إصدار كتاب جديد للأديب التَّشكيلي صبري يوسف بعنوان، حوار حول السَّلام العالمي

صبري يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4682 - 2015 / 1 / 4 - 10:38
المحور: الادب والفن
    

إصدار كتاب جديد للأديب التَّشكيلي صبري يوسف بعنوان:

حوار حول السَّلام العالمي

1

أصدر الأديب التَّشكيلي صبري يوسف كتاباً جديداً عن طريق دار نشره في ستوكهولم، بعنوان: حوار حول السَّلام العالمي، وقد أجرى الحوار مع كلٍّ من:
الأديبة والمترجمة المغربية د. أسماء غريب، المقيمة في إسبانيا، الكاتب والباحث السُوري نارام سرجون، الكاتب والباحث السُّرياني جوزيف ساووك، المقيم في السّويد، الشَّاعر اللُّبناني قيصر عفيف، المقيم في المكسيك، الأديبة العراقيّة صبيحة شبر، الكاتب المغربي بلقاسم واكريم، الأديبة المغربيّة فاطمة بوهراكة، الشَّاعرة السُّوريّة طهران صارم، الفنّان التَّشكيلي العراقي محمود غلام، الكاتب والمفكر الكردي السُوري د. عبدالباسط سيدا، المقيم في السُّويد، الأديب التَّشكيلي السُّوري صبري يوسف (حوار مع الذَات)، المقيم في السُويد، ستوكهولم.

أجرى صبري يوسف (محرِّر مجلِّة السَّلام)، هذه الحوارات خاص بالعدد الثّاني من مجلّة السَّلام وقد تمَّ نشرها في المجلَّة ضمن ملف خاص بالحوار حول السَّلام العالمي في ديسمبر (كانون الأول الماضي) 2014.

صبري يوسف ـ ستوكهولم

#صبري_يوسف (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات