أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشير الحامدي - سنبقى نقاوم بعض من كتابات يومية جوان 2015















المزيد.....

سنبقى نقاوم بعض من كتابات يومية جوان 2015


بشير الحامدي

الحوار المتمدن-العدد: 4860 - 2015 / 7 / 8 - 15:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سنبقى نقاوم
ـ بعض من كتابات يومية ـ جوان 2015 ـ
ـ 1 ـ
نحن الأغلبية التي لا تملك يجب أن نعلن وبكل ثقة ودون خوف من أي شيء أن ما يصلح لكم لا يصلح لنا ليس بكل ثقة فقط بل بكل عنف ودون أدنى خشية من منظومة قوانينكم الفاسدة.لاشيء حاضرا أو مستقبلا يمكن أن يوحدنا معكم.
لاشيء مما رتبتم وترتبون يجمعنا بكم.
لا وحدتكم الوطنية
ولا اقتصادكم
ولا دولتكم
ولا حكوماتكم
ولا إعلامكم
ولا برلمانكم
ولا دستوركم
ولا مدرستكم
ولا نقاباتكم
ولا أحزابكم
ولا جمعياتكم
ولا ديمقراطيتكم
ولا انتخاباتكم
ولا قيمكم
ولا مساواتكم
ولا جمهوريتكم
إلخ...
نحن الأغلبية نقولها بالصوت العالي لا مصلحة تجمعنا بكم وصراعنا معكم صراع وجود ومحاولاتكم إضفاء الطابع "الطبيعيّ " على نظامكم وعلى قيمكم وعلى مؤسساتكم انتهى لفشل ذريع ولجريمة كبرى ممتدة منذ قرون في شكل سطو متواصل على حقنا في الحياة وفي شكل حروب همجية وحشية نحن في غنى عنها ولا مصلحة لنا فيها.
مهامنا مقاومتكم أولا وأخيرا.
مقاومة مستقلة ـ لا ارتباط ولا اصطفاف ـ من أجل تغيير جذري لصالح الأربعة أخماس الذين يضطهدهم نظام الفوضى ودولة الوكلاء الكمبرادور وحكومة المافيا وبرلمان تزوير السيادة.
ـ 2 ـ
كثيرا ما نتحدث في كتاباتنا عن الحل الجذري وكثيرا ما يطالبنا البعض وخصوصا من منتسبي الأحزاب وقواعدها بالبديل أو البدائل لهؤلاء نقول:عندما نتحدث عن حل جذري فإننا نعني بالتحديد ثلاثة مهام أساسية تكثف مهام 17 ديسمبر وتمثل قاعدة هذا الحل الجذري أي المشروع الثوري وهي:
السيادة.
الموارد.
الديمقراطية.
السيادة بما تعنيه من قطع مع التبعية وكسر لحلقة الهيمنة مع القوى الاستعمارية و الصهيونية.
الموارد بما تعنيه من سيطرة الجماهير على موارد البلاد والتصرف الذاتي فيها تخطيطا وإنتاجا وتوزيعا بما يضمن حق الجميع فيها.
والديمقراطية بما تعنيه من سيادة مباشرة على القرار السياسي أي تحقيق الديمقراطية القاعدية المباشرة.
المشروع الجذري هذا غائب الآن ، نعم غائب الآن ولكنه بالمقابل ليس فكرة طوباوية بعيدة عن وعي الجماهير ولا يمكن أن تدركها أو تفهمها و تقتنع بها وتناضل من أجل تحقيقها.
بالعكس إن كل التحركات ومنذ 17 ديسمبر لم تكن تدفع موضوعيا إلا في اتجاه هذا الحل ولكنها كانت كل مرة تتوقف دونه لتعود من جيد لنقطة البداية.
المهم الذي يجب أن ندركه هو أن الحركة لن تستمر هكذا إلى ما لا نهاية. إنها ستتطور في اتجاه تخليص نفسها من الميت دائما وهذا درس التاريخ الذي يجب أن لا ننساه و يجب أن نتمثله دائما.
الميت في الحركة والذي يحول دون تبلور مشروع مقاومة من أجل تغيير جذري لصالح الجماهير هو هذه الهيئات [أحزاب ونقابات وجمعيات وشخصيات مؤثرة في محيطها] التي تأسرها ببرامجها وتحالفاتها وارتباطها وعمالتها وهؤلاء الذين يسمون أنفسهم قادتها وبرامجهم والتي تبين بعد أربع سنوات أنها ليست إلا برامج وتحالفات قاعدتها أولا و أخيرا لا تخرج عن المشروع اللبرالي. أي وبعبارة أخرى أن رهان ومهمة هذه الهيئات ليس الحركة الثورية والمهمة الثورية ومطالب الجماهير والمشروع الثوري عموما بقدر ما هو الوفاق الطبقي والتحالف مع رأس المال و إعادة إنتاج علاقات الاستغلال والاستبداد والقمع والهيمنة وحراستها.
ـ 3 ـ
كل تناقضات الواقع وفواجعه .. حيرتنا تجاه واقع يحولنا إلى عاجزين حتى عن رد الفعل... النسخ المقلدة والبالية والرديئة و"المضروبة" من 17 ديسمبر تنتشر وتتكاثر ويعلو صياحها ...
عندما تصير الأزمة عميقة وشاملة ويعجز المنقلبون عن إضفاء مشهد الهدوء والعقلانية على وضع يوشك أن ينفجر تبرز إلى السطح الدمى تتحرك بكل حرية ويصير الصراع فقط فوق فوق وتكبر المسافات بين أغلبية لا تملك شيئا غير قوة عملها أو وضعها كإحتياطي وبين المافيات المتصارعة والمتربعة في الفوق.
صراع الفوق يبتلع كل شيء يوظف كل شيء يسرق كل شيء
يجب أن تمتد الأزمة أكثر و أكثر عمقا واتساعا حتى تتّحد المافيات من جديد ضد الغول الذي لا يرحم.
يجب أن تستقل الأغلبية وتنتظم وتندفع للإدارة والتسيير والحكم .
الأغلبية لما تصير وجها لوجه مع المافيا ويصير الصراع من أجل الحياة ذاتها تسقط وقتها كل الأقنعة ويصير الصراع مكشوفا . في الحقيقة لم يعد للمافيا غير تحضير البونابارت الذي وحده يقدر على أن يواصل المسرحية حتى الثورة التي تقلب الأمور جميعا.
ـ 4 ـ
صعود الأصولية الاسلامية المسلحة في مسار الثورات العربية ولئن كان يفسر بالدور الذي تلعبه هذه القوى بوصفها أحد أذرع الثورة المضادة المسيرة رأسا من القوى الاستعمارية وحلفائها في دول الثروة البترولية إلا أن ذلك غير كاف.
إنه إضافة إلى ذلك يجب الإقرار بفشل القوى الثورية في فهم الثورية الكامنة في الوضع وحالة الغضب وصعود الوعي بضرورة التغيير التي ارتقى إليها وعي الجماهير في لحظات محددة من المسار الثوري أواخر 2010 وبدايات 2011 في تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا.
الوعى الثوري لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون معطى يأتي من خارج الممارسة ولعطالة ما زالت مستمرة إلى اليوم في فهم هذه الأطروحة انكفأ الثوريون على ترديد مقولات ميتة وانخرطوا في برامج وممارسات لم تكن إلا لتدعم نفوذ الثورة المضادة وتعبيراتها الأكثر جذرية تنظيمات الاسلام السياسي الأصولية المسلحة والتي تبرهن في كل يوم على كيف ينخرط المضطهدون في مسارات هي في آخر التحليل ضد مصالحهم التاريخية في التحرر والسيادة.
المدّ الأصولي لم يتولّد من الفقر والبؤس والفاقة والتهميش والابعاد ووو فقط لقد تولّد أيضا من فشل مشروع ادعى عقودا أنه مشروع تحرر وعدالة واشتراكية بينما هو في الحقيقة لم يكن سوى مشروع لبرالي بيافطات يسارية بائسة عاجزة لم يخرج يوما من الحيز الطبقي للبرجوازية الصغيرة الانتهازية الثرثارة ذات الألف توجه.
المطلوب مشروع مقاوم يضع كل هذا في الاعتبار.
ـ 5 ـ
لا يجب البحث عن أسباب الإرهاب و أهدافه في الدين والتدين إنه يجب البحث عن ذلك في طبيعة الرأسمالية وفي أزمتها وفي همجية القوى الاستعمارية واستراتيجيات الهيمنة التي تنفذها الأقلية المسيطرة على رأس المال وعلى السلاح وعلى الإعلام عالميا.
الإرهاب منتوج وبضاعة وتخطيط وتنفيذ اليمين البرجوازي العنصري الارهابي الاستعماري على مستوى عالمي وما التنظيمات الأصولية الإسلامية إلا جزء من هذا اليمين وذراع من أذرعه.
ـ 6 ـ
ما يردّد عن وطنية مؤسسة الجيش وجهاز البوليس هراء وكذب لتبييض ملفات بيروقراطية الجهازين المجرمة الفاسدة.
كل الويلات التي عرفها الشعب التونسي على امتداد أكثر من ست عشريات كان وراءها هذان الجهازان: فساد ـ استغلال نفوذ ـ قمع ـ جريمة بكل أنواعها ـ
كيف ننسى أن هذين الجهازين هما اللذين داسا على قضية الشهداء وحرجى الثورة وبرآ المجرمين!!! ؟
هل ينسى ذلك !!!
كيف ينسى ذلك !!!
كيف نسكت عن المحاسبة ونتحدث عن مكافحة الارهاب؟
وكيف لجهازين فاسدين أن يتولا ذلك !!!
الإرهاب منتوج الدولة البوليسية دولة الانقلاب دولة مافيا المال والسلاح والمخابرات.
والدولة البوليسية تحديدا هي هذان الجهازان.
الإرهاب عنصر من عناصر الهيمنة وتواصل الانقلاب.
والانقلاب تحديدا يتواصل بهذين الجهازين: مؤسسة الجيش وجهاز البوليس.
مكافحة الإرهاب تكون أولا بمحاسبة بيروقراطيات الجهازين الفاسدة.
ومسالة تحقيق الأمن العام لا يمكن أن تتولاها غير هيئات تسيير ديمقراطية مواطنية لا سلطوية على أنقاض هذين الجهازين الفاسدين.
أبناء الشعب في الجهازين من الرافضين لإستراتيجية الهيمنة هذه ومن المُعَدِّين سلفا للموت كي يتواصل حكم المافيا الفاسدة المجرمة مطروح عليهم تحرير أنفسهم من قيود الجهازين العسكريين الفاسدين وكسرهما والالتحام بالمواطنين والانتظام معهم في مجالس مواطنية للأمن الذاتي .
إنه بذلك فقط يمكن الإطاحة بالإرهاب إرهاب الدولة و إرهاب مجموعاتها المخابراتية كما بإرهاب الأذرع المسلحة للحركات و الأحزاب السياسية ذات الطبيعة الفاشستية.
ـ 7 ـ
كل الكلام عن الثورة وعن المقاومة وعن المهمات الثورية وعن التغيير الجذري وعن السياسة يتأسس على هذه الأطروحة:
ليس هناك من تغيير جذري دون المساس بنظام الملكية الخاصة عبر بسط سيادة الأغلبية على الثروات والموارد والتخطيط والعمل والإنتاج .
وليس هناك من مساس بنظام الملكية الخاصة في غياب الفاعلين الحقيقيين ـ الخدامة والبطالة وكل المفقرين أي الأغلبية التي لا تملك ـ
الحريات الديمقراطية في غياب كل هذا لا تعني غير حرية رأس المال في مزيد استغلال وتفقير الأغلبية و إدارة أزمته و إعادة إنتاج عبودية أعم لمن لا يملكون .
هذه إحدى أهم الخلاصات الكبرى لمسار 17 ديسمبر.
ـ 8 ـ
الرد الوحيد الجذري على تغوّل الدولة البولسية كما مواجهة ما يسمى "إرهابا" هو الانتظام في مجالس مواطنية في كل بلدة وفي كل جهة وفي كل قطاع بشكل مستقل عن أجهزة الدولة و كل هيئات الضبط البيروقراطية .
مثل هذا الانتظام هو الوحيد الذي يحقق أوسع إمكانية لتحقيق الديمقراطية والأمن الذاتي ومكافحة إرهاب وتغوّل كل الأجهزة سواء منها أجهزة الدولة أو أجهزة المجموعات المنتظمة على شكل عصابات مسلحة.
ـ 9 ـ
نصف القرن الذي مضى مكّن فئات البرجوازية التابعة في تونس من أن تكوّن لنفسها تعبيرات سياسية وتحكم وكان هذا على رقبة الأغلبية المستغلة ـ خدامة ومزارعين ـ الذين منعوا من الانتظام باستقلال على قاعدة مصالحهم الطبقية بل لقد وكلت عليهم تنظيمات بيروقراطية من قبل وكلاء المتربول لحراستهم و الإبقاء عليهم عبيدا.
من هنا يجب فهم واقع عدم قدرة الأغلبية على فرض استقلالها الذاتي وعجزها إلى حد اليوم عن إفراز تنظيمات قاعدية مستقلة من داخلها على قاعدة سياسات طبقية جذرية.
أكيد أن 17 ديسمبر مثل إمكانية حقيقية لتجاوز هذا الواقع ولكن هذه الامكانية كانت إمكانية تاريخية مخفقة لحدّ الآن لكن الذي لا جدال فيه هو أن كل الأوضاع تدفع في اتجاه تلاشي تنظيمات الهشاشة البيروقراطية نقابات و أحزابا فالأجراء والمواطنون عموما سيتخطون تنظيمات الضبط والتوجيه إلى بتنظيمات جذرية مستقلة ذات فعالية نضالية أين يمكن لهم تجسيم سيادتهم على قرارهم بعد الهزائم التي جرتهم إليها أحزاب النظام ونقابات النظام على مختلف مرجعياتها و أيديولوجياتها. إن الناس ستدفعهم مصالحهم وواقع الصراع المرير ضد النظام و أجهزة الضبط والتوجيه الأحزاب والنقابات والجمعيات أن ينتظموا ذاتيا في تنظيمات قاعدية طبقية باستقلال عن كل هؤلاء فقد بينت التجربة الملموسة وستعي الأغلبية ذلك وهي تقاوم أن التنظيمات الفئوية القائمة على قاعدة أيديولوجية أو عرقية أو دينية تنظيمات منتهية تاريخيا والمستقبل سيفسح المجال لتنظيمات القاعدة الطبقية المستقلة ذاتيا كما سيفسح المجال للأغلبية لتقرر لنفسها لا أن تقرر من سيأخذ القرار بدلا عنها.
إننا في حقبة الانتظام المستقل عن رأس المال ودولة رأس المال
إننا في حقبة التنظيمات الطبقية: المجالس المواطنية والقطاعية المستقلة عن رأس المال.
إننا في حقبة الاستقلال الذاتي والمقاومة حقبة سقوط كل تنظيمات الضبط والتوجيه البيروقراطية .
ـــــــــــــــــــــ
بشير الحامدي
جوان 2015



#بشير_الحامدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حالة الطوارئ في تونس : الحكومة في مواجهة الأغلبية والحرب على ...
- الاتحاد ليس خارج الصراع فإما مع الخدامة وعموم المفقرين و إما ...
- تونس: مشروعية معركة الحقوق وحملة وزارة التربية والحكومة على ...
- السيادة على الموارد والثروات ليست -وينو البترول-
- بعض إجابات عن سؤال التنظم : الحزب أم المجالس المقال الأول
- الإتحاد العام التونسي للشغل الوثن الجاثم على صدور منتسبيه
- تونس الحوار الجهوي حول إصلاح المنظومة التربوية بالمدارس الا ...
- لا تنتظروا حلولا من أحد
- رأي في ما يجري في اليمن
- وحدتكم الوطنية لا تعنينا ...
- حول أطروحة التنظم الذاتي أو الانتظام في مجالس ثورية
- -سيدي وجوادو- أو -سيدي وعاهرته-
- المستقبل للتنظيمات الطبقية المستقلة
- استبداد يصارع استبدادا
- دولة البوليس
- - التجمع ما يحكمناش - ولا لعودة التجمع للحكم كلفنا ذلك ما كل ...
- لا المجرم الباجي ولا العميل المرزوقي الأغلبية مستمرة في المق ...
- تونس ماذا بعد كل هذه الترتيبات وإلى أين تسير الأوضاع ؟
- سنبقى نقاوم بما نقدر ولن ننخرط في لعبة -السيستام-
- تونس بعد مسرحية الانتخابات في 26 أكتوبر انتظروا التقاء أقوى ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشير الحامدي - سنبقى نقاوم بعض من كتابات يومية جوان 2015