في زمن المراهقة و الشك .. طفت علي جميع الاديان الابراهيمية و الفلسفية .. و منها بطبيعة الحال البوذية و الكونفوشيوسية و الهندوسية و تعاليم لاوتسي و زرادشت .. و توصلت في النهاية أن علي الاديان أن تلزم معابدها .. وأن علي العلم والفلسفة .. المنطق أن يحتل مكانها في العقل المعاصر .. فعلا أديان الشرق الاسيوية .. داعمة لمريديها و لكن لمن هم في سن الطفولة و الشباب .. و ليسوا كهولا يقفون علي باب القبر مثلي .. تحياتي وشكرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يمكن(هكذا) أن نتعايش دون تدمير !! / محمد حسين يونس
|