أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الهيموت عبدالسلام - حتى لا نشيع جنازة العقل















المزيد.....


حتى لا نشيع جنازة العقل


الهيموت عبدالسلام

الحوار المتمدن-العدد: 4857 - 2015 / 7 / 5 - 02:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اعتقد الكثير من الباحثين ومن نشطاء حركة 20 فبراير والقوى المناضلة التي كانت تصدح حناجر مناضليها بشعارات إسقاط الفساد والاستبداد ونشدان مجتمع الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية اعتقد الجميع أن حركات الإرهاب الديني وفي مقدمتها حركة القاعدة أصبحت في خبر كان حيث تكثفت مطالب الحركة العشرينية في مطالب مدنية إنسانية وكونية وشعار مركزي واحد وأوحد هو إسقاط الفساد والاستبداد والتي التفت حوله أطراف شبابية ويسارية وعلمانية حداثية وإسلامية نابذة لكل الشعارات الإيديولوجية ماركسية كانت أو دينية ضمانا لتماسك الحركة ووحدة صفها ودوام سلميتها ،كان لزخم الحركة هذه الذي عرفته أكثر من مائة مدينة وقرية مغربية دينامية نضالية شعبية سلمية لم يعرف المغرب لها مثيلا ،في ظل هذا الزخم وهذه الدينامية خبا وانطفأ صوت القوى التي تتذرع بالدين لإعادة البشرية للقرون الغابرة ولكن ما حصل من صراعات وانسحابات ومحاولات تسقيف لهذه الحركة من طرف البعض وتثويرها بشكل يعقوبي واستثمارها بشكل فج من طرف البعض الأخر وأسباب أخرى يطول شرحها ولا يتسع المجال لبسطها كاملة في هذا المقال.
مع هذا الخفوت للحركة وتراجع إشعاعها واعتقال معظم رموزها وتشويه سمعة نشطائها وشراء ذمم البعض الأخر ثم منح دستور تلته انتخابات سابقة لأوانها أفضت لصعود حزب العدالة والتنمية الذي لم يدخر جهدا في محاربة ثم المقايضة بمطالب وشعارات الحركة للوصول إلى السلطة شأنه في ذلك شأن باقي الحركات الإسلامية التي حولت الربيع العربي إلى خريف يطل منه الاستبداد الديني وهو بالمناسبة أخطر أنواع الاستبداد فأصبحنا مع محاربة الفساد" الأخلاقي " وليس محاربة الفساد المالي والإداري والانتخابي التي كانت تطالب به مسيرات حركة 20 فبراير، واستعاضت هذه الحركات في شعاراتها عن الاستبداد السياسي بالاستبداد الديني .
في هذه الأجواء التي مهدت لصعود الإسلاميين للسلطة والتي توازت مع انطلاق حملة قمعية انتقامية من نشطاء الحركة ومن القوى الداعمة لها وفي مقدمتها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان التي نالت نصيب الأسد في المنع والتضييق وكيل الاتهامات البائدة ،هذه الحملة لم تسثن لاحقا إطارا من الإطارات الحقوقية ولا صوتا من الأصوات الصحافية الحرة وبل فبركت محاكمات بملفات ذبحت فيها العدالة وسخر القضاء لتصفية الحساب مع كتاب الرأي والصحافة الجادة مثال "علي المرابط " الذي حرم من حق مدني بسيط متمثل في شهادة السكنى ولازال لحدود كتابة هذا المقال يخوض إضرابا عن الطعام للحصول على هذه الوثيقة البسيطة وكذا "حميد المهدوي " مدير الموقع الإلكتروني المعروف بديل أنفو وأحمد نجيم وخالد الكداري وغيرهم وكذا على معظم الجمعيات الجادة في تواطؤ معلن تارة وغير معلن تارة أخرى للمخزن مع معظم الأحزاب والنقابات للتصدي لأي تطلع للشعب المغربي لمجتمع الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية وأخرها محاكمة القرن التي افتقرت للحدود الدنيا للمحاكمة العادلة والذي وزعت فيها محكمة الاستئناف بفاس على مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب 111 سنة ناهيك عن عزل القضاة النزهاء والتضييق على كل من يغرد خارج السرب.
إن انفتاح الدولة على الإسلاميين -وفق استراتيجية أمريكية- وتهيئ الشروط لوصولهم للسلطة وليس الحكم وقمع بل ونسج بلقنة جديدة لما تبقى من المشهد النقابي والحقوقي حيث أصبح لا ضير لدى وزارة الداخلية في أن تمنح وصلا قانونيا لكل من انقلب على جمعية أو نقابة أو حزب في محاولة حثيثة لغلق النسق السياسي بالمغرب وتمييعه وخلق مشهد غريب من الإخوة الأعداء داخل المشهد السياسي والنقابي والجمعوي يبدو معها أنه لن تقوم له قائمة وسيظل المخزن وحده الماسك بزمام اللعبة وكذا خلق قيادات حزبية على المقاس رائدة في تأسيس البلطجة والشعبوية واستغلال الدين في السياسة خدمة للاستبداد وتقاسم الريع ومناهضة الإصلاح والتغيير التي لازال يطمح لها الشعب المغربي ،في أجواء الخنق هذه بدأت تطل حركات ما يسمى بالأمر بالمعروف والنهي والمنكروهي ذراع إيديولوجي دعوي لحركة داعش لتقيم شريعتها في الأرض في تجاوز للقانون وسلطة الدولة ،وما حصل مع الفتاتين سهام وسمية 4أيام قبل رمضان بإنزكان من تحرش ومعاكسة وكلام ساقط ولما لم تلتفت الفتاتان لمحترفي التحرش والتهجم على النساء هاجمها حشد بقيادة سلفي متعصب للهجوم عليهما بدعوى ارتدائها لباسا غير محتشم في حين كانت الفتاتان تلبسان بذلة رياضية وليس تنورة وفي أيام الفطر وليس في شهر رمضان فماذا لو كانت قد استجابت الفتاتان لرغبات المتحرشين المريضة هل كان سيسقط الحديث عن اللباس غير المحتشم ؟؟
تفيد سيكولوجيا الأعماق أن هذه الهجومات على المرأة ليس هدفها لا الدين ولا الأخلاق بل هي رغبات دفينة وملتوية في افتراس كل النساء التي تشارك الرجل الفضاء العام ،ليس هذا وحسب فبدل أن تعتقل السلطات هؤلاء الأشخاص الذين يعترضون طريق النساء والتحرش بهن ويهاجموهن نجد أن الشرطة تعتقل الفتاتين التي كانتا في طريقها للتسوق وليستا في طريقها إلى دار دعارة ،وجب إذن وفق القاعدة القانونية اعتقال من يتطاول على القانون وينتحل صفة تطبيقه ،اعتقال من نصب نفسه شرطة للأخلاق ومنافحا عن الدين وليس الفتاتين ، سبقت هذه الحادثة حادثة المثليين بحسان التي نشرت صورتهما وزارة الداخلية على القنوات الرسمية وعلى الصحافة التي لا تقيم أي اعتبار لقرينة البراءة و ضاربة عرض الحائط أخلاقيات الصحافة والتشهير بمتهمين وتعريض حياتهم للخطر، وعقب الحدثين أظهر شريط يوتوب مواطنا سلفيا يلبس ثوبا أفغانيا يجول في شوارع طنجة زاعما أنه يأمر الناس بالمعروف وينهاهم عن المنكر وكأننا في طالبان فهل كل من سولت له نفسه تطبيق القانون الذي يريد على مرأى ومسمع السلطات التي تمنع أكثر من مرة الوقفات الاحتجاجية السلمية التي تنظمها جمعيات قانونية وذات صفة المنفعة العامة ؟
أحداث من هذا الصنف أي صنف الذين ينتحلون صفة ويحشدون مجموعة من المواطنين تم غسل دماغهم وتحريكهم كالقطعان الهائجة لتهديد الناس ومحاولات قتلهم وفرض عليهم أنماط تفكيرهم وطريقة لباسهم وسلوكهم تندرج في حركة قائمة الذات إسمها حركة الأمر والنهي عن المنكر ولها رموزها وخطباؤها ومساجدها وقنواتها وصحافتها ...
ليس في الأمر مبالغة أو شيطنة أن هذا النمط من التفكير الداعشي الذي يريد تنميط المغاربة وينصب فيه هؤلاء أنفسهم حراسا وأولياء على أفكار ونوايا وضمائر وملابس ومعتقدات الناس هو نفسه سلوك تفكير حزب العدالة والتنمية ،هل ينسى المغاربة ما فعله "عبد الإلاه بنكيران" مع الصحافية المصورة "أمينة خباب" داخل قبة البرلمان محاولا طردها بدعوى اللباس غير المحتشم هذه الصحافية التي كانت تلبس سروال جينز وقميص صيفي وألة تصوير تزن حوالي 14 كلغ يريد لها بن كيران أن تلبس الجلباب والغريب أن نفس الصحافية صورته في لقاءات أخرى وبنفس اللباس ولم يحتج عليها بنكيران ربما لأنه كان في حالة انتشاء بتصدره وهي تصوره في صحافة الجرائد وقنوات التلفزة ،ولا ينسى المغاربة منع دخول الصحافية "خديجة الرحالي" لقبة البرلمان من طرف "الحبيب الشوباني" الوزير المكلف سابقا بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني بنفس الدعوى اللباس غير المحتشم لتثبت الأيام أن هذا الوزير سيقود زوجته إمعانا في إذلالها وامتهانا لكرامتها لتطلب يد "سمية بنخلدون" الوزير السابقة ما يفسر احتقار العديد من الإسلاميين للمرأة واعتبارها مجرد وعاء للتفريغ الجنسي وتربية الأبناء، وأخر هذه الأحداث وليس أخرها محاولة قتل مثلي بفاس لاختلافه في لباسه وحركات مشيه هذا المثلي الذي تعرض لسرقة هواتفه ونقوده من طرف سائق سيارة الأجرة وهي رخصة الثقة ياحسرة ولما رفض هذا المثلي الابتزاز حشد السائق جموعا من الدهماء والعوام ليشبعوا هذا المواطن طرحة من الركل والرفس والضرب وتمزيق الفوقية التي كان يلبسها وليس التنورة هذا الاعتداء كان يمارس على إيقاع التكبير واقتلوا اليهودي ، نجا هذا المواطن المثلي من موت محقق لولا إشهار السلاح في وجه هؤلاء ولكان قد تمت تصفيته بدم بارد كما يحدث في باكستان فيما يسمى جرائم الشرف أو مجرد الاشتباه في علاقات النساء خارج الزواج.
الغريب أن هؤلاء الّذين حلو محل أجهزة الدولة ويعيثون في الأرض الفوضى وشريعة الغاب وينشرون الفتنة في أوساط مجتمع ظل عبر التاريخ متسامحا مع هذه الظواهر وظواهر أخرى ،الغريب أن هؤلاء تعرفهم السلطات واحدا واحدا ،ويعرف أبناء الشعب المغربي أن بعض هؤلاء الذين يأمرون بالمعروف كانوا يشكلون زادا بلطجيا لمحاربة حركة 20 فبراير ،هؤلاء المهووسين بجسد المرأة الذين لا يطيقون رؤية المرأة في الفضاء العام المشترك يريدونها فقط مدفونة في قماش أسود وكأنهم لم تلدهم أمهاتهم ولم تسهر على تربيتهم وتعليمهم حتى بلغوا أشدهم، "جنود" الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الملوثون بفقه القرون الوسطى الذين يعادون كل ما ينضح بالحياة يعانون من أعراض اكتئاب عدم التعلق بالحياة فهم إما منتحرون أو ناحرون، هؤلاء الذين يعتقدون واهمين امتلاك سلطة الفتوى ليزينوا للأخرين ثقافة الذبح وطمس الذاكرة البشرية وسبي النساء وإقامة أسواق لبيعهن وقتل السياح المدنيين وتدمير المساجد على رؤوس المصلين ، يعتبرون كذلك الاحتكام للدساتير شرك بالله والبرلمان ونوابه مجرد أوثان، والديمقراطية مجرد ثمرة فاسدة للعلمانية بل وما يزالون يشكون في دوران الأرض حول الشمس ويجيزون مضاجعة الرجل لمرأته الميتة قبل دفنها ولا مانع لديهم أن يأكل الرجل امرأته إن شعر بجوع شديد وفتاوي كثيرة تجعلنا أضحوكة للعالمين.
إن الخيط الناظم للأحداث الأخيرة ليست لا مؤامرة من الخارج وليست مجرد أحداث معزولة لشباب تم غسل دماغهم ،وليست ظاهرة بلطجة التي ساهمت في نشأتها السلطة والأحزاب وسماسرة الانتخابات لإضعاف حركة 20 فبراير، إن هذه الظاهرة تسمى سوسيولوجيا حركة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تنشط في العديد من المدن والقرى المغربية ،حركة لن تجد نشطائها في تظاهرة أو مسيرة تتضامن مع الفقراء أو مع المنتهكة حقوقهم أو ضد ناهبي المال العام ولن تجد هؤلاء يحتجون على أوضاع التعليم والصحة الكارثية ،ولن تجدهم يناضلون من أجل دستور ديمقراطي ولا على توزيع عادل للثروة ولا حتى على ارتفاع فواتير الماء والكهرباء وغلاء المعيشة وتردي الخدمات الاجتماعية ،حركة الأمر بالمعروف هذه تتلصص على امرأة تلبس التنورة وعلى فتاة تفيض أنوثة في الأحياء البسيطة لأن هذه الحركة تختزل دين المرأة في لباس قطعة قماش على رأسها لا يهم إن كانت المرأة المحجبة تقبض الرشوة أو تسرق رغيف المواطنين أو تتملص من دفع ضرائب شركتها وإن كانت تواظب في عملها داخل الإدارة لقضاء مصالح المواطنين ، يهم هده الحركة فقط أن تجدك "متلبسا" في الصلاة أما التلبس في نهب المال العام والتلبس في احتكار الثروة والتلبس في هندسة الفقر وصناعة خرائط التهميش فلا يهم.
كثير من الأوساط السياسية والجمعوية تستخف من الأحداث الأخيرة واتعتبرها مجرد محاولات مخدومة لصرف الانتباه عن القضايا الجوهرية والمشاكل الكبرى التي يعيشها المغرب والتي تضعه تقارير المحافل الأممية في مؤخرة الدول من تعليم وصحة ومحاربة الرشوة والفساد . إن ما يحدث لا يقل خطورة واستبدادا وفتنة لأن هذه مقدمات عملية للتحريض الطائفي والمذهبي واضطهاد المرأة والأقليات وتجاوز للقانون وصلاحيات الدولة على علات هذه الدولة وعلى علات هده القوانين التي لم تبلورها وتصادق عليها السيادة الشعبية ،التجارب تثبت أن هشاشة الدول والاحتمالات الكبرى لتعرضها للسقوط هي الدول التي تنتهك حرياتها الفردية والجماعية والتي تغيب فيها الديمقراطية الحقة وتتراجع فيها سيادة القانون وتزدهر فيها سلط الفتاوي واللوبيات وقوى الضغط وسماسرة انتخابات ،إن الذي يحصل ككرة الثلج اليوم التنورة ومنع السباحة وغدا منع الفنون وعدم السماح بالاختلاط وعد السماح للمرأة بالتمدرس بل وتهديم المسارح ومصادرة الفلسفة وفرض النمطية الدينية والسياسية وذلك ليس ببعيد أليس هذا ماحصل في الرقة ونينوى والموصل؟



#الهيموت_عبدالسلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أثرياؤنا وأثرياؤهم والعمل الخيري
- حكاية صور مغربية...والوهابية
- داعش : عودة إلى التوحش
- تونس الثورة التي تولد كل يوم
- تقرير تركيبي لمجريات ندوة حول التقاعد
- أضواء على الوهابية
- علي أنوزلا الصحافة الإرهاب
- فصل المقال فيما بين العمل السياسي والثقافي والحمار من اتصال
- حين ينتصر منطق حرب الكل ضد الكل
- الصحافة مهنة من لا مهنة له
- لشكر في -90 دقيقة للإقناع- ونهاية حزب عتيد
- حقيقة الصهيونية ومخاطر التطبيع
- رسالة مفتوحة من تازة إلى عبدالإله بن كيران حول أحداث تازة
- حتى لاننسى فنان الشعب المغربي أحمد السنوسي -باز-
- مهداة إلى حركة 20 فبراير
- لمحات حول الثقافة والمثقفين
- رد ومحاورة الصحافي عبد الكريم الأمراني
- ياسمينة بادو وزيرة الصحة في برنامج نقط على الحروف


المزيد.....




- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الهيموت عبدالسلام - حتى لا نشيع جنازة العقل