يَا قَلْبُ

كمال التاغوتي

الحوار المتمدن-العدد: 4642 - 2014 / 11 / 24 - 00:36
المحور: الادب والفن
    

مَتَى تَكُفُّ عَنْ هَــذَا الوَمِيضِ الجَــارِحِ؟

كَــأَنَّــكَ المِسَــلَّةُ اليَتِيمَــةُ البَــتُولُ

عَــلَى هَــذَا النَّــهَــارِ السَّـــامِقِ،

تُلَمْلِمُ الكَنَــائِــسَ الفَقِيــرَة

وَنَــبْضَ سُــؤْلِهَــا فِي سَــلَّــةِ النَّــوَاقِيسِ

كَــأنَّــكَ الصَّــدَى، كَــأنَّــكَ الرَّسُــولُ

لأَجْرَاسِ البُحَيْــرَاتِ الكَسِيـــرَة

وَصَــنْــجِــهَا الشَّجِيِّ الحَارِقِ.

فَحَسْــبُكَ الدَوِيُّ فِي تَضَارِيسِي،

لَقَــدْ مَــلَّتْــكَ آلاَمُ المَنِينِ المَــالِحِ!

#كمال_التاغوتي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات