هل يمكن(هكذا) أن نتعايش دون تدمير !!

اخي استاذ محمد لتخليصنا من كل هذا الوجع وخصوصا دموية وعدوانية دين الاسلام من فضلك انضم معي لحملة (من فضلك اعملني بوذي)،لتعليم الناس في شرقنا المنكوب تعاليم العظيم بوذا التي حولت الناس في كوريا واليابان والصين الى اشرف خلق الله،بينما حولتنا الاديان الابراهيميه (مع احترامي للمسيحيه) الى اتعس خلق الله...اخي محمد انضم معي الى هذه الحمله...وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم البوذية .. لان صاحبها قال (( أنا لا أعرف شيئا عن سر الاله ولكن أعرف طرفا من بؤس الانسان )) لذلك هم يحاولون رفع هذا البؤس .. بالعمل .. الذى يصل في قدسية أداء الطقوس .. الحقيقة دعوة سيادتك جاءت متأخرة نصف قرن ..للاسف .. تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ محمد حسين يونس المحترم

التعصب يحتاج إلى مناخ منغلق لينمو فيه،ولم يُعرف عن المسيحي هذه الحساسية والعصبية الدينية
ما نراه اليوم هو دفاع عن الوجود المراد تذويبه والقضاء عليه
إنه المناخ الكاره المستعلي الذي ولّد هذه الحساسية

اليوم شاركت في تعليق اسمح لي أن أقتطع منه

اجتناب القتل أمر جاءت به كل الأديان من سماوية ووضعية
ذا جاءني فاسق مجرم يعلم أن الضرب والقتل ممنوع ويعتدي علي لسبب ما،فهل أدير له خدي الأيسر؟
أصلا حكامنا العرب ما ارتقوا إلا على رقابنا وخنوعنا عندما قدمنا لهم أرواحنا مجانا

عبارة السيد المسيح على عيني ورأسي، وطالما نفّذتها بحذافيرها أنا وكل ملتي والنتيجة ما ترونه اليوم على يد الشاب الظريف داعش
هذه القاعدة اليوم مسالمة ساذجة تنال من حياتي وكرامتي ووجودي
اكسروا رقبة(المعنى مجازي)من يعتدي على رقبتكم
كسر رقبة المعتدي فعل إنساني حر
أو هاجروا ولا تعيشوا بذل تحت وصايته

هناك بعض الكتاب يتناولون مع كل مقال عبارة ضرورة العلمانية كما يفقشون اللب

طيب ألا تحتاج العلمانية إلى ظروف ومناخ لتحقيقها؟
هل تسمح ثقافتنا ومناخ بلادنا بتحقيق هذا الإنجاز العظيم؟
حلم إبليس في الجنة

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد إذن الأستاذ محمد

الأستاذ صلاح البغدادي المحترم

الشعوب الآسيوية في الشرق الأقصى لا مشكلة لها مع التراث الديني كما عندنا
التعاليم الروحية الكونفوشية والبوذية والشنتوية.... مطبوعة في جيناتهم، وكانت ( الرافع) فقط لأعظم خطوة جبارة نقلت تلك البلاد من حالة التشتت والشرذمة لتكون في مصاف الدول الكبرى

أقصد بالخطوة الجبارة: الثورة التعليمية

ليست البوذية من حوّلت هؤلاء البشر، بل العلم وإعمال العقل والتفكير والسؤال والتشكيك

وأودّ أن أقول لحضرتك إنه في البوذية من الخرافات ما يضاهي ( بضاعة بلادنا)
لكن تلك الخرافات لا تخرج إلى الشارع، ولا إلى الصرح التعليمي، ولا إلى الحياة السياسية، أو الاقتصادية

ما لم تتغير المناهج التعليمية، ليصبح التعليم مدنيا خالصا فلا أمل لنا في أي مستقبل مشرق

تفضل أستاذ البغدادي احترامي

وشكراً لعزيزنا الأستاذ محمد حسين يونس مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلتك انك كالامريكان والغربيين
تنظر النتائج وتترك الأسباب
ابحث عن الأسباب من قمع واستبداد وقهر وفساد
ياصاحبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي العزيز

شكرا علي مقال كاشف.. وكم هو مؤلم واقعنا المخزي هذا والاكثر ايلاما هو مستقبل اولادنا

اشاركك الرأي الا في نقطتين

الاولي هي ان اتجاه الاقباط في مصر الي ما تراه تشددا او سلفية ما هو في الحقيقة الا رد فعل لما يتعرضون له من هجوم وتسفيه ومحاولات سافرة لتحطيم عقيدتهم وتحريض تباركه بعض مؤسسات الدولة الدينية .. فيكون رد الفعل الطبيعي والمتوقع هو التمسك بأصوليات عقيدتهم المهددة

ولكن التشبيه بين -السلفيتين- يتوقف عند هذا .. فلم نري.. ولن نري.. قبطيا يذبح مسلما او يفجر نفسه في جمع من الناس طمعا في الجنة

الثانية وربما اكون قد أخطأت فهمك هي أن -المضاد- الثاني أي انكار معطيات الاديان (الالحاد) لا اراه سلبيا كما تراه سيادتكم (او هذا كان الانطباع الذي وصلني) .. بل علي العكس اراه ربما الطريق الوحيد الذي قد نرجو به الوصول الي استقرار ما .. بالطبع بعد الكثير من المعاناة والمزيد من سفك الدماء

ولكن الحقيقة كما تبدو لي الان هي

لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1-الاستاذ الفاضل محمد حسين ،اعتقد ان النصف قرن التي ذكرتها في تعليقكم الكريم هي فترة بداية ظهور الاسلام السياسي،هذا ما فهمته على كل حال ان تآتي متآخرا خيرا من ان لاتآتي وشكرا لقلمكم المتنور.
2-السيده ليندا...(في البوذيه خرافات تضاهي بضاعة بلدنا) هذا ماتقولينه واتفق معك 100٪-مشكلتي سيدتي ليس مع الخرافات ولكن مع من يذبحني باسم هذه الخرافات،في العراق تم ذبح الايزيديين وسبي نساؤهم وتم تهجير المسيحيين من مدنهم وقراهم باسم هذه الخرافات،اين هذه الخرافات من خرافات البوذيه التي تقول(الرآفه والرحمه لكل كائن حي)...وتحياتي لشخصكم الكريم
3-السيد عبادي سيطره ...القمع والاستبداد لا يحول الناس الى وحوش بل يحولهم الى ثوار وفرق بين الثائر والوحش مع ملاحظة ان نصف الدواعش هم من اوربا وولدوا فيها حيث الامان وحقوق الانسان فلماذا تحولوا الى وحوش...وشكرا لك
4- من فضلكم جميعا انضموا معي ال حملة(من فضلك اعملني بوذي)

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انها مجرد عملية اعادة انتاج ( reconstruction ) للقواعد التى وضعها صلعم
من 1400 سنة ، ان هؤلاء الاوباش الهمج لم ياتوا من السماء ، بل كانوا يعيشون بيننا و لكن نشط فيهم فيرس صلعم الذى ظل هامدا طوال فترة التنوير و الحركة الوطنية التى قادتها البرجوازية الوطنية الصاعدة التى (قصقص) ناصر ريشها فأقعدها عن الحركة ، و بعد سقوط المشروع الناصرى و هزيمة 67 نط الفيروس الصلعمى الذى وجد دعما له فى صحارى النفط فاوقع مصر تحت سنابك خيول الهمج السفاحين ( اخوان / داعش / قاعدة / طالبان / جبهة النصرة / بوكو حرام / حركة الشباب / حماس
تعددت الاسماء و المنبت واحد
وحشتنا يا باشمهندس محمد

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مساهمة حضرتك .. المهتمة ..
الاديان .. في خطوطها الاخلاقية .. لا تدعوا الا للرحمة .. والمحبة والقيم الانسانية .. و لكن بمفاهيم الازمان التي ظهرت فيها .. و الظروف التي وجدت من خلالها .. وهي امور تغيرت جذريا .. بعد مرور الاف السنين ..
.. اليوم نحن نواجه واقعا مخالفا .. و كما تفضلت و ذكرت علينا مراجعة ما هو محبطا. لنمونا و حسن تواجدنا .. فلا يعقل أن ينفيني شخص .. و اقابلة بالورود و الحب .. وهو الامر الذى تطور عند المسيحي (اغلبهم ) الاوروبي .. ولم يتطور عند الشرقي.. بل تحول الي مضادات حيوية .. بالتجمع و الالتصاق بالكنيسة و تسليمها المقود .. و هي عادة لا تستطيع أن تطلب من شياهها المقاومة و الهجوم المضاد .. و إنما الدعاء .. ..
علينا في قضايا حياتنا أن نكون واقعيين .. ونرى أن قاذفات القنابل الغربية التي تلقي بالموت يقودها أيضا مسيحيون .. ..أشكرك ودمت دائما محاورا ذكيا . لا أختلف معه في الخطوط الاساسية .. ما دمنا نتحدث بالمنطق المعاصر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك و نقدك البناء ..
العملية العقلية .. لدراسة الواقع ..تبدأ عادة بمراقبة ما يحدث ، ثم .. معرفة .. اسباب الحدوث ، ثم رصد التغيرات التي تحدث علي الاداء و العوامل الخارجية و الداخلية المؤثرة .. ثم اسباب الظاهرة .. وتأثيرها علي مجمل الظواهر الاخرى سلبا او إيجابا .. ثم تحسس أساليب التغيير بالتأثير علي العوامل المسببه .. ثم العلاج .. ومراجعته .. ثم تعميمه و متابعته ..
و أنا بامكانياتي العقلية المحدوده .. أحاول أن أكون منطقيا ..وقد أنجح وقد أفشل .. جزئيا او كليا .. تفاعل حضراتكم ..يرفع تقديرات الصواب ..أشكرك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك ..وتساؤلاتك ..
نعم هناك فارق كبير بين السلفيين المسلميين و التوراتيين (مسيحي او يهودى ) و سلفي الاديان الاخرى .. من رهبان وكهنة .. ولكل سلاحة .. المسلم يستخدم السكين و السيف و القنبلة .. و المسيحي يستخدم المعجزة .. والدعاء الذى لا يتوقف.. و البوذى يستخدم الصوم .. والعمل .. والحكمة القديمة .. وفي زمن ما كون عصابات إرهابية روعت العالم .. و هناك سلفيون لا دينيون .. يستخرجون نصوص الفلاسفة و القادة ويلتفون حولها دون أى رغبة في التغيير .. بما في ذلك بعض فصائل العلمانيين ..التي تحتاج كما ذكرت الاستاذة ليندا لان تضع الظروف و المجال البيئي في الاعتبار .. قبل أن تدعو اليها ..
تحياتي وشكرى .. مع تأكيد أنه لا يستخدم العنف الا من ينتمون لزمن العنف عقليا وروحيا .. وهو امر وارد في جميع الاديان والملل و التوجهات مع الذين يغيبون عن المعاصرة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في زمن المراهقة و الشك .. طفت علي جميع الاديان الابراهيمية و الفلسفية .. و منها بطبيعة الحال البوذية و الكونفوشيوسية و الهندوسية و تعاليم لاوتسي و زرادشت .. و توصلت في النهاية أن علي الاديان أن تلزم معابدها .. وأن علي العلم والفلسفة .. المنطق أن يحتل مكانها في العقل المعاصر .. فعلا أديان الشرق الاسيوية .. داعمة لمريديها و لكن لمن هم في سن الطفولة و الشباب .. و ليسوا كهولا يقفون علي باب القبر مثلي .. تحياتي وشكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك وتوضيحك .. نعم ..الليبرالية و العلمانية في بلادنا أصيبت في مقتل بتوجهين ..أحدهما التوجه القومي الذى يحارب أخر معاركه الان في سوريا .. و الاخر التوجه الاثني الديني المتزمت الذى يعيد إنتاج .. الفترة التي كان المسلمون فيها .. قد خلعوا ثوب .. الضعف (في مكة ) وبدأوا في معاداة الجميع بما في ذلك اليهود و المسيحيين .. وتصوروا أنهم سيحولون العالم بحد السيف الي عبيد لهم .. اليوم الوضع يختلف فالسيف يصنعة الاخرون .. وبيدهم أن يزودونهم به او يمنعوة .. وقد منعوه .. حتي ظهر النفط .. فباعوه .. تحياتي وشكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ محمد يونس تحيتى ,بالطبع انا اتفق معك على فزعك ورعبك من هذه الوحوش الادميه التى كانت فى حاله خمول ونوم وبعدها استيقظ وحش الصلعم الرهيب فى عقول وافئده هؤلاء الانجاس القتله ,انهم لم يهبطوا الينا من السماء ولكنهم كانوا يعيشوا بيننا فى حاله خمود ,تتعدد الاسباب فى كيفيه خروج جن الاسلام البدوى الوحشى من القمقم وبدأ حملته الاجراميه الدمويه الهمجيه ,هذه الحمله الشرسه اثبتت انها الاكثر شراسه ووحشيه من اكثر الانظمه المتوحشه فى تاريخ البشريه ,اكيد كان هولاكو وجنكيزخان لايقارنوا بهؤلاء الوحوش المسعوره الفظه ,تأكد ان داعش المجرمه الارهابيه هى صوره طبق الاصل لما كان يفعله مايسمى بالحبيب المصطفى من قتل ومذابح وسرقات وغزوات واغتصابات وكوارث صلعميه

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

افة حارتنا ليست النسيان (المحفوظي ) و لكن الاستخفاف بالخطر (المباركي ) .. نحن لا نرى الا تحت الاقدام .. و لا نقرأ التاريخ .. لقد خرج من جزيرة العرب .. قطعان من الوحوش تهجم علي الدول المحيطة المزدهرة .. فما كان من القائمين علي امرها (إلا الاستخفاف ) بهؤلاء الجرابيع الصحراوية .. وعدم مقاومتهم وردعهم و إعادتهم لصحرائهم .. هذا تكرر مرات عديدة .. مع هجوم التتار .. و المغول .. و حديثا مع الحزب النازى الهتلرى .. لقد إستخف العالم .. بهذا القصير فدفع ملايين القتلي و المصابين .

اليوم نستخف بملاعين حماس وداعش وبوكوحرام .. و السلفيين في كل مكان وأخاف أن أطل من شباك منزلي برابعة في يوم قريب لاجدهم يقطعون رقاب الخلق ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي
تقول
خلال رحلة عمرى .. (الطويلة بدون سبب)؟

عندي السبب وهو سبب وجيه جدا وبعيد كل البعد عن المجاملات التي علي أي حال لا اجيدها ولا استعملها

السبب هو انه طالما عقلك المضيئ المتنور هذا يعمل
وطالما قلمك الرشيق هذا يكتب ويحاور

فأي اسباب أوجه من هذه تريد؟

اتمني لك الصحة وطول العمر

لأننا نحتاجك ونحتاج امثالك الان اكثر من اي وقت مضي

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات الاستاذ الكبير محمد يونس
اصبت كبد الحقيقة!اضيف ان الشعب المصري يدفع ضريبة وجود سلطة متهرئة منذ اكثر من 4 عقود!الاخوان والاقباط المتزمتين هم وجهان لعملة واحدة.الاخوان بعنف صارخ و الاقباط المتزمتين بخبث مستتر.فالفساد استشرى في كل مفاصل المجتمع ولا يمكن التعاطف مع المتزمتين من كلا الطرفين فهم جزئي معادلة الخراب,فكل هؤلاء المتدينين المتزلفين للسلطة والدين ورجاله يحملون خنجر الرجعية لذبح الوطن.فالساسة الاخوان ببرنامج رجعي سلفي وعمل الاقباط المتزمتين عن كشف وجه الحقد السلفي (رغم ادعائهم بدين المحبة) فكلاهما حركة رجعية سلفية, ترفع الايات المحمدية واقوال المسيح البائسة التي اكل عليها الدهر وشرب.الخلاص من الكابوس الديني هو بالتوجه نحو حركة وطنية شعبية تركن الاخوان و الاقباط المتزمتين في صوامع الدين العاجية وبلا نفاق وانحياز لسفا لة كلا رجال الدين!أعلاء راية الوطنية هي طريق الخلاص من براغيث رجال الدين المسلمين والاقباط.فالفقير المسلم و اخوه الفقي القبطي هم ضحية النظام, واليوم بضعف النظام هم ضحية رجال الجامع والكنيسة, انها جيفة العصر الحديث وبايات القهر المنتخبة وايات المحبة المستهلكة!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

. ارجو أن أظل عند حسن ظن سيادتك .. أشكر كلمات حضرتك الطيبة .. و امنياتك المحبة .. دمت لي داعما .. و متعاطفا ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد أن كان الموضوع كرا وفرا ..اصبح فر فقط .. الجيش العراقي ينسحب من الرمادى و يتركها لداعش .. الجيش السورى ينسحب من تدمر ويتركها لداعش .. الجيش الليبي .. عاجز عن مواجهة داعش .. في سيناء لا حس و لا خبر ..امام تمدد و سيطرة داعش ..!! آفة حارتنا الاستخفاف ..بالخطر ..الذى يلسع ظهورنا بكرباج التخلف..
أشكر مرور حضرتك .. و دعمك .. .. الذى أقدره دائما ..
الوضع أصبح شديد الخطورة و لا يمكن تركه لرجال الدين ..او الهواة من السياسين .. ومن يتلاعبون .. بمستقبل منطقتنا .. إما بالجهل .. و قلة الخبرة أو بالعمالة و توريطنا في الدخول في حقول الغام .. شديدة التدمير .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد اذن استاذنا الكاتب

حلمك .. حلمك .. يا سيد علاء الصفار

اراك متحاملا بشكل مريب علي اقباط مصر الغلابة

مع اني اشاركك الرأي بأن الاديان خرافات وتاريخها يشي بمآسي سببتها للبشرية الا انني لا اوافقك في حملتك هذه ضد فئة اضطهدت كثيرا

الواضح ان سيادتك لم تجد دليلا ماديا او اعمال واضحة تبرر تحاملك هذا فعمدت الي اتهامهم بما لا يمكن نفيه او اثباته .. كما ولو انك ثبرت خبايا نفوسهم .. ورحت جزافا تتهمهم بالخبث والحقد

حقا من شب علي شيئ شاب عليه .. والواضح ان غلك هذا عليهم ما هو الا بقايا أدلجتك التي لم تتخلص منها تماما بعد

اتمني لك حظا اوفر في نفض آخر ثياب -سلفيتك الشخصية- عنك

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد السير آل صهيو ن
نعتك يرجع إلى نحرك السل..في!نريد بناء مصر ونراها متحرة.قلت الدين هوالعائق سواء برجال دين مسلمين متخلفين ام برجال دين مسيحيين متزمتين,فكلاهما يعمل على تدمير ليس مصر بل المنطقة كلها.حين اكون متحاملاً على الاخوان ورجال دينهم فمرحبا بي,فأكون متحرر انساني لكن حين ادين التزمت المسيحي ك(هتلر وبوش)فاكون بثياب سلفية.هذا انا فهل تستطيع ان تعرفنا عن ماركة ملابسك الداخلية,أكيد صهيو نية.اقول ان رجال الدين من كلا الطرفين ينسون مصر ولم ارى صوت شريف لرجال الدين لا في الجامع ولا في الكنيسة,ليصرخ تحيا مصر.الدين عقبة وانتج هتلر وبوش والملك الوهابي وداعش.حين اهاجم تزمت الاديان ليس معناه انا ادين كل المسلمين واتهمهم بالجريمة,فحددت امر تزمت رجال الدين بادوار سماوية, بعيدة عن خدمة الشعب والنهوض به وقت الشدة,فهم يعملون على خدمة صروح سلطتهم الخرافية. حددت ان الفقير المسلم والفقير القبطي هم اخوة يجمعهم الحيف الطبقي وخراب الوطن.ليعلوا فقراء مصرعن ايات القهر والمحبة الخرافية.ليكون الوطن هو الاية الكبيرة واليه يرجع الولاء.فاتهامك ر قيع!الم يتملق قبطي انتهازي لسلطة رئيس وخان ملته.اهم منزهون!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اكتب استاذنا .. اكتب ارجوك
________________


اطال الله فى عمرك استاذنا ... اكتب للتعليم ، و التوثيق ، و ( اهم من الكل ) لكشف زيف و خداع و كذب الثقافة السائدة فى شرقنا التعيس

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر حضرتك .. ودعمك الذى أقدره تماما ..
نحن أصبحنا نحتاج بعد أن تاكد ضرب داعش لمسجد بالسعودية و قتل العشرات ..
وبعد .. الظواهر التي بدأت تبدو في الخليج (سيدة تذبح اخرى لانها مسيحية ) و أخرى تسب ممثلة مصرية لانها تلبس ملابس غير نمطية .. و دعوات للتبرع لمساعدة .. قوات نصرة السنة الداعشية ..
أقصد نحتاج إلي دراسات واقعية لمعرفة ..الي أى إتجاة تبحر سفينة الوطن الجانحة في بركة اسنه من الرجعية السلفية .. تحياتي وشكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد علاء

لماذا ترغي وتزبد هكذا؟

من اين اتيت بالسير -آل صهيون- هذه؟

لقد كشفت عن جهلك .. هناك فارق بين جالاهاد وجلعاد .. السير جالاهاد هو احد فرسان المائدة المستديرة في اسطورة الملك ارثر ولا دخل له بصهيون

نعم الاديان كلها خرافات تؤدي الي كوارث

هل قلت لك ان التزمت المسيحي غير موجود؟

هل قلت لك ان اقباط مصر ملائكة لا تخطئ؟

نا لست في مجال الدفاع عن اقباط مصر

فقط دعم قولك وقل لنا عن حادث او احداث تورط فيها اقباط مصر .. عندها يكون لكلامك مصداقية

قلت لك ان هجومك عليهم غير مدعم بأي أدلة فمحصلة ما تقوله هو اتهامهم بالحقد والخبث كأنك دخلت في ضمائرهم

وبأن غلك الواضح تجاههم ينم عن خلل عندك ويشي بعدم تخلصك بعد (أو تماما) من ادلجتك الدينية السابقة.. وهذه ليست تهمة او نقيصة حتي تغضب بهذا الشكل ! فلا يد لك فيها .. ومازلت عند كلمتي

الامور لا تؤخذ برمي التهم جزافا

تماما كما فعلت باتهامك لي بالصهيونية وكلامك الفارغ السفيه عن ماركات الملابس الداخلية

أذا كنت لا تري المنطق في هذا فلا فائدة من الحوار معك

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذنا وحكيمنا محمد حسين يونس أشكرك على المقال الذي لا أتفق بالضرورة مع كل كلمة فيه، هذا مطلوب وإلا فما جدوى الكتابة والتعليق والتقاء وتبارز الأفكار في حوار جد متمدن

اسمح لي بالتصدي لما قرأت في تعليق أعلاه يفتقد إلى كثير من الاتزان. لكن دعونا أولا نتفق على أن المساواة بين الضحية والجلاد أسوأ ظلم، لا أخاطب صاحب التعليق الأحول فحالته تبدو ميؤس منها لكن تعليقي أوجهه لك يا أستاذنا وإلى باقي الزملاء المعلقين المحترمين

أتساءل ما الذي دعا المذكور إلى هذه الأقوال الظالمة وإلى هذا الشطط الواضح في الحكم على الأمور..أهي ذكريات مؤلمة لمعاملة سيئة تلقاها إبان الطفولة أو أنها تعكس احباطات وخيبة أمل حديثة العهد..عموما صولته العنترية غير المبررة تنم عن جرح مؤلم يمنع من ادراك الحقائق البسيطة الماثلة أمام العقلاء أيا كانت درجة ذكائهم

الخلط الفج السخيف بين المبادئ المسيحية ومبادئ هتلر لا يمكن أن يأتي من عاقل كما أن لا أحد يمكنه القول بأن بوش يمثل المسيحية أو يمثل يسوع الناصري إلا بعد أن يكون فقد اتزانه وصفاء ذهنه

ليس على الحاقدين الموتورين من حرج!

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية
كانت اليابان قوة دولية زمن الحرب العالمية فسيطرة على بقاع كبيرة في الصين البوذية فعملت مجازر ما يفوق داعش,كان اعداد الاسرى الصينين جدا كبير,فكيف كان يجري القتل للبوذي كان يسلم راس الاسير الصيني البوذي لزميله الصيني ويقف فوق راسه ضابط ياباني بوذي ليطلب من الجندي الصيني ان يسلخ فروة راس رفيقه وهو مصوب مسدسه الى راس الجندي الصيني فاذا لم يفعل اخترق الرصاص راسه البوذي, للعلم ان الحرب الجرثومية ابدعت فيها اليابان البوذية وبعد دخول اليابان الحرب مع امريكا تم هزيمة اليابان بعد قصف امريكا المسيحية لليابان البوذية.الحرب الثورية في الصين كان العملاء الصينيين بوذيين ذبحوا شعبهم البوذي من اجل مصالحهم تماما كما خان الرؤساء المسلمين شعوبهم!البربرية المسيحية قضت على نصف سكان اوربا بآيات المحبة التي يفاخر بها الاخوة المسيحيين,بما يدعى خد ايمن واخر ايسر,فالنزاع الكاثوليكي البروتستانتي كان اكثر بربرية من اعمال داعش, فطارت ليس الخدود بل طارت جماجم نصف سكان اوربا, ثم حلت لعنة الحرب الصليبية فقضوا على ملايين البشرفي اسيا وافريقيا.احزاب اليسار والشيوعية هي طريق التقدم والحل.لااسلامية لامسيحية!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تكملة لتعليقي الاخير
ينظر الاخوة المسيحين بنفس نظارات المسلمين المتزمتين,فالشعوب العربية شعوب ترزح لسطوة الدين خاصة بعد انحسار مد الاحزاب اليسارية والشيوعية,فالنظرة الرجعيةعند المسلم والقبطي فكلاهما ضحايا لنظام متخلف,فالمسلمون والاقباط لا يعرفوا امر التقدم وهم من نسيج السلطة وقمعها,ما اريد قوله ان المسلم والقبطي يعيشون في درك السلفية لرجال دينهم فليس لديهم وعي وطني ولا طبقي فالكل غارق بالهوية الفرعية الدينية,لكن لدينا مشكل ان بعض المسيحيين ممن يعيش في الغرب و راى التقدم يتصور ان سبب التخلف هو فقط الدين الاسلامي لم يروا عورات دينهم! لكن في الحقيقة ان التخلف يعود لشكل السلطة الطبقية فهي سبب الخراب,فالدول العربية لم تعيش ثورة تنوير وطنية كما حصل في الغرب بعد ثورة التنوير التي ضربت المسيحية و قساوسته البر ابرة, وجائوا بقوانين علمانية نظمت حياتهم,لكن مع هذا تحول الغرب العلماني الى قتلة لشعوب الشرق كما صرح جورج بوش بانه مسيحي صليبي امره الله بغزو افغانستان والعراق, فامريكا المسيحية لم تحترم لا المسلم ولا القبطي فكلهم بنظرها خراف شرقية للسلخ من اجل مصالح امريكا وحليف امريكا ملك وهابي وداعش!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الغالب سيظل حوارنا مستمرا حول (( هل البيضة تسبق الفرخة ام الفرخة هي السباقة ))بينما الاعلام السوداء تنتشر فاجرة علي طرقات بلادنا .. ومبانيها .. وفي خطابات رجال الدين و المثقفين وانصاف المتعلمين و السوقة .
في الغالب ..اصابنا العمي و الصمم .. ولم نعد نتكلم بل نهذى ..و نصرخ .. و نرتعش ..نتجاسر تارة .. و نهرب مرات خوفا او حرصا او إهمالا وتخلفا .
اليوم .. اليوم .. اليوم .. وليس غدا .. علينا أن نحشد قواتنا لمواجهة الطاعون الاسود .. المتقدم من جميع الاتجاهات لا يوقفه شيئا.
نعم امريكا .. و كل أجهزة مخابرات العالم .. كانت .. المحرضة و القابلة التي ساعدت في التلقيح و الانجاب .. ولكن الحيوان المنوى كان لجربوع صحراوى كسول ينام نهارا و يخرج ليلا ليفترس .. .. و البويضة كانت لمتسولة .. لم تمانع أن تشبع نهم اى شخص مار بجوارها سواء (بالحلال او الحرام ) ..
فجاء الجنين ..كما عرفناه مشوها .. متخلفا .. وعندما .. اخرجته قابلته للحياة كان كائنا مخلقا .. لا يستجيب الا لمؤثرات عتيقة .. و تصورات غير واعية بان الحياة قد تغيرت تماما خلال الالفين سنة الماضية يرتدى و يتمثل في مظهرة بابي لهب و

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فجاء الجنين ..كما عرفناه مشوها .. متخلفا .. وعندما .. اخرجته قابلته للحياة كان كائنا مخلقا .. لا يستجيب الا لمؤثرات عتيقة .. و تصورات غير واعية بان الحياة قد تغيرت تماما خلال الالفين سنة الماضية يرتدى و يتمثل في مظهرة بابي لهب و إمراءته حمالة الحطب . يسعي بيننا رافضا ، رافصا .. لاعنا مدمرا .
متي يتوقف العقلاء عن حوار (البيضة و الكتكوت ) و يفهمون بانه قد ان الاوان لفض المولد و إنهاء الليلة .. وكرسي في الكلوب .
هل .. عندما يهدمون الهرم و معبد الكرنك .. ام عندما تحتل خيول الخليفة القلعة .. وتدق طبول النصر من هناك .!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات ثانية
الرئيس المسلم العربي خان الشعب,ص. حسين العراق ح.مبارك مصر,فكل الرؤساءعلى شاكلتهم يؤمنون بالله واليوم الاخر,دستورهم الدين,هؤلاء الرؤساء خانوا لانهم جائوا بمساعدة امريكا وقاموا على ضرب الوطنيين واليساريين والشيوعين, فسلطة لصدام وانور وحسيني هي في الحقيقة ليست الا سلطة برجوازية طفيلية ارتبطت مصالحها مع امريكا لتكون ضد فقراء الشعب واحزابهم اليسارية,احاول اشرح الامر كي لا يدخل الصها ينة هنا بالعقيرة ويأجوجوا صراع الدين والطائفة.في حزب السلطة البرجوازية كان يوجد المسلم والمسيحي والكردي وغيرهم من الاقليات شركاء في الخيانة, في العراق كان مؤسس البعث المسيحي ميشيل عفلق رفيق صدام وكان طارق. حنا المسيحي وزير خارجية صدام, وشريكه في الجرائم.لكن انتبه!! كان في المعارضة اليسارية والشيوعية كل الاطياف القومية والدينية, فكان صدام وغيره من الروؤساء العرب يعدم الشيوعي المسلم والمسيحي وغيره, ما اريد قوله ان الخيانة ليست لها دين لكن الطبقة الحاكمة البرجوازية تجمع العملاء من كل القوميات ورجال الاديان,والشعب (المسلم والمسيحي وغيره) هي الضحية.فالصها ينة يكون دورهم سا فل في نشر التفرقة لتدمير مصر!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ,, الدين ستار يختفي خلفة دائما مصالح طبقية ..
والصراع الذى يرتدى بردة الدين هو غالبا .. صراع علي كنز الاربعين حرامي ..
و حرف الامور لتصبح كما لو كانت صراعا دينيا لعبة تلعبها العناصر القومية بنجاح ..
ويكفي أن صدام قبل إعدامه كان قد أطلق لحيتة و أمسك بيده قرآن بحيث ان معظم من بقي من رجاله يحاربون الان في صفوف داعش ..
ويكفي أن السادات عندما إستفتي علي بقاءه في الحكم للابد ربط هذا بتطبيق الشريعة الاسلامية علي مواد الدستور و القانون ..
و عندما ضرب القوى اليسارية و المعارضة .. لم يقف امام بابا الاقباط وعزله من منصبه .. الخيانة ليس لها دين و لكنها تلبس بردته .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---