اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 93 (النواقص)

متى تصبح العقلانية نهجا للتفكير العربي؟
هناك باحثان يهوديان عالجا أيضا قصص التوراة التي هي الأصل لقصص القرآن في كتاب يحمل اسم (التوراة مكشوفة على حقيقتها) رغم ان المترجم مخبول وكتب مقدمة سخيفة ، الا ان الكتاب الموجود بالانترنت هام جدا ، انا قرأته بالعبرية
المؤلفان لاهوتي محاضر بالديانة اليهودية وباحث ارخيلوجي ( علم الآثار) يهودي
اثبتا ان كل القصص لا علاقة لها بارض الميعاد بل حتى الأثار المنسوبة ليشوع بن نون هي اثار هسكوسية وليست يهودية.
طبعا كل قصة خروج مصر اسطورة تافهة
ليت الحوار المتمدن ينشر الكتاب على حلقات بعد اسقاط مقدمة المترجم الغيبية ولا افهم لماذا ترجمه اصلا اذا كان مقتنعا ان قصص التوراة ليست هي قصص القرآن

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا قرأت هذا الكتاب بالفرنسية
وهو فعلا كتاب قيم

وهذا مقال عنه بالفرنسية
http://goo.gl/2OWDMo
ومقال عنه بالإنكليزية
http://goo.gl/MynVpZ

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النهار هو النور
والليل هو الظلام ولا يمكن أن يكونا متحدان أو مجتمعان ( بنفس الوقت )(on - off ... فاما ليل وأما نهار!! فهما ليس كتاب تفتحه ... وتقلب الصفحات ، فتحصل على طبقة نور وأخرى ظلام
وليس حيوان تسلخ جلده فتحصل على الضوء و تترك الجسد عتمة دامسة ؟؟؟!!!
والآية 37 من يس
37- وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ
هذا الكلام في الآية
لا يتوافق مع الواقع علمياً ...... ولا ينسجم مع الفكر منطقياً

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تعريف الآية
هي المعجزة ، والمعجزة هي حادثة عكس قوانيين الطبيعة( مثال ) الحياة بعد الموت
وقد وضٌحت الآية 49 من سورة آل عمران ( معنى الآية )
أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ..{{ لَآيَةً }}. لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ

37- وَآَيَةٌ}}}} لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ
أين هي المعجزة في ( الآية ) من سورة يس والآية 37 ؟؟؟؟
هل من المعقول أن يكون الليل بقرة نسلخها ،فيذهب النور وتبقى العتمة ؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحديث هنا عن لغة وملكة لغة بموضوعية ساناقش كالعادة خطا التفسير او قصور رسم التفسير البشري للمشهد لكي لا تكون عاميتنا عبئا على الفهم فالاية الكريمة
إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ [...] أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا، والمفسر حصر المشهد (لئلا) تزولا
فيفهم المستمع ان هدف امساك السموات والارض فقط لئلا تزوللا مهملا اي اسباب اخرى كثيرة ومجتمعة مع هذا الهدف
فلو سالك دانمركي هل يمكن لها ان تكبر وتتضخم وتنمو فماذا ستجيبه بناء على تفسيرك الابتر
وعندما ترد ان في اللغة تنتظر بعدها التعداد السببي او تفصيل كيف
مثل ايضا وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون
فلو قيل لئلا تميد بكم فانها تعبر هن حالة واحدة مهملة فوائد الرواسي الكثيرة والتي لا تقل اهمية عن تثبيت الارض فمنها تنشا السيول والجداول وعلامات الارض ومنها ينزل الطمي الغذائي للدلتا النهرية وعلى اعتابها تبنى السدود لتترجم فرق الجهد من الاعلى الى الاسفل بكهرباء وديناميكا حركة
فالمستمع الى ان يدرك ان هناك تتمة للهدف
بيت لحم

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحديث هنا عن لغة وملكة لغة بموضوعية ساناقش كالعادة خطا التفسير او قصور رسم التفسير البشري للمشهد لكي لا تكون عاميتنا عبئا على الفهم فالاية الكريمة
اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَ مَكْرَ[...] السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ [...] الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا [...] سُنَّةَ
الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَحْوِيلًا
مَكْرَ هي مصدر الفعل مكَرَ فانت يا عزيزي قراتها خطا معتقدا انها مكر فعل فالحقتها بالمصدر لتتم جملتك
وما بعدها باضافة ضرر فالمكر السيء اشد تعبيرا من الضرر ذاته
اما سنة فتعني على طريقة وليس مثل المقيدة فياتيكم الدمار اما صباحا او مساء بزلزال او بركان او صيحة النتيجة الهلاك اما كلمة مثل تشبيه لحدث سبق ميكانيكيا
لا اريد ان اطيل انما تقيد بالنص لغاية الادراك الواسع غير المحصور وان كنت تترجم فستحرج على قرائك الغربيين باسلوب ادبي لم يعهدوه من قبل عند افلاتك من حصر المعنى فالتحليق الادبي يحتاج للفكفكة وترك ربط العقد واتاحة المجال للقاريء المشاركة في رسم مشهد يعني كل شيء لا يناقض النص اي الشامل

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت اقرا بالامس عن الرحلة المستقبلية قيد الاعداد والتنفيذ والتدريب لارسال مجموعة من ثلاثين شخص ما بين رجل وامراة الى المريخ لانشاء حضارة خاصة هناك وبدون عودة مبدئيا لتعذر الادوات الصاروخية هناك وسيتم تزويدهم باسطول من المركبات لنقل الاغذية والمعدات الى حين الاعتماد الذاتي
فلما قرات حصرك للامحصور (على الارض) كما ورد بالاية الكريمة تاملت لو كان النص محصورا على ظهر الارض لدخلنا في شبهة بل شبهات ولكن الله بعباده بصيرا
وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا [...] مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ [...] فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا
فهل هذه نباهة وبلاغة بشر؟؟؟ فمن شرحها ما ترك على ظهر الارض لم يخطيء ولكنه بوجود شذوذ عن القاعدة لم يعد النص بليغا فقد يكون النص مفيدا وهذا البشري ولكنه يستحيل ان يكون كاملا وبليغا مطلقا كما ببيان العليم الحكيم
واما الاضافة التفسيرية بعد فاذا جاء اجلهم فسجزيهم في ليس في محلها لان صدر الاية تنص على ان المؤاخذة اي المجازاة اذا جاء الاجل فلم التكرار

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من المذهل ان العقل العربي مرتبط بصرته بالغيبيات ودائما نجد من يملك الحقيقة المطلقة، وكأنه عالم العلماء وهو لا يملك من فكر الا نشارة الخشب .
شاهدنا الفاتيكان يتحرر من القرون الوسطى ، ويتخلى نهائيا عن رفضه للعلوم التي تنقض كل فكرة الإله، بموقف عقلاني هو الفصل بين النص الديني والعلوم. حتى الانفجار الكبير لم يعترضوا عليه
اعتذروا عن اعدام كوبرناكيس ولممارستهم الاستدادية ضد غاليلو ولم تعد نظرية النشوء لدارون تقلقهم .. عمليا اندمجوا دينيا بعصر العلوم والعولمة بمعتاها العالمي والعلمي.
الا طويلي اللحى العرب.. ما زالوا يرون بالبعير حضارتهم المتفوقة على حضارة الهايتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشروع المصحف الإلكتروني ( آيات ) بجامعة الملك سعود تفسير الآية عند ابن عاشور:(
وآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُون)
انتقال إلى دلالة مظاهر العوالم العلوية على دقيق نظام الخالق فيها مما تؤذن به المشاهدة مع التبصر . وابتدىء منها بنظام الليل والنهار لتكرر وقوعه أمام المشاهدة لكل راءٍ .
والسلخ : إزالة الجلد عن حيوانه ، وفعله يتعدّى إلى الجلد المزال بنفسه على المفعولية ، ولذلك يقال للجلد المزال من جسم الحيوان : سِلخ ( بكسر السين وسكون اللام ) بمعنى مسلوخ ، ولا يقال للجسم الذي أزيل جلده : سلخ . ويتعدّى فعل سلَخ إلى الجسم الذي أزيل جلده بحرف الجر ، والأكثر أنه ( مِن ) الابتدائية ، ويتعدى بحرف ( عن ) أيضاً لما في السلخ من معنى المباعدة والمجاوزة بعد الاتصال . فمفعول { نَسْلَخُ } هنا هو { النَّهَارَ } بلا ريب ، وعدي السلخ إلى ضمير { اللَّيْلُ ب ( من ) فصار المعنى : الليل آية لهم في حال إزالةِ غشاء نور النهار عنه فيبقى عليهم الليل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---