|
في صدرى وطن ينتحب .
محمد حسين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 4765 - 2015 / 4 / 1 - 20:39
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بين دقات الدفوف و الصاجات المهللة .. وأصوات الهتافات .. وتصفيق المعجبين .. و ضجيج إطلاق الطوربيدات الموجهه لتسقط علي الحوثيين في باب المندب.. وازيز الطائرات الاباتشي و المقاتلة في سيناء و ليبيا .. و إنفجارات القنابل بدائية الصنع في شوارع القاهرة وباقي محافظات مصر .. يعلو بداخلي ( ليغطي علي كل أصوات الهتاف والمعركة )صوت نحيب الوطن حزنا علي ما وصل إليه حال الابناء من عنف وبلطجة و إسترزاق في المدينة أو فرقة وسقوط وتدني شاع بين أهل الريف سواء كانوا من سكان قرى الصعيد أو بحرى. عندما كانوا يتجمعون في ميدان التحرير يصخبون .. كان هناك العديد منهم يصف الداء بمهارة الذى يحمل بصمة من بصماته .. و لكن عدد محدود منهم هم الذين كانوا يعرفون كيف يكون الشفاء . الجميع كانوا يريدون التخلص من الرئيس الكهل و عصابة السوء حتي تنقشع غمتهم فيسود الوئام و السرور.. ولكن عندما بدى كما لو أنها (أى هذه الغمة) علي وشك الانزياح ...تصور كل فرد من الواقفين هناك أنه هو (شخصيا ) من حقق المعجزة وبدأ يطالب بالثمن . انا لم أشارك في معارك الشوارع .. أنا لم اهتف مع الساخطين .. أنا لم أذهب لميدان التحرير ..و لم أتابع الاحداث لحظة بلحظة لقد كنت اراها هوجة ستسكن وتمر كما مرت(من قبل) امامي منها ثلاث. لكن عندما جاءوا بطارق البشرى وشخص اخر قيل انه محامي من الجماعة المحظورة .. بدأت أشك في أن نوايا المجلس العسكرى( الوارث لكراسي الحكم).. صادقة .. و مع فتح الباب علي مصراعية للسلفيين و المجرمين و قدومهم لمصر بالالاف .. عبرت عن إنزعاجي في(شهر إبريل) منذ اربع سنوات قائلا (( الفاشيستية الدينية أخطر من القومية و الحرامية)) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=255244كما منذ ذلك الزمن كتبت مائة مقال (علي الحوار المتمدن) .. ومثلها علي صفحتي في (الفيس بوك ) اصرخ محذرا و حزينا .. و متوقعا الا كثر سوءا مرعوبا من إختطاف وطني بواسطة مجموعة من حثالة البشر ظلت تتسلل بهدوء حتي أصًبحتُ في يوم ما لاجد خرائبهم تحيط بمسكني وأزلامهم يحتلون الحديقة و الشارع اسفل شباك منزلي . لقد كان الوطن بداخلي يبكي .. يندب .. يولول .. علي مصير اسود ينتظره في ظل حكم ديني شديد التسطح شديد الدونية قد يسقط بنا للدرك الاسفل لقرون عندما يصبح خلالها الغاصب (سيدنا ) ننحني له و نستمع الي تراهاته بخشوع منتظرين (الصرة ). عندما خرج المصريون للمرة الثانية، يعبرون عن مدى إحباطهم وعدم رضائهم بحكم إسلامجي دام لمدة عام ولم يات الا بكل فاسد قبيح..أسقطوا المرسي و إخوانه لتبدأ بعد ذلك فترة شد وجذب إنتقالية حكم فيها من بقي لم يمس من نظام جمال مبارك (بمحض الصدفة) متعاونين مع الشرطة والجيش إختتمت بانتخاب قائد الجنود ليكون رئيسا لمصر . لقد كان الامر مدهشا .. كما لو أن أسرة تتحرك بسيارتها علي الطريق فإعترضتها عصابة من قطاع الطرق تهددها وتسرق ممتلكاتها وفجاءة ظهرت عربة الدورية البوليسية.. نزل منها ضابط شاب .. حاصر افراد العصابة و قبض عليهم .. وأنقذ الاسرة من مصير أسود .. فما كان من السيدات الا أن إنطلقن يزغردن و يرقصن .. محتفلات بالضابط البطل وما كان من رب الاسرة الا أنه أخرج رخصة العربة و المفاتيح وسلمها له ولفرقتة طالبا منه أن يتكرم و يتفضل و يقبل أن يقود سيارته المتواضعة . يقولون لي تفاءل .. الخير قادم .. و لكنني أنظر حولي فلا أرى الا أن الفساد هو الذى فاز، يمتد ويتغلغل و يغطي مساحات كانت بعيدة عن مخالبه .. ولا أرى الا الوجوه القديمة تطل متسلله الي مراكز إتخاذ القرار تدافع بعنف عن ما إكتسبت خلال زمن الفوضي والانحلال .. والي أبناء جماعتين كان من حظهما أن جاء منهما من بيدهم الامر فنال افرادهما ما ناله من قبل من ماثلهم من نعيم السلطة و النفوذ. يقولون الا تبصر .!!. هل أصابك العمي .!!. الا ترى المليارات تهبط من السماء .. لتحيي الارض بعد بوار . ولكنني حقا وعدلا .. لا أرى !! لقد صرح عاهل الامارات علنا في خطبته قبل أيام بأن ملياراته قدغطت و جه المحروسة منذ أن غيرت الرياح إتجاهها .. ولكن أين ذهبت هذه المليارات و هي ليست بالقليلة.. لا صوت يوضح ولو همسا، فالجميع أصبح الان مهتما بالا يعلو اى صوت علي صوت العمل علي إنزياح الغمة ومقاومة (المفسدين من) رجال داعش و الاخوان المسلمين والشيعة الحيثيين فهذا هو الاولوية التي لا تناقش بجوارها ميزانية. يقولون مشاريع التنمية ستملاء جيوبكم بالاموال .. و أنظر لمشاريعهم .. فاجدها إستخدام متعجل لموارد بلدنا .. يخرجها المقاولون من الادراج .. لتزيد من حدة إرتفاع سعار اسعار السكن والتميز الطبقي بين من يملك و من لا يملك ، ولا تختلف في مردودها عن إختراعات جهاز الكفته الذي كان من المفترض أن يعالج كل امراض العالم وظللنا نصفق ردحا من الزمان لعبقرية اللواءالذى إبتكره . الصدق في بلدنا مرتفع التكلفة، فرغم أن كل منا لدية العديد من القصص و الحواديت التي تحكي عن فساد ما يحيط بنا من كل جانب الا أن أغلبنا فقد القدرة علي ان يخرج بها الي العلن .. فمن هذا الذى سيواجه رجال الطاغوت الذين يبدعون في التملص و الانكار ،ثم التشوية للناقدين، فرفع قضايا التعويض التي يترافع فيها كبار المحاميين ثم بأحكام تصل الي السجن و دفع غرامات لا يقدر عليها الا من كانوا من الفاسدين .!! قد يضحي احدهم ويغامر بوقته وماله وجهده وسمعته ليفضح و يوضح حجم الفساد ( كما فعل ساويرس في مواجهه مع بعض الوزراء )و لكن ما العائد !! سواء عليه او علي مجتمعه الذى فسد ذوقة و لم يعد يميز الصالح من الطالح وهكذا إنبرى من يعرف ومن لا يعرف في مهاجمة العاقل الوحيد الذى قال الحقيقة . قد نشير الي أن هناك فسادا ( يتضاءل بجواره فساد الملك فاروق الذى إنقلب بسببه ضباط يوليو عليه ) .. ولكن من الحكمة أن لا نحدد مكانه !! قد نتحدث عن الابناء الذين ظهرت عبقريتهم الادارية والاقتصادية عندما أصبح والدهم يجلس علي كرسي إتخاذ القرار ولكن كن حذرا ولا تصف او تحدد ملامح الابن او الاب و إلا سيحدث لك ما حدث لمن لم يفهم حقيقة المستوقد الذى نعيش فيه فتصبح شهيدا مثل فرج فودة أو ضحية سائق متهور يكسر لك عربتك ويعوقك وحوادث الطرق يا عمي في بلادنا .. لا تتوقف . .. فإذا ما كنت عصيا علي ارهاب الشارع .. فإرهاب التقاضي و الريبورتجات الصحفيه و المقابلات التلفزيونية ..ستطهر كم كنت ظالما لسعادة الباشا الصغير إبن الباشا الكبير . في بلاد الدنيا حيث المجتمعات تعيش في النور .. يتحول من يكشف الفساد ليصبح بطلا قوميا يمكنه أن يسقط رئيسا في حجم نيكسون او كلينتون .. ولكن في بلاد الظلال الكثيفة يتحول من يقول أن هناك فسادا في مؤسسة ما الي مجرم أثيم لعين علي المجتمع لفظه و عقابه.. لذلك فانا اليوم لم أعد أعترض ولا أشكك .. و لا أضع الالغام في طريق القاطرة العسكرية المتحركة بسرعة... فلتتحرك كيفما شاءت و حيثما اراد لها قائدها . منذ اربعة أعوام كنت قد إرتضيت بان نخضع لاى نظام من أنظمة الحكم مهما كان فاشلا أو مبتذلا ما دام ليس حكما كهنوتيا مسيطرا علية بواسطة رجال الدين .. لإنه بكل مشاكله سيخلف أضرارا أقل من تلك التي يفرزها حكم اللحي الطويلة و المقصوصة . ولكن مع تحقق ذلك أصبحت فوجدت في صدرى وطن ينتحب بصمت .. لقد كان المسكين يأمل أن يرى فجرا .. فلم يجد الا أن الليل الطويل الذى بدأ يرخي سدوله مع منتصف خمسينيات القرن قد إمتد ولم ينجل رغم كل ما تغير في الوجوه غير المقبولة ..وأن خيوط فجره لم تظهر بعد رغم مرور العقود عقدا خلف الاخر حتي أتمت الستة . لقد كان الوطن المسكين يطمع في أن يحترمه الابناء فوجدهم يصرحون بان إهرامات الاجداد رجس أقامها الكفار و علينا التخلص من عار وجودها ولا يقفون لسلام جمهورى ولا يحيون علما ولا ينظرون الا الي مكان القبلة الحجازية،..كل شعوب الارض تفخربمنجزات السابقين من اهلها الا اهلي الذين لا يرون الا إنجازات الجيران ف هل يحق هكذالوطني أن ينتحب من خيبة حصاده منتظرا أن يفهم الابناء أو يهجره الدخلاء. البطالة تتزايد .. الي مستوى لم أشهده من قبل .. يضاف لها القادمون من العراق و ليبيا و اليمن .. و غدا من الخليج و السعودية .. ولا توجد حلول مطروحة الا ما كان منها أحلام يقظة تتكلم عن إنشاء مليون مسكن و إستصلاح مليون فدان .. وتعمير مليون مصنع خربته سياسة بيع القطاع العام و الترحيب بمليون زائر للاثار والقرى السياحية من الصين و الهند و روسيا و وامريكا اللاتينية .. وبلاد الواق الواق. الحكومة تدبر بصعوبة مرتبات جهازها البيروقراطي المتحكم بخمسة او ستة مليون موظف .. و في نفس الوقت تزيد العجز ببعض من الملايين تنفقها في شرم الشيخ( بعد أن عادت الي توهجها المباركي ) علي مؤتمر إقتصادى قدم لنا عرضا رائعا للعب بالثلاث ورقات .. وأثبتت فيه حكومتنا أنها تمسك بقبضة من حديد خيوط امن سيناء .. وتحمي البهوات من شر (حاسد إذا حسد ) وتستطيع أن تستقبل .. وفود القمة العربية .. في افضل و أبهي صورة . الحكومة .. تعد الان لمهرجان في قناة السويس و علي ضفافها .. تفتتح به القناة المجددة يفوق إحتفالات الخديوى إسماعيل .. تظل ذكراه في العيون تتناقلها الاجيال جيل بعد جيل .. و كأننا سرب من النمل نكرر الاخطاء و لا نراكم تجاربنا و لا نقرأ تاريخنا . اماهؤلاء الابناء الذين تهدر دماؤهم ليل نهار بواسطة الارهاب .. وهذه المنشئات التي تدمر يوميا بواسطة الخونة و الكارهين فالحكومة لا تتساءل ماذا سنفعل لايقاف أذاهم ، او الصمود في مواجهتهم فيكفيها أنها نجحت في تأمين شرم الشيخ مرتين الوطن بداخلي ينتحب بصمت .. وهو يرى أعز الابناء يذهبون الي معركة .. لا ناقة لنا فيها و لا جمل نحن في بلدنا عانينا الكثير من التضجيات بسبب القومية العربية .. ثم الرابطة الاسلامية .. و لم يعد لدينا ما نقدمه كقربان لهذه التابوهات .. الا المقامرة بالامل . فليقتتل الشيعة مع السنة كيفما يريدون .. فنحن خارج هذا الصراع .. لقد كنا في يوم ما شيعة .. و أصبحنا في يوم اخرسنة و كلاهما لم يجلب علينا الا الذلة و المسكنة بعد أن إستعمرنا عقائديا باسم الدين وفي الحق لقد جاءوا جميعا باسم النهب و السرقة و الاذلال نحن لسنا بعرب .. و إسلامنا صغناه بانفسنا ليكون سلما و حبا و تعاطفا و إحتراما للمخالفين .. نحن لا نقطع جلودنا لأننا خنا الحسين فجامعه مصان يحج الية البسطاء و المتعلمون .. ونحن لا نذبح المخالفين من الاقباط لانهم مواطنون مصريون يعشقون بلدهم مهما قست عليهم ودمرت كنائسهم وعارضت أعيادهم .. وجعلتهم موالي يضعون شارات تميزهم .. فهم علي يقين بأن من فعل هذا بهم وبنا هم ارزال الغرباء الذين إستعمرونا . بصدرى وطن ينتحب بسبب اكوام القمامة التي في شوارعه و فوضى المرور و البلطجة و أذواق الملابس الغثة و المدارس التي لا تعلم و المستشفيات التي لا تعالج .. علي البشر الذين يقتاتون من الفضلات .. و يزرعون ويرون زرعهم بالفضلات .. ويرتدون من بالات الفضلات . وطني حزين علي المسنين و الاطفال المظلومين .. والسيدات و الاقباط المضطهدين و علي التفوق والترقي في المناصب الذى لا يحل الا بالمحسوبية و رضاء أجهزة الامن .. وطني كان يأمل ..ان يختار سكانه ممثليهم في برلمان له سلطات تجعله مراقبا لباقي السلطات التنفيذية و التشريعية .. وكان يصبو لدستور يعلي من شأن المواطنه علي عبث الانتماء الديني و يجعل من الشباب و المرأة في مقدمة الصفوف بما قاموا به في هبتيهم من جهد حفظ مصرنا من غيلان الاخوان و السلفيين . وطني كان يرجو أن تخرج الازمة أحزابا لها إستراتيجية و خطط تنمية .. و سياسة واضحة في النور.. فلم يجد الا عشوائية تتحكم في الجميع من كانواعلي كراسي إتخاذ القرار و من يرقصون في زفة الانتخابات . الوطن الذى تمدد عدد سكانة ليصبحوا خمسة أضعاف ما كانوا علية عندما جلس ضباط يوليو علي عرش فاروق ضاق بمن فية من تنابلة و متسولين .. و سواقط قيد .. و مهرجين .. وتجار مخدرات فكرية قبل الجسدية . الاستاذ عمرو أديب عرض امس فيلما وثائقيا بعنوان (مصر العظمي من 1805 الي 1952 ) ذكر فيه أن مصر عام 1918 كانت تدين بريطانيا بما يوازى حاليا 29 مليار دولار امريكي .. وأنها كانت ترسل المعونة لبلجيكا والسعودية .. و تقدم كسوة الكعبة كهبة الملك..وان البطالة في زمن (الفاروق) كانت لا تزيد عن 2 % و ان القاهرة كانت تضارع باريس في نظافتها و حسنها و رقي سكانها لم يصور الفيلم سيدة واحدة محجبة حتي بين ممرضات ذلك وكانت الموضة تعرف في القاهرة قبل باريس في عام 1913 كانت هناك مشاريع تستخدم الطاقة الشمسية و في 1862 ارسلت اليابان بعثة لمصر لدراسة اسباب نهوضها وها نحن نننتحب عمرو أديب وأنا ووطننا الذى كان رائدا فاصبح في الذيل يقوده العربان ..انا علي يقين أن الهتاف ب( تحيا مصر ) لن يحل مشاكلها .. بعد أن عادت ريمة لمراكزها القديمة .. وتحالف رجال اعمال مبارك مع ( التائبون من رجال اعمال الاخوان ) بقيادة أبطالنا الذين أنقذونا من قطاع الطرق فسلمنا لهم العربة بالرخص بالمفاتيح .. يذهبون بها و بنا الي أى مكان يريدون .. حتي لو كان الطريق الدائرى المار بباب المندب .
#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قراءة في تختة رمل مارس 2015 .
-
متخلفون ولكنهم ليسوا بمجرمين.
-
ذكر المبدأ وشأن الخليقة و ذرء البرية
-
الفظ غليظ القلب قاتل الابرياء
-
زلزال ما بعد المؤتمر الاقتصادى
-
حياتنا التي جعلوا منها معاناة شديدة الصعوبة !!
-
قراءة تختة الرمل فبراير 2015
-
هل يحمل إسلامنا كل هذه الشراسة .
-
الفريق أسامة عسكر مكلفًا بمكافحة الإرهاب
-
في إنتظار ((اميني )) القادم من الجنوب .
-
داعش و الواغش وإهدار كفاح قرنين
-
دليل الشخص الذكي نحو تعليم ذكي
-
الخواجات علي ارض المحروسة(يا أهلا بالخواجات )
-
أما قبل وأما بعد ..الفاشيست يتحكمون في مصر
-
تأملات مسن يعيش في القرن الحادى و العشرين
-
السلفيون فصل كوميدي ام تراجيديا ماساوية
-
تحرير العقل في زمن الاصولية
-
يا أبناء الانسان إجعلوا أخوانكم يبصرون .
-
من زرع قومية عربية حصدها داعشية .
-
الحج وخلط الاوراق في مفاهيم الاستقامة
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|