أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - احمد صالح سلوم - الذكرى الثانية لاستشهاد القائد اليساري شكري بلعيد: انكشاف الائتلاف الفاشسي الاخوانجي والبوليسي














المزيد.....

الذكرى الثانية لاستشهاد القائد اليساري شكري بلعيد: انكشاف الائتلاف الفاشسي الاخوانجي والبوليسي


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4713 - 2015 / 2 / 7 - 08:32
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


- في الذكرى الثانية لاستشهاد شكري بلعيد الزعيم اليساري التونسي نرى ان قوى النظام القديم بطرفيه الاخوانجية الفاشية والاستبداد يجتمعان بحكومة واحدة معتقدين ان الصندوق حسم مكانتهما في اعادة ادارة الطبقة الكومبرادورية العميلة لامور استعباد الشعب التونسي هذه المرة بالخرافة الاسلامية البترودولارية و ممثلي النظام البوليسي القديم..توحدوا لاغتيال رمز البديل الحقيقي للشعوب المنتحرة بانعدام وعيها الاجتماعي الطبقي..لم تفرز انتفاضة الشعب التونسي ممثليها بل حتى رموز البديل تم استهدافها لأن الفاشية الاخوانجية الرجعية والنظام البوليسي يعرفان ان عدوهما الطبقي واحد هو الشعب التونسي وبالتالي عليهم ان يستهدفوا من يمثله عبر استهداف رموزه..في المغرب استلم الاخوانجية الحكومة بينما الملك يعين طاقمه الاقتصادي والاداري للدولة بحيث ان النظام المخزني والفاشية الاخوانجية المغربية العميلة لهما برنامج واحد في تدمير شعب المغرب وجعله ينتحر بالاسلام الامريكي الخياني المخزني القطري السعودي..لم تخب توقعاتنا ان النطام الخياني الكومبرادوي كما تم ادارته ابان حقية السادات مبارك مع الاخوانجية عبر وزير اوقاف الخائن انور السادات اي شلومو محمد متولي الشعراوي فان هذه الحقبة الخيانية تماما تم اداراتها في الاردن بين الملك حسين واخوانجيته وفي كل بقاع العرب وقف الاسلام الاخوانجي صفا واحدا مع الاستبداد والفساد والخيانة في احضان ال سعود وثاني وصباح ونهيان..السلام والمجد للشهيد شكري بلعيد

عبد الله البعداني: نعانى من نزف معرفى.. الاستاذ احمد يتولى وضعنا فى صوره الاحداث.. ارفع قبعتى تحيه لك ايها المتفرد العظيم فى اعاده علم المعانى باحداثها بقالب عظيم

Abo Fayez برغم النزيف الذي يعتريه ..
برغم السهام الدفينة فيه ..
يظلّ القتيل على ما به ..
أجلّ .. و أكبر .. من قاتليه ...
" نزار قباني " ..


- الانتفاضات حينما تولد بلا رأس يساري ..لاتفعل شيئا سوى تكريس الواقع البائس للاستبداد البوليسي والفاشية الاخوانجية والسلفية ..هذا ما نراه جليا في تونس وبلاد العرب اكفاني

- كلما حاورت اخوانجيا او اسلاميا قطريا او سعوديا بترودولاريا سألني كالعاهرة عن الله وعن الروح و عن الايمان وهذا ينطبق على امة التخلف العربي الاسلامي فالجميع فيها يتحدث عن الله وهم اسرى للجنس حيث تشهد مصر ومحميات الاعراب الاكثر تدينا في التاريخ اكبر نسبة تحرش جنسي بالمجموعة الشمسية و مجرة درب التبانة..وهذا ينطبق على الرهبان وعتاة المشعوذين الصهاينة..لاهدف لهم الا البحث عن الجنس و سرقة حقوق الاخرين واراضيهم والارهاب..وبنفس الوقت الحديث عن الله والروح والايمان وهم اسرى مزمنين للكبت الجنسي..والمقولة التالية لاوشو تلخص الحال:
‏كلما التقيتُ عاهره ، سألتني عن الله و عن الروح .. و كلما التقيتُ زاهدا او راهبا سألني عن الجنس : انهم يعظون ضده و هم يعيشون أسرى له ..!! ( اوشو )

...................
لييج - بلجيكا
شباط 2015
.................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرق الطيار الاردني الصهيوني وابادة الجنس البشري داعشيا واردن ...
- قصائد:وهن..اذا حط الشغف
- قصائد:سهر..ما حولك
- قصيدتان:مهما نأيت..ظل
- قصائد:ستدنو..نظام قافية
- قصائد:ماتيسر..على عجل
- قصائد: مؤرخ..مفرغ
- قصائد:قطرات ماء..وجع يتفتت
- اليونان :البديل نحو عالم اشتراكي
- قصائد:طفح..تلف
- الخوارزمي وصفره الاقلاعي في لغات البرمجه الغربية وصفره الحضا ...
- قصائد:بلا وجل..قبضة
- ال سعود :تاريخ العبيد عند الغزاة الانكليز والامريكان
- قصائد:ذخيرة الحب..ملأى بالفتنة
- قناة الميادين..والمراكز الاحتكارية الرأسمالية
- مناقشة لتنميطات الفاشية الاسلامية البترودولاية المعاصرة -الج ...
- مناقشة لتنميطات الفاشية الاسلامية البترودولاية المعاصرة -الج ...
- قصائد:بصيص ضوء..جغرافيا الطائر
- قصائد:دليل ارجواني..فوضى العشوائيات
- الامة التي يستفرها رسما كاريكاتوريا ولا تستفزها مذابح متنقلة ...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - احمد صالح سلوم - الذكرى الثانية لاستشهاد القائد اليساري شكري بلعيد: انكشاف الائتلاف الفاشسي الاخوانجي والبوليسي