أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي كاظم فرج - كن بشراً وسترى..














المزيد.....

كن بشراً وسترى..


سامي كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4762 - 2015 / 3 / 29 - 13:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




لست مع ايران ولست مع امريكا ..مع اني مع الشعب الايراني ومع الشعب الامريكي ومع شعوب كل الارض وانا لست مع الشعب العراقي حين يكون منقسما على نفسه .. فصيل مع هذه الدولة وفصيل مع تلك ..على الرغم من انه لا يفقه من هذه ومن تلك ..
الشعب لابد ان يعلن وبـ(عالي الصوت) ولاءه غير المطلق لمن يقدم العون له في التخلص من محنه من منظور انساني .. اي ان يكون العون والدعم مشروطا بعدم المساس بالسيادة العراقية.. ومن هنا فأن (العراقية)لابد ان تكون مبجلة لدينا ..فنحن عراقيين قبل ان نكون مسلمين او مسيحيين او صابئة او يهود او ازيديين ..الانتماء العراقي هو فوق الانتماء الديني والقومي والمذهبي ..ولا بد من القول هنا ان من يشعر ان لديه الولاء لغير عراقيته فهو لا يستحق ان يضع نصف قدم في الحجرة التي تقود العراق وشعبه ..
ومن البديهي والمنطقي جدا ان من تطغى العراقية على قيمه وسلوكه سوف لا يميز بين هذه الدوله اوتلك او هذا الطرف او ذاك الا وفق منظور من كان على وشك امتلاك (نوبل )لعراقيته ومغادرة المسميات الاخرى (مستنكفاً) ..
لقد قضت مضاجعكم هذه الانتماءات الواهنة البالية فغادروها ..فاما ان تكونوا بشراً واما الى جهنم وبئس المصير .
سامي كاظم فرج



#سامي_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للتذكير فقط..
- القربة المثقوبة
- انا عراقي وكفى
- -باردو- هو باب تونسي للعرب
- الدساتير ومقاساتها
- كن نقياً وافعل ما شأت
- ما بين فوز وفوز
- الانسان هو عدوكم..!
- على من ستدور الدوائر؟
- الصحفي والرسالة
- جدل في الذات
- لا يمتلكون لغة
- الشيخ والوليمة..
- في-الكوفي شوب-
- (البيك ما يخليك..!!)
- الاعتراف يقيك العقاب..
- جلطة دماغية..
- عن قول الحق
- كادت ان تكلفني المصالحة..
- هويتي انسان


المزيد.....




- -ضربته بالعصا ووضعته بصندوق وغطت وجه-.. الداخلية السعودية تع ...
- كيف يعيش النازحون في غزة في ظل درجات الحرارة المرتفعة؟
- فانس: في حال فوزه سيبحث ترامب تسوية الأزمة الأوكرانية مع روس ...
- 3 قتلى بغارة إسرائيلية على بنت جبيل (فيديو)
- -يمكن تناولها ليلا-.. أطعمة مثالية لا تسبب زيادة الوزن
- Honor تكشف عن هاتف متطور قابل للطي (فيديو)
- العلماء يكشفون عن زيادة في طول النهار ويطرحون الأسباب
- لماذا نبدو أكثر جاذبية في المرآة مقارنة بصور كاميرا الهاتف؟ ...
- العراق.. انفجارات وتطاير ألعاب نارية في بغداد (فيديو)
- مصر.. محافظ الدقهلية الجديد يثير جدلا بعد مصادرته أكياس خبز ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي كاظم فرج - كن بشراً وسترى..