أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - من افشل حركة 20 فبراير ؟















المزيد.....

من افشل حركة 20 فبراير ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 4752 - 2015 / 3 / 18 - 21:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشر الاستاذ عبدالرحمان النوضة مؤخرا دراسة حول العوامل التي تسببت في فشل ، او في اجهاض مشروع حركة 20 فبراير ، محملا المسؤولية الى ما اسماهم ب " احرار حركة 20 فبراير " و " المستقلين " الذين كانوا ذراعا للبوليس داخل الحركة . بطبيعة الحال يبقى هذا التحليل وجهة نظر تخص صاحبها . لكن دعونا نقرأ واقع الحركة كما هو ، لا كما يحاول البعض اسقاطه لتبرير الفشل والرمي به على الآخر .
عندما ظهرت حركة 20 فبراير ، كانت اقتداء بحركة البوعزيزي بتونس ، وبحركة يناير المصرية . وهذا يعني ان الحركة كانت اقتبسا ، ولم تكن صنيعة محلية . عندما نزل الشباب الى الساحات العمومية ، نزلوا بشعارات أهما اسقاط الفساد والاستبداد ، اي اسقاط النظام المخزني المجسد للقروسطوية ، والفيودالية ورمز الاستبداد والفساد . هذا يعني ان الحركة كانت تطالب بالملكية البرلمانية على الطريقة الاوربية ، وهذا تأكيد انها لم تكن حركة متطرفة ، بل كانت حركة اصلاحية . لكن الى جانب هذا المطلب الذي شكل اساس الشعارات ، تم الترويج لشعارات تتجاوز شعارات الحركة من قبيل المطالبة بالجمهورية . هنا سنجد ان من يقف وراء هذا المطلب ، هي الجماعات المنحدرة من تجربة الحركة الماركسية اللينينية المغربية . وكان من ابرز هذه الجماعات تيار البديل الجذري والأماميون الثوريون ، وفصائل مثل النهج الديمقراطي القاعدي ، والنهج الديمقراطي القاعدي الماوي ، والقاعديون ، ورابطة العمل الشيوعي ، اضافة الى جماعات اناركية لا ترى مخرجا للأوضاع الراهنة من دون تدمير كل شيء ، لكن من اجل لاشيء ، اي دون ان يقدموا بديلا مقبولا من قبل الجميع يستجيب للتطورات الجديدة التي فرضت نفسها في آخر لحظة ، ولم تكن متوقعة من قبل ، اي انها داهمت الجميع ، وجعلتهم في حيرة من امرهم . بطبيعة هنا فرغم المناداة بالجمهورية فان المطلب ظل غامضا ، لأن لكل فريق جمهوريته الخاصة به . بل حتى حزب النهج الديمقراطي بقي مترددا في مطالبه بين الملكية البرلمانية ، انسجاما مع المطلب العام لحركة 20 فبراير ، وبين الجمهورية حين لم يحدد سقفا معينا ومحددا للمطالب ، معتبرا ان هذه المطالب المتراوحة بين الملكية البرلمانية وبين الجمهورية هي من سيادة الشعب . هنا نشير الى ان هذا التناقض الذي سقط فيه الحزب جعله مترنحا في مواقفه ومطالبه بين الملكية البرلمانية التي يتخندق في المطالبة بها مع الحزب الاشتراكي الموحد وحزب الطليعة – وهنا لا بد ان نشير الى ان ميكانيزم و مفهوم الملكية البرلمانية عند هاذين الحزبين ليسا هو نفسه عند شباب حركة 20 فبراير كما سنوضح لاحقا . كما ان عدم التزامه بسقف معين في المطالب التي قد تصل الى الجمهورية ، جعله يقف في نفس الخندق مع جماعة العدل والإحسان التي لم تتمسك ولم تلتزم هي كذلك بسقف معين في المطالب . واذا كان الحزب في مطالبه بالملكية البرلمانية التي كان يسميها بالدولة الديمقراطية يقترب بل ويتقاسم التحليل والنظرة مع حركة 20فبراير ، فانه في هذا المطلب كان يبتعد عن ميكانيزم ومفهوم الملكية البرلمانية عند الحزب الاشتراكي الموحد وحزب الطليعة . ففي تحليل ونظر حركة 20 فبراير ، ان الوصول الى الملكية البرلمانية لن يكون خارج ارادة الشعب وإرادة حركة 20 فبراير ، اي اسقاط النظام المخزني حالا ، ومن ثم الشروع في بناء الملكية البرلمانية . الوصول الى هذا النظام ، قد يكون على حساب سقوط ضحايا ، لان المخزن لن يتنازل بسهولة عن نظامه المتسلط . اما الملكية البرلمانية في نظر الحزب الاشتراكي الموحد ، وحزب الطليعة فيمكن الوصول اليها بالتوافقات مع المخزن نفسه لا ضده . والسؤال هنا هل المخزن سيتنازل عن سلطاته لفائدة حزبين ضعيفين وهشّين مثل عش العنكبوت ؟ لقد كان المغزى من التوافق مع المخزن في نظر الحزبين ، لصياغة نظام جديد باسم الملكية البرلمانية ، هو قطع الطريق على حركة 20 فبراير ، ومعها حزب النهج الديمقراطي ، اللذين يختلف تقييمهما وفهمهما للملكية البرلمانية ، مع الحزب الاشتراكي والطليعة . ففي نظر حركة 20 فبراير والنهج لا بد من اتباع الطريق الاوربي الذي قضى على الاقطاع الاقتصادي والسياسي والطبقي والكنائسي عند بناء الملكية البرلمانية . وهذا لا يعني غير الثورة الشعبية لبناء الدولة الديمقراطية تحت سقف الملكية البرلمانية او سقف جمهورية برلمانية على شاكلة الجمهوريات الاوربية .
وبالمقابل فان عدم تقيد النهج الديمقراطي بسقف معين في المطالب جعله يترك جانبا الاختلافات الايديولوجية ، ويدخل في تنسيق تكتيكي مع جماعة العدل والإحسان التي لم تتقيد بدورها بسقف معين في المطالب السياسية ، اي الوصول الى الجمهورية . هنا السؤال الذي يجب ان نطرحه : هل تتطابق جمهورية العدل والإحسان مع جمهورية النهج الديمقراطي ؟ ثم هل من تطابق بين جمهورية العدل والنهج / مع جمهورية التيارات المنحدرة من تجربة الحركة الماركسية اللينينية المغربية ؟
من خلال هذا الرصد نكاد نجزم ان ما يسمى بالتنسيقيات ، اي الاحزاب التي التحقت بالحركة ، فهي لم تشارك في المسيرات اقتناعا بشعارات حركة 20 فبراير التي لم تكن تتجاوز الملكية البرلمانية ، بل ان هذه التنسيقيات اعتبرت الحركة مشتلا من المشاتل لتغذية ، وتقوية القاعدة الحزبية والتنظيمية ، بمناضلين جدد . وهنا سنلاحظ ان هذه التنظيمات سقطت في نفس الخطأ الذي عجل بتأزم وضعية الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ، حين تم نقل صراع المنظمة الطلابية كمنظمة نقابية ، الى حركة 20 فبراير كحركة سياسية ، وهذا ما ادى وتسبب في التناحر بين التنظيمات . وعوض خدمتها لشعار الحركة ، انساقت وغرقت في خدمة تنظيمها الذي كان متعارضا مع مطالب حركة 20 فبراير .
إذن لنطرح السؤال : ما هي اسباب فشل حركة 20 فبراير ؟ ثم هل فشلت ام افشلوها ؟ وما هي الاخطاء التي ارتكبت وساهمت في هذا الافشال ؟ .
1 ) ان من بين اخطاء الحركة انها كانت فضفاضة وغير منظمة ، كما ان حجم وقوة الحركة لم يكن بنفس الحجم في جميع المدن التي عرفت حراك الحركة . وهذا جعل السلطات تبدع في خلق ميكانيزمات متحركة ودائرية في التعاطي مع حجم الحركة في كل مدينة وقرية .
2 ) رغم ان شباب حركة 20 فبراير كان يرفع شعرات سياسية من قبيل اسقاط الاستبداد ، وبناء الدولة الديمقراطية ، إلاّ ان الحركة ، لم تكن في مستوى قوة تلك المطالب ، بسبب انعدام التجربة السياسية ، وبسبب الطيش الذي اصاب بعض شباب الحركة ، وبسبب غياب التنظيم الثوري القادر وحده على توجيه النضالات نحو الهدف المنشود .
3 ) هنا لا بد ان نذكر ان جميع الاحزاب السياسية المرخص لها من قبل وزارة الداخلية ، وهي ما تطلق على نفسها كذبا بالأحزاب اليسارية ( الاتحاد الاشتراكي ، حزب التقدم والاشتراكية ، المؤتمر الوطني الاتحادي ) وحز بالاستقلال ، لعبت دورا اساسيا في ضرب الحركة من دخلها سواء بتكسير النضالات ، او بتقديم التقارير الى الاجهزة البوليسية حيث كانوا ُيحْضُون بثقة العديد من شباب الحركة ، بسبب رفعهم لشعارات الحركة ظاهريا ، وضربها افقيا وعموديا بالتنسيق وبتوجيه من البوليس .
4 ) تخندق الاجهزة البورصية للنقابات ( ك د ش --- ا م ش ) الى جانب المخزن ، بل وتواطئهم المكشوف ضد الحركة . ولنا هنا ان نسأل : لو كانت هذه الاجهزة البورصية والأحزاب السياسية المرتبطة بها ، حقا تريد بناء الدولة الديمقراطية ، وتضع حدا للنظام المخزني سبب المصائب والمشاكل . لماذا لم يعلنوا اضرابا عاما على شاكلة اضراب 1981 وإضراب 1990 ؟ فلو تم الاعلان عن الاضراب في اوج قوة حركة 20 فبراير لكان اليوم للمغرب وجه آخر . لكن التواطؤ / والتعليمات الفوقية والمُحَافظة جعلت ما يسمى بالطبقة السياسية ، نقابات وأحزاب ، تتخندق الى جانب المخزن ولي نعمتها ، وتعادي حركة 20 فبراير خوفا من مشروعها .
5 ) حصول خيانات كثيرة من قبل شباب حركة 20 فبراير ، حيث تم استقطابهم من طرف البوليس ، ومنهم من تم استقطابه من قبل حزب الدولة الاصالة والمعاصرة مثل اسامة الخليفي . كما ان المخزن لغّم وسط المظاهرات بمجموعات ، مرة ترفع شعارات ثورية ، ومرة ترفع شعارات متطرفة ، ومرة اصلاحية وهكذا ، حيث كان يتم الانزال بطرق جد مدروسة ومتحكم فيها ، مما سبب في تغلغل اليأس وسط الشباب غير الملتزم سياسيا ، كما ادخل الخوف في نفوس الجماهير العادية التي انخرطت عن حسن نية في الحركة
6 ) ان من اسباب نفور الجماهير العادية من الحركة ، تغلغل الخوف من ان يحصل بالمغرب ما حصل بسورية وليبيا وحصل باليمن ومصر . وبما ان المغربي يُفضل ان يعيش ابد الدهر على رأس منجل او ابرة ، من ان يُوارى التراب ، ومعروف بحبه لأدواته ، حتى ولو كانت دراجة هوائية صدئة ، فان هذا الخوف والحب في الحياة ، جعل الناس تغادر الحركة خوفا من التدمير ، وحبا في الحياة ومتاعها رغم انهم يعيشون ( عيشتْ الدّبّانة في لبْطانة ) .
7 ) ادى الانسحاب المفاجئ لجماعة العدل والإحسان الى حصول فراغ ، وثغرة كبيرة استحال تعويضها . وممّا استعصى عن الفهم ، ان انسحاب الجماعة حصل رغم دخول حزب النهج الديمقراطي في تنسيق معها على قاعدة عدم التقيّد بسقف معين في المطالب . ان التفسير الذي اعطاه احد قياديي الجماعة ، لا اتذكر اسمه ، ان حركة 20 فبراير استنفدت ادوارها ، اي حان رحيلها ، لان في الاستمرار في المسيرات بدون هدف سيكون نوعا من العبث الذي سيعطي للنظام فرصة ازهاق الارواح وإسالة الدماء . والسؤال : هل من ثورة تحققت في التاريخ دون اراقة الدماء ؟ .
8 ) رغم ان الحزب الاشتراكي الموحد ، وحزب الطليعة انخرطا في الحركة إلاّ ان فهمها لمطلب الملكية البرلمانية التي يجب ان تحصل بالتوافق بين الحزبين والمخزن ، جعل هادين الحزبين يلعبان دورا مضاد لحركة 20 فبراير ومعها حزب النهج اللذين يراهنان على ميكانيزم الجماهير في بناء الملكية البرلمانية او الدولة الديمقراطية ، وليس بالتوافق مع المخزن ، كما يعتقد الحزب الاشتراكي الموحد ، وحزب الطليعة . وهنا وفي اعز ، وأوج حراك 20 قبرا ير ، كم مرة كان الحزبان ومعهما ( ك د ش ) و ( ا م ش ) يغلقون مقراتهم في وجه الفبرايريين ويتركونهم عرضة لقمع البوليس .
9 ) لا بد ان نأخذ بعين الاعتبار احد الاسباب الرئيسية التي ساهمت في افشال حركة 20 فبراير ، وهو عدم وجود معارضة قوية بالخارج كما كان الحال في سبعينات وثمانينات القرن الماضي ، مما افقد الحركة دعما اعلاميا وتنظيميا في الخارج وبالعلاقة مع الداخل .
10 ) ان فشل 20 فبراير ليس فقط في عدم بلوغ برنامجها الاصلاحي ، بل انها كانت سببا رئيسيا في (التعديل ) اللاّتعديل الذي ادخل على الدستور الممنوح ، والذي يعتبر ، وبالنظر الى حجم الحراك ووقته ، من اكبر الدساتير رجعية في تاريخ الحركة الدستورية المغربية . كما ان فشل الحركة تجلى حين مكّنت مجيء حزب اعلن منذ البادية معاداتها ، هو حزب العدالة والتنمية ، وفي اقرار ارتفاع الاسعار بشكل خطير ومهول ، مع ما صاحب هذه الفترة من ركود اقتصادي و اجتماعي قد ينذر بتفجير شعبي عارم قد يحرق الاخضر واليابس .
وإجمالا . فان اكبر فشل للحركة انها خدمت استمرار النظام المخزني ، وبنفس الآليات التقليدية التي حافظت على مكانة المغرب كنظام مخزني فيودالي وقروسطوي يجتهد في اعادة انتاج مجتمع العبيد بشكل مقزز وكريه .
إذا كانت حركة 20 فبراير قد فشلت لأسباب تقنية ذاتية ، وأفشلوها بسبب تواطؤ مؤامراتي للأحزاب والنقابات ، وحنكة الجهاز البوليسي الذي وظف الجميع في القضاء على الحركة . فهل من امكانية جديدة قادرة على استرجاع حيوية الحركة ، وقوتها التي كانت لها في بداية انطلاقتها ؟
هناك قضية اساسية يتعلق بها الشعب ، هي وحدها المؤهلة اليوم لخلق اكثر من حركة 20 فبراير ، مع الاستفادة من اخطاء هذه الاخيرة الذاتية والموضوعية . انها فضية الصحراء المغربية التي خسرها المخزن دوليا ، حيث جميع قرارات المنظمات الدولية ( مجلس الامن والجمعية العامة ) هي مع الاستفتاء وتقرير المصير . وخسرها محليا ، حيث ان الاغلبية الساحقة من الصحراويين هي مع حق الاستفتاء وتقرير المصير . ان عدم حضور الامم المتحدة ، والاتحاد الاوربي ، والبرلمان الاوربي ، وفرنسا واسبانيا وواشنطن وروسيا والصين واليونيسكو والاتحاد الافريقي ... لخ منتدى كرانس مونتانا بمدينة الداخلة ، هو رسالة لا يفهمها إلاّ اولي الالباب . ان شهر ابريل القادم سيكون صادما للقضية الوطنية ، وقرارات مجلس الامن ستكون كارثة على وحدة التراب الوطني ووحدة الشعب . فهل سيظل الشعب صامتا إذا كانت نهاية الصحراء هي الانفصال ، وكانت وحدة الشعب هي التقسيم ؟
لقد خسر المغرب اكثر من 200 مليار دولار على الصحراء منذ 1975 ، ورغم ذلك ، لا نزال عند بداية المشكل كما كان الحال قبل المسيرة الخضراء . فمن يتحمل المسؤولية عن ضياع الصحراء ، ومن يتحمل المسؤولية عن تقسيم وحدة الشعب ؟
فهل يخلف الشعب هذه المرة موعده مع التاريخ لبناء الدولة الديمقراطية التي هي وحدها مؤهلة للحفاظ على مغربية الصحراء ، والحفاظ على مغربية الصحراويين ووحدة الشعب ؟



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان الى الرأي العام الحقوقي
- المكيافيلية والسكيزوفرانية الفرنسية : هل فرنسا مع الحكم الذا ...
- بلاد دنيال كالفان . بلاد الظلم والذل والعهر والعار . بلاد هك ...
- انزلاق المغرب من دولة علم ثالثية متخلفة الى دول ربع العالم ا ...
- حين تصبح الدواعيش التكفيرية اوصياء على الاسلام
- إلغاء ام تأجيل لوقفة الائتلاف من اجل التنديد بالدكتاتورية ام ...
- على هامش الوقفة الاحتجاجية التي نظمها الائتلاف من اجل التندي ...
- الازمة العامة الحليف الاستراتيجي للمعارضة الحقيقية -- انتفاض ...
- البوليساريو يقبل بالحكم الذاتي بشروط
- هل يحيل الامير هشام العلوي نزاع الصحراء الى اتفاق الاطار؟
- حين يتم جعل السلطة الشخصية المسيطرة سلطة مقدسة -- وظيفة العن ...
- فرنسا هي كريس كولمان
- بين التركيز على شخص الشخص والتركيز على النظام
- بيان اخباري الى الرأي العام الوطني والحقوقي المغربي
- افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر -- عملاء لا ( علماء )
- التردي والافول بالعالم العربي والاسلامي
- من الخائن ؟
- بين خطاب الرفض ورفض خطاب الرفض تنزلق القضية الوطنية نحو المج ...
- الى المدعو عبداللطيف الشنتوفي ( المدير العام ) للمديرية العا ...
- وهم وهراء انفتاح المخزن : حصيلة الانفتاح من 1974 الى 2014 قم ...


المزيد.....




- اُعتبرت إدانته انتصارًا لحركة -MeToo-.. ماذا تعني إعادة محاك ...
- الحرب الأهلية في السودان تدخل عامها الثالث… نزيف أرواح متواص ...
- فيديو متداول لاكتشاف قاذفات أمريكية شبحية في الأجواء الإيران ...
- الإليزيه: استدعاء السفير الفرنسي في الجزائر وطرد 12 من موظف ...
- إطلالة محمد رمضان وجدل -بدلة الرقص- في مهرجان -كوتشيلا-.. ما ...
- هل كشفت فيديوهات الصينيين التكلفة الفعلية للماركات الفاخرة؟ ...
- مطرب يقسم اليمنيين بأغنيته -غني معانا-.. ما القصة؟
- لقطات حصرية من الفاشر المحاصرة وسكانها يوثقون لبي بي سي صراع ...
- كيف جلب -بيع- جنسية الدومينيكا مليار دولار للدولة؟
- غزة.. موت ينتشر وأرض تضيق


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - من افشل حركة 20 فبراير ؟