أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صباح ابراهيم - منوعات من التاريخ الاسلامي













المزيد.....

منوعات من التاريخ الاسلامي


صباح ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4851 - 2015 / 6 / 29 - 14:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سيرة محمد
ما نقوله هنا ليست من بنات افكارنا ، بل هو من التراث الاسلامي وكتب السيرة النبوية . فلا يزعل من لا يروق له هذا الكلام ، لأن الحقيقة مرة في كثير من الاحيان .
ما نكتبه هنا هو تذكير للاجيال الناشئة عن شئ من التاريخ .
كان محمد يغزو بمعدل غزوة كل 35 يوم ، في خلال ثمان سنوات قضاها في المدينة ، مجموع غزواته بلغت 27 غزوة ، و56 سرية حرض عليها ولم يشارك شخصيا بها .
كان محمد مزواجا ، يشتهي النساء بلا حدود ، حتى وصلت به الشهوة الجنسية ان يؤلف اية يطلب فيها من النساء ان يهبن له انفسهن لغرض ممارسة النكاح . لأنه قال احببت من دنياي ثلاثة منها النساء .
"يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّـهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ "
كله محلَل لأجل النكاح بموافقة ربانية.
اراد النبي ان ينوع بنسائه ، فاشتهى نكاح غير المسلمات المؤمنات ، فاغتصب سبيته اليهودية الحسناء صفية بن حيي بن الاخطب بعد ان أمر بقتل اباها واخاها وزوجها في غزوة بني قريضة وسلب ممتلكاتهم وقتل 900 من ذكورهم ، ودخل عليها بنفس ليلة الجريمة ، تحت حراسة اعرابي يحمل سيفا ساهرا حتى الصباح على باب خيمته ليحميه من ضحيته.
ونكح اليهودية جويرية بنت الحارث ، واليهودية ريحانة بنت شمعون والمسيحية ماريا القبطية الجارية التي اهداها له المقوقس حاكم مصر القبطي خوفا من بطشه .
كان محمد يغزو ليس لأجل نشر الاسلام ، او دفاعا عن النفس ، بل لأجل سرقة وسلب الغنائم وممارسة اعمال اللصوصية وقطع الطرق مع صعاليك البدولأنهم لا يجيدون اي عمل يفيد المجتمع، واغار على يهود بني المصطلق وهم غافلون وانعامهم تستقي على الماء ، فقتل رجالهم وسبى ذراريهم واصاب جويرية حصة له من غنائم السبي كما تفعل عصابات داعش اليوم . هذا ما جاء بصحيح البخاري - كتاب العتق .
****************************
عصمة النبي المصطفى
يقولون ان النبي محمد معصوم ، ولكن الشيطان يلقي بأمنيته فينشد ما يقوله الشيطان بشكل آيات ويهودي يسحره ، ولا تنجيه عصمته من سحر لبيد بن الاعصم ، ويبقى يعمل الشئ ويخيل انه لا يعمله ، فاقد الذاكر ، يجامع زوجاته ، ويعتقد انه لم يتقرب منهن . كيف استطاع الشيطان اختراق عقله وسلبه فكره لفترة من الزمن . ما هو دور جبريل المزعوم لحمايته ؟
ولكن محمد يعترف انه له قرين من شياطين الجن صديقا له ، واستطاع ان يقنعه بالاسلام فيصبح رفيقا له في حزبه الاسلامي واسلم ، انه الشيطان او الجني الابيض، ولكن لا ندري هل يتوظأ هذا الجني بالماء وهو من نار ويصلي ركعتين على الارض ؟ هذا ما لم تفصح لنا عنه كتب التراث الاسلامي .
****************************
عائشة وعثمان وعلي
صرخت عائشة : " اقتلوا نعثلا فقد كفر " وكانت تحرض على قتل عثمان بن عفان .
نعثل : تعني حمار .
وعائشة كانت تقصد عن سبق اصرار وترصد : اقتلوا عثمان الحمار .
هذه الجملة تكفي لأعطاءنا فكرة عن نوع العلاقة التي كانت بين صحابة الرسول وزوجة محمد والحقد الدفين بينهم والتحريض على القتل وممارسته فعلا .
وقتل عثمان على يد عبد الله بن الخليفة عمر بن الخطاب وجماعته !! اليس هذا غريبا في اتباع دين سماوي ابن خليفة المؤمنين يقتل خليفة ابيه ونبيه ؟
وكذلك كانت هناك كراهية شديدة بين الخليفة الرابع على بن ابي طالب وعائشة زوجة النبي الذي شكك في ارتكابها الفاحشة مع صفوان بن المعطل في ليلة حمراء في الصحراء. واضمرت عائشة له الحقد حتى شنت عليه حربا شعواء في معركة الجمل ، قتل على اثرها ثلاثون الف من المسلمين من الطرفين . والقاتل والمقتول كلاهما في نار جهنم كما قال الرسول .
تلك الفتنة التي اختلقتها عائشة سببت العداوة والبغضاء الى يوم القيامة بين طائفتي السنة والشيعة ونرى انعكاساتها اليوم في القتل والكراهية بين الرافضة والنواصب ، داعش السنية الوهابية تحارب شيعة العراق وسوريا ، السنية الوهابية السعودية تقود وتقاتل مسلمي وشيعة اليمن ، شيعة ايران وحزب الله وميليشيات شيعية عراقية ولبنانية تقاتل الدواعش الوهابية السنية في العراق وسوريا .
هذه هي سماحة الاسلام في شهر الصيام



#صباح_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام وكتّاب الحوار المتمدن
- يكذبون لكي يروا محمدا جميلا
- كوكب المريخ
- اخطاء في لغة القرآن -11-
- ملك الصحراء لايميز بين الرخاء والاستخراء
- القَسَمْ في القرآن
- التطابق بين داعش والموساد
- من هو صاحب اول فتوى اسلامية ؟
- اخطاء لغوية ونحوية في القرآن -10-
- كلام من وحي الكتاب المقدس
- اخطاء لغوية ونحوية في القرآن -9-
- اسلاميات - 8- نكاح المحلل
- اسلاميات - 7 - الملائكة لها علم الغيب اكثر من الاله
- استحالة تحريف الكتاب المقدس
- اخطاء لغوية ونحوية في القرآن -7-
- اسلاميات - الرسول يشارك الله في التحريم والعلم
- اسلاميات - 6 - طريقة تحديد جنس المولود عند النبي
- اسلاميات - 5 -
- اخطاء لغوية ونحوية في القرآن -8-
- اسلاميات - 4 -


المزيد.....




- قوات جيش الاحتلال تقتحم مدينة سلفيت في الضفة الغربية
- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صباح ابراهيم - منوعات من التاريخ الاسلامي