|
ضاربى الودع وقارىء الفنجان ..عندما كشفنا المستور
مجدى نجيب وهبة
الحوار المتمدن-العدد: 4709 - 2015 / 2 / 3 - 12:47
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
.....بعد ان اعود لقراءة بعض مقالاتى التى قمت بنشرها عقب حركة 25 يناير اصيب بالدهشة وهو ما يجعلن ان اصف نفسى بقارىء الفنجان او ضارب الودع بعد ان تحقق حرفيا كل ما كتبتة بل ان البعض من قرائى الاعزاء لم يصدقوا توقعاتنا وهنا ليس لى هدف من اعادة نشر المقال الا لفضح الادارة الامريكية وتآمرها السافر لاسقاط الدولة المصرية هذا المقال نشر بتاريخ 16 مايو 2012 بعنوان "لن تتنازل أمريكا عن إسقاط مصر" سوف اعيد نشر المقال وبعض الردود علية **ساعات قليلة تفصلنا عن السقوط المروع لدولة "جمهورية مصر العربية" .. ساعات قليلة تفصلنا عن إنتهاء أسطورة ثورة 23 يوليو 1952 ، وأسطورة الزعيم الراحل "جمال عبد الناصر" ، والثعلب السياسى المحنك "محمد أنور السادات" ، حتى نهاية حكم الرئيس السابق "حسنى مبارك" .. ** ساعات قليلة تفصلنا عن الدولة المدنية .. وعن الدستور المدنى .. وعن دولة مصر .. والأحلام الوردية لبعض البلهاء الذين صدقوا ، وحلموا ، وعاشوا فى فكرة ثورة 25 يناير .. التى أسقطت النظام السابق ، للوصول بمصر إلى دولة ديمقراطية عصرية مدنية ... ** ساعات قليلة وسوف تقصف الأقلام التى تتجرأ وتنتقد برلمان الجماعة .. أو مرشد الجماعة .. أو الرجل الملتحى .. أو السيدة المنتقبة !! ... ** ساعات قليلة تفصلنا عن إرتداء الشادور ، والزى الإسلامى ، وإطلاق اللحى بالأمر المباشر .. وتبديل اللافتات على أبواب المحاكم إلى اللافتة الجديدة "المحاكم الإسلامية لتطبيق شرع الله" .. وتفعيل دور جماعة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ... ** ساعات قليلة تفصلنا عن طمس الوجوه التى خدعت هذا الشعب .. لأنها ببساطة سوف تختفى ولن نراها .. بل ستكون أداة لبطش كل من يعارض تطبيق الشريعة أو ينتقد أى حكم إسلامى .. وسيتحدثون بإسم القانون الذى يتم تفصيله لكى يساعد على طمس معالم دولة "مصر المصرية" ... ** ساعات قليلة ويهدأ المتنطعين والأغبياء والخونة والعملاء الذين دافعوا عن "أوباما" ، وعن العاهرة "كلينتون" ، وعن الإدارة الأمريكية .. عندما يعلن "أوباما" عن فوزه الساحق فى إسقاط منطقة الشرق الأوسط بالكامل بعد سقوط مصر فى براثن الكهوف والظلام والجهل ، ونجاح ما أسماه "الربيع العربى" ... سينطلق ليشرب نخب الفوز ، ومعه العاهرة "كلينتون" ... وسيتراقص رقصة "السيربتيز" ، ومعه إدارته فى الميادين الأمريكية .. وسيقف كل البلهاء والخونة المدافعين عن أمريكا .. والرافضين حتى الأن ، الإعتراف بدورها التحريضى .. ولماذا دفعت بالمليارات لبعض القوادين والعاهرات بمصر .. والإعلام والفضائيات لإستخدام كل هؤلاء المأجورين فى إسقاط مصر .. وعندما يتأكدون من ذلك سوف يولون ظهورهم للمشهد .. وبكل بجاحة وسفالة سينقلبون ضد أفكارهم ومبادئهم .. وسيدعون أنهم حذروا .. ولم يسمع أحد صراخهم أو نداءاتهم ... ثم بعد ذلك سيذهب كل خائن أو خائنة مصرية ، مقيمين بالخارج .. ودافعوا عن السياسة الأمريكية .. وإتهمونا فى الوقت الذى كنا نصرخ ونحذر ونطالبهم بالوقوف ضد الرئيس الأمريكى "أوباما" وما ينفذه ضد مصر .. وصفونا بالمخرفين ... ساعات قليلة وستهدأ نفوس هؤلاء ، وسيذهبون إلى أحد البارات أو الحانات ليحتضنوا الراقصات والساقطات ، ويشربون كؤوس الخمر ، فرحا وطربا ، فى نخب سقوط مصر !!!... ** ساعات قليلة تفصلنا عن الإنتخابات الرئاسية التى ستجرى كما خطط لها الإخوان .. وكما وافق عليها المجلس العسكرى .. وكما باركتها أمريكا وقطر وكل أعداء مصر .. ** هذا السيناريو الذى سيتم فى سيرك متفق عليه مسبقا .. كلا يؤدى نمرته .. فالأسد تم تخديره ، بينما تتلوى الأفعى ، مدربة الأسود حول رأسه وفمه وأنيابه وسط صراخ الجمهور ، خوفا على المدربة من بطش الأسد .. وهم لا يعلمون أن المخدر الذى أعطى للأسد لا يسقطه ، ولا يجعله مترنخا أو نائما .. وإنما يظهره بشكله الطبيعى .. ولكن بلا وعى ولا قوة ولا فكر ولا إرادة !!! .. ** هذا هو حال الشعب المصرى الذى سيخرج للتصويت على الرئيس القادم .. الذى سيفاجأ الجمهور بفوزه .. إما أن يكون الإخوانى "محمد المرسى" .. أو جراح الإخوان "عبد المنعم أبو الفتوح" .. ومعذرة للفريق "أحمد شفيق" .. والسياسى الكبير "عمرو موسى" .. والوطنى الشجاع والثائر "أبو العز الحريرى" .. فالثلاثة سيختفون من المشهد السياسى .. وسيقال أن الشعب قال كلمته فى العرس الرئاسى .. وأن الإرادة الشعبية هى التى إختارت ، وهى التى إنتخبت الرئيس الإخوانى .. وسيصمت الجميع ، وستختفى الأصوات التى حاولت الصراخ لإنقاذ هذا الوطن .. فقد إنتهت المسرحية وأسدل الستار .. وتم تنفيذ سيناريو الإسقاط وهدم مصر كما خططت له واشنطن !!!... ** أما عن المجلس العسكرى الذى كتبنا كثيرا ومرارا وتكرارا .. نحذره من تسليم مصر للإخوان ، ونذكره بدوره الوطنى الذى أقسم عليه ، ألا يدعو مصر تلفظ أنفاسها .. وكانت تأتينا رسائل عديدة تطالبنا بالوقوف بجوار المجلس العسكرى ومساندته .. ولكن المجلس العسكرى رفض كل ذلك .. ورفض وقوف الشعب بجواره .. لنأتى إلى نهاية المشهد بتسليم السلطة التى وعد بتنفيذها .. بعد الإنتخابات الرئاسية ... وستختفى هذه الوجوه من المسرح السياسى .. أو قد يحال هذا المجلس للتقاعد ... فقد أدى دوره المنوط به والمكلف به .. وبالطبع سوف يبدأ الإعلام مرحلة جديدة .. وإن كان تدرب عليها منذ فترة ، وهى كيفية التعامل مع الجماعة .. وسيتم إقصاء الأقلام التى تطاولت على الجماعة تدريجيا .. وتظهر أقلام تمدح وتشيد بدور الإخوان فى دعم الحريات ونهضة الشعوب ، فى ظل حكم الجماعة .. وستمارس كل هذه الأعمال بالقانون والأحكام ... وسيتم منع التظاهرات والإعتصامات ، بزعم أنها تعطل عملية الإنتاج والتنمية .. ولكن الحقيقة ، لم يعد الإخوان بحاجة إليها .. فقد أدت دورها ، وستختفى كل الحركات الثورية .. وأولها حركة 6 إبريل ، والوطنية للتغيير ، والإشتراكيين الجدد .. ليس بسبب إختلافهم مع الإخوان .. بل هى إنقضاء مرحلتهم التى مارسوها للوقوف مع الإخوان ، حتى تمكينهم من الوصول لسدة الحكم .. والأن لم تعد الجماعة بحاجة إليهم .. بل سيتم دمجهم فى العمل التطوعى والجهادى للجماعة ، وميليشيات الإخوان .. للقصاص من المعارضين ، ونشر الدعوة فى بعض الدول الغربية .. وعلى رأسها أمريكا وفرنسا ... ** ساعات قليلة ويكف الإعلام المهيج والعاهر عن ضجيجه وجلسات النميمة .. فقد أدوا دورهم بكل إخلاص وأمانة .. وسيقفوا فى طابور الخزى والعار لقبض المكافأت المالية .. فقد أسعدوا الشعب المصرى .. وسيهدأ الإعلامى "وائل الإبراشى" .. وربما يتم تعيينه وزير الإعلام القادم .. مكافأة له على ما قدمه لدولة الخلافة الرشيدة .. لمراقبة عمل القنوات .. وسينفض المولد .. وستعلق لافتة على مبنى ماسبيرو ، تقول "مبنى الإعلام الشرعى لمصر ستان الإسلامية" !!! .. * **قد استطيع الان ان اصف نفسى بعد كل ما كتبتة من مقالات بعد 25 يناير 2011 ب ضاربى الودع أو قارىء الفنجان ..هذا المقال تم كتابتة ونشرة قبل انتخاب مرسى العياط رئيسا لمصر وكل ما توقعتة حدث بالحرف الواحد بل يبدو ان بعض قرائى الاعزاء لم يصدقوا ما كنت اتوقعة ولذلك سوف اعيد نشر المقال وعقب ذلك اعيد نشر بعض التعليقات ردا على مقالى والذى تم نشرة فى 16 مايو 2012 والذى نشر بعنوان "لن تتنازل أمريكا عن إسقاط مصر !!* " ****ساعات قليلة وتفصلنا عن الحقيقة .. وسر الإفراج عن المعتقلين السياسيين فى سجون إسرائيل .. فلم تعد إسرائيل فى حاجة إلى إعتقال سياسيين فلسطينيين ، ولم يكن لمصر أى دور فى الإفراج عن هؤلاء المعتقلين .. بل أن الحقيقة .. أن إسرائيل أفرجت عنهم لينضموا لجيش حماس فى الهجوم المرتقب والمؤجل على الجيش المصرى ، لتهجير قطاع غزة وترسيم حدود الدولة الفلسطينية الجديدة ، وتقسيم سيناء بين إستقطاع جزء كبير لدولة فلسطين ، وجزء بعمق 20 كم ، كحزام أمن لدولة إسرائيل بطول سيناء .. ** ساعات قليلة وسوف تشهد مصر قوانين وقف بناء الكنائس .. وإختفاء قانون دور العبادة الموحد .. وإقرار قانون حد الردة ودفع الجزية .. وتقليم أظافر الإعلام القبطى .. وتقليص بث القداسات على عيد الميلاد فقط .. وإستبعاد كل الإعلاميين الأقباط من القنوات المصرية أو الفضائية .. ومراقبة جريدة وطنى .. وتقديم بلاغات عديدة ضد الكنيسة وضد بعض الكهنة وضد بعض الإعلاميين بتهمة إزدراء الدين الإسلامى أو التهكم على الرسول !!! .. ** ساعات قليلة وسيهدأ كل الأقباط الذين هاجمونا وسخروا من مقالاتنا .. بل وسيهدأ بعض الإعلاميين فى القنوات المسيحية ، وهم يستهزأون بتحذيراتنا وكتاباتنا .. مما دعانا إلى وصفهم بالجهلاء .. وهم يعرفون أنفسهم جيدا .. جزء منهم لا هم لهم إلا جمع الأموال ، وليس لديه مانع من التواطؤ مع الشيطان للوصول إلى أهدافه .. والأخر يعبد كاميرات الإعلام والفضائيات .. وبعضهم يقول "أنا والطوفان من بعدى" .. وأخرين إعلاميين بالخارج ، يحلمون بتكوين دولة قبطية بالخارج .. وتعيين رئيس لها وحكومة .. وبدلا من تسميتها حكومة الأقباط بالولايات المتحدة الأمريكية .. يقول أنها حكومة أقباط مصر .. فى الوقت الذى يرفضون إستقبال أى مواطن مسيحى تعرض للظلم والقهر فى مصر ... ويطالبون بالصمود والتحدى والنضال !!!... ** إنهم أشبه بمنظمة حماس وفلسطين .. التى تحرض مصر للوقوف ضد إسرائيل ، وهى تنشغل بجمع الأموال وعقد الصفقات .. هذا ما يفعله أقباط الخارج .. يحرضون أقباط الداخل الذين لا حول لهم ولا قوة .. للوقوف ضد المجلس العسكرى ، أو الحكومة ، أو التيار الدينى المتطرف .. فى الوقت الذى يرفضون أن ترتفع أصواتهم حتى بالهمس ، لإدانة السياسة الأمريكية .. فهم يخشون على مصالحهم ، وعلى إقامتهم .. وفى نفس الوقت يدعون أنهم يمارسون الحرية والديمقراطية ... ** أقول لكل هؤلاء .. إن دفاعكم عن مصر ، وطنكم الأصلى .. هذا واجب عليكم ، وحق الوطن عليكم .. ولكن لا تدافعوا عن مصر من منظور أمريكى مضلل .. فهو لا يكون دفاع بقدر ما يكون هدم وتدمير .. وموافقة الإدارة الأمريكية على ما تقدمه من دسائس ومؤامرات ورشاوى مالية أعلنت عنها أكثر من مرة لهدم وإسقاط مصر !!! .. ** ساعات قليلة ويسقط العلم المصرى .. ليرتفع العلم الإسلامى الجديد .. ويعلن عن دولة الخلافة الرشيدة فى دولة "مصر ستان الإسلامية" .. بينما سيظل الأسد "الشعب" مخدرا لا يعى ما يدور حوله !!!! ... فنجاح حكم الإخوان ، هو ليس إسقاط لمصر فقط .. بل هو إسقاط لكل الممالك والأنظمة العربية ، وهيمنة الحكومات الإسلامية على السعودية والكويت والبحرين .. وكل دول الخليج .. فمصر هى المفتاح .. ولن تتنازل أمريكا ، أو المتأمرين على إسقاط مصر .. عن تسليمها للإخوان .. وليس لـ "شفيق" ، أو "عمرو موسى" !!! ... ** وإسألوا أنفسكم .. لماذا تم تأجيل قضية حل البرلمان إلى ما بعد إجراء الإنتخابات الرئاسية .. هذا يثبت أن الجميع يسيرون وفق منهج منظم ومخطط .. وليس عشوائيا !!! .. ...اما ما وصلنا من ردود "واحد مصرى".."ودنا الكاتب الاستاذ مجدى نجيب وهبة على كتابة مقالات نارية تدور لها العقول وتجعلنا نرتبك احيانا ولا نتفأءل كثيرا وتجعلنا نلتفت كثيرا حولنا مما يدور ومعظم المقالات التى يكتبها تحتوى هذا الشكل مما دفعنى ان اوجة عدة اسئلة بدرت فى ذهنى استوضح الاجابةعليها من الكاتب وهذة بعضها 1_هل المجلس العسكرى سوف يسلم رقبتة وسلطتة وقواتة والمزايا التى يتمتع بها افرادة الى من لاعهد لهم وهى التيارات الدينية الاسلامية المتشددة وغير المتشددة والتاريخ ملىء بعمالهم التى تشهد على صراعهم وبمقابل لا شىء بمنتهى السهولة التى وصفتها سيادتكم ؟؟ 2_تجاهل دور الشعب الواعى والذى فاق من الخداع الذى حدث من التيارات الدينية وظهورها بمظهر الجهل والتخلف وضحالة العقول والتغاضى عن التيارات المدنية وجمهور الشعب الواعى الموجود بالبلد وقوتة ومقدرتة فى الكشف عن هؤلاء المتاسلمين؟؟وبافتراض السبية المطلقة لهذا الشعب 3_الخوف الشديد من عمرو سليمان عند تقدمة للترشيح وهياجهم ضدة ثم مهاجمة الفريق احمد شفيق وعمرو موسى ومحاولة النيل من الفريق احمد شفيق فى مجلس قندهار ومحاولتهم النيل من القضاء اخيرولن ننسى تراجعهم فى اقالة الحكومة ثم ترضيتهم بتغير وزارات مهمشة؟؟4_ فشلهم الذريع فى الاستحواذ على الجنة التاسيسية لاعداد الدستور وتراجعهم فى ذلك بعد تراجع الكثيرين من المختارين فى هذة اللجنة التى كشفت جشعهم وطمعهم فى الاستحواذ على كل شىء ؟؟...يوجد الكثير من الاحداث غير حاضرة فى ذهنى حاليا لاطرحها ...اتمنى من الاستاذ مجدى ان يجيب على هذة الاسئلة لمعرفة الرد تعليقى هذا ونكون فى ذلك شاكرين ونحيى نارية مقالاتك التى عودتنا عليها ونتمى كل التوفيق ونكن لك كل الحب والاحترام " "ماري عبده" ..." احييك يا استاذ نجيب على مقالك الرائع و لكن اختلف مع حضرتك لا اعتقد ان الرئيس القادم يمكن ان يكون اخوانى .. معظم المصريين يعتقدوا ان المجلس العسكرى يدعم شفيق وعمرو موسى... و لكنى لا اشاركهم هذا الاعتقاد . المجلس العسكرى اذكى من ذلك الدفع باحمد بشفيق ماهو غير مناورة كما كان الامر مع عمر سليمان ليسقط فى الانتخابات هو و موسي و يخرج معهم كل المرشحين الاسلاميين سواء كان فى الجوله الاولى او الاعاده و لا احد يستطيع القول ان الجيش زور الانتخابات ومن خلال ما يحدث من تصاعد مفاجيء لحمدين اعتقد ان حمدين صباحى هو مرشح المجلس العسكرى ,ودعمهم لحمدين ليس حب فى حمدين ولكن للتخلص من المرشح الاسلامى دون ان يستطيع احد القول ان المجلس ضد الثوره او انه يريد الحفاظ على النظام السابق او انه زور الانتخابات وبذلك يخرس الالسنة فحمدين محسوب على الثوره..بعد ذلك يكون التخلص من حمدين امر سهل" "Adel Michel"..,الإخوة الأعزاء خاصة المسلمون. السيد مجدي نجيب. لماذا أنت منزعج من أمريكا. إذا كان الجسد المصري من القوة بحيث يعبر هذه الورطة فإنه سيعبر. لماذا تسب وتكيل التهم للأمريكان. لكل دولة أن تفعل ما تراه يحقق مصلحتها, فإن كان المصري لا يبصر جيدا فعليه أن يلجأ إلى طبيب حقيقي -لا إلى نصاب يقول له إنه خير أجناد الله (إلاه القمر), والأدلة تشهد بالعكس إن قرئنا وقائع التاريخ الحقيقة بدلا من مشاهدة فيلم وا إسلاماه-, نعم يا سيدي كان حكم مبارك لمصر سيئا, وإن إلتجأ البعض لمبالغات تحط من جميع فاعلياته -من إنشاء بنية أساسية ومترو أنفاق ودراسات جدوى لمشروعات يستغلها جميع مرشحي الرئاسة كبرامج خاصة بهم لإنقاذ مصر, للأسف في نهايات العصر المباركي تم توجيه طاقات الدولة لتصب في مصلحة جماعة معينة على رأسها القائد الموعود بالورث, وإهانته للعسكر, جعلتهم يسمحون بسقوط أبيه, وساعة السقوط حانت بتوقيت موقعة الجمل التي تركوها تحدث لتكون المسمار الأخير في نعش الوريث-. أكتفى بهذة التعليقات لاقول فى النهاية مل اصف نفسى ب قارىء الفنجان او ضاربى الودع انها مقالات وذكريات للتاريخ مجدى نجيب وهبة
#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مثلث الشر والدور الحقيقى للولايات المتحدة في مصر ...-لتدميره
...
-
-بالمستندات-امريكا هى المنفذة ..للهجوم الارهابى على العريش
-
-من ارشيف النكسة-..عندما تحالف جرزان الاعلام مع الاخوان المس
...
-
-وزير الداخلية- ..يبحث عن قانون لمكافحة الارهاب.!!!!!
-
أعترافات ..الصحف والاعلام اثناء احداث 25 يناير حتى 28 يناير
...
-
للمرة -المليون -أؤكد أن 25 يناير مؤامرة وليست ثورة...!!
-
-لعن أللًة قوم- يرفضون الحق ..ويقرون الباطل.!!!!
-
فى -مصر-..الحرفيين .مليونيرات يدعون الفقر..!!
-
-الموسكى- ..عنف وبلطجة. أسواق ومواقف عشوائية .بجانب المخدرات
-
-فرنسا والغرب -..يتجرعون من نفس كأس الارهاب ..الذين دافعواعن
...
-
-عفوا سيادة الرئيس- ...أين العدالة عندما تصدر أحكام فاسدة وا
...
-
-الارهابين- يستنكرون زيارة -السيسي- للكنيسة وينصحوة بالتوبة
...
-
-السيسى- يهنىء الاقباط بالعيد فى ..أروع مشهد عرفتة مصر
-
مقالاتى ..وبائعى الروبابكيا ..!!!
-
-شياطين 6 أبريل ..يدعون شياطين الارهاب والاخوان المسلمين للم
...
-
الرئيس ..-عبد الفتاح السيسى-...وطابور اسقاط مصر...!!
-
هل ألأسلاًم ؟! دين يحرض على العنف والكراهية ...؟!!!
-
-ذكريات ومواقف - ...آليمة حول مجزرة كنيسة -القديسين-..فجر 20
...
-
بيان الجزيرة مباشر ..هل هو انتصار أم انكسار؟؟!!!
-
أخطر القضايا ..التى تحدد مستقبل مصر..!!!
المزيد.....
-
الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج
...
-
روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب
...
-
للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي
...
-
ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك
...
-
السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
-
موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
-
هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب
...
-
سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو
...
-
إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|