أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - زهير الخويلدي - الثورة والحشود والامبراطورية المضادة عند أنطونيو نيغري















المزيد.....

الثورة والحشود والامبراطورية المضادة عند أنطونيو نيغري


زهير الخويلدي

الحوار المتمدن-العدد: 4788 - 2015 / 4 / 26 - 23:34
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


" أنا أبحث في تحليلي للمعاناة عن مفتاح لكي أقاوم"1
ماهو التحدي الذي رفعه أنطونيو نيغري بالاعتماد على ماركس؟ ضد من؟ ولماذا حمل الإمبراطورية مسؤولية التصحر؟ وكيف تعولم الاستغلال والتفقير؟ ما سبب الفقر؟ ولماذا يوجد فقراء وأغنياء؟ وألا من سياسة حيوية تعالج آفة العوز المادي ؟ وهل يمكن القضاء على الفقر؟ وأين تتم المقاومة؟ وبماذا؟ وما الطريق المؤدي إلى قيمة مضافة من الوجود ؟ أي دور للحشود في بناء إمبراطورية مضادة ؟
يبدو أن أزمة الوضع الاقتصادي حسب أنطونيو نيغري قد حدثت في المجال العملي وحقل الممارسة ونتجت عن صعوبة التأليف بين نظريات تدعي الدقة والموضوعية وتجارب ترتكز على التخمين والافتراضات. لقد اتجه تحليله نحو الأشكال الإنتاجية السابقة على الرأسمالية ( الإقطاعية والعبودية ) وما تمثله من عراقيل أمام التحديث والتطوير في مستوى علاقات الإنتاج ، وبعد ذلك تناول مسألة الانسيابية والتدفق في حلقات التصنيع والإنتاج والتبادل والتوزيع والاستهلاك والاستعمال للسلع والمنافع والقيم التبادلية. كما بحث عن شروط الإنتاج في الرأسمال الاجتماعي وعالج مسألة لاإنسانية الوضع الإنساني وتصور وضعيات مادية تعتمد على تثوير الحياة الاقتصادية الاشتراكية تعتمد على ماركس وتذهب إلى ما بعده. لقد أعاد نيغري قراءة النظرية الماركسية بالمرور برؤى واجتهادات ماكيفلي وسبينوزا ونيتشه ودولوز وفوكو حول علاقة المعرفة بالسلطة. وفي ذلك يصرح:" ما يوفره ماركس هو غذاء خارق للعادة يبعث في الحماسة والسعادة مثلما يحدث للنحل عندما يلامس الورود ... وان الطريق الذي نؤثره هو الذهاب إلى ماوراء ماركس"2 .
لقد حمّل نيغري مسؤولية الأزمة التي يعاني منها العالم المعاصر لامبراطورية العولمة بوصفها إرادة غازية تفرض نمطا معينا من الإنتاج وتقسيما عالميا للعمل يسببان مخاطر جمة على اقتصاديات البلدان الضعيفة مثل الارتهان والمديونية والاحتكار والتطور المتكافىء وتدمير طرق الإنتاج التقليدية وإلزامية الإلحاق والشراكة مع مؤسسات وأسواق الاقتصاد العالمي. لقد قام نيغري بتحليل العُملة (النقود) وحدد أزمة القيمة التبادلية وبين كيفية تشكل القيمة المضافة في الرأسمال الاجتماعي وكشف عن الشروط الذاتية والموضوعية للإنتاج وما يخلفه تدفق رؤوس الأموال وقانون التبادل من استغلال واحتدام الصراع بين الطبقات. والحق أن تداعيات الأزمة تكمن في توتر العلاقة بين القدرة الإنتاجية للمجتمع وبحث الدولة الدائم عن شرعنة كل أشكال الإنتاج المتخلفة عن الركب والموازية ورغبتها في تكوين سلطة تضمن الاستقرار الداخلي وتحمي الملكية والثروات وتتعاون مع الاقتصاد العالمي في الخارج3 .
لكن ماهي استتباعات الأزمة الاقتصادية على الوضع الإنساني؟ وماهي مظاهر التفقير الممنهج الذي يتعرض له الناس زمن الإمبراطورية؟ وأي طرق يعتمدها للمواجهة؟
في الواقع الفقر ليست طبيعة ثابتة ولا قدر محتوم بل هو وضع اقتصادي سلبي يمر به الكائن الاجتماعي في مرحلة تاريخية معينة ناتج عن بنية إنتاجية رأسمالية ويسببه احتلال موقع دوني في العملية الإنتاجية.
غير أن المؤلم أن يتحول الفقر إلى صورة حية ودائمة من الحياة المشتركة لفئات واسعة من المجتمع وأن يصبح التفقير سياسة اقتصادية مقصودة تهدف إلى مراكمة الثروة وتحقيق المزيد من الأرباح. في هذا الإطار يقول نيغري: " الفقير بلا موارد ومنبوذ ومسحوق ومستغل ولكنه حي... هذا الاسم المشترك – الفقير – هو أيضا الأساس لكل إمكانية للإنسانية"4 . في الواقع المعولم يمثل الفقير شخصا خاضعا ومستغلا ولكنه يظل رقما صعبا في المعادلة الرأسمالية بما أنه يظل على الأقل شكلا للإنتاج.
الإشكالي هو وجود ثروة عالمية وفقر معولم وأن طبقة العمال هي حشود تمتلك ذاتا جماعية قادرة على التعبير عن نفسها بشكل مادي ومحايث من خلال الإنتاج وتفتح لنفسها أفق تحرر وقادرة على استعادة إنسانيتها بشكل ملموس بما لأنها تمثل حلقة من العملية الإنتاجية بينما الفقراء لا يمثلون قوة عمل ولا ينتمون إلى العلاقات الإنتاجية بل هم مستبعدون ومرميون في الخارج حيث الفراغ والبطالة.
لكن كيف سيتم تحريرهم؟ وهل لهم القدرة على إدماج أنفسهم وهم لا يملكون الثروة ولا يعملون؟ كيف يتشكل الرأسمال الاجتماعي والشكل الجماعي للإنتاج غير الرأسمالي؟ من المسؤول عن انتشار الفقر؟ هل سياسة الدولة الطبقية أم التقسيم العالمي للعمل وعولمة الفقر من طرف الإمبراطورية الرأسمالية؟
إن ايديولوجيا السوق العالمية تقوم على الاختراق والتفكيك والتدمير من جهة وعلى الاستقطاب والإلحاق والتبعية من جهة ثانية ويترتب عن ذلك القضاء على سيادة الدولة الأمة وإضعاف الاقتصاد المحلي في سبيل ضمان حرية التجارة الدولية وتشجيع الاستثمار وتوسيع دوائر السوق العالمية. لقد سعت الرأسمالية منذ ظهورها إلى بناء نظام عالمي لكن الجديد هو عولمة هذا النظام اللاإنساني بطريقة فوقية ومسقطة وتصديرها لأزماتها وحروبها إلى المجتمعات المتماسكة والدولة المحققة لاكتفائها الذاتي وإحداث تغييرات عنيفة في نسيجها الثقافي والاجتماعي وتدمير بُنَى الإنتاج ومحاولة إلحاقها بحلقات الاقتصاد العالمي ودفعها بالقوة إلى انتهاج سياسة اقتصاد السوق والملكية الخاصة وإجبارها على فتح أسواقها أمام حرية تدفق البضائع والمبادلات الجمركية. لقد تحول العالم إلى كل عضوي يتحكم فيه رأسمال ومنظم بصورة اقتصادية وتم تكوين المؤسسات القانونية والسياسية والثقافية التي تضفي المشروعية على هذا النهج الإمبراطوري بل وضعت إدارة تنظيمية عقلانية على ذمة المجتمع الدولي.
" إن عولمة الإنتاج الرأسمالي والسوق هي وضعية جديدة بشكل جوهري ومنعطف تاريخي"5 ، ولعل نتيجة هذه العولمة المتوحشة هو التفقير وظهور استعمار جديد وسيادة نيوكليانية حيث تمارس إمبراطوريات شركات متعددة الجنسيات اكتساحا للمعمور من الكوكب وتنتهك الإنسان والحياة والبيئة. لقد تعرض الكون لأول مرة إلى اجتياح من طرف السوق وسيطرة عملة واحدة وأنظمة اتصال حديثة وثورة رقمية هوجاء وبلغت الامبريالية أقصى مراحلها فتكا وزادت من الوضعيات البائسة التي مرت بها البشرية وخلقت حاجيات استهلاكية غير قابلة للإشباع وبطالة وفقر وسلعنة للحياة واغتراب.
بيد أن " الفقير هو إمكانية كل إنتاج"6 ويمثل مشروع تحرر ووقود الثورة ومفجرها وذلك لانفلاته من كل رقابة واستقلاليته عن آليات الدمج والاستغلال ووجوده خارج القانون الرأسمالي وامتلاكه لسلطة نفسه وليس له ما يخسره في عملية القيام الاجتماعي سوى أغلاله وسيأتي اليوم العظيم الذي تقوم فيه حشود الفقراء بالثورة ضد التمييز والازدراء وتطالب بالإدماج داخل نظام الإنتاج وتغيير الأوضاع. في ذلك اليوم العظيم سيحتل الفقراء وسط الدائرة ومركز الفعل السياسي والإنتاجي وتظهر حياتهم قدر كافي من الإنتاجية الإبداعية. " لقد أتت اللحظة التي تسمح لنا أن نفهم إن كان استمرار الأزمة يمنع من تركيز المبدأ الجذري للوجود بطريقة أكثر صلابة"7 .
من هذا المنظور يكون المخرج من الأزمة هو الاعتماد على فعل سياسي يستمد مشروعيته من السلطة المكونة من الرأسمال الاجتماعي وفائض القيمة التي ينتجها التعارض الذاتي بين المتنافسين على الإنتاج. إن مصير تحقيق العدالة والحرية متوقف على قدرة الحشود على ترجمة قوتهم إلى فعل وحركة وان الطبقة الثورية هي ضرورة أنطولوجية لأنها القادرة على بعث الحياة في العدم وكسب تجربة الانعتاق بتكوين القدرة على محبة الزمان وإنتاج السعادة وسياسة الحياة. علاوة على ذلك يراهن نيغري على قيمة العمل باعتباره أهم الميكانيزمات المتاحة لتحطيم الأشكال الإنتاجية التقليدية وتطوير البنى التحتية وخلق وإبداع بنى جديدة. ويستمد العمل قيمته من القدرات الذاتية المشتركة لعمال وحرصهم على تكوين شبكات قوة وبؤر مقاومة للهيمنة والسيطرة من قبل شركات الاحتكار والنفوذ. وفي هذا الصدد يدعو نيغري إلى حسن استثمار الألم أنطولوجيا والتعامل معه كتراجيديا إبداعية ويبرر ذلك بكون القوة الكامنة في العمال ليست فقط مصدر تحرر بل تمثل وعيا تراجيديا يحول الألم إلى فرح ولعب بالوجود وسخرية وتهكم على المستغلين وقدرة على الولادة والمبادأة. وبالتالي " يُكَوِن العمل الحي العالمَ وينمذجه وفق المواد التي يلمسها ويعيد إبداعه بطريقة جديدة ... ويصبح سلطة مُكوِنة "8 .
تبعا لذلك ينادي نيغري بضرورة تطوير الماركسية بحيث تجعل الذاتية هي الواقعة المتقدمة في سلسلة الشروط المحفزة على إعادة بناء الوضع الاقتصادي وتخطي الواقع الإنتاجي في حركة جدلية قائمة على التعارض بين الوعي بحلول الكارثة وتثمين الفقراء لذواتهم وعزمهم على النقد الجذري لمأساتهم والقيام بثورة من تحتrévolution d’en bas ورفض هم لكل محاولة التفافية تنظر لإمكانية ثورة من فوق révolutionn d’en haut. من هذا المنظور ينبغي إعادة الذاتية إلى الطبقة العاملة بعد أن هيمنت عليها موضوعية النظرية الاقتصادية وذلك لكي تتمكن من تنظيم قواها وامتلاك الذكاء الضروري للإبداع وترجمة الحركة الواقعية في حركة ثورية. ربما المدخل الذي يتبعه نيغري هو نقد تدفق العُملة من أجل نقد تمركز السلطة ونقد القيمة التبادلية من أجل الكشف عن الأزمة التي يعاني منها الوضع الاقتصادي المعاصر وتحولت إلى كارثة إنسانية فقرت الوجود وقضت على إمكانية قيام سياسة عادلة للحياة تقوم بتوزيع الحقوق والحريات بالتساوي. على هذا النحو يراهن نيغري على ذاتية المنتج العامل بوصفه الفاعل الأبرز والحلقة القوية في العملية الإنتاجية ومدار النجاح والفشل ومقياس التقدم والتأخر في كل وضع اقتصادي ويدعوه إلى تحرير نفسه وتحرير المجتمع وتحويل الرأسمال الاجتماعي إلى قيمة إنتاجية واشتراكية حقيقية ومادية ثورية9 . هكذا تبدو المقاومة ضرورية عند نيغري لمواجهة العولمة المتوحشة وطاقتها التدميرية على الشعوب والدول المفقرة وذلك ليس تحسين الأوضاع المادية وتجميل المشهد وإنما لخلق أوضاع إنسانية تسمح للكائن البشري بالمكوث والتفتح وتحقيق أصالة الذات الثورية في الحشود.
من هذا المنطلق يقترح نيغري إقامة اقتصاد إنساني وسياسة حيوية ويثمن البعد الاجتماعي ويدعو إلى رفض أشكال الرقابة والاستغلال والاحتكار والجريمة والتهريب لكونها من الشروط المفضية للتفقير والازدراء والقمع ويقترح تنظم الحشود ذاتيا في شبكات مقاومة على شكل ريزومات وتكوين إمبراطورية مضادة تتكون من جمعيات المجتمع المدني وتشجع على الاقتصاد المحلي وتبني أشكال متنوعة من الإنتاج والتبادل والتوزيع وتدعو إلى الزهد في استهلاك الموارد والمنافع وتدافع على حق المواطنة العالمية. لكن كيف لأفعال الحشود أن تصبح ثورة سياسية مناهضة للممارسات الامبريالية ؟
يصبح فعل الحشود سياسيا إذا ما بدأ في مواجهة مباشرة وواعية للعمليات العدوانية التي تقوم بها العولمة مثل التقسيم والتمييز والتفقير ويتحول حق المواطنة العالمية بوصفه المطلب الأول الذي يضمن حرية للجسم وحق للضمير وراتب اجتماعي لكل عامل وامتلاك العامل لذاتيته المنتجة ويمنح المجتمع بديلا تنمويا ملائما ويكثف من التجميع بدل التجزئة ويزيد من التكتلات بدل مشاعر التفرقة. فهل يستطيع الحشود اقامة الامبراطورية المضادة عن طريق فعل المقاومة والصمود والانخراط في الثورة الجذرية الدائمة؟
الاحالات والهوامش:
[1] Negri Antonio, Job, la force de l’esclave, p.202.
[2] Negri Antonio, Marx et au delà de Marx, p.47.
[3] Negri Antonio, le pouvoir constituant, p.399.
[4] Negri Antonio, Empire, p.202.
[5] Negri Antonio, Empire, p.31
[6] Negri Antonio, Empire, p.204
[7] Negri Antonio, le pouvoir constituant, p.411
[8] Negri Antonio, le pouvoir constituant, pp.428-429
[9] Negri Antonio,Job, la force de l’esclave, p.175-177
المصادر والمراجع:
Negri Antonio, Job, la force de l’esclave, édition Bayard, Paris, 2002.
Negri Antonio, le pouvoir constituant, essai sur les alternatives de la modernité, édition PUF, Paris, 1997.
Negri Antonio, Marx, au-delà de Marx, édition l’Harmattan, Paris, 1996.
Negri Antonio et Hardt Michael, Empire, Exils éditeur, paris, 2000.

الإمبراطورية: إمبراطورية العولمة الجديدة - مايكل هاردت وأنطونيو نيغري، ترجمة فاضل جتكر، مكتبة العبيكان، السعودية ، الطبعة الأولى، 2002،

كاتب فلسفي



#زهير_الخويلدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلسفة بين مواجهة الحدث وصنعه واعادة بنائه
- أنطولوجيا اللغة وإيتيقا التفاهم عند هانز جورج غادامير
- النشاط الاجتماعي بين العقلنة والشرعنة عند ماكس فيبر
- معالجة ايريك فروم للنزعة التدميرية عند البشر
- تقنية الحياة وإيتيقا المعرفة عند جاك مونو
- دور الفلسفة في الحراك العربي الراهن
- الأنثربولوجيا الثقافية بين البنية والاختلاف عند كلود ليفي شت ...
- أحوال الديمقراطية العربية
- مارتن هيدجر والطريق القصير نحو الوجود
- إيتيقا العذاب من خلال مقابلة مع عمونيال ليفيناس
- المقصد الإيتيقي بين سبينوزا وليفيناس
- الوضع المعرفي للكائن البشري
- الفلسفة بين الاسلام والغرب
- تفصل العنف والكلام في السياسة والشعر والفلسفة
- يورغن هابرماس ومراجعة الغرب صورته عن ذاته
- فلسفة جاك دريدا في مواجهة عولمة الإرهاب
- آراء سياسية من الفلسفة العربية
- ما سر حضور الأساطير في الفلسفة ؟
- هاني فحص ...مصلح ترك بصمات
- حوار مع الفيلسوف الدكتور زهير الخويلدي


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - زهير الخويلدي - الثورة والحشود والامبراطورية المضادة عند أنطونيو نيغري