لارا جان
الحوار المتمدن-العدد: 4799 - 2015 / 5 / 7 - 14:22
المحور:
الادب والفن
أنت محق
حينما تعتقد
***
الموت والميلاد
خلف ظهري
يتباحثان
***
تنحى جانبا
انهم الهمج
يمرون...........
***
أنا ما أنا عليه الان
***
اتفقوا والتزموا
بالحقد المقدس
لانهم يخشون
ان يغدون " اللاشيء " بدونه
والى الابد
***
أقر وأعترف بأني لم اخطئ
في حياتي
لكني احب ان اعد مع الخاطئين
اذ حشر مع الناس عيد !
***
كل صباح اعيد جدولة النوافذ
أغلق التي تاتيني برائحة الضياع
لاترك المجال امام الحياة أن تزدهر
***
أنا أشياء كثيرة
ومن غير المنطقي
أن أغدو اللاشيء
***
ضجيج الكوكب لايطاق
فأبعث بروحي الى بدايات السديم الكوني
عللي أجد الراحة الابدية هناك
***
ملء فمي الحياة
وخطواتي أسرع من أن تلحق بها قدماي
في احيان
اضطر الى التحليق
***
أن يتركك الناس وشأنك هو منتهى الرفاهية
***
هنالك اناس طيبون
طيبون جدا
الى درجة انه من الممكن خداعهم
وخداعهم جدا
حتى وهم اموات !
***
احذر من الواقعية في حضرة حالم
#لارا_جان (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟