أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح كنجي - تحرير سنجار لا يَلغي مَسْؤولية مَنْ سَاهمَ بسقوطها!















المزيد.....

تحرير سنجار لا يَلغي مَسْؤولية مَنْ سَاهمَ بسقوطها!


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 4682 - 2015 / 1 / 5 - 14:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحرير سنجار لا يَلغي مَسْؤولية مَنْ سَاهمَ بسقوطها!


أعتقدَ البعض .. انّ مجرد وصول مجموعة من القادة والمسئولين الى جبل سنجار .. في هذه الاوضاع الملتبسة .. يشكل انعطافاً وانتصاراً تاريخياً سيدرج في قوام لوائح وملفات تمجدُ احداثاً لها علاقة بتحرير سنجار واستعادة بقية المدن المستباحة من دواعش دولة الخلافة الاسلامية .. وأنساق آخرون للوهم السياسي ومسعى التطبيل الاعلامي المزيف المرافق للـ "الانتصار " الذي تحقق في اللحظة المناسبة على الجبل بإرادة القائد المبارك ، كما صرحوا وأكدوا ..
مبجلين نهج الحزب وقواته التي حققت معجزة غير مرئية للكثيرين من امثالنا الشكاكين بكل شيء .. بما فيه وجود الرب وما ينسب له من خلق وتكوين وقدرات تمكنه من السيطرة والتحكم بالكون وتوابعه ..

كما ترشحت عبر الفضائيات التفاصيل المخزية المعظمة لدور القائد ومخططاته العسكرية التي غيرت المعادلة .. وفقاَ لنداءات تعالت بالكردية .. تمجد البارزاني وتمنحه هالة اسطورية من ميثولوجيا ديانة الجبل في شنكال .. ( هولا .. هولا .. بارزانيا ) ترجمتها .. (المجد .. المجد .. للبارزاني ) ..

توافقت مع تحليلات وتصريحات سكرتير الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي حاول ان يعكس صورة الوصول للجبل في ذات الشأن والسياق .. معتقداً وفقاً لتصريحاته:
ان هذه المنطقة .. يقصد سنجار .. كانت ساحة للديمقراطي الكردستاني سابقاً .. وستبقى ساحة لقواته .. كما وردَ في رده على اسئلة قناة روداو التي رافقت المسيرة السياحية للجبل دون قتال .. بعد أن قللَ من شأن الآخرين وأستصغر دورهم ومشاركتهم الفاعلة بالرغم من صمودهم ومواجهتهم للدواعش مع قوات حماية سنجار المحلية التي لا ترتبط بأي طرف سياسي وفقاً لتصريحات القادة الميدانيين في الجبل .. منذُ أنْ استبيحت سنجار ليلة الثالث من أب الماضي .. اثرَ هروب قوات الحزب الديمقراطي الكردستاني وتخاذلهم امام داعش .. التي دخلت قواتها الهمجية المدن وطوقت الجبل دون قتال .. بعد ان فرّت القوات الكردية التي كانت بإمرة ثلاثة جنرالات من الحزب الديمقراطي نفسه !! ..
وشكل سلوكهم وتخاذلهم المريب .. مدخلاً ومنعطفاً للجحيم الذي حلّ بسنجار والسنجاريين .. بالأخص الايزيديين الذين تعرضوا للقتل والسبي والاغتصاب على يد القتلة من كوكتيل المجرمين الاسلاميين من شتى القوميات والدول بما فيهم المتأسلمين الكُرد المنخرطين في قوام تشكيلات دولة الخلافة الاسلامية الهمجية التي تسعى للعودة الى زمن البربرية والتوحش حاملة الرايات السوداء تحت يافطة الله اكبر .. لا اله إلا الله ..
إنّ هوس " النصر " المرافق للعودة الى جبل سنجار من قبل قادة الحزب الديمقراطي الكردستاني وكوادره الذي اشترك معهم مرغماً او نتيجة لسذاجة في الوعي بمن فيهم المتشقلبون على رؤوسهم وأرجلهم ممن يتبوءون المسؤولية الدينية والاجتماعية والأخلاقية بين الايزيديين في هذا المخاض العسير .. الذين تناقضت مواقفهم وتصريحاتهم بين اليوم والأخر حسب الطلب نتيجة للضغوطات التي وضعتهم في مواقف لا يحسدون عليها وجعلتهم اضحوكة في الاوساط الشعبية والرسمية ..
شكلت عاراً لا يمكن غض النظر عنه أو السكوت عليه مقارنة بما حدثَ في سنجار بعد تسليمها للدواعش دون قتال من قبل المحتفين بالنصر الذين استهتروا بتضحيات السنجاريين وما حلّ بهم من كارثة وبمدنهم من خراب ودمار .. ناهيك عن التفاصيل المروعة والمؤذية للسبي .. سبي النساء و الفتيات واغتصابهن وبيعهن في سوق النخاسة في تلعفر والموصل والانبار والفلوجة والحسكة والرقة والسعودية .. واستعباد الاطفال وإجبارهم على ترديد اركان الشهادة الاسلامية والدخول في قوام دين قثم بن عبد الله ..

شخصياً كنتُ اتوسم وأنا اشاهد البارزاني على الجبل في سنجار ان ينطق بكلمات أسف واعتذار للسنجاريين عمّا اصابهم من ذل وقهر من جراء احتلال الدواعش لمدنهم وتجمعاتهم وسبيهم للنساء والفتيات واستعبادهم للأطفال .. بعد أن تخاذل قادة الجيش الكردستاني ومسئولي حزبه .. الذين كانوا سبباً مباشراً في سقوط سنجار ووقوع المدنيين بيد الدواعش .. ويزيد عليها بوعده مشدداً ومصراً على محاسبة المقصرين ومحاكمتهم كما يطالب الضحايا ويتطلب الوضع .. كما كان قد اعلن في لقاءات سابقة اعقبت السقوط المدوي لسنجار وما حلّ بالايزيديين فيها من كارثة لا يمكن غفرانها و تناسيها ..

إذ لا يمكن التهاون مع المنفذين للجريمة من سفلة الدواعش المهاجمين .. والمسئولين العسكريين والحزبيين الذين نسبوا لمناطق سنجار ممن قصروا في اداء واجباتهم وأخلوا بشرف العسكرية المطالب بالدفاع عن المدنيين وحفظ حياتهم وتسببوا في سقوطها بيد الدواعش من قادة الجيش وكوادر الحزب الديمقراطي الكردستاني الذين شمعوا الخيط وهربوا قبل غيرهم من المدنيين من ساحة المواجهة .. تاركين الناس بمن فيهم الاطفال والنساء والعجزة والمرضى يواجهون جحافل الموت التي بدأت بارتكاب أفظع جينوسايد في القرن الواحد والعشرين تحت يافطة لا اله إلا الله .. والله اكبر .. بعد ان استحكمت بسنجار والسنجاريين معلنة تاريخ الفرمان الأسود .. لدولة الخلافة الاسلامية .. التي يتربع في هرمها خليفة مثقوب ..

كما كان يحذونا الأمل ان يبادر الحزب الديمقراطي الى مراجعة سياسته ونهجه الاستبدادي في الاستحواذ والهيمنة على سنجار وبقية المناطق في كردستان وسهل نينوى .. وهو يحتضن العشرات والمئات من البعثيين والمرتزقة الجحوش ممن تلطخت اياديهم بدماء الابرياء من رؤساء العشائر والأغوات الذين عادوا يتحكمون بالمواطنين بعد ان احتواهم وجعلهم في الاستلاف الاول من كوادره على حساب دماء شهدائه والمضحين من بقية الاطراف في زمن الثورة والكفاح البطولي للپيشمركة والأنصار ..

وينتابنا العجب حينما لا نرى في خضم هذه الاحداث المأساوية المذلة والدامية حراكاً من المنتسبين للحزب ومؤازريه.. يدعو لمراجعة الاحداث ونقدها والتهاون فيما سببهُ المتخاذلون في حزبهم من كارثة بغية عدم تكرارها في مناطق اخرى ..
خاصة وان المعركة مع الدواعش والتطرف الاسلامي لم ولن تنتهي في حدود الوصول الى جبل سنجار .. ولن تبقى في سياق الارهاب الاسلامي الموجه ضد الايزيديين والمسيحيين والشيعة من الاعزاء الشبك والتركمان في تلعفر وسهل الموصل .. وان دولة الخلافة الاجرامية ما زالت تهدد باستباحة مدن الاقليم وإعلانه امارة اسلامية ..

كما ان مواجهة التطرف الديني لنْ وَ لنْ تنتهي من خلال الهجمات العسكرية وغارات طيران التحالف الدولي .. الذي تتزعمه اكبر دولة منافقة في العالم ساهمت قبل غيرها في دعم التوجهات الارهابية للمتطرفين ودعمت تنظيماتهم الاجرامية ابتداء من افغانستان ومروراً بسوريا والعراق واليمن وشمال افريقيا وغيرها من البلدان ..

كردستان التي يتباهى بها قادة الديمقراطي الكردستاني الذين يستحوذون على شؤون الادارة فيها ويتحكمون بمفاصلها ابتداء من ثروتها النفطية واقتصادها وزراعتها وتجارتها وشبكة علاقاتها الاقليمية والدولية .. ناهيك عن بنائها الداخلي ودور وزارة الداخلية وجهاز الباراستن الذي يعتقد انه مسيطر على الاوضاع العامة والخاصة فيها واخضع رؤساء العشائر لسياسة الحزب المهيمن على الاوضاع في الاقليم.. بعد تراجع الاتحاد الوطني الذي كان يناصف الديمقراطي بما كان يعرف بسياسة الفيفتي فيتي .. وانحصار التيار اليساري العلماني لعدة اسباب لسنا بصدد ذكرها في هذه الاسطر .. مع تنامي المد الديني الاصولي وحصول الاحزاب الاسلامية في كردستان نسبة تقترب من الـ 20 % من الاصوات ..
بوجود ليس المئات .. بل الآلاف من اعضاء الخلايا النائمة المسلحة في كردستان .. إذ يقرب عددهم للـ 15 الف مسلح جاهز للتحرك ..عندما تصدر الاوامر اليهم من خطباء في 5200 جامع ومسجد .. وتغلغل الاسلاميين ليس في ثنايا المجتمع ومؤسساته الرسمية فقط .. بل في صفوف بقية الاحزاب بما فيه الحزب الشيوعي الكردستاني الذي اخذت تتصدر واجهة استعلامات مقر مكتبه السياسي في اربيل المحجبات ..

ناهيك عن الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي افتتح زاوية للصلاة في غالبية مقراته وأخذ قادته .. في المقدمة منهم مسعود البارزاني يهادن التيارات والاتجاهات الدينية .. راجعوا على سبيل المثال ودققوا واحسبوا كم مرة كرر الحمد لله وبقية العبارات الدينية في خطابه القصير من على جبل سنجار ..

هذه المهادنة "الداخلية "التي برزت للواجهة .. تخطت ملامحها حدود الاقليم والعراق الى تنسيق مع تركيا .. السعودية .. قطر .. الإمارات .. وبقية القوى الاسلامية الداعمة والمغذية للموجة الطائفية السنية في العراق والمنطقة .. جعلت من كردستان منطقة حامية للمتطرفين وحولت اربيل الى حاضنة للفارين من وجه العدالة المطلوبين للقضاء العراقي بتهم الارهاب ..

هذه الشرذمة التي اجتمعت دون خجل بحضور نائب رئيس الجمهورية اسامة النجيفي تحت يافطة مؤتمر اهل السنة في عاصمة الاقليم وبمشاركة مجرمين هاربين تآنسوا بممثل رئاسة الإقليم ومدير مكتبه في اجواء المؤتمر الذي كرس دعمه للعناصر الداعمة للإرهاب في العراق .. ابتداء من الاخوين النجيفي ورافع العيساوي وانتهاء بالهزاز عدنان الدليمي صاحب الخطاب الطائفي الشهير في مؤتمر اسطنبول قبل سنوات قليلة المعروف للقاصي والداني .. بالإضافة الى رموز العهد المقبور من البعثيين والنقشبندية الذين ساهموا بفاعلية في احتلال وتدمير مدن سنجار والحقوا الاذى والدمار بالايزيديين .. والنازحين الذين يتضورون جوعاً وبرداً في الخيام بالرغم من مساعي الناس في زاخو ودهوك و سرسنك والعمادية وبقية المدن في سوران لتقديم المساعدات الانسانية لهم وتخفيف ألامهم ..

لكننا نفاجأ ونصطدم بسياسة الديمقراطي الكردستاني وكوادره الذين ما زالوا يمنعون الناس والمقاومة لتحرير مدنهم كما هو الحال في بعشيقة و بحزاني .. إذ يمنع كوادر الديمقراطي الثوار من مواجهة الدواعش بحجة عدم وجود أوامر كما كان الحال في سنجار لأكثر من اربعة اشهر مضت .. أية اوامر هذه !! .. هل هي أوامر اقليمية ودولية ؟ .. أمْ اوامر القيادة .. قيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني .. التي تتحكم بالوضع ومفاصله وتسعى للاستحواذ على الارض ومن عليها .. كما نوه سكرتير الحزب وعديد كوادره من الاستاف الثاني في تصريحات ومقالات تبريرية عن احتلال وتحرير سنجار بسواعد الديمقراطي الكردستاني وحده بعد الوصول السياحي للجبل ..

الامر الذي يدفعنا للتساؤل عن المهبط الذي انحدر اليه الديمقراطي الكردستاني من اعلى هرم في الثورة الكردية وقيادتها .. الى اوطأ موقع في السلوك السياسي والمهادنة في تشكيلة السلطة والإدارة !!!..

مقارنة بين الوجه الثوري الجميل للثورة وقبح وبشاعة وجه السلطة .. التي حولت الثوار الى لصوص .. ومستبدين متآمرين من اجل منافع وغايات عكسها دون خجل رهط من كادر الحزب الديمقراطي الكردستاني وإعلامه في هذه المرحلة المتأزمة .. اذ اخذوا يصرحون ويعلنون منذ الايام الاولى لأحداث في سنجار .. انهم يمارسون تكتيكاً سياسياً بغية هدف استراتيجي لإعلان الدولة الكردية !..
لا ادري كيف يمكن لحزب ثوري يتبنى الدفاع عن الحقوق القومية المشروعة لشعب مضطهد .. أنْ يلجأ للوضاعة ويقبل أنْ تدنس كرامة البشر وتستباح اعراضهم بغية تحقيق الأمل في اعلان تحول الاقليم لدولة على حساب دماء وشرف السنجاريين وهتك اعراضهم !! ..

كيف يمكن الجمع بين الخسة والنذالة والاستعباد والاسترقاق والتضحية بالأبرياء والأعراض وقيم التحرر و الانعتاق والثورة والاستقلال !! .. كيف ؟!!
كيف يمكن الجمع بين تدمير مكون مسالم من البشر في سنجار بغية تحقيق استقلال كردستان بصفقة مع الدواعش من قتلة الدولة الاسلامية وخليفتها المثقوب ؟!! ..

صباح كنجي
اوائل عام2015



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بحزاني لَنْ تخشع وجبل سنجار لنْ يركع ..
- مداخلة في مؤتمر حقوق الانسان برلين
- نفاق السياسة في الحرب على دولة الخلافة
- لقاء مع اللاجئين العراقيين والسوريين في هامبورغ
- توثيق جينوسايد سنجار وسهل نينوى ضرورة ملحة
- سنجار .. المزيدُ من ألغازِ التماهي مع الدواعش
- نداء استغاثة الى الضمير الانساني ضد الابادة الجماعية للإيزيد ...
- رسالة مفتوحة الى الله
- نداء عاجل..!!
- طلاسم النار في جبل سنجار !
- ماذا جرى في سنجار ؟!
- هلوسة .. الفهيم يتدارك الجحيم!
- هلوسة .. ما قبل فناء العراق ..
- زيارة تفقيدية لمراكز اللجوء في هامبورغ
- هلوسة .. ما بعد خراب الموصل!
- هلوسة .. ما قبل خراب الموصل!
- حصار العنكبوت.. رواية تطاردُ المجرمينَ و تحاصِرُهم
- الحرب تبدأ بأغنية وتنتهي بمهزلة !!
- انتخبوا.. و.. لا تنتخبوا !
- عن أدب الأطفال في العراق


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح كنجي - تحرير سنجار لا يَلغي مَسْؤولية مَنْ سَاهمَ بسقوطها!