أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد علي كزو - التغيرات الاقتصادية العالمية وارتباطها بالتنظيمات المتشددة















المزيد.....

التغيرات الاقتصادية العالمية وارتباطها بالتنظيمات المتشددة


احمد علي كزو

الحوار المتمدن-العدد: 4743 - 2015 / 3 / 9 - 10:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم تمض على تصريحات جورج بوش الابن حول حربه على الإرهاب وعلى ذاك التصريح حول بداية حملة عالمية لمواجهة الإرهاب والتي انطلقت معها جُل الدول العربية لتعلن تأييدها المطلق واللامشروط لهذه الحملة، لم يمض عليها أكثر من عقدين من الزمن لنرى فيه ذلك التنظيم الذي لم يكن معروفا إلا بعد تفجيرات برجي مركز التجارة العالمي، ولم يكن ليُسمع باسمه إلا عبر مقتطفات من نشرات الأخبار المتناثرة هنا وهناك، ولم يكن لذلك التقدم الأمريكي على الأرض الأفغانية خلال فترة وجيزة إلا أن يؤكد للعامة تلك النظرية التي تقول بأن هناك مؤامرة غربية محاكة لغزو تلك البلاد تمثلت بسرعة وفعالية عالية في السيطرة على الأرض وملاحقة قادتها ودفعهم للتخفي في الجبال.
مضى أقل من عقدين لتصبح أسماء الرعيل الأول من قادة تنظيم القاعدة والحركات الجهادية نجوما تلمع في عالم التنظيمات والقوى الموجودة على الأرض الممتدة من باكستان شرقا لتصل إلى المغرب العربي غربا ونيجيريا جنوبا.
ذلك الانطلاق الآني لعدد كبير وضخم من تلك التنظيمات أثار دهشة الجميع وذلك لوجود عاملين كانا دائما بحكم العوامل المسلم بهما، الأول وهي تلك النظرية المبسطة بكون أغلب الشعوب العربية والمسلمة، "ولكونها شعوبا"، فهي لا تحمل من التأييد للتطرف إلا تيارات نائية عن الحراك المجتمعي بشكل عام وغالبا ما تكون هذه الفئة المتشددة فئة غير ذات تأثير ووجود ملموس على أرض الواقع لأسباب كثيرة، ولكن الواقع أظهر وجود أرضية وقاعدة من المؤيدين القادرين على خلق إمكانية حيوية ورفد هذه الحركات بكوادر متجددة في المواجهة.
والسبب الثاني هو أنه مع مرور الوقت وبدلا من قدرة الولايات المتحدة والغرب تحت مسميات العالم الحر، والتي أعلنت حربها بلا هوادة ضد تلك التنظيمات، والتي كان أولى بنتائج أفعالها على الأقل أن تظهر وعلى المدى الطويل بأن يتم التعامل مع ذلك الخطر المتمثل بالتنظيمات المتطرفة بأن تكون على الأقل تحت السيطرة اللوجيسيتية لقوى التحالف الدولي المُساق دائما من قبل الولايات المتحدة، ولكن ما يحصل عموما هو العكس، فالتنظيمات أكثر تعدادا، وأكثر قدرة وكفاءة، ووصلت قدراتها لدرجة تأسيس دولة بإطار أولي تحت مسمى الخلافة (الدولة الإسلامية – داعش)، وما لبثت أن انطلقت التنظيمات ذات الميول الإسلامية لمبايعتها أو للتحالف مع ندها المتمثل بالقاعدة، أو للعمل منفردة في مختلف مناطق الاضطراب في المنطقة.
هذا التنامي المشهود لهذه الحركات ووجود أعداد متزايدة من المؤيدين لها ومن الراغبين بالانضمام لها، وبالأحرى من المؤمنين بفكرها هو ما يمكن أن يكون المفتاح الأساسي لربط وفهم التغييرات الاقتصادية والسياسية العالمية ولتفسير ورؤية ما وراء الكواليس في الحدث العالمي متمثلا بأكثر ساحاته اشتعالا وهي المنطقة العربية.
لا يمكن تفسير الأمر بالأرقام المباشرة والدلائل الحتمية لفهم ذلك الربط بين الإشكالات الاقتصادية الحاصلة حاليا في النظام العالمي وبين هذه الظاهرة ولكن يمكن ربط ذلك التدهور على الصعيد الاقتصادي العالمي مع حالة التنامي المتزايد للتنظيمات الساخطة والتي وجدت في المرجعية السلفية "إسلاميا" ردا مناسبا على تزايد الضغط الاقتصادي ربطا بحالة تزايد مع تزايد وتناقص مع تناقص، وهو ما يبدو تاريخيا بحالة تكرارية مستمرة لا يمكن إثباتها إثباتا قاطعا ولا يمكن نفيها تماما.
ضمن هذا المنظور فيمكن فهم الضغط العالمي من هذا المنحى، من ناحية تراكم الثروة وزيادة حجم الاستغلال ووصول العالم إلى عنق الزجاجة وإلى تلك المرحلة من الضغط الذي سبقت قيام حربين عالميتين مثلا وقبلها سابقا حالات تاريخية تظهر ذلك الإشكال في مواجهة مركزة الثروة عالميا.
إن فهم الإشكال الاقتصادي لتراكم الثروة يمكن تشبيهه بحالات التغييرات الجوية، فعندما يزداد الضغط الجوي في منطقة ما من العالم، تندفع نتيجة لذلك تيارات الرياح والهواء باتجاه المناطق الأقل ضغطا جويا للوصول إلى حالة من التوازن في كل أنحاء العالم، وهذه الحركة نتيجة حجم الأرض تحمل من التعقيدات والعوامل المؤثرة الكثير مما يمنع من القدرة الكاملة على تحريها والتنبؤ بها.
ولفهم الدوافع الاقتصادية البشرية في الحوادث الحالية فإن الأمر أشبه بحالة تراكم الثروة في مكان ما، مما يدفع المكون البشري الموجود في المناطق المجاورة للتقدم باتجاه مراكز الثروة بمحاولة لتخفيف ذاك الضغط والتراكم بتوزيعه للجميع.
تاريخيا وعلى سبيل المثال، فالمنطقة العربية شهدت تراكما للثروة أو لرؤوس الأموال أو للموارد الاقتصادية خلال عصور الحكم الإسلامي في مطلع الألف الثاني للميلاد، وهذا ما دفع سكان المناطق التي شهدت نزفا في ثرواتها في المناطق البعيدة للتقدم هجوما وحروبا نحو المنطقة العربية ومن جميع الجهات، فالمنطقة العربية المشرقية شهدت الحملات الصليبية من غربها، وتقدم المغول والتتار من غربها، وشهدت تقدما للأوروبيين في الأندلس أفضى لوقوعه في أيديهم تماما.
هذا التقدم أو الاجتياح أو تحت أي مسمى أخر كان مرافقا لمرحلة ولسوية معينة من تراكم الثروة في المنطقة العربية، خفت حدتها نتيجة هذه الحروب، ولتشهد وتدخل المنطقة العربية بعدها مرحلة السكون والجمود على مدى قرون تالية ورافقت هذا الجمود حالة من تراكم الثروة (والذي يكون عموما مترافقا مع ازدياد وارتفاع مستوى الحياة، وانتاجا فكريا عالي المستوى) في أوروبا عموما، والتي شهدت اكتشاف رأس الرجاء الصالح لتصل إلى الهند وشرق أسيا وكذلك ظهور الشركات الاستعمارية وبداية الاحتلال البرتغالي والاسباني للطرق الموصلة للمنطقة وكذلك اكتشاف أمريكا تاليا.
هذا التراكم بالثروة في القارة الأوروبية استمر لفترة طويلة مع عملية تبادلية في مراكز هذا التراكم بداية من اسبانيا والبرتغال وهولندا، لتنتقل الراية لبريطانيا وفرنسا.
وانطلاقا من هذه المرحلة التاريخية اقتصرت الحروب بين تلك الدول القادرة على مراكمة الثروة واستخدام واستغلال بقية بقاع العالم، وارتفعت وتغيرت نمطية الحياة بين الغرب والشرق (أو بين من يراكم وبين من يفقد من ثروته) وشهدت القارة الأوروبية خلالها حروبا بين دولها للحصول على موارد العالم كلها، لتصل الأمور بأوروبا لمرحلة تقاسم العالم كلها ولتبدأ المنافسة بين تلك الدول للحصول على موارد غيرها من الدول وليشهد العالم حربين عالميتين، سببتا تغيرا جديدا لمراكز مراكمة الثروة، وغالبا ما سبقت تلك الحروب مرحلة من الكساد وشح الموارد لدى بعض الدول (كالكساد العظيم الذي بدأ عام 1929 واستمر خلال الثلاثينيات، مشابها للأزمة الاقتصادية العالمية الحالية).
هذه الآلية في تراكم الثروة تدفع الأطراف لخلق حركات وردود أفعال على ذلك الاستغلال المجحف بشكل عام، فالمنطقة العربية شهدت ظهور الحركة الوهابية في مرحلة من المراحل، وشهدت تفتت الولايات والدول العربية وخضوعها للحكم الاستعماري لفترات طويلة جدا الذي استمر في تطويع تلك الدول لتصبح طرفا معتمدا على المركز في كل العمليات الاقتصادية (كانتشار زراعة القطن في الهند ومصر والتي أصبحت بحالة تبعية لعجلة الاقتصاد البريطاني في صناعة النسيج).
هذه المراكمة للثروة بحالة حركة مستمرة لا تلبث أن تتغير بوصلتها نتيجة للحروب أو الظروف العالمية، فبعد الحرب العالمية الثانية انتقلت عملية مراكمة الثروة لمراكز جديدة كانت الولايات المتحدة هي الأقدر فيها عبر استيلائها على الحجم الأكبر من الحصة العالمية للثروة (كان الاقتصاد الأمريكي يمثل حوالي 50% من الاقتصاد العالمي إبان الحرب العالمية الثانية).
حاليا، يشهد العالم ذلك الاستقطاب الهائل لمركزة الثروة في عدة أقطاب، أهمها الصين، وأوروبا والولايات المتحدة، لتتحول عملية مراكمة الثروة إلى تلك النقطة التي ابتدأت تمتص فيها موارد الأطراف بشكل كبير، ولنشهد حاليا تلك الجدالات العنيفة بين الدول المراكِمة للثروة حول استنزافها للأطراف الأخرى (كمفاوضات الحصص والضرائب الجمركية على الصلب مثلا بين الولايات المتحدة والصين).
ومن العوامل التي رافقت ذلك مثلا، الارتفاع المهول في عدد المهاجرين نحو أوروبا من مناطق الجنوب، لا بل أن ابتلاع الثروة ابتدأ يطال أطراف أوروبا، كاليونان (هذه الأخيرة التي احتجت مؤخرا بتأييدها لليسار في مواجهة ذاك الاستنزاف العالمي لمواردها ومن عدة أطراف) والبرتغال واسبانيا إلى حد ما.
خلال العقد الأخير كانت ملامح التضيق العالمي أوضح، متمثلة بالأزمة العالمية التي عصفت بكل الاقتصادات الكبرى، وبخط سير موازٍ لذلك كانت ظواهر هذا الاستقطاب وتلك المراكمة للثروة والوصول للذروة تتبدى بتلك التنظيمات التي باتت تحمل طابع السلفية الجهادية في المنطقة العربية والإسلامية، زاد عدد الفقراء، وازداد عدد الناقمين على سلطات الدول العربية والإسلامية والتي لولا كونها أداة طيعة في استمرار تلك الشبكة العالمية من مسير الثروة نحو مراكزها لكانت قد أزيلت من قبل تلك المراكز (وغالبا ما كان التغيير يتم بعدة طرق، كالانقلابات والغزو وغيرها في حال حاول أحدهم تغيير مسير الثروة، كثورة مصدق في إيران، ووصول الليندي في تشيلي للرئاسة والذي انتخب ديمقراطيا وتم الانقلاب عليه بدعم الولايات المتحدة بواسطة بينوشيه)، ومالت حتى تلك النخبة المهاجِرة في الدول الغربية لرفد كوادر تلك الحركات بالعقل المدبر في مواجهة حالة من الضغط الداخلي حتى في الدول الغربية نحو نخب معينة لمراكمة الثروة.
لطالما كانت حركة الاستغلال المادي حركة باتجاه واحد، فلن تجد رأسماليا أو ملّاكا يتقبل أن تنقص أو حتى تبقى ثروته بدون زيادة مهما كانت الأسباب، فالمراكمة دائما باتجاه واحد، والاستغلال سيتواصل ليزيد معه عدد الفقراء حول العالم، ولتصل قطبيته حاليا ليكون 80 شخصا حول العالم يملكون ما يعادل ممتلكات نصف سكان الأرض، والعدد بازدياد، لن تستطيع تلك الدول الغربية من مواجهة تلك الحركة للثروة عالميا لأنها قائمة كمراكز لكونها قادرة على استجلاب الثروة لها، وإن فشلت في ذلك فستتحول لأطراف غير قادرة على صنع تغيير في مسار السياسة العالمية، ولذلك فالتزايد في عدد التنظيمات العاملة ضدها أمر حتمي والتي ترى في الغرب أداة كفر وظلم وتجبر (وهي نظرية تستخدم لتغطية حالة ظلم اقتصادي ولمحاولة إعادة النصاب لوضعه الطبيعي، وغالبا ما تحمل تلك الحركات مطلب العدالة في شعاراتها قبل كل شيء) ولتجد تلك التنظيمات في الأعضاء الجدد الذين ينتسبون لنادي الفقراء موئلا ومأوى قادرا على رفدها لمحاولة تغيير موازين الثروة. وقد تظهر حركات جديدة تتبنى إيديولوجيات أخرى لتحمل على عاتقها عملية المواجهة الحتمية عموما.
لا يبدو العالم أنه يعمل بآلية محددة أو يخضع لسيرورة مثبتة، ولكن التغيير لا بد أن يكون قادما بشكل أو بأخر، وليس بالضرورة على أيدي تلك الحركات، ولكن ظهور تلك الحركات وزيادتها، يعتبر مؤشر حالة على وضع يزداد احتقانا حول العالم، ولا يمكن بلحظة من اللحظات التنبؤ بموعد انفجاره وبأي شكل في وقتنا الحالي.
والأمر أقرب ما يكون لحالة تنبؤ بالطقس، فبوادر تكون العاصفة والإعصار موجودة، ولربما لا يمكن التنبؤ أو معرفة طريق سيره، ولا معرفة مصيره.
لطالما حمل التاريخ حالات متباينة من الأحداث ولولا هذا التباين لما كان التاريخ تاريخا، وهو ما لا يمكن الجزم به بعجالة ودون بحث وتعمق في الدراسة والتمحيص.
لكن المنطقة العربية هي من أكثر المناطق غنى وأكثرها فقدا لثرواتها، فلا غرابة أن تتحول تلك البلاد لأرض تنتج التطرف والعنف كرد واضح على ذلك الحجم الهائل من الاستغلال الذي ما توقف من عهود وحيث أنه لا يمكن حاليا أو لاحقا التعويل على تغير ببنية الأنظمة لتحويل تيار اتجاه الثروة نحو الخارج، ولكن يمكن التعويل على إنتاجها لحركات ترفض ذلك الاستغلال، ومع الزمن تزداد حدة وتطرف تلك الحركات بتناسب متزايد مع حدة الاستغلال للمنطقة.
والمعادلة الحالية هي: بازدياد الخسارة والاستنزاف الاقتصادي (سواء نتيجة لحروب أو عنف أو استغلال أو فساد لأنظمة) ستزداد أعداد وقدرات تلك التنظيمات في المنطقة، فكما كانت اسما يلوح من بعيد في بلاد قصية كأفغانستان، ستكون محاولة القضاء عليها كمن يحرك الجمر من تحت الرماد لتلتهب النيران، وربما ستنتهي كمسميات معينة، فسابقا كانت القاعدة، وحاليا داعش، وغدا اسم جديد وتوليفة جديدة من الفكر الذي يزداد عنفية وازدراء للمكون البشري المخالف له، والأحرى بمن يريد أن يخلق تغييرا جديا أن يعلم كيف يغير رياح الثروة لتصب هاهنا بدلا من خارج بلادنا.



#احمد_علي_كزو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في استحضار النموذج الحضاري الإسلامي في تجربة السلطة


المزيد.....




- إدارة بايدن تسمح للمقاولين العسكريين الأمريكيين بالانتشار في ...
- بايدن يعلق على أحداث أمستردام
- روسيا تؤكد استعدادها لنقل 80 ألف طن من وقود الديزل إلى كوبا ...
- رئيس الوزراء اليوناني يقدم مقترحات للاتحاد الأوروبي من أجل ا ...
- رويترز: البنتاغون يسمح بتواجد متعاقدين عسكريين في أوكرانيا ل ...
- الناتو يزعم أن التعاون بين روسيا وكوريا الشمالية يمس الأمن ا ...
- إيران: مقتل 4 -إرهابيين- وجندي في عملية في سيستان وبلوشستان ...
- قضيّة الوثائق السرية المسربة: مستشارة الحكومة الإسرائيلية تو ...
- تواصل التنديدات الدولية بالهجمات على مشجعين إسرائيليين في أم ...
- القضاء الأمريكي يوجه الاتهام لإيراني بالتخطيط لاغتيال ترامب ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد علي كزو - التغيرات الاقتصادية العالمية وارتباطها بالتنظيمات المتشددة