أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بشار جبار العتابي - عينيك كل زماني














المزيد.....

عينيك كل زماني


بشار جبار العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 4815 - 2015 / 5 / 23 - 19:30
المحور: الادب والفن
    


عيناك كل زماني
..........................................
هناك اشخاص قد يملكون لحظة منا ...واشخاص قد يملكون الف عمر وان لم يكونوا لنا (بشار)
سيدتي .....
عيناك يا حكاية وجعي
ويا الم فاق النيران
اسكب في حبك ثمالتي
واسكر فيك معترفا
يا قمري حتى الإدمان
أنت وعشقي وبعض عطرك
وحلم أنت ملكتيه
عانقني ورافق أجفاني
آه منك يا مقدسة
أنت كل أنثى اعرفها
أنت روح الإنسان
كيف بروحي سيدتي
ومن يساعدني على شوقي
أن فارقت أسوار بلداني
كيف وكيف لا اعرف أبدا
فقد تعبت الروح ونحلت الأبدان
احبك حتى خجلت كلمات الحب
ففقدت قصائدي عذريتها
وعشقي لك مسحورا بك
قاد وصل لحد الهذيان
ها أنا الحد فيك عن عقائدهم
فلست نبيه حتى اتبعها
ولا إنسان مثلي فان
لبيك لحبك ها أنا انطقها
فحبك عتقي من عبوديتي
وحرية تمنيتها دوما
وهي كانت تتمناني
سأقبلك حتى يغشى عليك
فاصحي بتقبيل ثاني
وسأعلن فيك نبؤتي
دينا أسميته حبك
ووعد بأروع الجنان
يا حملك الكبير وقد أتعبك
كنخلة قد صاح ثمرها
اقطفني فيدك لم تخلق للأشعار فقط
وثمري قد اتعب جدراني
خارطتي أنت يا حبيبتي
فيك ولدت وفيك أموت
وفي عينيك سيكتب عنواني
.................................................
هلوسات راعي البجع



#بشار_جبار_العتابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة جسد
- قبليني ( القبلة الاولى )
- الف حكاية حب ....وحب
- سيدة تعشقها المرايا
- محاكمة عاشق خائن
- عشق بالغ الشوق
- حين يبكيك القلم
- يقتلني فيك التمثال
- العراقي ووجع الاختيار
- رسالة حب اخرى
- عشق الملائكة
- اشواق كانت ممنوعة
- سيدة خارج انظمة البشر
- ارغب باكثر من عطرك حبيبتي
- ايروتكا الجمال
- ملحمة الحب والهوى
- تسير الريح بما لا تشتهي السفن
- عندما يهاجر البجع
- حتى قميصي يعشقك حبيبتي
- احبك لحد البكاء


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بشار جبار العتابي - عينيك كل زماني