أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سيف كريبي - -أبناء الفعلة-














المزيد.....

-أبناء الفعلة-


سيف كريبي

الحوار المتمدن-العدد: 4774 - 2015 / 4 / 11 - 11:02
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


أزف إليكم رفاقي ورفيقاتي هاذا الخبر الجلل "كانت القمة العربية الأخيرة فريدة من نوعها حيث تم تهديم مقولة أن العرب إتفقوا أن لا يتفقوا .. لقد كانت المعجزة عربية - سعودية – مصرية ليكون مولودها المشوه الهجين تحت إيم عاصفة العار .."
زعماء العرب المجتمعون اتفقوا فيما بينهم هذه المرة. سنوات من الإختلاف تُوجّت و-أخيراً- بالإتفاق على العديد من القضايا. تقسيم اليمن وتفتيتها، والإمعان في قتل شعبها الأعزل شكّل رأس أولوياتهم، والأغرب أن التنين النائم لقرون خلت حتى جف النفط على جلده المتورم .. إنتفض ليكون على رأس هذا العدوان العسكري وبقوة جو-أرضية عسكرية مهولة كانت متخفية تحت عباءتهم "رعاها الله" فيما ضاعت فلسطين لسنوات بين سطور خطاباتهم الهزلية، لتحضر من باب “رفع العتب” ليس إلا .. تاهت العراق بين دعس نعول الفتنة والطائفية واليوم سوريا وليبيا والوجبة الليلة على مائدة الدب الروسي والمسخ الصهيو_أمريكي هي اليمن مدمرة مقسمة من تقديم أشهر طاهي للحوم العرب في العالم المسخ السعودي بمساعدة من أم الدنيا وزوجها "عبد الفتاح السيسي" الذي صرح متبجحا - نجحنا بضخ دماء الأمل في شرايين العمل العربي –
تبا لأمة دماء حياتها قائمة على إراقة دماء أبنائها
أما فلسطين المنسية والغائبة عن أجندات الزعماء العرب، فقد حضرت من باب “رفع العتب”، فكانت دعوة “إسرائيل للإستجابة لمبادرة ما أسموها “السلام العربية”، وكانت المطالبة بضرورة إقامة دولة فلسطينية وفق المبادرة العربية كلمات سمعناها وسئمناها وصارت نمطية مقرفة لن تحرر فلسطين بالركوع والتودد على عتبات السفارات وأبواب أسيادكم صناع الموت يا رعاة الغنم
نحن نعلم جيدا أن نضالات جماهير شعبنا لن يصد سيلها الجارف خياناتكم القذرة سنكون حيث في كل التفاصيل لن نترككم تمررون أجندات الإمبرياليات على حساب دمائنا وأترك لكم أحرف للعظيم مظفر النواب "أولاد الفعلة لست خجولا حين أصارحكم أن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم تتحرك دكة غسيل الموتى أما انتم لا تتحرك لكم قصبة"



#سيف_كريبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كهنة القرون الوسطى
- -الإرهاب لا دين له-؟؟
- -النهقة ونداء الخراب .. ضد الإرهاب-


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سيف كريبي - -أبناء الفعلة-