أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح الخالدي - الوحدة العربية .. هدفنا .. وقهر اعدائنا ..غايتنا














المزيد.....


الوحدة العربية .. هدفنا .. وقهر اعدائنا ..غايتنا


فلاح الخالدي

الحوار المتمدن-العدد: 4778 - 2015 / 4 / 15 - 01:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الوحدة العربية .. هدفنا .. وقهر اعدائنا ..غايتنا
(بقلم /فلاح الخالدي)
بدأت الهويّة العربية في التشكّل دستوريَاً منذ كتابة صحيفة النّبي (صلّى الله عليه واله وسلّم) بعد هجرته إلى يثرب، انطلقت من مبدأ التغيّر مع الإبقاء على الثّوابت، ولذلك شاركت الهويّة العربيّة في منظومة الإنتاج الحضاري، وبناء التّراث العالمي، وبقيت الّلغة العربيّة محافظة على ثباتها الإيجابيّ باعتبارها مكوّناً أساسيّاً للهويّة العربيّة.
الهوية العربية هي مفهوم اوسع من الهوية الطائفية والتخندق لجهة دون اخرى .
وبما ان الهوية العربية هي مفهوم اوسع للم الشمل ورص الصفوف بين ابناء الوطن العربي فلنرفع هذا المفهوم الذي هو اساس توحدنا ونصرة لديننا .
حيث نجد ان ديننا الحنيف قد اعطى الحرية في الاعتقاد والفكر والاتباع مما جاء في كتاب الله العزيز (كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ)
وقال ايضا تبارك وتعالى (لا إكراه في الدين)
من هنا نريد ان ندعوا الحكام العرب ورجال الدين والمثقفين والشباب النساء والشيوخ وكل من يهمه مصير هذه الامة التي تكالبت عليها الاعداء من كل صوب وحدب يريدون الدمار والهلاك لوطننا العربي ندعوكم للوحدة ولم الشمل ورفع الهوية العربية فقط في مابيننا حتى لانجعل المتربصين بنا يدخلون بين صفوفنا بأسم الطائفية هذا سني وذلك شيعي هذه الدولة تنصر الشيعة وتعطيها السلاح وهذه الدولة تنصر السنة وتعطيها السلاح لنتقاتل في مابيننا وخاسر جميعنا بكل طوائفنا واوطاننا مدمرة والعدو يتقهقه علينا لاننا ننفذ مشاريعه الاستعمارية من حيث لانعلم في تنشيط مشروعهم الاستكباري الصهيوني (فرق تسد ) وها هم يفرقون اليوم ويسدون .
فيا اخوتي العرب وبالخصوص الشباب عندما نتكلم بالوحدة نحن نعرف وجميعنا ان قلوبنا تتلهف لهذا فماذا يجلسنا عن هذا المشروع الذي سيقهر اعدائنا .
ونقول لكم كما قالها المرجع العربي السيد الصرخي ...
ها نحن وبامر الله والقران والاسلام والانسانية والاخلاق .. ونيابة عن كل الشيعة والسنة ممن يوافق على ما قلناه... نمد اليكم يد الاخاء والمحبة والسلام والوئام يد الرحمة والعطاء يد الصدق والاخلاق الاسلامية الرسالية الانسانية السمحاء.... فهل ترضون بهذه اليد أو تقطعونها ... والله والله والله حتى لو قطعتموها سنمد لكم الاخرى والاخرى والاخرى..........
للاطلاع
بيان رقم – 56 – (( وحدة المسلمين …. في …. نصرة الدين ))
http://www.al-hasany.net/%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D8%B5%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86/
اخواننا اعزاءنا اهلنا نحن لا نريد الغاء حريات الاخرين واختياراتهم عندما ندعوا للاخوّة والتألف والمحبة والوحدة العربية لان هذا غير ممكن ومستحيل …….. بل نريد احترام آراء الآخرين وليعتقد الإنسان المسلم بما يعتقد وعلى الآخرين احترامه واحترام اعتقاده ومذهبه ..بالرغم من انهم لا يعتقدون بصحة وتمامية ما يعتقده الآخر.

وعليه اعتقد انه يجب علينا ان نميز بين الامرين حتى لا نعطي الفرصة للخونة العنصريين التكفيريين لتشقيق وتفكيك الامة واضعافها وتدميرها… أي لنفرق بين احترام الآخر واحترام رأيه ومذهبه ومعتقده.



#فلاح_الخالدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحقق الصرخي ...ابو هريرة يبخس حق المهاجرين والانصار!!!


المزيد.....




- قاربت سرعتها 140 كيلو مترا في الساعة.. شاهد ما سببته رياح عا ...
- فيديو يثير الغضب يظهر مؤثرة أمريكية تنتزع صغير حيوان -الومبت ...
- رئيس الوزراء العراقي يعلن مقتل -والي العراق وسوريا- الإرهابي ...
- هل يمكن لبولندا وألمانيا امتلاك أسلحة نووية؟- التايمز
- حماس: سنفرج عن رهينة وأربع جثامين ومستعدون لاستئناف المفاوضا ...
- روته: -الناتو- لن يشارك في ضمان وقف إطلاق النار في أوكرانيا ...
- -زلينيسكي بين ضلعين غير متساويين-
- ترامب: تحدثت مع بوتين يوم أمس وطلبت منه الرأفة بقوات كييف ال ...
- فرانس24 في السودان: سلسلة ريبورتاجات ترصد تداعيات الحرب الأه ...
- جدل بشأن وثيقة التفاهم الموقعة بين السويداء ودمشق


المزيد.....

- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح الخالدي - الوحدة العربية .. هدفنا .. وقهر اعدائنا ..غايتنا