أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سام شمو - ألفرق بين إرهاب ألاسلاميين وإرهاب ألآخرين , في ألماضي وألحاضر













المزيد.....

ألفرق بين إرهاب ألاسلاميين وإرهاب ألآخرين , في ألماضي وألحاضر


سام شمو

الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 17 - 00:11
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


المقدمة
بحثنا يتمحور حول المسلم الذي استنسخ الى ارهابي وقاتل ومغتصب وحارق ومتعصب وعنصري وحاقد والى كل صفة سيئة تنطبق على البشر والحيوان معا , وليس الى المسلم المسالم العادي الذي يعيش حياته بعيدا عن هذا الفكر والمفاهيم الشيطانية والتعاليم والاساطير الخرافية .
تاريخ العالم السحيق والماضي والحاضر ايضا وكما تناقلته الكتب والروايات واجهزة الحدائة والتكنولوجيا المتطورة حاليا جميعها تؤكد و تشهد وتقول بان هناك ارهاب وقتال وحروب واحتلال دول وشعوب قد حصل ويحصل الى هذا اليوم .
الارهاب الغربي
سابقا جميع الحضارات والامبراطوريات قد مارست العنف بلا شك الى عصر الاستعمارالغربي القديم الذي استعمر العالم من افريقيا الى اسيا واميركا , لكن ونؤكد على كلمة لكن , من من تلك قد استخدم الدين الذي كان يؤمن به او يمارس طقوسه في حروبه وغزواته واستعماره ! , بالرغم من ان الدين اذا كانوا يطلقون عليه هذه التسمية الغير معروفة او الطقوس كانت جميعها وثنية وتقديس اصنام وارواح وشخصية الذي كان يحكم لكي يهابه ويرتعب الشعب منه ليس الا .
اما ارهاب وعنف وحتى مجازر الاستعمار القديم والحديث كان منطلقا من اهداف وغايات ومصالح ومنافع تجارية وسياسية والسيطرة والاستحواذ والهيمنة , واحيانا لدرء المخاطر والحفاظ على الامن القومي والداخلي , لكن وهذه المرة ايضا لم تكن لها علاقة لا من قريب ولا من بعيد بما يسمونه بالدين .
قد ياتي من يسال ويقول , الحروب الصليبية , بعض من تصريحات وكلام رؤساء دول ومفكري وكتاب الدول الغربية المحسوبة زورا على المسيحية مثل اوربا واميركا وكل دولة يقال عنها بانها دولة ونظام مسيحي كاثوليكي او ارثودوكسي او برتستانتي الى ذلك , بكل بساطة يقال انها دول علمانية ولديها دساتيرها المدنية وانها فصلت الكنيسة والمعتقدات المسيحية عن السياسة والدولة .
لا يوجد مسيحي مؤمن يعترف ويؤيد الحروب الصليبية التي حدثت ما بين عام 1096 الى 1291 م , وكذلك تصريحات بعض القادة وكتابات المفكرين , لان ليس لها مرجعية او اي سند في انجيل العهد الجديد , اي بمعنى ادق واشمل , لا يوجد مسيحي يعرف عقيدته وبشارته يؤيد العنف والارهاب والقتل وما الى ذلك تلك الافعال الاجرامية , بل يقف مع جميع البشر دون ان يميز بين هذا وذاك لا على اساس ديني او قومي اواي انتماء آخر .
بعض التساؤلات تطرح دائما منها , محزرة محرقة اليهود في المانيا , الحرب العالمية الاولى والثانية , واجرام الذي قامت به بعض المنظمات والمافيات والعصابات في الغرب وغيرها , مرة اخرى يكون الرد لكل هذه الاسئلة والطروحات هو , من قام بهذه الاعمال الشنيعة والمخزية والارهابية كانت بدوافع شخصية او انتقامية او سياسية او لمنافع مادية , بعيدة كل البعد عن التعاليم المسيحية وما كتب في الاناجيل الاربعة من اول كلمة الى آخر صفحة , من لديه الحجة والاثبات والدليل والسند لياتي به .
الارهاب الاسلامي منذ الولادة
من يعتقد ان الارهاب الاسلامي او بمعنى اصح ارهاب الاسلاميين المتعصبين المتطرفين والمستحمرين فكريا وعقليا واجتماعيا , وليد هذا العصر وتحديدا منذ بداية السبعينات من القرن الماضي وبدء الصحوة الاسلامية فهو بكل تاكيد مخطئ ولا يعرف الحقيقة او ربما يحاول اعطاء تفسير او فكرة جديدة عن الاسلام وتلميع صورته بعباراة وكلمات فضفاضة هزلية مزيفة لا وجود لها في المراجع والكتب الاسلامية مثل , هؤلاء لا يمثلون الاسلام الصحيح والاسلام المعتدل والوسطية واسلام التسامح والسلام وغيرها من الخزعبلات والاكاذيب والتلفيقات .
هذا الارهاب كان موجودا منذ بداية وانشاء وبناء وكتابة هذا الدين , هناك عشرات المئات من الاثباتات والادلة والشواهد موجودة في امهات الكتب والتفاسير والاحاديث والسيرة النبوية والقران والكتب الاسلامية , كتبت كلها بايدي اسلامية لا بوذية او هندوسية او يهودية او مسيحية . مقتل رسول الاسلام على سبيل المثال , اكتب في كوكل / هل مات الرسول مسموما / وسياتيك الجواب قطعا من مراجع اسلامية , مقتل خلفاء الراشدين بعد محمد , الغريب قتلوا وهم في مسجد وحالة صلاة , ارجع الى كوكل وسترى العجائب في ذلك , حروب ومعارك الصحابة فيما بينهم للاستحواذ على المنصب القيادي وعلى المال والامور الدنيوية الاخرى .
المعارك والحروب والغزوات لم تقف يوما ما واستمرت الى عصر ظهور الخلافة الاسلامية العثمانية التي بدورها غزت واستعمرت دول منها اسلامية وغير اسلامية ودام حكمها اكثر من اربعمائة عام , ارتكبت مجازر حتى بحق المسلمين وذبحت حوالي مليون ونصف المليون ارمني واشوري وسرياني وكلداني , ارجع ايضا الى كوكل واكتب / مجازر دولة الخلافة الاسلامية العثمانية / . نسرد هنا القليل من ذلك الارهاب والقتل وسفك الدماء بين المسلمين انفسهم اولا , كما ان هناك الكثير من هذا الاجرام الذي اعطوه طابع وصبغة دينية وهو نشر عنوان - دين الله هو الاسلام , اكتب في كوكل / الدين عند الله هو الاسلام / , هذه الحروب الكارثية دمرت الارض والانسان وقضت على الاخضر واليابس وخلفت ملايين القتلى والجرحى في مختلف عموم دول العالم وصولا الى اسبانيا وحدود الصين واسيا الصغرى وشمال افريقيا وغيرها .
معركة الجمل عام 656 م وتسمى ثورة الثلاثي طلحة والزبير وعائشة , قتل فيها خمسة عشر الف مسلم , وانقسم الاسلام فيها الى شيعة وسنة , معركة اخرى بين المسلمين انفسهم وهي معركة صفين 659 م , قتل فيها 70 ألف مسلم , قتل من السنة حوالي 45 ألف ومن الشيعة 25 ألف , قلت هذا الكلام لان ما يدور هذه الايام من قتال وحرب اهلية بين السنة والشيعة , ومعارك دولة الخلافة اي داعش والنصرة وغيرها مع شيعة سوريا والعراق ومع بعض السنة في العراق خير دليل على هذا التشابه , الاسلام لم يكتفي بغزوة او معركة واحدة بل بمئات من هذه .
عمليات النحر وفقأ العيون وشق وحرق البشر , سبي واغتصاب وبيع النساء والجزية استخدمت منذ ذلك التاريخ 1436 ولا زالت تستخدم بل ازدادت اضعافا عما كان موجودا وما وصلنا وتم توثيقه من خلال الكتب والمراجع الاسلامية , راجع واكتب في كوكل ما تريد بحثه وعلى سبيل المثال اكتب / حرق محمد او علي اواوا للبشر / سترى الغرائب والعجائب من نفس التراث الاسلامي , شهد شاهد من اهلها .
عولمة الاسلام الارهابي
الارهاب الاسلامي انتشر في كل بقعة من بقاع الارض المعمورة , انتشر في جميع الدول ووسائل الاعلام المختلفة كالفضائيات والصحف والمجلات والانترنيت والمجالات الاجتماعية المختلفة كالجمعيات الخيرية والمساجد ومنظمات المجتمع ذات الطابع الخيري والانساني مثل التعليم والمستشفيات ورعاية الامومة والاطفال وغيرها . الارهاب الاسلامي يعتبر الوحيد في العالم الذي يتخذ من الاسلام ودينه ورسوله وقرانه واحاديثه وتفاسيره مرجعا له لكي يبرر ما يقوم به , عملية التبرير والزئبقية للخروج من موقف او حالة محرجة نراها منذ اليوم الاول الاسلامي , جميع الايات يقال انها نزلت بسبب موقف ما , وهذا التبرير بالاستناد الى نصوص الاحاديث وتفاسيرها تطبق في كافة مجالات حياة الاسلام , في المراة والطعام والشراب والتعايش مع الاخر واهم من هذه كلها تبرير عمليات الارهاب والقتل وجميع الاعمال الشريرة التي يعتبرها العالم باسره مخالفة للاعراف والمواثيق الدولية وحقوق الانسان , لكن الاسلامي يرى بانها من صلب دينه وعقيدته وتعاليم اله الاسلام ورسوله . لهذا انتشر في العالم منظمات وجماعات وافراد لا حصر لها تقوم باعمال بربرية ووحشية بعيدة عن القيم والاخلاق .
من اهمها على سبيل المثال لا الحصر هي / الجهاد الاسلامي , الدعوة والقتال , الشباب وطالبان والدولة الاسلامية , الهجرة والتكفيروجبهة النصرة وداعش واخوان المسلمين والتنظيم الدولي التابع للاخوان , بوكو حرام والقاعدة , اضافة الى المنظمات والميليشيات الشيعية , وكذلك الارهاب التابع للمذاهب السنية الاربعة , كما ان هناك قادة ومنظرين لهذا الارهاب الاسلامي نبدا بعميد الارهاب السفاح السلطان عبد الحميد الثاني صاحب المجازر ضد المسيحيين , الارهابي ابي مصعب السوري ومروان حديد وعمر عبد الرحمن ويوسف القرضاوي وابو مصعب الزرقاوي وابو قتاده واسامة بن لادن وعدنان العقله وفداء طريف السيد والبيانوني ومحمد رياض الشقفة صاحب مجازر حماه , والارهابي مصطفى السباعي وعدنان عرعور وايمن الظواهري وعمر بكري وسعيد حوي وحسن البنا , اضافة الى ما هو موجود في سوريا والعراق واليمن وليبيا والسعودية ودول خليجية وعربية وباكستان وشرق اسيا وافغانستان وحتى الهارب الى اوربا ودول اخرى . من يريد ان يتاكد من المراجع نرجوا الذهاب والبحث في كوكل .
الارهاب الاسلامي يؤمن بالعنصرية والانتقاص من المراة , وكل من ليس بمسلم فهو حيوان , راجع كتاب الاسلام – الجزء الثاني – ص 76 , اباحة اغتصاب النساء والاطفال وقتلهم , نفس المصدر ص 167 , العنصرية والعبودية والجواري وبيع النساء , اعتبار العالم كله وقف اسلامي ومباح احتلاله وامتلاك ثرواته واستعباد الشعوب , واقامة دولة الخلافة الاسلامية .
الختام
من يقول ان الارهاب لا دين له , هو ضحك على الدقون والهروب من الواقع , الارهاب الاسلامي هو الوحيد الذي يقال عنه بانه ارهاب ديني , كما ان هذا الارهاب لن ولم يكون صناعة غير اسلامية كما يروج البعض بانه صناعة غربية او اسرائيلية او امريكية او واو , حتى عندما تدعم بعض الدول واجهزة المخابرات لبعض المنظمات الجهادية / الارهابية / تدعمها لتقاطع مصالحها معها وبعد ذلك تصبح غير صالحة للاستهلاك , اي لا يمكن القول او اعتبارها هي المسؤولة عن تنامي هذا الفكر ونشاطها , اذن الدين هو المسؤول الاول والاخيرعن تنامي هذا الفكر الهمجي الارهابي في العالم , وعلى ضوء تصريحات الرئيس الفرنسي وقادة بعض دول العالم الغربي ورؤساء وملوك وامراء العرب وبعض الشيوخ وشيوخ الازهر والسعودية والعالم بان هؤلاء الارهابيين الذين قاموا ويقومون بهذه الاعمال الاجرامية هم ليسوا بمسلمين او لا يمثلون الاسلام , انه تبرير غير منطقي وواقعي وكذب ودجل ويمكن القول بانها عملية استحمارية اصيلة .
في النهاية نسال رؤساء اكثر من 180 دولة تابعة للامم المتحدة , نسال شعوب هذه الدول , نسال المحاكم الدولية والمحكمة الدولية والقضاة والمنظمات التي تدافع عن حقوق الانسان ما يلي ,
1 – في جميع الدول الاسلامية والعربية خاصة وفي مقدمتها السعودية وقطر بوجود فتاوى تدعو الى القتل وكره الاخر وبعلم من السلطة الحاكمة .
2 – الاسلام يفتي بكل شيئ ومباح له , باستثناء فتاوى تحريم قتل الاخر من الكفار , اي من هو ليس بمسلم , لم نسمع بفتوى تحرم قتل المسيحيين والايزيديين والاجانب وغيرهم .
3 – الازهر الذي يقال عنه زورا بانه الاعتدال , لم يكفر حتى الدولة الاسلامية وداعش او بن لادن واي مجرم اسلامي اخر .
4 – لماذا جميع الدول العربية والاسلامية تقول بانها دول اسلامية والدليل دساتيرها وقوانينها وتشريعاتها تثبت ذلك , اي انها دول طائفية وعنصرية وتنتقص من حقوق الاخرين الذين يعيشون على هذه الارض منذ الاف الاعوام .
5 – جميع الانظمة العربية والاسلامية تستخدم شيوخها ومرجعياتها للهيمنة والسيطرة والابقاء على الحكم والنظام الفردي الدكتاتوري القبلي العشائري .
6 – غالبية الانظمة العربية خاصة واكثر من 70 % من شعوبها تدعم الارهاب والمنظمات الاسلامية الارهابية سرا وعلنا , وتتم عمليات الدعم المادي والاعلامي والمعنوي واللوجستي .
النقطة الاخيرة / هناك استغراب لا حدود له من فرنسا , كيف تستقبل بعض من رؤساء وملوك وشيوخ من العرب ويسيرون في تظاهرة ضد حرية الراي والفكر وهم يمارسون ابشع انواع القهر والتعذيب والاعتقالات ضد المعارضين والصحفيين والكتاب , هل هؤلاء يخجلون , بالطبع كلا والف كلا , يا للعار وعار على فرنسا واوربا واميركا على هذه الازدواجية والنفاق , انتم تشجعون الارهاب والارهابيين عندما اتيتم على اراضيكم بمثل ابو حمزة المصري وابو قتاده وعمر بكري ومئات الاسلاميين والمتطرفين والحاقدين والقائمة طويلة .



#سام_شمو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يخاف الاسلام التنصير او التبشير للعقائد والديانات الاخ ...
- الارهاب والفتاوى والجهاد والاجتهاد قديما وحديثا بين التصديق ...
- الشريعة والحياة والافلاس الديني
- طلب الحماية الدولية للاقباط وللمسحيين في الشرق الاوسط


المزيد.....




- صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب ...
- لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح ...
- الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن ...
- المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام ...
- كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)
- إيران تنوي تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة رداً على انتقادات لوك ...
- العراق.. توجيه عاجل بإخلاء بناية حكومية في البصرة بعد العثور ...
- الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا استعدادا لضرب منطقة جديدة في ضا ...
- -أحسن رد من بوتين على تعنّت الغرب-.. صدى صاروخ -أوريشنيك- يص ...
- درونات -تشيرنيكا-2- الروسية تثبت جدارتها في المعارك


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سام شمو - ألفرق بين إرهاب ألاسلاميين وإرهاب ألآخرين , في ألماضي وألحاضر