أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - حوارباسينيوز مع الشاعروالكاتب إبراهيم اليوسف















المزيد.....

حوارباسينيوز مع الشاعروالكاتب إبراهيم اليوسف


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4700 - 2015 / 1 / 25 - 23:58
المحور: الادب والفن
    


الشاعر والكاتب إبراهيم اليوسف : على شعبنا الكوردي في سوريا ، أن يقول لكل من يقوده إلى ــ الطريق الخاطئ ــ كفى


باسنيوز ــ رونيدا أحمد



فرض اسم إبراهيم اليوسف حضوره على الساحة الثقافية السورية , والكوردية , من خلال ماكتبه,خلال حوالي ثلاثين سنة ,في مجال الشعر , والصحافة , بالإضافة إلى حضوره السياسي, حيث كان من هؤلاء

الذين نذروا أنفسهم من أجل شعبهم , يقدم بسخاء للآخرين , ودون توقف , كينابيع جبال كوردستان الأبية , لاتجد مناسبة تهم شعبه إلا وكان حاضراً فيها , واجه النظام الظالم في سورية بقلمه وفكره , ودفع ولايزال

يدفع ثمن ذلك , الكتابة عن الشاعر والأديب والصحفي اليوسف لاتفيه حقه , لذلك رأيت أن أقدمه عبر هذا الحوار :

باسنيوز _ عُرف إبراهيم اليوسف كشاعر وكصحفي معاً , فلم نعد نقرأ لك الشعر , ماالسبب ؟

إبراهيم اليوسف : يبدو الحكم على عدم تواصلي الشعري , مع المشهد الثقافي دقيقاً , إلى حد ما,لكن, مع هذا فأنا لم أنقطع عن كتابة الشعر , ويبدو أن انخراطي في الحياة السياسية, على حساب مشروعي الأهم , جاء نتيجة مالقيه أهلي , وأبناء وطني , من اضطهاد , ومعاناة , ومظالم , على أيدي النظام الاستبدادي في سوريا , فقد أحببت أن أنذر موهبتي , وإمكاناتي من أجل مواجهة النظام , والوقوف مع المعذبين , والمضطهدين , أي إنني بدأت أعمل على مشروع عام , بدلاً من العمل على مشروع شخصي .

ولقد عملت خلال إقامتي شهرين فقط في ألمانيا , في ربيع هذا العام , بعيداً عن الوظيفة , وبعيداً عن بعض التفاصيل اليومية التي أنشغل فيها , منذ وقت طويل , أنني استطعت إعداد مجموعة شعرية , سميتها ديوان

إيسن , المدينة التي تقيم فيها أسرتي , وأحببتها , عندما زرتها أنا وصديقي الشهيد مشعل التمو , عندما تمت دعوتنا من قبل شبابنا الكوردي في أوربا , بعيد انتفاضة 12 آذار , لشرح مجريات تلك المؤامرة على شعبنا.

أعني : أن الشعر يأتي من خلال حالة معينة , هي مختلفة عن حالة من وجد ويجد نفسه في حرب مع أعنف نظام مجرم في العالم , هو سبب ماآلت إليه المنطقة كلها , وليس سوريا وحدها ,

باسنيوز : وماذا عن القصة القصيرة التي كتبتها ؟

إبراهيم اليوسف : أجل ، كتبت القصة القصيرة ، إلى جانب الشعر ، وطبعت مجموعة لي في العام 2004 في دهوك ، كتبت قصصها في أوقات سابقة ، بعد سنوات على نشرها ، وقد ضمتها دفتا مجموعة قصصية يتيمة لي هي ‘شجرة الكينا بخير ‘ عرض على طباعتها الصديق مؤيد طيب عن طريق دار يديرها ‘ سبيريز ‘ ولدي قصص أخرى كثيرة لم أعمل على جمعها وطباعتها بعد , إلا أنني شبه منقطع عن كتابة القصة نظراً لمشاغلي الخاصة .

باسنيوز : والرواية ؟

إبراهيم اليوسف : فإن مخطوط روايتي الأول ‘ على هذا العنوان رجاء ‘ والذي رفضته لجان القراءة في اتحاد الكتاب العرب ، في الثمانينيات ، لايزال أسير حبر الأوراق ، ضمن إرشيفي الشخصي ، وكثيراً،ماأحمد الله على أني لم أطبعها ، لاسيما عندما أعلم أنها كانت مغامرة كتابية ، من قبلي ، رغم رضى بعد الأصدقاء المقربين عنها، بعد كتابتها .

باسنيوز : والنقد الأدبي ؟

إبراهيم اليوسف : أمارس النقد الصحفي ، كما يبدولي ، لأن النقد العميق له أسسه ، وتحديداً ماأقوم به ، هو عبارة عن قراءات نقدية شعرية ، أنطلق خلالها من الذائقة الشعرية ، وعلى خلفية رؤية نقدية أولى ، شكلتها عبر تجربتي مع فن الشعر .

باسنيوز : هل أنت يائس من قيام الشعر بدوره كما كان ؟

إبراهيم اليوسف : لا ، مازلت أعتقد أن الشعر أبو الفنون جميعاً، ومازلت أرى نفسي مشروع شاعر ، لابد وأن يكتب قصيدته .

باسنيوز : لكننا لم نعد نجد أي اهتمام بالشعر ؟

إبراهيم اليوسف : للشعر قراؤه ، وهناك من لايزال ويكتبه ، ربما أن الأصوات التي كنا نقرأ لها بإستمرار-غابت، إلا أن هناك أصواتاً جديدة تظهر ، بشكل يومي ، وإن كان مفهومها الخاص للشعر ، على غير طريقتنا .

باسنيوز : ألا ترى أن العمل في مجالات كثيرة ، يؤثر على موهبتك ؟

إبراهيم اليوسف : من المؤكد ، أن كل شخص لديه طاقة محددة ، فلو أنني توقفت في فلك عالم الشعر لكان لي الآن الكثير من الحضور ، لم أجد من الوقت من أجل طباعة ماكتبته من مجموعات شعرية متراكمة ، بالإضافة إلى أنني لم أجمع الكثير من قصائدي التي كتبتها خلال خمسة عشر عاماً مضى ؟

باسنيوز : لماذا هذا الإبتعاد عن طباعة مجموعاتك ؟

إبراهيم اليوسف : أتصور ، أني من هؤلاء الناس الذين يكتبون من أجل الآخرين ، لا من أجل أنفسهم ، رغم أن الأبداع هو مشروع عام ، فلمجرد شعوري أني كتبت نصاً ما ، وقرأه المتلقي ، أحس أن دوري انتهى ، أنا ممن كانوا يؤمنون أن مايكتب لابد من أن تعني به الأجيال ، في مابعد ، رغم أنه زعم خاطئ ، فهناك الكثير مما أجزته ، على المدى القريب والبعيد ، بات ينسى ، من قبل حتى من كان الخطاب ينطلق من أجلهم ، لذلك فالمبدع مطالب بالاهتمام بتوثيق وأرشفة

وصون وطباعة نتاجاته , أؤكد لك أن تسعين بالمئة مما كتبته من نتاجات ضائع ، فأنا لاأعني بجمعه ، وهنا فأنا أرتكب خطأ كبيراً بحق إنتاجي الكتابي .

باسنيوز : وماذا عن مقالاتك التي لم تنقطع عن كتاباتها ؟

إبراهيم اليوسف : كتبت على امتداد خمسة عشر عاماً مضى ‘ أي بعد أن علقت أرواحنا بخيوط الشبكة العنكبوتية ‘ لاسيما في محطات كوردية بارزة مئات المقالات ، لكن أغلبها ضاع ، إما بسبب انتقالاتي التي فرضت علي ، أوبسبب ثقتي بالذاكرة الإلكترونية التي باتت تخذلني ، لكن ، هناك كثيرون من الأصدقاء يتطوعون من أجل مساعدتي ، وأنا ممتن لهم .

باسنيوز : وماذا عن المداخلات التلفزيونية التي دافعت خلالها عن شعبك ؟

إبراهيم اليوسف : هي أيضاً ضاعت ، ربما أن بعضها لدى بعض المهتمين والأصدقاء ، ليس عندي منها أي شيء ؟

باسنيوز : عرفت أنك أكثر من اهتم بالمواهب الأدبية من بين الأدباء الكورد ، وكانت مكتبة بيتك شبه مكتبة عامة ؟

إبراهيم اليوسف : أهم شيء أعتز به ، هذا الدور الذي قمت به ، وإن كان بعض هؤلاء كما يقول محمد غانم ليؤكد أنه أكبر مبدع كردي عليه أن يعلن تجاوزه لإبراهيم اليوسف ، وهو مايقوم به هؤلاء عبر الإساءة إلى أنفسهم ، وماأكثرهم،لكن لي من بين هؤلاء من هم أبنائي الحقيقيون ، هم من عداد أسرتي الروحية ، ولست بنادم على أني كرست وقتاً من حياتي ، من أجل رعاية مواهبهم ، واحتضانها .

باسنيوز : ماقولك بداعش ؟

إبراهيم اليوسف : ورم ، سرطاني ، خبيث ، لابد من أن يتم استئصاله ، لاسيما أن العيادة الطبية الكوردستانية استطاعت أن تكتشف عقاقير الخلاص منه .

باسنيوز : مارأيك بمايجري على الساحة السورية ؟

إبراهيم اليوسف : لقد تجاوز مايجري مرحلة ‘ التخيل ‘ إلى ‘ مابعد التخيل ‘ إننا أمام خرافة القتل والدمار ، ونحن لم نصل إلى هذه الحالة إلانتيجة انقلاب من ادعوا بمؤازرة الثورة السورية ، على أبناء سوريا وبيعهم ، لدواع عديدة ، في المزاد الأممي ، كي تجري أنهار الدم ، بهذا الشكل المفزع .

باسنيوز : كيف ترى مستقبل سورية ؟

إبراهيم اليوسف : لابد لسوريا أن تتعافى ، ولكنها دفعت الضريبة ، غالية ، وسيترتب على مستقبلها الكثير ، لأن هذه السنوات الثلاثة والنصف التي مرت ، من شأنها أن تنعكس بشكل سلبي ، على الحياة العامة ، في سوريا ، وإن كانت لي ثقة مطلقة بالشعب السوري لتجاوز محنته بيده .





باسنيوز : أنت رئيس مجلس أمناء منظمة حقوقية ( ماف ) ماذا عملتم حتى الآن لشعب سورية ؟

إبراهيم اليوسف : منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف ، كأول منظمة حقوقية كوردية في سوريا ، استطاعت وعبر شريط زمني ، من عشر سنوات أن تكون حاضرة ، من خلال بعض المهمات التي تستطيع أدائها ، وفي مطلعها نشر ثقافة حقوق الإنسان ، ورصد الانتهاكات التي تتم ، وعلينا ألاننسى انها منظمة مدنية ، وتعمل ضمن قدراتها ، وأسرتها تعمل بشكل طوعي ، وهي عضو أو ذات حضور في شبكات ومنظمات سورية وإقليمية ودولية .

باسنيوز : أنت كاتب معروف بإنسانيتك ومساعدتك للشباب الكورد ، هل في جعبتك شيء للمستقبل ؟

إبراهيم اليوسف : يفرحني أني كنت قريباً من عالم الشباب ، ولم أزل ، وسأظل كذلك ، ماحييت .

باسنيوز : كنت دائماً مقاوماً للاستبداد هل استسلمت في الثورة السورية ؟

إبراهيم اليوسف : أنا واثق من المستقبل ، واثق من أن المستقبل لنا ، وأن الثورة ستنتصر ، وإن كنت كغيري قد اكتشفنا الكثيرين من أصحاب النفوس المريضة الذين امتطوا ظهر الثورة ، واستغلوها ، من أجل أنفسهم ، كأشخاص ، أو كمؤسسات ، وكل هؤلاء لن يكون لهم شأن ، وهم ساقطون في نظر من حولهم .

باسنيوز : كيف تقوم العلاقة بين الكتاب الكورد في غربي كوردستان وجنوبه ؟

إبراهيم اليوسف : أحياناً أحس أن الحدود السايكسبيكوية بين الإقليمين غير موجودة ، وهذا يأتي بفضل الرؤية العميقة للقيادة الكوردية في الإقليم ، بالإضافة إلى تفهم هذه الرؤية لدى عدد من الأصدقاء الكتاب في الإقليم .

باسنيوز : كيف ترى مستقبل الثقافة الكوردية ؟

إبراهيم اليوسف : مستقبل الثقافة الكوردية ، بدأ الآن ، الكاتب الكوردي بدأ يكرس حضوره ، ولقد سقطت مشاريع تعريب وتفريس وتتريك ثقافتنا وإنساننا ، لهذا فنحن أمام ثورة ثقافية كوردية كبرى ، لابد أن تنعكس في المجالات الإبداعية ، الثقافية ، الفكرية ، كافة .

باسنيوز : كلمة تريد قولها لشعب سورية وخصوصا الكوردي ؟

إبراهيم اليوسف : إن سوريا التي طالما حلم بها السوريون ، دون سفاحي سوريا ودون سراق سوريا ، لابد آتية ، كما أن شعبنا الكوردي في سوريا ، عليه أن يتخلى عن عاطفيته ، وأن ينظر إلى الأمور من خلال حكمته ، وأن يقول لكل من يقوده إلى ‘ الطريق الخاطئ ‘ كفى ، لأن سكوته ، عن تجاوزات هذا المزاج السياسي ، المغامر ، أوذاك ، وراء ، كل ما ألنا إليه ، الآن ، من واقع جد مرير ، وجد كارثي
أجرت الحوار: رونيدا أحمد باسينيوز



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوارشبكة ولاتي مع إبراهيم اليوسف حول شنكال
- العنف إلكترونياً-1-
- رواية لكاتب فرنسي تتنبأ بوصول رئيس مسلم إلى الأليزية مشكلة د ...
- -الأحدعش- إلى أميرحامد
- الثلج يأتي من النافذة
- الشعرهيولى العالم والشعراء قادة جماله2
- المثقف الكردي في مهب التحولات الدراماتيكية: واقع و آفاق ومهم ...
- 2014
- 2015
- الشعرهيولى الكون والشعراء قادة جماله
- سياب القلق
- عدة الصحفي:إلى الإعلاميين المختطفين من قبل داعش: فرهاد حمو و ...
- حفلة شاي
- استعادة كنفاني
- النص الفيسبوكي وسطوة المتلقي...!
- كي لاتحترق عاموداثانية..! حسن دريعي في ذكرى رحيله الأولى
- رياض الصالح الحسين إعادة اعتبار
- سعيد عقل : تداعيات ذاتية
- سعيدعقل هل كان متنبي عصره؟
- شخصية الطفل البطل


المزيد.....




- عن عمر ناهز 64 عاما.. الموت يغيب الفنان المصري سليمان عيد
- صحفي إيطالي يربك -المترجمة- ويحرج ميلوني أمام ترامب
- رجل ميت.. آخر ظهور سينمائي لـ -سليمان عيد-
- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...
- ألوان وأصوات ونكهات.. رحلة ساحرة إلى قلب الثقافة العربية في ...
- تحدث عنها كيسنجر وكارتر في مذكراتهما.. لوحة هزت حافظ الأسد و ...
- السرد الاصطناعي يهدد مستقبل البشر الرواة في قطاع الكتب الصوت ...
- “تشكيليات فصول أصيلة 2024” معرض في أصيلة ضمن الدورة الربيعية ...
- -مسألة وقت-.. فيلم وثائقي عن سعي إيدي فيدر للمساعدة بعلاج مر ...
- رايان غوسلينغ ينضم لبطولة فيلم -حرب النجوم- الجديد المقرر عر ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - حوارباسينيوز مع الشاعروالكاتب إبراهيم اليوسف