أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل يمكن(هكذا) أن نتعايش دون تدمير !! / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ صلاح البغدادى 2 - محمد حسين يونس










الاستاذ صلاح البغدادى 2 - محمد حسين يونس

- الاستاذ صلاح البغدادى 2
العدد: 621662
محمد حسين يونس 2015 / 5 / 22 - 03:27
التحكم: الكاتب-ة

في زمن المراهقة و الشك .. طفت علي جميع الاديان الابراهيمية و الفلسفية .. و منها بطبيعة الحال البوذية و الكونفوشيوسية و الهندوسية و تعاليم لاوتسي و زرادشت .. و توصلت في النهاية أن علي الاديان أن تلزم معابدها .. وأن علي العلم والفلسفة .. المنطق أن يحتل مكانها في العقل المعاصر .. فعلا أديان الشرق الاسيوية .. داعمة لمريديها و لكن لمن هم في سن الطفولة و الشباب .. و ليسوا كهولا يقفون علي باب القبر مثلي .. تحياتي وشكرى

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يمكن(هكذا) أن نتعايش دون تدمير !! / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - اعتقال 81 شخصا أثناء عملية أمنية في مدينة شارلوت الأمريكية ...
- هل يمكن خفض مستوى الكوليسترول المرتفع دون أدوية؟
- الرئيس الجزائري يوجه بفتح تحقيق حول أسباب اندلاع حرائق غير ا ...
- مصر:  السلطات تمنع علاء عبد الفتاح من السفر إلى بريطانيا لتس ...
- هالفورد ماكيندر.. عرّاب حروب العالم
- رغم تلميحه لعملية عسكرية.. ترامب يتحدث عن لقاء مع مادورو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل يمكن(هكذا) أن نتعايش دون تدمير !! / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ صلاح البغدادى 2 - محمد حسين يونس