|
التعصب المذهبي والطائفي ساعد على ظهور التنظيمات الإرهابية
عادل محمد - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 4855 - 2015 / 7 / 3 - 21:37
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
صاحبي العزيز الذي أثار استيائه مقالي "من سيد المقاومة إلى كلب الحراسة"، علّق على الموضوع المنشور في العربية نت "تفجيرات دور العبادة.. إيران الرائدة بامتياز" بهذه العبارات: "سعودي يفجر نفسه في العراق، سوريا، الكويت واليمن، لكن السعودي يقول داعش صناعة إيرانية!". أعتقد بأن هذه التعليقات والعبارات لا تستطيع تبرئة عصابات الملالي من جرائم تفجيرات دور العبادة لأنها مسجلة بالصوت الصورة وبالوثائق، وتلك الأحداث وقعت قبل ظهور داعش. أظن بأن سبب تعاطف صاحبي ووقوفه بجانب عصابات القتل والسلب والمؤامرات هو التعصب المذهبي. بعد الانتخابات الإيرانية المزورّة عام 2009 والأحداث الدامية ومقتل عشرات من المعارضين وسجن وتعذيب واغتصاب السجناء، كان لي لقاء مع أحد أقربائي، حيث دار الحديث بيننا حول الانتخابات. وحينما سألت عن رأيه في خامنئي، قال: "خامنئي تاج على رأسي وأعتبر نفسي نعال قدم خامنئي"!؟. علماً بأن شقيقه من الأطباء المعروفين وكان مناضلاً وطنياً ودرس الطب في موسكو. وهذا الذي يقدّس السفاح خامنئي أعتبره شخص حقير ومجنون. لكن يا صاحبي العزيز أنت الإنسان المثقف والمحترم والرزين يجب أن لا تنظر إلى الأمور من زاوية التعصب المذهبي بل بالتحليل المنطقي والعلمي. أستغرب منك كيف تتجاهل كل هذه الأخبار والحكايات عن نظام عصابات الملالي الدكتاتوري والاستبدادي. هناك آلاف الأدلة والبراهين والشهود الغائبة والحاضرة التي شهدت ووثقت جرائم هذا النظام الرجعي والشمولي الذي فاقت جرائم جميع الأنظمة الدكتاتورية الفاسدة في الإعدامات والاغتيالات وتدمير البيئة في إيران ونهب ثروات الشعب الإيراني المغدور الذي غدره الدجال المقبور الخميني، كما غدر بملايين الشعوب في العالم الذي أيده وبارك ثورته الكاذبة. يا عزيزي أنا أحد المغدورين من الخميني الذي سمعت وقرأت معظم خطاباته منذ أغسطس 1964 حتى قيام الثورة عام 1979. لقد كنت من أشد المؤيدين للثورة والخميني، ولكن بعد نحو سنتين اكتشفت زيف الثورة وغدر وخيانة الخميني للمعارضة الإيرانية وحتى لأصحابه الذين وقفوا بجانبه منذ نفيه حتى عودته إلى إيران عام 1979. لقد أبلغت أحد أقربائي الذي كان من قادة "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين" آنذاك، عن تغيير موقفي من الخميني وجمهوريته الإسلامية، لكنه بقى على موقفه ولم يصدّق أقوالي. بعد فشل المؤامرة الانقلابية التي دبرتها الزمرة الخمينية ونفذتها الجبهة الإسلامية في البحرين عام 1981، هرب مع رفيق دربه إلى إيران. بعد نحو عامين اكتشف أن الأوضاع في إيران متدهورة والأجواء أمنية. هذا القيادي الذي كان لديه صداقة مع نجل آية الله منتظر "محمد" الذي كان يزور منزلهم في البحرين، كان يتردد على منزل آية الله منتظري مع رفيقه. بعد مدة شعر بأن عناصر من الاستخبارات تقوم بمراقبتهما. فقررا مغادرة إيران الإسلامية واللجوء إلى بلاد الكفار في أوروبا. فلجأ صاحبنا القيادي إلى الدنمارك ورفيقه الذي لجأ إلى ألمانيا توفى في مستشفى بطريقة مشبوهة وأفراد عائلته الذين كانوا يزورونه في المستشفى شكوا في الأمر وقالوا بأنه قتل بواسطة عناصر من استخبارات نظام الملالي، وهذا حسب أقوال أحد أقربائه. صاحبي العزيز أقدم لك بعض الوثائق والشهادات التي تدين هذا النظام الجائر والفاسد:- * لقد غدر الجزار خميني المريض بجنون العظمة،بآية الله العظمى محمد كاظم شريعتمداري الذي أنقذ الخميني من حكم الإعدام، إلا آية الله شريعتمداري مات تحت الإقامة الإجبارية التي فرضتها الثورة الإيرانية. وثم غدر بخليفته آية الله حسين علي منتظري وحرمه من خلافته ووضعه قيد الإقامة الإجبارية في منزله حتى وفاته، لأن آية الله منتظري انتقد الخميني بشدّة على الإعدامات. * عندما توفى مصطفى نجل الدجال خميني، في ظروف غامضة عام 1967، قال الدجال بأن وفاة ابنه نعمة من الله لأن مصطفى كان ضد أفكاره المدمرة. * كما واصل السفاح خامنئي نهج المقبور خميني في قمع وقتل وسجن واغتصاب المحتجين والمعارضين لنظام عصابات الملالي، وسجن آية الله حسين كاظميني بروجردي الذي طالب بفصل الدين عن السياسة والحكومة، وحرية الأحزاب وتوفير فرص العمل للمواطنين. * آية الله مهدي حائري الذي كان من أصحاب الخميني وكان من مرافقيه في المنفى، هرب من إيران ولجأ إلى ألمانيا بعدما شاهد المحاكمات الصورية والفورية للمعارضين بواسطة قاضي وجلاد السجون المجرم المقبور صادق خلخالي، ومطاردة عناصر الاستخبارات له. في إحدى اللقاءات التلفزيونية قال: "إذا أردنا مقارنة الشاه مع الخميني وخامنئي، فالشاه يعتبر ملاك". الجرائم البشعة التي ارتكبتها عصابات الملالي:- * تفجير مقر حزب الجمهوري الإسلامي أثناء اجتماع قادة الحزب، في 28 يونيو 1981 والتي راح ضحيتها شخصيات مثل آية الله بهشتي وحجة الإسلام محمد منتظري نجل آية الله حسين علي منتظري وحشد من الوزراء والنواب والناشطين السياسيين. كانت الشبهات تحوم حول هاشمي رفسنجاني الذي غادر الاجتماع قبل الانفجار بدقائق، لكن السلطات اتهمت مجاهدي خلق من أجل تصفيتهم. لقد استفسرت من الخبير في الشؤون الإيرانية الدكتور علي نوري زاده عن الحادثة، الذي نفى اتهام مجاهدي خلق بعملية الانفجار. كذلك هاشمي رفسنجاني متهم بقتل أحمد الخميني عن طريق الطبيب الذي كان يعالجه وذلك بالتعديل في تركيبة الأدوية التي كان يتناولها. كانت هناك اختلافات بين رفسنجاني وأحمد الخميني حيث الأخير انتقد رفسنجاني بشدة في أحد لقاءاته مع إذاعة ألمانية. * عصابات الملالي أحرقت سينما ركس في مدينة آبادان الذي أدى إلى مقتل نحو 500 شخص عشية الثورة لتحريض الناس ضد الشاه، وثم فجرت مرقد الإمام الرضا في مشهد الذي أدى إلى مقتل 14 شخص في 20 يناير 1994. وقد بقيت تهمة تفجير مرقد الإمام الرضا موجهة إلى منظمة مجاهدي خلق. في حين اعترف الصحفي أكبر گنجي، الذي كان أحد قادة الحرس الثوري آنذاك، عن تورط استخبارات الملالي في حادثة التفجير!؟. * "سنونو الاستخبارات للمتعة" ذكرت "نيمروز" عن تقرير من الاستخبارات الإيرانية (اطلاعات) أن عمل إدارة التشريفات في هذه المؤسسة لجنود إمام الزمان المجهولين أصبح انتقاء تقديم النساء الجميلات للوزراء ومعاونيهم ومدراء العموم، وقد نشأت هذه المؤسسة في عهد وزير الاستخبارات الأسبق "علي فلاّحيان" ومعاونه "سعيد إمامي" وأصبح عملها توظيف الحسناوات للمتعة للوزراء ومعاونيهم.. هؤلاء النسوة المختارات لا يحق لهن اختيار رجال آخرين أو معاشرتهم جنسياً! وقصة مضيفة الطائرة "فاطمة قائم مقامي" عشيقة فلاّحيان التي قُُتلت على يده معروفة، وكانت على صلة متعة مع فلاّحيان مع أنها متزوجة! وقد أصبح أمر هؤلاء النسوة معروفاً للناس الذين أطلقوا عليهن سنونوات "وزارة الاستخبارات لدولة إمام الزمان" ووجه الشبه أن طيور السنونو تهاجر وتسافر كثيراً تماماً كهؤلاء الفتيات حيث يسافرن برفقة الوزراء لتأمين المتعة لهم، ويتناقل الناس أن مصيرهن غالباً هو ما صارت إليه عشيقة الوزير "حجة الإسلام فلاّحيان". جدير بالذكر أن معاون وزير الاستخبارات وجلاد السجون "سعيد إمامي" سُجن وقّتل بدس مادة الزرنيخ في طعامه بتهمة إفشاء أسرار اغتيال المعارضين داخل وخارج إيران. لكن السلطات قالت بأنه انتحر في السجن!؟. بعد قتل سعيد إمامي ألقيت القبض على زوجته "فهيمه دري نوگوراني" التي كانت مقرّبة إلى عائلة خامنئي وكانت ترافق زوجة خامنئي في سفراتها، وأثناء التحقيقات والتعذيب المستمر أجبرت على الاعتراف بالشذوذ الجنسية والمثلية. في النهاية فارقت الحياة تحت التعذيب. لقد تم القبض على رجل الأمن الذي هرّب "سي دي" التعذيب إلى الخارج. * الجزيرة نت - 29 يونيو 2015 إهانة السنة الكاتب والباحث السياسي ياسر الزعاترة حمل وبشكل صريح إيران مسؤولية ما تشهده المنطقة من عنف سياسي، وتحدث في ذلك عن "عدوان إيراني على الأمة"، خلق إحساساً بالإهانة لدى المجتمع السني في العراق، مما دفع هذا المجتمع لتوفير الحاضنة الشعبية لتنظيم الدولة الإسلامية. وفيما يتعلق بالعنف الذي تشهده سوريا، قال الزعاترة إن عنف النظام السوري المسنود من إيران دفع ثوار سوريا إلى حمل السلاح وتشكيل الجماعات السلفية، بعد صبرهم لمدة سبعة أشهر لم يطلقوا خلالها رصاصة واحدة، ولم يختلف الوضع كثيراً في اليمن، حيث ساهم الدعم الإيراني لفريق يمني محدد في تكريس الإحساس بالإهانة في كل المنطقة العربية، وتفجر موجة العنف الحالية رداً على ظلم وعدوان إيران. * تشير المادة 154 من الدستور إلى التزام إيران العمل على إقامة حكومة الحق والعدل في أرجاء الأرض، وحماية الكفاح الشرعي للمستضعفين ضد المستكبرين في أي مكان في العالم. بل إن الدستور الإيراني حدد من مهام الحرس الثوري نشر حاكمية الله في الأرض. تحت ذريعة تحرير القدس نظام عصابات الملالي المخادع والمراوغ يتدخل في شؤون الدول العربية بواسطة عملائه، مثل حزب الشيطان اللبناني، والتنظيمات الشيعية الإرهابية في العراق والبحرين واليمن، وحتى يموّل الإخوان المسلمين (المجرمين) من أجل زعزعة الأمن والاستقرار في مصر (أرجو مشاهدة فيديو حديث د. كمال الهلباوي المتحدث بإسم إخوان أوروبا، أمام السفاح خامنئي، المرفق مع المقال). في الختام أدعوك يا عزيزي إلى قراءة "حكايتي مع الثورة الإيرانية" في مذكرات بحريني عجمي، ومشاهدة الفيديوهات والمقالات التالية حتى تتضح لك بعض الحقائق التي تتجاهلها. ---------- رابط الحوار المتمدن: الخميني السفاح قام بمجازر جماعية بحق 30 ألف سجين سياسي في إيران عام 1988 http://m.ahewar.org/s.asp?aid=405319&r=0&cid=0&u=&i=7246&q= فيديو المنافق الزنديق كمال الهلباوي المتحدث بإسم إخوان أوروبا يتحدث تحت ضل خامنئي https://www.youtube.com/watch?v=HwSZiHOw6Ko معارض إيراني لخامنئي: أطماعكم خلقت داعش - العربية.نت ... www.alarabiya.net › إيران رفيق خامنئي في السجن: السلطة غيّرت آية الله من تقي إلى قمعي www.alarabiya.net/articles/2010/08/22/117301.html الثوري الذي التهمته الثورة....من "صانع" الجمهورية إلى "مرشد المعارضة" https://ar.qantara.de/content/fy-wf-ay-llh-lzm-hsyn-ly-mntzry-lthwry-ldhy-lthmth-lthwrmn-sn-ljmhwry-l-mrshd-lmrd إيران: الثورة حين تأكل ابناءها - العربية.نت www.alarabiya.net/views/2009/07/10/78334.htm الخميني وثورته بعد ربع قرن - هدى الحسيني archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=217555&issueno... فيديو التحقيق مع زوجة سعيد امامي في السجن في عهد رئيس الجمهوري محمد خاتمي https://www.youtube.com/watch?v=Ww07YhoX1SA www.youtube.com/watch?v=Du5Ypvfmiu4 محمد نوري زاد: فاجعة للشخص الذي هرّب فيلم تعذيب زوجة سعيد امامي https://www.enghelabe-eslami.com/.8129-2014-04-06... ليالي الحلمية في الكلية - Facebook https://www.facebook.com/FPTetouan/posts/9588702908056 ارتداد، وليس غزوا ثقافيا [الأرشيف] - شبكة أفياء الثقافة www.afeaa.com › شبكة أفياء الثقافة › قسم المنوعات › الـمـجـلـس الشراع - الطباعة - Al Shiraa www.alshiraa.com/-print-.php?id=12656 الخميني أسقط المرجعية عن آية الله العظمى شريعتمداري ووضعه في الإقامة الجبرية ... التذكير دائماً وأبداً بأنَّ شريعتمداري هو الذي أنقذ الخميني من حبل المشنقة عام 1964 بأن. أخبار اليوم - رداً على قناة العالم الإيرانية : من الذي يعذب الرجال ... www.akhbaralyom.net/articles.php?lng=arabic&-print-=59499
#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بين أراجيف نصراللات وأكاذيب عملاء الملالي في البحرين
-
شعر الدكتور علي نوري زاده -وطني- وسيرة حياته
-
حكاية الأغنية الإيرانية الخالدة مرا ببوس (قبّليني)
-
عين عذاري.. ستبقى في ذاكرة الأجيال
-
الأغنية الإيرانية العذبة والجميلة -گلايه- (عتاب)
-
المعارضة البحرينية والاعتراف الخجول بأخطائها
-
وجهة نظر حول مقال -شيخ المناضلين البحرينيين-
-
الإنسان الساذج والعاطفي.. فريسة رجل الدين المحتال
-
الأغنية التراثية الإيرانية شكار آهو: صيد الظبي
-
من -سيّد المقاومة- إلى -......-
-
حينما يصاب السياسي والكاتب أو الفنان بالغباء السياسي
-
احذروا !!!.. تنظيم نسائي سري لجماعة الإخوان
-
الصراع السني الشيعي خلق العنصرية والطائفية
-
الشعب الإيراني في قبضة عصابات داعش الشيعية
-
الأغنية الإيرانية التراثية الصوفية -باز آمدم-: (عدت ثانية)
-
إلى إخواني الأعزاء.. في ساحة الشرفاء
-
اليمن الحزين.. بين براثن القاعدة والحوثيين
-
مواجهة ساخنة حول الليبرالية.. السلفيون: لا نريد ليبرالية ولا
...
-
-السلفي المتطرف- و-آية الشيطان- وجهان لعملة واحدة
-
انطباعات وآراء حول -مذكرات بحريني عجمي-
المزيد.....
-
من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا
...
-
ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا
...
-
قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم
...
-
مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل
...
-
وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب
...
-
واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب
...
-
مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال
...
-
-استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله-
...
-
-التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن
...
-
مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|