|
إقرأ .. لتبقى واعٍ متضخم
سوار سليماني
الحوار المتمدن-العدد: 4780 - 2015 / 4 / 17 - 08:17
المحور:
الادب والفن
بسم الله الرحمن الرحيم [ إقرأ باسم ربك الذي خلق ] صدق الله العظيم ينطلق الوعي من هذه الآية ، وفي ذات السورة من قوله تعالى : إقرأ ،إلى أن رآه أستغنى " و في آخر السورة : كلا لا تطعه و اسجد و اقترب" هذا البرهان الإلهي الأول يزيد من كثافة و محور كل ناحية ، و كل ما وجد ، و ما ثبت لكل أمة و للإشكالات والشكوك عبر التاريخ المنصرم وفي واقع هذا التاريخ و من بعده العيش . - البداية كما قالت الدلالة القرآنية ، من الواجب أن تعي ، و الواعي لا يكون بعالم بمعنى- لا يكون الواعي من قبلك يُأملك بالوعي . فتجلس وتبدأ تفكر بما قال ليصنع لك فكرة ، كانت إقتصادية ، ثورية ، سياسية ، قياسية ، ثقافية ، دنيوية ، إبتكارية او جمالية ، بل قال تعالى " اقرأ" . أولاً بالقراءة تكفلك بكل مستوى تتابعي لها و الثاني يسلسل بسلاسة تراث البشر ، و التاريخ يخبرنا، فالقرآن يركزّ على التاريخ كثيراً ، مثلما لا تفعله أي كتب من البشر بالذات كتب البعض من المؤلفين أيٍ كانت ديانته يكتب التاريخ ومابينه وبين التاريخ فجوة من الغضب لأن قد قالته شطوراً من السواد التاريخي و لازالت تجذبه الإمتدادات النكدية لهذا التاريخ .. ومنبع المعرفة منهم هكذا قد قاله نظر التاريخ ، على عكسها شيّدها القرآن ،نراها بالفكر التأملي وحده ،وبالتجريد لا يمكن أن يقيمها بشيء ، و لا تجدي نفعاً. بعضٌ من الناس يظن إن عاد للمعاجم العربية يجد الحلول لكل شيء مذكور في القرآن ، ويصنع لنا حلولاً لكل شيء "فقد أخطأ ظنّا" . فالله الأعلى سبحانه ،هو الذي يعطيك الإجابة للحلول ولكن بلغة إلهية إن لم تفهمها لأنها ليست بلغتك حتما القرآن الذي أنزله تعالى على نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم -أُنزل بلغة العرب ،أنت تفهمها . كل نص به حقل معرفي ينتمي له إثنان من الحقول تتضمن زوايا نظر موحدة ، تعطي دلالات عند كل منهما ، لأن ذلك يعتمد على موضع الضبط المنهجي في النظر وأكثر من ذلك في إتحادها ، فيتوقف معناها بخلفية من المعرفة التي يتميز بها كل واحد منهما . القرآن به إشارات وطرق لكل مجال في الحياة فهو يعطيك مفاتيح أبواب الحياة ويعالج فكرك الذي يتشابك ويشاكلك بكل تعقيد . القرآن يعالج الحياة طبقة ،طبقة وهي كما هي كما أنه يحث على الأنسان أن يكون طبقة واحدة بعكس الحياة التي تكون طبقات في نفسها لنفسها . القرآن ومن هنا يعطيك القدرة التركيزية الهائلة التي يصعب على المستهين تفكيكها . وهذا يستحيل لمن يزعم إحتكار إضاءة النصوص القرآنية وحده ،يسمى "جاهلٌ متعالْ كتاب الله ،هو كتاب للأمم وليس لأمة واحدة أُنزل بلغتها العربية فقط ، هو كتاب رباني ليس مخطوطاً بيد بشر ليُحتكر . لو كان إنساناً متخصصاً في علمٍ ما ، والثاني في مجال التاريخ والحضارات ،والآخر في القانون وقرأ كلاٍ منهم صفحة من القرآن ونظروا في زوايا الآية - فستختلف الدلالات ،كما أنه بحسب مراجع المعرفة وخلفياتها للثلاثة ، ينتمون إلى دائرة واحدة والضبط المنهجي لديهم ستتبدل الدلالات القرآنية لديهم ايضا ،إذاً الوضع صحيح وطبيعي جداً . الوضع المخالف أن يأتِ أحد ويهتف أن الدلالة التي وصل إليها هي الجديرة ولابد من وضع لها اعتبارا ، هنا نكون قد دخلنا في جرار ومد العنفوان الفكري الذي هو قاعدة الإستبدادية ،فحتى من ملك الغباء في علمه ،هو عند نفسه فريداً في عصره ليس بمثله احد ،لأنه أينما وجد ، متكبر متغطرس بشكل مباشر ، ليجد من حوله طائفة التأييد من أهل السذاجة المملقة ليفهموه . الله جل في علاه- لم يخلق له ند ، فهو من جمّل يوسف وألقى لقمان الحكمة وأعطى الملك لسليمان وسخر له ،و ألهم الطير لنوح وهو العظيم الجميل المسخّر الحكيم سبحانه العلي . وذكاء أرسطو وعظمة الإسكندر وهدر قارون لماله ليس بكلام يردد في خطاب تاريخي مزروع بالحبر ، إذ يتصدر أمراً توجيهات سامية فوق كل مسكين ، تلك الكبسولة من النفاق النائمة في كل بطن ، ثم بعدها تأتِ تخمة لتبصق الكذب عليه وهم أيضاً بكذبهم مستنيرون لوهله بلا شك، ما الذي حصل ،لا تستحق أمة أن تفقد عقلها للتشاكي والتشاتم والتباكي ،وبين أيديهم كتاباً يعطينا الراحة ،ليست أية راحة بل راحة الكثير يجهلها ،مستقلة من الوعي ، يستخدما الفكر ، بل أنها راحة معرفية حقيقية ،بالتالي تفك شفرة السر الواقع بين أيدينا . بعض من الناس ،يظن أن الحكمة قد تسد أفق عقلة وتجلب الجنون ، بل هي تعدلك وحكّمك أمام جيشاً من الأمة ،إن الله يفتح أمامك أفقاً واسعاً وفسيحاً بالفرص التي تسعك لتتعمق بها ولكن لا توجد عيون قادرة أن تلتقطها ، عين الإجتهاد بالعمل والأجل ،والإحسان الإخلاص ،الأدب ،الصبر ،التقوى والتودد ، عُميت بيد صاحبها ،بسبب نظرها لأقدامها . نتكلم من باب محاولة التركيز بالوعي، لأن البداية كانت بياناً قرآني ،ولابد أن نعي وبالصيغة السليمة وبالطريق الصحيح تعني ، لأن الوعي ستكون نتائجه و عواقبه مشروطة ، أول طريق هو الطريق الصحيح ليوصلك لو بعد ألف سنة بإذن الله . إذاً البداية الصحيحة في شأن تطوير وعيك ، وكيف تصوغ دائرتك كـ عربي يقرأ . كيف تنهض من تنميتك السابقة؟ ، هذا شأن ليس أقوى منك ، قدرتك وحريتك ،لا تتطلب منك موتاً وحياة . كما أنك ستشارك في مضمار بقدرتك الممتازة ، وأن تقارع بحوارك بينك وبين عقلك بعلمك المنظوري ،ولن تظهر جاهلاً بالنسبة لك ، لكن لو جئت لتناقش طفلاً في علم الفيزياء ، سيظهر لك فقره المعرفي ،ويبقى مشوّه المنهج ، لأن علم تطوره ضعيف جداً ،ولأن علوم التطبيق بدأت في إنحطاط سحيق ،وحظنا التطوري منها بخس ،وإن ظهرت بإشراق ،باتت بإنطفاء . ولا يوجد من يستثمرها من أجل أمة ، بل توظيف مالي ،لا تبقى جماعة أخرى بلا وعي حقيقي، و لا تستطيع أن تصنع بالون من فكرة هذه وجوه حزينة تلفت النظر بالواقع. قد قال لي صديق منذ أيام- وهو ما جعلني مشدود الذهن ،الله تبارك وتعالى يسّر لنا العقل القوي في التدبير من بعد إذنه والحكم العدل للناس من بعد إذنه لا تختصرها مراحل . قلت له - هل تضمن هذه العبارة تغير شيء؟ أجاب- تراهن على ضميرك وضميري؟! فقلت- هذا يكون ، بكرم وثاقها دون إنقلابها . وقد فهم الثقة للرقابة الصارمة للنفس فكل يد تقلّم أظفار الأخرى ، لا تخرج عن القانون والمبدأ الذي تحدّه بنفسك. – لا يهم ضمان وعيك بالصيغة الفلانية بقدر ضمان ضميرك الحي ، إن لم تجيد إمساكه ،قد تنقلب في ميزانك كل أمانك وأمانتك في كفة الخسارة ، الحد الأدنى من إشارة قدرتك على الإلتزام أن تكون قوياً أميناً على نفسك ، بالإصطلاح القرآني ثم بعد ذلك راقب وعيك ،أياً كان مجاله الحياتي. و مالذي سيحصل بعد هذا؟ تمدد فكرك وإنكماشه في غيابك أنت . بمثال الغاز ،إذا ما سلطت عليه ضغط وكمية كبيرة من ثلاث أرباع حجمة تسرب بمثل مكانك بمرة واحدة أو بعشرات المرات أو بربع المساحة فهكذا تطحن عقلك بآفاق قدرتك ولكن بآلية سليمة وبحرية سليمة حقيقية لك وهي ستتفاعل معك وللجميع والجميع معك . ومالذي سيحصل بعد أن ينتشر الغاز البسيط من فكرك إما يفوح بعبيره ، أو بسمومه بحجم أكبر أو بأصغر، وهذا يظهر أثره وثماره ،بإيجابية الشخص ، قدرة الشخص بالعطاء ،على المديح والنقد على المساهمة في بناء نفسه لأجل الحقيقة . والبعض لا يستوعب : نحن على حق لا نعتقد دونه. فالحق لا يموت بالحقيقة ، ورهن الإشارة في النهوض وهذا مقدمة الخطورة لايستوعبونها . قال تعالى: "كذلك زيّنا لكل أمة عملهم" أي حق يملكه ذو التفكير الخارجي المشوّش، هذا لم يستوعب حقيقة القرآنية الواضحة إن أردت المنطق وتستند عليه ،فاليهودي والعلماني ،والسني ،والشيعي والنصراني ، والبوذي ، والمجوسي جميع الطوائف تموت بطريقتها الإعتقادية ويموتون أيضاً بنفس الكيفية وفي مثل الأوضاع، ما الذي سيحصل حين لا تفكر بالشكل السليم ! "ستقود نفسك لجنة وهمية مقيداً بسلاسل" إذاً الوعي لك كـ مرء مسلم ،ولو بعدت عنه ستدفع ثمنه بشكل فادح . إن الرسالة ليست فقط لك ، بل للجميع ،والروح القرآنية لابد أن تعيش بك . والإقدام على المساواة وكما هو سيتميز الحق وستأخذ فرصة تدرك بها هذه المسألة . - كما قلت لهذا الصديق : هل تأمن أن ينقلب ضميرك عليك في منتصف طريقك؟ قال لي ،هذا الضمير العادل! وكأنه محبطاً بائساً وتابع قوله ،كلا يمكن .. قلت له : ستنجح بدفع ضريبة لمصلحتك . قال :كيف ؟ قلت: الآتِي من حياتك الجديدة أفعل وكأنك لم تفعل قال بإستفهام : أتعني أتخلص من طبيعتي ؟! أجبت: هذا السؤال الذي أريد جوابه منك بإعادة رهان ضميرك بالصلاح وغير الصلاح لتعي تبلور ضمان رقابتك لنفسك و ما تسول له نفسك. لذلك سيقوم وعيك بإدراج الإيضاح لك . قال: أكمل برفع مستوى الكفاية بالتعمق . أتممتها : المفهوم والإيضاح بالأمثلة الباطنة منك وكل شخص إماً غولاً وشيطان ،أو تقي وصالح قال تعالى: " ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها" بدأ عز وجل بالفجور ثم التقوى ، هذا في النفس والآخر فالنفس النفس اللوامة ،النفس الأمارة بالسوء المصلح والمجرم يعيش بك ، وهذا المصلح الواعي المرهون بالمعرفة يريد ، الوثاق والتغذية النافعة ، والآخر يخرج منك بالحرمان بشرط ، أن يستلم قوة واحدة من غير رقابة ليستحل مباشرة أي إدارة أخرى بخلاف مكانة . والمصلح الموجود بك ،ينظر بإشمئزاز ويبعدك عن السوء هذه حقيقتك وحقيقتي وحقيقة أي مرء . ومن هنا المشكلة ومنها الطريق الصحيح والآن قد بانت ووضح قوله تعالى : " ألا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله" المعلم هو رب على تلاميذه بشكل منكوب وقد سبقت الأمثلة بالإيضاح ،من حيث التسلط على الفرد بالتعليم ،وكانت هناك بالمئات منهم حيث البعض منهم يقول ،كل نفس بشرية منزوعة الفهم، والآخر منهم يربط صياحه بالجبروت كما فرعون والعيون تلوح بالإستغراب ومالم يطغى فرعون هنا؟ إنها السلطة ، السلطة بالقيادة التعليمية والتحكم كيف لو أصبح بأعلى مرتبة ؟ وأضفت بالقول: إن كان للإنسان يعشق السلطة ستنطوي نفسه برغبته لأن يصبح طاغية . - في هذا الكتاب الكريم الذي به النور أقرأ ذكر الإنسان ،باللفظ المطلق لا مسلم ،لا يهودي ،لا رجل ،لا أنثى لا عرق ،لا طائفة ،الإنسان فقط لا يمكن تقرأ في القرآن الإنسان بشكل التخصيص قال الله تعالى : " إن الإنسان خلق هلوعاً" "إن الإنسان لظلوم كفار" "قتل الإنسان ما أكفره"، "يأيها الإنسان ما غرك بربك" وفي كل كتاب الله، يذكر الإنسان بحجمه الحقيقي المذموم بإستثناء "إلا الذين آمنوا " "إلا الذين تابوا واصلحوا" "الا الذين صبروا وعملوا الصالحات" "الا الذين يصلون" . ليس ذلك الإيمان والتوبة والعمل والصلاة ، بالضمير الميت - بالعمل والقول الحقيقي . ومن هنا ،لما تهدد الشيطان وقال لأتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن إيمانهم وعن شمائلهم ، ولاتجد أكثرهم شاكرين ،ولم يقل من فوقهم . لماذا؟ " لمعرفته بمقامه الأدنى من مقام ربه الأعلى لم يكن للشيطان عليه طريق،ولابد أن تنظر لهذا. " من قبح الإنسان ،الغرور . لذلك فإن الإنسان لايساوي شيء به . - هذا الصديق ممن يقترح بالذي يأمل فيه بأن يفرض الحق والعدل برفض فرضها في نفسه أولاً ، منتهيه بالأسباب المذكوره سابقاً . " إذاً على ماذا يكون الوعي المرهون؟ وهذا الوعي يأخذ طريقة الترشيح ، كل ما نريده هو أدنى وعي يشعر وبعض الناس توافق القيمة الممدودة له . وماهو الجواب؟ " تربية محاورة مستفزة للوعي ، معارضة لإتخاذ أسلوب تعايشي لأقرأ"، وبعد ذلك لا يمكنك التواصل بأفكار جديدة إذاً لابد من تبغيض الألفاظ "أفهم، اعلم ،أنتبه" هذا أسلوب سيء ،ولن تخرج منه مستقل . - هذا المد الطويل ليس للتسلية ، من الواجب أن تكون مسؤلاً لنفسك ليس مسؤلاً للغياب عن حسك الفردي ، إنك مسؤل غداً أمام الله ،ليس فقط عن صلاتك وزكاتك وصيامك وحجك للبيت وأبنائك وزوجتك وحسب ، بل عن أي موضوع يتناوله عقلك عن قضائك هذا العمر كـ إنسان مسلم ، مسؤول عن كل هذا ،والقرآن يقول ولكن بطريقة يقولها النبي صلى الله عليه وسلم بطريقة أعمق ، وقالها بأساليب واضحة ،لننجز بشكل حقيقي ،يربينا لنترجم الوعي بالوعي الواضح ،لنفعل كما ينبغي وبحس المسؤولية الحقيقية . ليس فقط بكثرة الكتب ،وإنما بالوعي العملي ، ومعنى الوعي العملي ،أن تمتد بصلة الحياة النابضة . ولذلك قد يكون تميزك في بقائك واعياً في إطار الزمن ستصبح لديك القدرة أن تكون بارزاً دائماً .
#سوار_سليماني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
-
متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
-
فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
-
موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|