أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد حنا بيداويد - ابت اخلاقنا شرفا ان نبتدى بالاذى من ليس يؤذينا... الى الاخ مثنى حميد مجيد














المزيد.....


ابت اخلاقنا شرفا ان نبتدى بالاذى من ليس يؤذينا... الى الاخ مثنى حميد مجيد


وليد حنا بيداويد

الحوار المتمدن-العدد: 4682 - 2015 / 1 / 4 - 18:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ساكتب اليك كلمات قليلة تحمل معنى عميقا، افتتاحية كلمتى هى تحدى واقول لك اتحداك يا ابن خالتنا مثنى ، اقولها لك وعلى مسمع مادحك والمعلق على مقلاتك التهجمية والوحشية، ان وجدت كلمة (خائن أو شتم للشيوعيين لا سامح الله أو كلمة أنانى أو اية تعابير جارحة ضد الاخر) كما تقول وتتهمنى بها ، فانا مستعد ان اعتذر بمقالة كبيرة وان لا اكتب مرة اخرى فى هذه الصفحة وبعكسه عليك تقديم الاعتذار امام القراء الافاضل لهذه الصفحة وان تقول لهم على لسانك بانك تكذب رغم انك ستصاب بصدمة من طلبى هذا، ليس هذا فحسب وانما عليك ان لاتكتب مرة اخرى الاكاذيب والاتهامات المعتادة التى تكتبها وتتهمنى بها فهذا عيب واذا قلت لك عيب فان مدلول هذه الكلمة لكبير جدا وكذلك اطالب االاخوة القائمين على صفحة الحوار المتمدن بكشف هوية المخالف لقواعد النشر والكتابة المنصوص عليها فى هذه الصفحة واعلمك بشئ اذ كتبت انا شئ وهو كان خلاف كان مع ادارة صفحة الحوار المتمدن وهذا لايعنى ابدا ابدا اننا فى حالة حرب حرب معهم فاننى عضو كما انت فى هذه الصفحة ليس إلا ، ورحت انت بعيد تفسر الحدث على وهواك. .
اقول لك ابن خالتنا مثنى انه من المعيب جدا ان تقول الاخر ما لم يقوله، انك تتهمنى باشياء لم اقولها ولا هى فى فكرى وبالى وما تقوله هى صفة المتكلم والمعلق ليس اكثر واتهاماتكم هى خارج اهتماماتى التى لا تعنينى بشئ التى انتم مجروحون لا بل منهارون منها ومن اسبابها اصلا، لايمهنى ما اصابكم على يد البعث وعلى غيره ولا تهمنا لا من قريب ولا من بعيد لانكم لا تمثلون ارادة شعبنا، فشعبنا يحتاج الى شجاعة وبآس وواقعية وليس كلام ماوراء الطبيعة وخيال يسبح فى الميتافيزيقات التى عودتم اذاننا على سماعها وقرآته عبر كتاباتكم وتعليقاتكم، فخلافاتكم مع نظام صدام ومع البعث لا تهمنا لا من بعيد ولا من قريب فانتم احرار فى حلها لذلك لا يحق لكم ان تزجوا الاخرين بها،، اسمع يا زميلى ما اقوله لك وللاخر، اليوم ليس هناك نظام صدام ولا البعث فى السلطة فى العراق ، شجاعتكم يجب ان تدفعكم لنصرة شعبنا المذبوح على يد اعداء الانسانية واعداء الفكر التقدمى الذين يريدون اعادة الوطن والشعب الى ما قبل البشرية والى القرون الحجرية.
ما هذا الغيظ وهذا الحقد الذى حملته طيلة هذه المدة ضدى وكذلك مادحك الاخر لمجرد اننى رفضت تعلقياته وطلبت منه ان لا يعلق على مقالاتى لاننى ببساطة ارفض ان يعلق شخص نكرة لايحمل الشجاعة حتى فى ذكر اسم الصريح، ارفض انا التعليقات الهابطة التى لاتحمل معنى، تعليقاتى تضاف الى هذه بضع الكلمات هى تتمة جوابى لكما، كلمة قبل النهاية، انا اكتب بكل شجاعة وبكامل الحرية تحمل مقالاتى اسمى الثلاثى الصريح ولى مبررات لكتابتها ونشرها، والحوار المتمدن ينشر ما لم اتجاوز به الخطوط الحمراء للنشر بعكس من لا يقدر ان يعبر بحرية وهو خائف او يكتب بتعليقات لاتمت للواقع والحقيقة بصلة
تقبلا منى تحية واتمنى لكما الشفاء العاجل
[email protected]
..



#وليد_حنا_بيداويد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صانعة الارهاب ( السعودية) تحاول البحث عن موطئ قدم فى كوردستا ...
- سامى ألمنصورى ومؤيده، هكذا أفهم دينى يا عمر
- سامى ألمنصورى، بوق دعائى سلفى وموقف عدائى معهود
- امين عام لتجمع الشبك والدعاية الانتخابية.
- ماذا يعنى تكريم سمكو شكاك من قبل حكومة اقليم كوردستان؟
- عبد الحكيم عثمان,غربالك الاسلامى المتهرء لايحجب شمس المسيحية ...
- تركيا تاريخها دموى وحاضرها غير مشرف
- يوحنا بيداويد فى حوار غير فلسفى مع الاب يوسف توما فى استرالي ...
- ردا على مقالة طلعت خيرى ( الشذوذ الجنسى فى شريعة المسيح)
- نحن قوم آبت آخلاقنا شرفا آن نبتدى بالاذى من ليس يؤذينا، رد ع ...
- والسلام على من اهتدى قنبلة انفجرت
- الزميل عبدالرزاق عبود ، رد متشنج ومبالغ فيه
- إله يكره اآلبشر
- فحص كتاب صدر فى ألسويد عن محن ألعراق.
- ألمتغييرات فى ألاعلام وألصحافة ألعراقية وأسباب فشله
- ألاخطاء أللغوية فى ألقرآن ( خمسة من خمسة )
- ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن. أربعة من خمسة
- ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن (ثلاثة من خمسة)
- ألاخطاء اللغوية فى ألقران/ أثنان من خمسة
- ألاخطاء اللغوية فى ألقران


المزيد.....




- مكتب نتنياهو يتهم -حماس- بممارسة -الحرب النفسية- بشأن الرهائ ...
- بيت لاهيا.. صناعة الخبز فوق الأنقاض
- لبنان.. مطالب بالضغط على إسرائيل
- تركيا وروسيا.. توسيع التعاون في الطاقة
- الجزائر.. أزمة تبذير الخبز بالشهر الكريم
- تونس.. عادات أصيلة في رمضان المبارك
- ترامب: المحتال جو بايدن أدخلنا في فوضى كبيرة مع روسيا
- روته: انضمام أوكرانيا إلى حلف -الناتو- لم يعد قيد الدراسة
- لوكاشينكو: بوتين تلقى اتصالا من أوكرانيا
- مصر.. اكتشاف مقبرة ملكية من عصر الانتقال الثاني


المزيد.....

- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد حنا بيداويد - ابت اخلاقنا شرفا ان نبتدى بالاذى من ليس يؤذينا... الى الاخ مثنى حميد مجيد