أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهد محمد - رواية-أميرة- تعزف على أوجاعنا














المزيد.....

رواية-أميرة- تعزف على أوجاعنا


شهد محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4648 - 2014 / 11 / 30 - 00:37
المحور: الادب والفن
    


شهد محمد:
رواية"أميرة" تعزف على أوجاعنا
رواية "أميرة" لجميل السلحوت الصادرة عن دار الجندي عام 2014مزيج من تراكيب الحياة المختلفة بما فيها الفرح، الترف، الخذلان، التوبة، الوجع، التشرد، الألم، الحسرة.
بدأ الكاتب استخدام لغة بسيطة، ومعاني سهلة، وكانت قادرة على التعبير بطريقة استثنائية في وصف الأحداث، وطغى على الرواية عنصر التشويق، من مطلع اصفحتها الأولى حتى الاخيرة.. تم وصف الأحداث بدقة متناهية، جعلت القارئ يتعرف على شخصيات الرواية، وتخيلها بل ويعايشها، ونصر المفاجأة وجد في كل صفحة - تقريبا- كما وجد عنصر المصادفة المعقولة، شخصيات الرواية واقعية بعيدة عن أي مبالغة.
ما لفت انتباهي حقا في الرواية هي الأهازيج والأغاني الشعبية، التي هي جزء أصيل من موروثنا الشعبي، وما يمثله في حفظ وبناء وترسيخ هويتنا الوطنية.
وكذلك اختيار اسم"محمد عيسى" بن عباس والذي يرمز الى التآخي بين مسلمي ومسيحيي بلادنا، وهذه قضية مهمة في بناء نسيجنا الاجتماعي والحضاري.
وما أوجعتني فقرة النهاية حيث لم تصدق الطفلة أميرة أن لها والدين غير حنا وجورجيت،
وفي النهاية أقول للكاتب: شكرا لانك فلسطيني، وأجدت العزف على أوجاعنا بدقة



#شهد_محمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...
- ألوان وأصوات ونكهات.. رحلة ساحرة إلى قلب الثقافة العربية في ...
- تحدث عنها كيسنجر وكارتر في مذكراتهما.. لوحة هزت حافظ الأسد و ...
- السرد الاصطناعي يهدد مستقبل البشر الرواة في قطاع الكتب الصوت ...
- “تشكيليات فصول أصيلة 2024” معرض في أصيلة ضمن الدورة الربيعية ...
- -مسألة وقت-.. فيلم وثائقي عن سعي إيدي فيدر للمساعدة بعلاج مر ...
- رايان غوسلينغ ينضم لبطولة فيلم -حرب النجوم- الجديد المقرر عر ...
- بعد ساعات من حضوره عزاء.. وفاة سليمان عيد تفجع الوسط الفني ا ...
- انهيار فنان مصري خلال جنازة سليمان عيد
- زمن النهاية.. كيف يتنبأ العلم التجريبي بانهيار المجتمعات؟


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهد محمد - رواية-أميرة- تعزف على أوجاعنا