البلطجة العابرة للحدود في الشهر الكريه

اخي الكريم بربروسا
المسلمون بالرغم من تخلفهم الثقافي والعلمي وأرهابهم العابر للحدود يحظون بحصانة لا معقولة من الصحافة المحلية الاسلامية والعالمية .
عندما يمارس الارهابيون افعالهم الشنيعة بوحي من القرآن والدين لا يتجرأ اي سياسي او صحفي ان ينتقد افعالهم الموحاة بالدين بصراحة ووضوح .
لقد تمكن المسلمين من وضع خطوط حمراء للعالم عند انتقادهم بحيث لا يستطيع تجاوزها اي صحفي او سياسي.
شيئ عجيب حتى في الغرب يتجنب المواطنون العاديون من الاحتكاك بهم بالرغم من قلة أدب البعض منهم وهم اقلية عددية مهاجرة.
بينما عندما يحدث مجرد شتباه اعتداء عليهم في اي مكان في العالم غير المسلم تنقلب الدنيا بدون فهم السبب في انحاء العالم الاسلامي ويلعنو سلفا سلفا المخالف ويصفوه بكل الصفات السالبة ويتهموه بكل اصناف العنصرية واللاانسانية ولا مانع من قتل وأيذاء ضيوفهم السواح بكل وقاحة
لا توجد نقيصة لا يرموها على اليهود الصهاينة والصلبيين الاميركان والاوربيين.

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز ناشا..وهذا ما كنا نقوله ، في الغرب وصلت لغة المصالح الى درجة الطمطمة في بعض الأَحيان..بل صارت القنوات والمنابر الإعلامية التي تُصَنَف على انها ليبرالية أَشبه ماتكون ب(بكابور..تات) مفتوحة ، ولكن المشكلة ليست في الغرب فحسب..ففي الأَمس طالعت بيان وزارة الخارجية الصينية حول الأَحداث..فوجدت البيان من النوع الهزيل ..بل الهزيل جداً.! أَولاً دعا البيان الصينيين المتواجدين في تركيا الى اخذ الحيطة والحذر.! ثم وجه البيان رسالة الى الحكومة التركية طالباً وقف عمليات التحريض.!!!! بربكم هل هذا هو المارد الصيني الذي يُرعب حتى امريكا.؟؟؟ كان المفروض ان تطلق الصين 10 الآلاف صاروخ عابر للقارات على جماعة اخوان الشياطين في انقرة وكبيرهم الخرف قردوغان...ولكن ماذا نفعل...ليس كل مايتمنى المرء يدركه ..تجري الرياح بما لاتشتهي السفن

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من اخطر الاشياء في الاسلام مقولات ان الدين عند الله الاسلام الاسلام دين اهل الجنه وانا فضلناكم ... وغيرها مما سقي للمسلمين من خرافات وافكار عنصريه باعثه على الكراهيه والحقد والتكبرعلى الاخرين جعلتهم يتصرفون من منطق السيد والعبد لهم الحق في عمل وقول ما يريدون وما يحق لهم لا يحق لغيرهم يهينون معتقدات الاخرين ولايسمحون للاخرين مجرد السؤال لهم حق القتل باسم الدين وعلى الاخرين الانصياع وقتل الاخرين مشرع ويشجع عليه بالقران وبفتاوى باسم الدين هم مصابون بمرض العظمه
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإِنسان المسلم المتدين أَخي (رافد رامز) إِنسان بلطجي ..والمشكلة أَنه يعتبر بلطجته شيء طبيعي أَو حق طبيعي ، يعني الإِنسان المسلم لايشعر بأي حرج بوصف الآخرين :(( بالكفار ، والأَنجاس ، وشر الدواب ، والمشركين ، ..الخ الشتائم )) طالما أَنَّ قرآنه واحاديث نبيه تصفهم كذلك.! ويرى هذه الألفاض شيء عادي وطبيعي وسماعها سواء من على المنابر او القنوات التلفزيونية او الراديو تحصيل حاصل ولكن جرب أَن تقول لمسلماني متدين أَنت كافر او مشرك او شر الدواب او نجس..طبعاً انت تعرف وانا اعرف ماالذي سيحصل.! الآن قد تقوم الأُمة الصلعمية من اقصاها الى اقصاها لأَجل مقالة او كتاب او حتى مجرد سطرين كتبهم شخص مجهول في نقد الإسلام ، ولكن المسلم لا يشعر بأي حرج حينما يرى آلاف الكتب التي تهاجم عقائد الآخريين والتي حتى قد توزع مجاناً في المكتبات وعلى الأرصفة ..الخ ، المسلم لا يجد اي غضاضة في فرض الصيام حتى على غير المسلمين.! ولكنه لا يبالي ان كان الآخر صائم ام لا..الخ الخ ، لذلك هكذا بشر لايمكن ان يحسوا على دمهم الا بصدمة..مثل واحد نايم وتعطيه على قفاه

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ بربروسا
انا اعتقد ان طريقة تعامل العالم مع المسلمين هي طريقة (خذه على قد عقله). والاّ انا لا افهم لماذا هذا الدلال الزائد؟
المشكلة هي في التعامل مع ملايين البشر الذين شائت اقدارهم وولدوا بهذا المعتقد (الديني) السقيم ولم يكتسبوه بالاختيار كما هي الحال مع تبني الايديولوجيات السياسية اللادينية .
لا يوجد تفسير آخر معقول . لا يعقل ان تكون المصالح والبراغماتية دائماً ومع كل الدول هي السبب. لان المصالح تتغير بتغير الزمان والمكان.
ما رأيك ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز ناشا ، هي بالفعل لغة المصالح التي تتحدث الآن.! وفي النهاية ربما تكون مقولة ( خذوهم على قد عقلهم ) ايضاً صحيحة ..اخي الحبيب ناشا ..يُقال إِنَّ ( رأس المال ) بطبعه جبان ولا يحب المغامرات ، لذلك قد يكون التفكير السائد في العالم المتقدم كالتالي : دعونا نُصَرِف بضائعنا لهؤلاء الهمج ..!

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد