في بيتنا داعشي 1 الله

ارجو ان تذكر ان حقوق الطبع والانفراد والملكيه الفكريه والادبيه عدا عن الدينيه في كلمة الله تابعه فقط وحصريا للمسلمين ولا يجوز استعملها لغيرهم من الطوائف هيك خبرونا الاندونسين
محدش بعرف ممكن في فرق بين الله وبين ايل وغيرها من الاسماء.
نتظر القادم منك يا استاذ وشكرا على تلبية الدعوه
تحياتي ومودتي لابداعك

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأندونيسيون وكل المسلمون اللي من هناك، الذين كانت تقول عنهم أمي يفهمون الدين من -دانهم- (من أذنهم)، لا يعرفون، فكيف لهم أن يعرفوا المساكين، أنهم هم الذين يغتصبون كل الحقوق بالله كلمة وعبادة، لأن الله لم يكن في أساسه أبدًا لهم وإنما لغيرهم... الله يعينهم! المهم أنا سعيد بحضورك لن تتصور كم، وهذه السلسلة من المقالات مهداة لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على الاهداء لكني مقتنع ان مشاركتك وكتاباتك تلهم الكثير منا وهي تحدث فرق فسماع الصوت العقلاني الحداثي الانساني بهذه الايام اصبح عمله نادره وانت يا استاذنا الكبير جوهرة تنوير ورقي مش بس نادربل مقطوع وصفك وبدك تتحملني فانا في التعبير والوصف لا يمكن ان اقارن بك وعلى ادي.متحمس لاني اعرف ان القادم من كتاباتك سيكون اروع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلك ذوق ولطافة ... سأعمل على مخاطبة العقل، وأعدك بالجديد في كل مرة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للعزيز أفنان

Dieu الفرنسية جاءت من deum اللاتينية.....والمفعول به deus = deiwos= Zeus

وأخونا ....Zeus هو نفسه .....dewos
و يتألف من :

و dewos = deus .....God+ daiva......Evil

وفي النهاية: في بيتنا : داعش

http://www.etymonline.com/index.php?allowed_in_frame=0&search=Dieu&searchmode=none

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زمان عنك يا جاسم، أهلاً بك: الشيء المذهل/اللامذهل أن يؤدي بنا التخطيط من الله إلى بيتنا إلى داعش، وكأننا نستعمل الرسم التخطيطي في فلسفة كانط، لأن هناك تصورًا وسطيًا بين المعنى المجرد لله والإدراك الحسي لداعش، ولكن في حالتنا مع وسيط، ألا وهم بيتنا، ففي التداخل/التخارج تأكيد ونفي، تأكيد للغة، وبالتالي للتحليل الذي قمتُ به، ونفي لموضوعها: الله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أريد القول ألا وهو بيتنا وليس ألا وهم بيتنا، فمعذرة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي أفنان
شكراً لكَ على المشاعر الدافئه

أنا حزين :
على رمانة بيتنا ...التي تحولت الى رماد
ونخلة بيتنا في العشار... التي تحولت الى رماد
وهجرة بط الخضيري الى... دار العم سام
وسمك البني الذي هاجر... الى موانئ بانكوك

في بيتنا : داعش

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية و امتنان
الله ...أل له...الذي له
نزلت الان من السماوية الى الارضية البيتية
و بعد ان كان هناك من يناقش دفاعاً عن الالوهية بحجمها السماوي اللامع
اصبح داعش القاتم الاعمى انسانيا مدافعاً عن من نزلت قيمته و تهاوت ارصدته و اُهين
فبدلأً من يكون بوسع و (فساحة) و جمال و ما يُشار انه بركاتها...السماء
اصبح قبراً مضلماً تعيث به و فيه احياء ما تحت التربة
شكراً
و للعزيز جاسم الزيرجاوي
اليوم كشفت لنا مصدر كلمة او مفهوم (حشاك) الديوس او الديوث الذي تتداوله و تتناوله الالسن
فشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلمة -dieu- دخلت اللغة الفرنسية في القرن التاسع وقبل ذلك لم تكن موجودة إطلاقا
أتت من كلمة -Dei- و Zeus- و-Dei- تعني عند القدماء في أوروبا نور الشمس وكل الظواهر المضيئة المشاهدة في السماء وهي تعني حرفيا -النور الذي في السماء-.
تبنى الرومانيون في فترة ما من تاريخهم زوس الإغريقي تحت اسم جوبيتار
هذا الاسم الذي ينطق S-ZEOU- في اللغة اللاتينية بعد إن الصق إليه الجذر -Di- أعطى -dieu- انطلاقا من ألاتينية -deus-

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرمانة ثدي فلا تحزن
والنخلة بطنٌ يحبل
وبط الخضيري رصيفٌ يخضَرّ
وسمك البني الذي هاجر هو نحن دون أن نعلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرًا لك سيدتي للتعميق، فاشتقاق الله الفرنسي يقربنا من الله العربي والله اليهودي وفي الوقت نفسه يبعدنا، لأن الله الفرنسي متحضر، والله العربي كالله اليهودي متخلف، ولكن اللاهات الثلاثة واحد كما يقال، بينما ليس الواحد كالآخر، فأنا أعرف الله الفرنسي تمام المعرفة، ليس معرفة شخصية، ولكن معرفة لغوية، كل معارفه الشخصية أو معظمها انتهت في فرنسا منذ زمن بعيد، ، لا أحد ينطق باسمه، والقليل من يزوره في بيته، ولكن الأنكى هو أن الله العربي بحجابه والله اليهودي بقلنسوته يصولان ويجولان بكل حرية، حمدًا لله أن البرقع تم منعه، وإلا لذبحتنا مارين لوبن إذا ما أخذت الحكم، وعند ذاك لن يأتي أي من اللاهات الثلاثة لنجدتنا... هذا هو جزاء الإحسان، أقصد الإيمان!

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً هذه القطيعة لماذا، لم تترك بصمات الخلود بصماتك على وعن الفصل الأخير من روايتي مدام ميرابيل، لقد فاق الحوار حولها كل وصف! ويا للآسف لم تكن معنا... أما أن يكون الله الفرنسي ديوسًا، فهذه بدعة بديعة لم تخطر على بالي، برافو أخي عبد، ومن ناحية إنسانية داعش ودفاعه عما نزلت قيمته من الرعاع، فعن هؤلاء الرعاع سيكون موضوعي القادم... اشحذ قلمك منذ الآن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي افنان
في رسالة كتبها الكاتب انطون تشيخوف الى اخيه نيقول الذي كان دائم الشكوى ان الناس لا تفهمه:
موسكو، 1886
-... لقد اشتكتيت لي كثيرا ان الناس -لا يفهمونك!-. لم لم يشكو غوته او ونيوتن من ذلك؟ ... المسيح وحده اشتكى من ذلك، ولكنه كان يتحدث عن مذهبه وليس عن نفسه ... الناس يفهمونك تماما. وإذا كنت لا تفهم نفسك، فإنه ليس خطأهم.-
MOSCOW, 1886.

… You have often complained to me that people “don’t understand you”! Goethe and Newton did not complain of that…. Only Christ complained of it, but He was speaking of His doctrine and not of Himself…. People understand you perfectly well. And if you do not understand yourself, it is not their fault
http://www.brainpickings.org/2013/01/29/anton-chekhov-8-qualities-of-cultured-people/

فهل ان تعدد عدد اسماء الله , حتى في اللغة الواحدة- في العربية يتراوح العدد ما بين 99 (لماذا 99؟) واللانهاية-, تدلل على معضلة الله الازلية: انه لا يفهم نفسه وبالتالي لا تفهمه الناس؟ ولكن كيف يمكن ان تفهمه الناس وباية طريقة؟
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فبدلا من تفننه في امتلاك لا يحصى من الاسماء, الم يكن من الاجدى كثيرا ان كان قد هدانا الى طريقة لفهمه؟ ولكن اليس سؤالا كهذا هو اللاجدوى بعينها, لان الله هو نفسه لا يفهم نفسه. انها مشكلة الله, وبالتالي مشكلة البشر, الازلية. انها المشكلة الكأداء التي لربما تخلق داعش والرعاع. فبلبلة وفوضى الله هي عينها بلبلتهم وفوضاهم.
تحياتي لك ولجميع المعلقين الاعزاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا بد من توضيح هام
ايل كلمة عبرية تعني الله وجمعها الوهيم وتعني آلهة
التوراة اليهودية التي صيغت اساسا في بابل اقتبست اسطورة الخلق البابلية او الشورية ..التي تتحدث عن سبعة آلهة خلقوا الرض والسماء والشمس والقمر ودواليك كما في التوراة.
لذلك التوراة تتحدث عن الوهيم وليس عن ايل.. اي اللهة، وهنا وقع المقتبسون بخطا لغوي وعقلي..
اضيف خبرا جديدا من اسرائيل:
باحثون يهود في بحث مثير جديد: من كتب التوراة؟
البحث يطرح حقائق غير قابلة للنقض، التوراة لم يكتبها النبي موسى، انما كتبت من قبل عدد من الكتاب اصحاب رؤية مختلفة، والبحث يبحث في اسماء اؤلئك الكتاب والدافع لكتابة اهم كتاب مقدس في اليهودية.
هذه الحقائق ليست جديدة، انما البحث الحالي هو الأكثر عمقا وتحليلا، والمعروف ان التوراة تشمل اساطير كثيرة من ثقافات قديمة من مثل البابلية والأشورية والكنعانية والفرعونية وغيرها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حتى غوته ونيوتن لا يفهمهما الناس، ولكن لماذا لا يشتكيان، لأنهما يفهمان نفسهما، لا مشكل هناك عندما تفهم نفسك، أخو تشيخوف لم يكن ليفهم نفسه، لهذا كان يشكو من عدم فهم الناس له. الله الشيء نفسه، الله يفهم أنه لا يفهم نفسه، فهو ميتافيزيقيا، وهم، خطأ، غلط، مغلوط فيه، إلى آخره، وهو على صورة الناس، أليسه من اختراعهم، مع فارق بسيط هم يتجاهلون أو يتظاهرون بعدم الفهم، انتبه جيدًا أمرهم هنا ليس العجز عن فهم نظريات في الفلسفة والعلم (غوته وتيوتن) أمرهم هنا كسلهم الفكري الألفي منذ الجاهلية الذي تنضاف إليها جملة من العوامل الشخصية والحياتية المعيقة والمعقدة والمحيلة بالتالي إلى قوة خارقة، والحالة هذه الله، تنقذهم مما هم فيه، هم يقولون كمصطلح مفضل لديهم تعينهم: إخوتي لديهم أعلى الشهادات، وتسألهم الله لماذا، يجيبونك ألا تحتاج إلى -سند- يقولون -سند- ولا يقولون -عون-؟ وهذه هي حال كل بشر الإيمان، هم بحاجة إلى من يعينهم في مجتمع لا أحد يعين الآخر فيه، والتوقف على الله السماوي يريح الله الأرضي، الحاكم (وفي ظله أمريكا داعش ما داعش) القامع بالدين (ويا ما احلاه!) وهو على عكس الله الآخر يفهم أنه يفهم نفسه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مراجعي فرنسية لم تفرق بين المفرد إيل وجمع المفرد إلوهيم، في نهاية المطاف يعيدنا ذلك إلى الله العربي... خبرك هام جدًا حول البحث عن كُتّاب التوراة، وأعتقد أن الباحثين لو توصلوا إلى ذلك لأراحونا من كل الأديان، إذ ستكون ثورة بالفعل على كل هذه التركة المفتعلة والمدمرة للذكاء البشري...

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المعروف ان التوراة كتبها ستة اشخاص مختلفين اسلوبا ونصا، ولم تكن كتابا مقدسا حتى فترة الملك سليمان الذي يقول بعض الباحثين انه هو أيضا والملك داوود اسطورتان وليسا حقيقيين.، الثقافة العبرية ملئية بدراسات جريئة .. منها كتاب ترجم للعربية في الانترنت أيضا اسمه -التوراة اليهودية مكشوفة على حقيقتها- ولكن مقدمة المؤلف مقدمة بائسة حاول التفريق بين قصص .
- التوراة وقصص القرآن بأن قصص التوراة خطأ وقصص القرآن صحيحة
THE BIBLE UNEARTHED
http://www.kutubpdf.net/onlineread.html?rid=4575رابط ىمن روابط التحميل بالعربية:

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أثبت علماء الآثار الإسرائيليون أن لا وجود لداوود وجالوت في كل فلسطين ولا لسليمان ولا لغيره، المذهل في الأمر ليس الاكتشاف ولكن أن يكون علماء الآثار إسرائيليين ومن اليهود على الرغم مما يزعزع مثل هذا اكتشاف من المفاهيم السائدة عندهم، بينما ولا عالم آثار عربي (ولا عالم بيولوجي عربي) تفضل بالبحث عن ذلك أو عن أقل من ذلك مثل: هل جثة ياسر عرفات المدفونة في رام الله جثته بالفعل أم جثة غيره؟ أنا أعرف تمامًا أنها جثة غيره...

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي افنان
نعم توجد دراسات اركولوجية بخصوص القرآن والاسلام, مثل كتاب
Quran And History Kindle Edition
by Rafat Amari (Author)
Quran & History” is an academic research studying the historical mistakes of the Quran, the Quran’s lack of correspondence with documented history, and the dependency of Mohammad on myths and religions present during his time, in formulating his de-script-ion of the few historical events mentioned in the Quran.
وصفحة د. رأفت عماري في الفيسبوك هي
https://www.facebook.com/drrafatamari/timeline

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرًا أيها الغالي، هادا أحسن من بلاش...

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كالعادة كلام اعتباطي من الكاتب السيد الدكتور أفنان القاسم

كلمة أيل موجودة في مفرداتنا في سوريا ولم تأتينا من العبرانية بل من تاريخنا القديم...أرجوا من الكاتب توخي الدقة التي تبدو أنها ليست من أصدقائه كما عهدته في قصة الشاعرة فدوى طوقان ولقائها مع موشي دايان...

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سأحذفك والله إذا ما لم تلتزم الحوار الهادئ وما تكسر لي راسي رجاء، عانيت منك ما يكفيني: اللغة العبرية لغة سامية يعني أقدم من لغة الكنعانينن أصحابك، حتى وإن لم ينقلوا عنها، ليس هذا موضوعنا، أنا ملتزم بنصوص، فلا تمارس الإرهاب والتخريب رجاء...

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ايل سريانية ونقلتها العبرية.... وجمعها العبري ايلوهيم (آلهة) وهو ما جاء في التوراة الآلهة خلقت الخ!!
..اللغة العبرية اندثرت وطورت ابتداء من 1920 وتفوقت على العربية في انفتاحها على العلوم والتقنيات
من السهل ايجاد تعابير بالعبرية ومن الصعب جدا ايجاد مفردات بالعربية، في مواضيع كثيرة . حتى مواضيع التعليم. ولا اتحدث عن الطب والفيزياء والفلسفة والتكنولوجيا. اشتغلت مدير انتاج في الصناعات الثقيلة ولم اجد اصطلاحات مقبولة ومفهومة بالعربية رغم انه اشتغل معي عرب .. الا ان كل دولة كان لها اسماء واصطلاخات مختلفة وغير مريحة للإستعمال. مثلا ماكينة اللحام الكهربائي سماها بعضهم الخنزيرة..
لف الصاج.. هو ليس لفا انما تمريره بماكنة خاصة (لا اعرف كيف اسميها بالعربية) من اجل .. اعطائة شكل دائري حسب قطر معين ، لم اجد تعبيرا عربيا .. مثلا اصطلاح تدوير لا يفي بالطلب، اصطلاح لف يعني تلفلف (نوع من الضحك على الآخرين) مثلا القدح بواسطة شطانسات - اتحدى اي لغوي ان يجد لي تعبيرا عربيا..بالعبرية يوجد قدح وهي عملية باستعمال ريشة قدح وكلمة أخرى تشير الى القدح بواسطة شتانس ( شتانس ربما كلمة انكليزية
)

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الآن تتضح الأمور: كلمة إيل نقلها العبرانيون عن السريانية وكل الآخرين الذين استعملوها... ما تقوله بخصوص مرونة اللغة العبرية على الرغم من إحيائها القريب يعود إلى طموحات اللغويين عندكم واحتكاكهم المباشر بلغات غيرهم وانفتاحهم عليها، أنا شخصيًا كثيرًا ما أعجز عن إيجاد المقابل للكثير من المفردات الفرنسية، فأضطر إلى أكثر من كلمة أفسر بها المعنى، طريقة تبعدني كثيرًا عن المعنى... هناك تعب حقيقي في إسرائيل بخصوص كل شيء، للتفوق على من يحيطهم، فلا تغرقهم أمواج الجهل...

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---