يا أُم الدنيا..إِسلام بحيري أَحد ابنائك

فجعت بالفعل فى الحكم على إسلام البحيرى وإن كنت أأمل فى الإستئناف والنقض والإحتكام لحرية الفكر والإعتقاد فى الدستور عن هذا القانون السئ السمعة المدعو إزدراء الأديان
لم يجرؤ أحد مواجهة فكر وأطروحات ونقد إسلام البحيرى ليسارعوا إلى نهجهم المعتاد فى الإقصاء والحجب
أنا غير مقتنع بنتائج حراك المصريين فى 25 يناير و30 يونيو (حراك وليس ثورة )فقد قفزت القوى الرجعية لتحرك الأمور على هواها وكأنك يازيد ما غزيت لأرى أن المصيبة الكبرى بهذا التعريص من قبل الحكم على بقاء السلفية تمرح فى مصر بالرغم أن الدستور يمنع قيام أحزاب دينية ولكنها البرجماتية واللعب بالنار .. أرى السلفية اكثر قبحا وبشاعة من الأخوان فهى طاعون الإسلام ووجهه المتخلف وكل التيارات الإسلامية الهمجية إنبثقت من السلفية .. ولكن أرى ان مصر أكبر من أن يبتلعوها فستقف فى حلقوهم ويموتون ولكن نحن أيضا مقبلون على متاعب .
تحياتى كاتبنا المستنير الواعى

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز سامي في العراق كُنا نقول لن نكون مثل لبنان ، فإذ بنا منذ 2003 الى يومنا هذا في حالة أَسواء من الحرب الأَهلية اللبنانية ، الإخوة في سوريا كانوا يقولون لن نكون مثل العراق والشعب السوري متعايش ودمشق رابع أَئمن عاصمة في العالم وها أَنت ترى سوريا اليوم...ياعزيزي ما يُميز الحالة المصرية هو وجود مؤسسة أمنية ثابتة وجيش قوي متماسك..ولكن يجب أَن تكون الدولة المصرية نفسها حريصة على الأَصوات التنويرية والإصلاحية ، لأَنَّ الحلول الأَمنية لا تكفي.. وجهد الدولة الأَمني لابُدَّ أَن يصاحبه إِصلاح جذور المشكلة وهذا مايضطلع به جنابك على سبيل المثال أَو إِسلام بحيري ، عزيزي طالما هناك هذا النوع من الأَديولوجيا فالموضوع قابل للتكرار وبصورة متكررة ، ..بالمناسبة عزيزي قبل ايام شاهدت تقريراً عن قائد القوات الطاجيكية الخاصة لمكافحة الإرهاب والذي صار قيادياً في داعش.!! أَخي العزيز لا تتصوروا ابداً ان الموضوع لن يصل لتلك الدرجة..هذه الأَصوات الإصلاحية هي الخط ماقبل الأَخير..لأَنَّ الخط الدفاعي الاخير هو الجيش والاجهزة الامنية

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الفاضل تحيه عراقيه عطره
على من انتخبه الشعب المصري وهو السيسي ان يوقف هدا القطيع الدي سوف يهد مصر ويحرقها على ما فيها وحتى السيسي نفسه ووزير داخليته وحتى الجيش المصري وكما حدث في العراق
يتحتم على السيسي حمايه الشعب الدي انتخبه من هؤلاء الاوباش الطفيليون والدي لا يجيدون اي عمل سوى تكرار الكلام وقال ورورى وفصل الدين من الادخل بالسياسه
وكرا اسلم لاخيك
ال طلال

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأَخ الفاضل آل طلال صمد ، تحية طيبة ..أَما بعد ، فأَنني أَتفق معك تمام الإتفاق فيما يخص الأَزهر ..والموقف الواجب على الحكومة المصرية إِتخاذه في هذه الظروف ، وفي رأيي متى مانجح تيار لا ديني في خلق حالة من التنوير والتوعية ..(( في مصر مثلاً )) فإن النموذج سيصبح قابل للإستنساخ في اماكن أُخرى.. تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ بربروسا مصر هي عقل المنطقة ومرجعها الفكري اذا فسد هذا العقل فأقرأ على المنطقة الفاتحة.
مصر ملح الارض فأذا فسد الملح فكيف ستملح الارض ؟؟؟؟؟
انا اعتقد ان مصر فيها عقول صالحة كثيرة بالرغم من فساد عدد هائل من العقول في مصر عبر الزمن . هذه العقول الصالحة تسيطر على عضلات الدولة (الجيش) وكل ما تحتاجه هو مؤازرة الشعب وستعبر بالمنطقة الى بر الامان.
لا تقارن غباء الاسد وصدام والقذافي بالسياسيين والسياسة المصرية.
بالرغم من ما يقال عن مبارك لكنه ترك جيشاً عاقلاً يدافع عن الدولة

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز ناشا..مصر كانت الى حد فترة السبعينات المثال المحتذى في كل شيء .! لما دخل العسكر على الخط وقاموا بالإنقلابات صارت الإنقلابات العسكرية موضة في كل المنطقة ، لما صارت مصر إِشتراكية صارت في حينها الإشتراكية موضة العصر ، لما صارت مصر تنادي بالقومية العربية ..صارت القومية العربية هي المحرك لكل السياسة العربية ، ولما وَصَلْ الى سدة الحكم في مصر (( عبد الله المؤمن )) صار الإيمان والخُزَعبلات وحفلات الزار والشعوذة تقام في الدواوين الملكية والجمهورية في كل المنطقة ...وكانت هذه بداية دخول المد السلفي الى مصر واضمحلال الدور التاريخي لمصر..لذلك أَنا اتمنى أَن تعاود مصر لإستعادة دورها التاريخي

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اخي العزيز بربروسا نقول ان مصر هي المثال المحتذى به وبالحقيقة مصر هي الناقل الاول او المقلد الثقافي والسياسي الاول من العالم المتحضر ومن بعدها يأي دور باقي (العرب) .
ابتداءً بمحمد علي وما تلاه كانت مهمة مصر تقليد سياسي للعالم الغربي او للعالم الشرقي . فلا ليبرالية محمد علي ولا اشتراكية عبدالناصر ولا شخاييط السادات ومبارك هي اختراع مصري. وحتى حركة الاخوان المسلمين نفسها ليست اختراع اسلامي خالص وأنما تقليد للنازية والفاشية.
مشكلة المسلمين انهم ينقلون تجارب الشعوب المتقدمة بتفصيل خاص بهم يراعي سلطة الدين ولم يجربوا اي من هذه التجارب كما أُخترعت.
بخلط الدين الاسلامي البدائي مع هذه التجارب ينتج فكر دايناصوري غير صالح للاستخدام البشري.
وسنظل في هذه الدائرة المغلقة الى ان يتم فصل الاسلام عن الحياة السياسية . أنا متفائل نوعاً ما لنموا تيار واضح بهذا الاتجاه في مصر.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي ناشا .. التقليد بحد ذاته إِبتكار واليك الصين نموذجاً.! ثانياً : الفاشية الإسلامية (( إِبتكار لا تقليد )) وأَحزاب الإسلام السياسي كانت ردة فعل لسقوط عجوز اوروبا المريض الخرف (( الدولة العثمانية )) .. لكن بالفعل اتصلت في وقت ما ...حركات الإسلام السياسي بالحركات الفاشية ، فهناك رسالة من حسن البنا موجهة الى السنيور موسوليني ، كما لا يزال هناك الى اليوم فيديو يوضح لقاء مفتي القدس بهتلر زعيم النازية..

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---