أحمد علي العيسو......
الحوار المتمدن-العدد: 4648 - 2014 / 11 / 30 - 00:23
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
يتناقشون بربرية داعش و المنظمات المتأسلمة الأخرى في كل مكان.
يا للخزي و العار و يا للتبعية و الانجرار و يا للاستلاب و الاستكلاب .
والموضوع بكل بساطة هو : تقسيم + تغيير ديمغرافي + ثروات + صناعة أسلام قذر + تشويه و تقزيم و توسيخ الإسلام الحقيقي + حروب و بيع أسلحة + ضعف و سيطرة ..........
و المصيبة الكبرى نقدم كل أنواع المسكنات لتسكين الألم و لا نبحث عن مصدر الألم الحقيقي فأسالوا أهل الصناعة و التي تجيد صناعة الإرهاب و اسألوا حكومات الارتزاق عنهم و اسألوا المسلمين الذين يعملون مع هذه المنظمات و هم في روعة قذارة التخلف و التعفن .
رغم هذا أنا لا أعاتب اليهود و لا أمريكة و لا أوروبة .
إن كنت لا تعلم فهي مصيبة و إن كنت تعلم فالمصيبة أعظم .
فأسالوا القرون العربية المتخلفة و الشعب الخانع الذي أدمن الخنوع و التخلف و أدمن الولاءات و القداسات و العبودية و الظلم فشوه الدين الحنيف و أنتج تاريخاً أسوداً.
و اليوم يتحالفون و يتناقشون و يدافعون مع صناعي داعش من أجل الحفاظ على الكراسي المسوسة .
#أحمد_علي_العيسو...... (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟