أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامي كاظم فرج - هل ابدعت فعلاً..؟














المزيد.....

هل ابدعت فعلاً..؟


سامي كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4729 - 2015 / 2 / 23 - 23:28
المحور: الادب والفن
    


هل ابدعت فعلاً..؟
سامي كاظم فرج
كان مصرا على اني كتبت بمنتهى ا لصراحة 00احسست بانه يتناغم مع شفافيتي ويغازل مصداقيتي في سرد بعض الوقائع التاريخية 00!!
اصبت بما يشبه الخذلان او الاحباط حين كان يسري في اعماقي مصل التقييم هذا لانني ادرك تماما بان ما كتبته في ذلك اليوم لم يكن سردا حقيقيا 000
لان الاحداث التي سطرتها عن لسان (فلان) ما نطق بها (فلان)00ولكن اتفاقا مسبقا قد جرى بيني وبينه على سرد هذه الحقائق على لسانه 00!!
وبالفعل فحين قرأ ما سطرته اثنى بالقول (عاشت ايدك)على الرغم من ان ما جاء لم يكن سوى ترتيب و رصف مني 00! عدت له لكي اثبت امانتي لنفسي 00وقلت:ان الموضوع كان من صنعي 00اي ان الاحداث التي ذكرت كانت تحتدم في مخيلتي وترتبط بمحطات استذكرها في طفولتي 00
ردني بثقة واقتدار ضمن مشروع اعادة الثقة الى نفسي :لقد كتبت قصة وابدعت في سردها 00ابدعت في ربط الحدث القديم بأخر نعيشه 00نعم ابدعت وكأنك تكتب قصيدة 00!!
اعادت هذه الكلمات البعض مما فقدت 00واستدرت لاستجمع قواي من اجل معاودة الهجوم عليه مجددا 00!!
وحين ادركت نقطة الشروع كانت اسلحته معي 00وربما اسلحة حديثة 00اولها كتبت قصة والثاني ابدعت في سردها 00ثم ابدعت في ربط القديم بالحديث00ثم احسست بعمق بأني اكتب قصيدة00!!



#سامي_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسمع فليس لك خيار
- ابن عم الحكومة
- اين كنتم واين انتم الان..؟!
- الفساد= الارهاب
- ماذا لو جن الشعب
- من سيكون اذاً..؟
- عقدة-حنون-
- باق واعمار الطغاة قصار
- الشعب نفسه طويل ..ولكن
- انها فرصة وبرهان
- سياسي رغم انفي
- ما وراء القناع
- عيد عود.. لكي تكون انساناً


المزيد.....




- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
- فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م ...
- ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي ...
- القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامي كاظم فرج - هل ابدعت فعلاً..؟