اوباما يشتغل نبي العرب يقود مجددا حرب اوحد بنكهة دم كادحي وكادحات العرب

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 4 - 23:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

اوباما يشتغل نبي العرب يقود مجددا حرب ـ اوحد ـ بنكهة كادحي وكادحات العربي
معركة ـ اوحد ـ تجدد مجدها الخرافي الدموي بزعامة اوباما السفاح الذي لملم شمل الانظمة الاسلامية العربية حولة مماليك بعارة الربع الخالي تجار بئر زمم المسرطنة ..تم بزحف نظام الاسلامي القبلي الاردني نحو السعودية وتلى امراء قبائل الخليج الاسلامية والنظام الاسلامي المصري ، والنظام الاسلامي الظلامي السوداني الهمجي والاسلام الداعشي الباكستاني ، لافتراس الشعب اليمني بكل وقاحة ووحشية ، امريكا صنعت الحوثيون وليس الشعب اليمني حتى يقع الضحية ، امريكا الفاشية صنعت داعش السنة وداعش الشيعة لتفجير الازمات المذهبية الظلامية بين شعوب المنطقة للتالي .. وبالتالي قلبت امريكا على الحوثيون لسبب ولاء الحوثيون لعمامات قم وطهران لكون عمامات ايران يستوردون التهم الحربية من روسيا وكوريا الشمالية ، بهذا تظررت تجار حرب امريكا وبريطانيا في مجال التجارة بالاسلحة تعهدو من خلال السعودية الانتقام لليمن التي عجز السعوديون من ارغام الحوثيون الولاء لمذهبها ..
في واقع الامر مماليك السعودية استمدوا خياراتها من مفاهيم عقيمة من التركيبة البدائية القبلية ونظام الرق نظام العبودية ، نظام بيع وشراء العبيد . وبيع النساء والفتيات والاطفال في سوق الرق سوق المتاجرة بالبشر .. تابع هذا الرابط الذي يكشف بوضوح الصورة الحقيقية حول كيفية يبيع سماسرة السعوديين للعبيد في هذا البلد الاكثر تخلفا وجهلا ووحشيتا في العالم .. بلد يصنع مماليكه دوائهم من بول البعير .. بلد معقد وغريب على العالم ، اغلق عقله عن ركب الحضارة البشرية منذ 1430 عام والى الان وسعى لتطيم حضارات شعوب المنطقة .. افتح هذا الرابط لمشاهدت ما يجري في هذا البلد القبلي
https://www.youtube.com/watch?v=QTGIwtE2C8w
كل الموارد الطبيعية في السعودية توضع في خدمة الارهاب التنظيمات الاسلامية الانكلو امريكية في بقع مختلفة .. التي تمتلكها العائلة المالكة .. تحتكر هذه الاسرة الهمجية كل ما في البلاد بلغة السيف والارادة الارهابية ل قبيلة ال سعود .. شعوب تلك البلدان المتخلفة تحرقها شرائع لايتحملها اي انسان في اي بقعة من بقاع العالم شرائع الضواري المفترسة ، البلدان السائرة بركاب السعودية تتاكلها الحروب النازية والتخلف والجهل .. الاسلام مادة ملوثة يساعد على نشوب حروب اقليمية .. حروب الابادة الجماعية وتمزيق صفوف كادحي العرب .. الهمجية تجتاح تلك البلدان التي تعتمد شرائع الدين الافيونية وهي اكثر شعوب الارض متورطة بالحروب على اختلافها والوانها ،
يعتبر هذا الدين نظام طبقي جائر ومادة ملوثة لصنع حروب وسفك دماء البشر .. الاسلام نظام طبقي نظام طبقات المال وراس المال تقرر مصير العبيد .. الاسلام مادة مولدة لانجاز وصنع حروب دائمة بلا توقف وحرب همجية تعسفية تشن على المراءة العربية التي تتعرض للقتل ومصادرة حريتها والى اقسى الوان العبودية والقهر ..
وهي محرومة حتى من ان تلبس ملابس نسائية ذات الالوان الزاهية ، تخضع لقرار ذكور الاسرة وقرار زوجها القسري وهو الذي يصنف اقمشة سوداء لتغليف بدنها ، المراءة في السعوية والاردن والعراق وشمال العراق وايران وافغانستان ومصر تعاني نفس المعانات المشتركة وتعامل بنفس القسوة والوحشية ..
قصص ماساوية تحكى عنها في المملكة الاردنية دولة قبائل العصر الجاهلي من عمليات القتل والتنكيل بالنساء ، تقتل المراءة في الاردن ببساطة ولاتفه الاسباب .. دولة القبلية ملوك الهاشمية تغض النظر عن تلك الجرائم الفاشية والمارسات الحمقاء ضد المراءة حتى اغلب معارضي النظام الملكي الاردني هم من نمط الاسلاميين ايضا ..

عشرات الالوف من النساء يقتلن في كل بلد من البلدان المذكورة جراء كارثة الشرف المزعوم .. في السعودية والعراق والاردن وسوريا ومصر وافغانستان والسودان والصومال .
كل تلك الجرائم الوحشية ضد الانسانية تحصل في بلدان العميلة للامبريالية الامريكية والبريطانية والفرنسية .. واخيران انجب رحم الامبرياليون داعش حتى يثبتون هذه الوحشية واستراريتها في بلداننا على قدم وساق ..

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات