أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - التقرير الاعلامي للمخابرات الأسدية (المشيخية السلطانية البعثية الأسدية الطائفية) تحملنا مسؤولية هدر الدماء السورية، بمقابل اعترافها -بشرعية النظام الأسدي- .














المزيد.....

التقرير الاعلامي للمخابرات الأسدية (المشيخية السلطانية البعثية الأسدية الطائفية) تحملنا مسؤولية هدر الدماء السورية، بمقابل اعترافها -بشرعية النظام الأسدي- .


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 4640 - 2014 / 11 / 22 - 10:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


..
هذا العنوان نجده في كل كتابات الشيخ السلطاني الأسدي (الخطيب) ومثالاته باسم عدم عسكرة الثورة، وكأن الثورة هي التي قررت العسكرة !!! ..أي تحميل (الجيش الحر) مسؤولية هدر الدماء السورية بانشقاقه عن "الجيش الأسدي الشرعي " كالنظام الأسدي الشرعي...

ننشر في هذه الزاوية أطرف تقرير سمعناه في حياتنا، من (وعاظ السلاطين ...المشايخ الأسديين معاذ وحبش،.ومسؤولهم البعثي الأمني نعسان آغا الذي يؤمنون بمهارته وبمعلميته وكعبه الأعلى بفلسفة النذالة ..عندما بزهم وتفوق عليهم جميعا في تأليه التمساح الأسدي الأب، فوضعه وزيرا لثقافة تحالف الرعاع الأسديين، وسدنة هيكل سلطتهم الشرعية الدينية من حثالات المدن من شيوخه البعثيين من ( كفتارو إلى البوطي إلى حسون وتلميذههم معاذ.. )، إذ سبق وان أطلق أستاذهم البوطي على الثورة السورية في أول انطلاقتها (الشبابية البنفسجية ) بأنهم (حثالات )، وذلك قبل تصفية البوطي اسديا كسادن من سدنة (هياكل الوهم اللاهوتي والسلطاني الارتزاقي ) كمرتزق من قبل سلطانه الاسدي، بعد أن خدم بوفاء سادته الأسديين وانتهى دوره الخدماتي فقتلوه ..

ولهذا فإن التلاميذ الثلاثة ( الشيخان وثالثهم الشبيح الثقافي البعثي الأفاق مسؤولهم الأمني نعسان آغا ...)، طلب إليهم الانشقاق (البعثي النضالي ) في الافتداء بالروح والدم (لأربابهم الأسديين العملاء المجوسيين ) الذين آمنوا بالرسالة المقدسة ( البعثية الطائفية العلوية .. الأسد أو حرق البلد )........ ويقال أن الثلاثة تشيعوا وتهرمزوا و(تأيرنوا) وفق طريقة الولي الفقيه ونائبه ( اللبناني المتأيرن الأول نصر اللات المجوسي- الإسرائيلي )..

والثلاثة بحكمة عميقة وتأمل فلسفي واستخارة قلبية لوجه الله الذي طالما تظللوا به في خدمة مآربهم الشيطانية الدنيئة ... فقد قرروا أن يضحوا بأنفسهم دون طلب من أحد إلا وجه الله الذي يغلفون بقدسيته ضمائرهم الفاسدة النتنة ..وذلك بأن (يبايعوا الأسد بالاعتراف بشرعية نظامه الدموي القاتل أمام قادة المافيا العالمية الروسية الحامية بالتحالف مع الولي الفقيه لسلالة الحشرات الأسدية .

أي أنهم بسبب وطنيتهم الحارقة المتأججة وحكمتهم الشديدة المتعففة التي تولهت بالباطينية الأسدية، قرروا بأن يبايعوا الأسد ..لكي لا تحرق البلد ...فذكرناهم فقط ...بان الشعب السوري عندما أطلق ثورته العظمى والأشرف في التاريخ الإنساني ...قرر هدر دم نظام الأسد وسلالته الحشراتية ، بوصفه نظاما خانئا لوطنه (إيرانيا وإسرائيليا، ومنفذ ا لخطط هؤلاء الأعداء في قتله للشعب السوري ،وتدمير سوريا الوطن، وبمشاركة مباشرة مع قوات أجنبية وطائفية حليفة في ذبح الشعب السوري ...

فإن الثورة السورية التي هدرت دم هذا النظام المتوحش ..فإنها ستهدر دم كل من يشارك ويؤيد في الاعتراف بشرعيته داخليا أو دوليا ...لعل الذكرى تنفع المؤمنين ...وكانت نوايانا حسنة، عندما توجهنا لهم كمؤمنين حتى الآن وليسوا من أخوان الشياطين ...
.ولذا ارنا نشر هذا الفيديو لنظهر إلى أي حد تعبر (الدعارة الأسدية عن نفسها الخبيثة) بوصفنا نحن من نهدر دم السوريين على حد تعبيرهم... وليس النظام الأسدي الذي هدر دم الشعب السوري خلال نصف قرن، وهم ( وعاظ السلطان وسدنة هياكل الوهم الذين ظلوا خلال كل تاريخه يفتون ويشرعون له ويؤلهونه كذات عليا يستحق كل صفات الذات الإلهية على طريقة وزير ثقافتهم ومسؤولهم الأمني ذي القامة الثقافية العليا على حد تعبير الشيوخ السلطانيين ، بل هم لا يكتفون بذلك، بل ويطرقون الأبواب الدولية للاعتراف بشرعية العصابة الأسدية ..ليس بطلب من أحد سوري سوى من المخابرات الأسدية التي كلفتهم منذ ما يدعى انشقاقهم بطرح المبادرات الانقاذية للنظام الأسدي عند الحاجة ووفق تقديره ...

https://www.youtube.com/watch?v=uXQ56NzWlSw&feature=youtu.be



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم (الإسلام قد جب ما قبله) ----لكن ذلك لا يعني قبول صيغة : ...
- نعم (الإسلام قد جب ما قبله) ----لكن ذلك لا يعني قبول صيغة : ...
- تمزقات العقل الوطني السوري .. وعجزه عن التوحد الفكري والثقاف ...
- الدعوة إلى ( هدر دم كل معارض مفاوض، يعترف بشرعية عصابات المي ...
- هل العلوية مذهب طائفي أم مذهب فلسفي!!! ؟؟؟ ليس في تاريخ الطا ...
- أكراد سوريون وطنيون ...وأكراد أجانب غير سوريين ....يتصارعون ...
- تاريخ لأكراد من منظور بعثي فولكلوري (معارض!!!)... ما بعد الث ...
- ملائكية الخلافة الإسلامية لدولة قطر العظمى !!!!
- هل يمكن التمييز بين الأخوان المسلمين و ( داعش )، بعد هذه الح ...
- الموقف التركي في إنشاء (منطقة عازلة – آمنة ) في شمال سوريا ي ...
- هل فشلت الثورة والنظام ؟؟؟؟ نعم فشل النظام ............لكن ا ...
- تحية للجيش الحر لاستجابته لنداء الضمير السوري لعين العرب (كو ...
- الغرب وأمريكا وإسرائيل هم حاضرة العالم الحديث ...فما العمل ؟ ...
- أمريكا وهستيريا (فوبيا المراهنة على الأقليات !!!؟؟؟) لا شرعي ...
- عجز العقل االسوري التقليدي (عربي وكردي) عن تقديم الوطنية (ال ...
- من الأبوجية (الطفولية اليسارية )... إلى البرزانية (كحكمة أبو ...
- كيف تصعد دون أن تهبط !!! ؟؟؟
- وحدة النضال الوطني السوري الديموقراطي ( أكرادا وعربا) هو الك ...
- يان من حزب المستقبل الكردي يكشف عن تسليم ب-ي-د (بي كيكي ) لل ...
- ماذا بقي للصبي الأسدي المعتوه من أكاذيب لتأخير سقوطه المحتم ...


المزيد.....




- -ضربته بالعصا ووضعته بصندوق وغطت وجه-.. الداخلية السعودية تع ...
- كيف يعيش النازحون في غزة في ظل درجات الحرارة المرتفعة؟
- فانس: في حال فوزه سيبحث ترامب تسوية الأزمة الأوكرانية مع روس ...
- 3 قتلى بغارة إسرائيلية على بنت جبيل (فيديو)
- -يمكن تناولها ليلا-.. أطعمة مثالية لا تسبب زيادة الوزن
- Honor تكشف عن هاتف متطور قابل للطي (فيديو)
- العلماء يكشفون عن زيادة في طول النهار ويطرحون الأسباب
- لماذا نبدو أكثر جاذبية في المرآة مقارنة بصور كاميرا الهاتف؟ ...
- العراق.. انفجارات وتطاير ألعاب نارية في بغداد (فيديو)
- مصر.. محافظ الدقهلية الجديد يثير جدلا بعد مصادرته أكياس خبز ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - التقرير الاعلامي للمخابرات الأسدية (المشيخية السلطانية البعثية الأسدية الطائفية) تحملنا مسؤولية هدر الدماء السورية، بمقابل اعترافها -بشرعية النظام الأسدي- .