أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جاسم المطير - نهاية التاريخ أم إعلاء التاريخ ..؟















المزيد.....

نهاية التاريخ أم إعلاء التاريخ ..؟


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 1301 - 2005 / 8 / 29 - 06:59
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


هيغل – فوكوياما
جاسم المطير
( قراءة في كتاب هيغل والهيغلية تأليف جاك دونت
وترجمة حسين هنداوي ومن منشورات دار الكنوز الأدبية ) .
* * * * * * *
قليل من الناس في هذا الزمن يرفرف في مكتبتهم علم هيجل أو مؤلفاته ،
كأن القرن الحادي والعشرين لا ينتسب الى هيغل ،
أو أن هيجل لا ينتسب الى الألفية الجديدة وعليها أن تتجنبه .
كما أن على القارئ أن لا يثقل عقله بحمل ٍ من منهج هيجل.
ولا ادري كيف و لماذا لسعت نار العصر الهيجلي رأس وكبد وقلب الكاتب العراقي الدكتور حسين الهنداوي فمنح مهارته في ترجمة بحث مرير أنجزه عن هيغل فيلسوف فرنسي معاصر هو جاك دونت المتخصص في الفلسفة الهيغلية الذي كان قد أسس في عام 1970 مركزا عالميا لامعا للدراسات الهيغلية والماركسية .
كثيرون خلال قرنين من الزمان كانوا قد كتبوا آراءهم مديحا حول المنهج الجدلي لهيغل أو أن آخرين بحثوا فيه ودرسوا حتى أن بعض أنصاره المتحمسين رفعوا شعارا يقول ( كل من ليس هيجليا فهو جاهل وأحمق ) وقد وصف تلميذه المخلص روزانكراتس خلاصة مسيرة حياته بالقول :
استمع الناس من كل الطبقات الى محاضراته وتوافدوا عليه من كل أنحاء ألمانيا ومن كل البلدان الأوربية ولاسيما بولندا بل كان هناك يونانيون واسكندينافيون جلسوا عند قدميه وأنصتوا بخشوع لكلماته السحرية التي كان يتفوه بها ، وهو يقلب أوراقه فوق المنضدة وهو يسعل وينطق بصعوبة ، غير أن عمق المضمون كان ينفذ الى العقول ويشع فيها حماسة صافية كل الصفاء .
كان ذلك في مرحلة مهمة من مراحل التسلسل الزمني لصعود الرأسمالية في مشاهدها القاتمة بالصراعات والحروب
أما اليوم ونحن في بداية الألفية الثالثة حيث تواجهنا ثلاث واجهات :
( 1 ) سقوط الدولة السوفيتية في العقد الأخير من القرن العشرين .
( 2 ) ظهور نظرية فوكوياما عن نهاية التاريخ .
( 3 ) صيرورة العولمة الاقتصادية حقيقة كلية مجردة في القرن الحادي والعشرين .
هل هذه " الواجهات " الثلاث الكبرى تعيدنا إلى كارل ماركس أم إلى فريدريك هيغل . بعض الفلاسفة المعاصرين يعيدنا إلى " فشل التفسير الاقتصادي للتاريخ " أي أنه يعيدنا إلى كارل ماركس .
وهناك من يعيدنا إلى هيغل ، أي إلى النظرية القائلة بإمكانية تناول " العملية التاريخية " بشكل غير اقتصادي .
العودة إلى هيغل تمنحنا ، كما يظن ألكسندر كوجيف ، فرصة إعادة التفكير بالماضي الفلسفي وهو ضروري لمعرفة صيرورة الحاضر والمستقبل .
إن فشل التفسير الاقتصادي للتاريخ يعيدنا إلى هيغل وليس إلى ماركس لأن هيغل يتناول " العملية التاريخية " بشكل غير اقتصادي تماما. فكما فسر ذلك ألكسندر كوجيف، يمنحنا هيغل فرصة لإعادة التفكير بالديمقراطية الليبرالية الحديثة بتعابيرمختلفة عن التعبير المعتاد في الوسط الأنكلوسكسوني المنبثق من هوبز ولوك …إن هيغل ، بعكس هوبز ولوك ، يعطينا مفهوما للمجتمع الليبرالي مرتكزا على الجانب غير الأناني في الشخصية الإنسانية، وهو يحاول إبقاء هذا الجانب كنواة للمشروع السياسي الحديث. وفي نهاية المطاف يبدو هذا المفهوم الهيغلي تفسيرا أكثر دقة لما يعنيه الناس في العالم المعاصر عندما يعلنون بأنهم يريدون الحرية والديمقراطية ".
لكي لا يكون السؤال فارغا أو مجرد نقطة بسيطة غير ايجابية لا بد من الإشارة الى أن قيام حسين هنداوي بترجمة كتاب جاك دونت الذي عنوانه " هيغل والفلسفة الهيغلية " جاء أمرا بالمصادفة أم أن المترجم وجد نفسه أمام نسيج فلسفي عالمي متنوع الألوان يمكن أن يؤثر إيجابا على أنسجة متنوعة الألوان في عالم شرق أوسطي كثير الجدل فكرس جهده واقفا مع مؤلف الكتاب لإعادة دراسة " المفهوم الهيغلي للتاريخ " في هذا العصر المضطرب والعالم الممزق والمتناقض الذي يواصل فيه الجنس البشري تقدمه رغم التطور الكبير الذي تشهده اقتصاديات الرأسمالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وهيمنتها على الساحة السياسية العالمية مما جعل فرنسيس فوكوياما ينظر لذلك مخترعا موقفين أو نظريتين : الأولى " بداية التاريخ " في مقال كتبه إثر انهيار جدار برلين وعرف تحليلا له في كتابه الشهير نهاية التاريخ والإنسان الأخير..
منذ العقدين الأخيرين من القرن العشرين وحتى الآن تم إنتاج خطابات سياسية وفلسفية كثيرة حول بداية "تاريخ جديد " أو حول نهاية " تاريخ قديم " ..
أنتج في العالم كله تضخم في الخطابات، والادعاءات والتصريحات حول "نهاية التاريخ" بعد أن تورم الادعاء بنهاية الإيديولوجيات، منذ ما أعلنه عالم الاجتماع "كارل لبست " في الستينات من القرن الماضي . واليوم بعد تفككات تاريخية وانحلال تاريخي اعتقدنا أنها ستكون حلقات متسلسلة لا تنفصم عراها، يأتي المستشار والموظف بالخارجية الأمريكية فرنسيس فوكوياما ليعلن نهاية التاريخ مرتحلا بين فكرة "الاعتراف" عند هيغل وفكرة "الإنسان الأخير" عند نيتشه. الصراع من أجل اعتراف الآخر بالذات هو ما جعل الناس ينزلون إلى شوارع موسكو، براغ، برلين… الخ، لأنهم لم ينتفضوا لأسباب اقتصادية، بل لغياب الديمقراطية، لذلك فتاريخ الدول التي غابت فيها الديمقراطية قد انتهى؛ و"الإنسان الأخير" في زرادشت نيتشه الذي لا يغامر ولا يجازف الحريص على ألا يصدر أحكاما مسبقة، إذ يتحول من شدة الحرص إلى كائن وسط قطيع خائف ومحتاط دائما. ليس هناك تناقض بين الفكرتين النيتشوية والهيغلية، ففكرة نيتشه المتشائمة في التماسها للديمقراطية هي النقد العميق والعنيف لفكرة هيغل المتفائلة، لأن الاعتراف بالمساواة بين الكائنات البشرية كمبدأ مؤسس للديمقراطية هو اعتراف لن يرضي الكل ما دام الناس غير متساوين، كما أن تأكيد الديمقراطية في أبعد حدودها قد يساوي بين الكل فيصبح "الإنسان الأخير" هذا كما كان حيوانا في الأصل، يعيش حياة قطيعية، وهذا يفتح المجال للتدمير ونهاية التاريخ.
بعضهم يعتقد كما يلي : ( لم يتنبأ فوكوياما بنهاية التاريخ، بل هو يسجل بدايته ) ولذلك كان تأمله السياسي المتكئ على تراث فلسفي "كبومة منيرفا التي تأتي في المساء". لكن الأمر لا يتعلق بالفلسفة على هدي عمق الفكرة الهيغلية، بل هو تفكير استراتيجي كان عليه أن يتنبأ ويسبق وقائع التصدع والترميم ، الانحلال والبناء، لهذا فإن ما يستخلص من درس في علاقة فوكوياما، المستشار الاستراتيجي للسياسة الأمريكية ، بهيغل الفيلسوف وربما كان سيكون مستشارا استراتيجيا في عصره ما دام قد وحد بين العقل والتاريخ . على هذا الضو ء يمكن عرض ما يلي :
1 ـ فكرة " نهاية التاريخ " تخص دولا دون أخرى والنهاية تعني " بداية " تاريخ جديد.
2 ـ النهاية لا تلتصق بالانغلاق مادام الجدل هو صيرورة مستمرة، فنهاية مرحلة إعلان لانفتاح على مرحلة أخرى.
3 ـ يبعد فوكوياما شأنه شأن هيغل العنصر الاقتصادي والقاعدة المادية في تحليل التاريخ، ليظهر عنصر "الحاجة إلى الاعتراف" كفكرة هيجلية في صيغة الديمقراطية الليبرالية كزواج بين العقل والحرية وضمان للتعددية.
4 ـ يكون الدين منتهى المغامرة الفلسفية، إذ تتجسد الفكرة المطلقة في الإله المسيحي وترعاها دولة بروسيا ويكون الدين عند فوكوياما كرابطة تلحم بين عناصر الكل الاجتماعي وتجنبه التفكك كأساس لاستمرار الديمقراطية الجديدة وكعنوان لنهاية التاريخ، فهل هي نهاية أبدية لن تتلوها بداية أخرى؟ تلك هي الحلقة الضعيفة في تفكير فوكوياما، وهو يتيه عن دائرة التفكير الاستراتيجي المستثمر للفكرة الفلسفية لينزلق نحو ديانة جديدة.
تأتي مبادرة حسين هنداوي في ترجمة كتاب هيغل والفلسفة الهيغلية لمؤلفه الفيلسوف الفرنسي المعاصر جاك دونت في هذا الوقت العصيب بالذات وهو أي الهنداوي يعبر عن عميق سروره إذ يضع بين يدي القارئ العربي هذا الكتاب من دون أيديولوجيا أو تسطيح أو تعقيد بل هدفه الرئيسي هو إعادة وضع الفلسفة الهيغلية بأعماقها وآفاقها وجمالياتها وأوهامها وتناقضاتها كما جاء في مقدمة الكتاب المترجم عام 2004 .
بدقة وبأسلوب مكثف يتناول مؤلف الكتاب في فصلين ، تاريخ فكر وفعل هيغل ، مؤكدا منذ بداية بحثه حقيقة تمهيدية أولى هي ( ليست هناك نهاية في دراسة هيغل . فالهيغلية عالم قائم بذاته يتغير مشهده تبعا لتموضعات النظر . ومن هنا فالهيغلية وتاريخها يباغتان المراقب بمفاجآت نافعة ورائعة .)
يتناول الكاتب حياة هيغل وأعماله من زوايا ثلاث :
• هيغل الكبير .
• هيغل الغامض .
• هيغل المتكتم .
أفاض المؤلف في بحث العلاقة بين الروح الهيغلية والروح الفرنسية مؤكدا انه سادت ولزمن طويل في فرنسا صورة عن هيغل كانت قد رسمت سلفا بنوع من العبقرية النذيرة من قبل شاب شبه مجهول اسمه " شويغوزر " يعمل مدرسا في قصر قرب مدينة بواتيه . ففي بحث جيد التوثيق قدم " شويغورز " هيغل مجرد تلميذ لـ " شيلنغ " ناسبا له أوصافا ظلت لصيقة به على الدوام لنحو قرن من الزمان ومن تلك الأوصاف :
غموض لا يسبر ،
وميتافيزيقيا عويصة ،
وغرائبية ،
وحلولية قريبة من الإلحاد ، وفي كل الأحوال هي حلولية مشبوهة في نظر فرنسا الكاثوليكية ،
وسبينوزية سرية .
بكلمة واحدة فأن فرنسا وجدت في هيغل كل ما يلزم لكي ترفضه رسميا وعدم الحماس في تقديم هذا المنبوذ أمام الرأي العام الفرنسي قبل حوالي قرنين من الزمان .
يشير المؤلف إلى أن عدم الفهم الفرنسي بهيغل لم يكن مرده الجهل باللغة الألمانية فقط وإنما كان نابعا من حذر وعداء حيال الايدولوجيا التي كان يشتبه عن حق أو بدون حق بأنه يحملها وهي ملحدة وثورية .
لقد بذل جاك دونت جهودا تأليفية كثيرة عن سيرة هيغل كشف فيها عن جوانب خفية خطيرة في حياة الفيلسوف الألماني وأفكاره أيضا . وكان جاك دونت قد تناول بكتاب خاص شهير صدر عام 1968 بعنوان " هيغل فيلسوف التاريخ الحي " . وقد أعيد طبع هذا الكتاب في فرنسا أكثر من مرة .
في الفصل الثاني من الكتاب الذي أفاد الدكتور حسين هنداوي النخبويين العرب بترجمته يقول جاك دونت : ( لقد مات هيغل مع أن ذكراه لم تمت لكن الديالكتيك الذي غرسه يواصل الدرب ) ومن ثم يستخلص جاك دونت رأيه حول دور فلسفة هيغل بـ" إعلاء التاريخ " إذ قال : ( إن غاية فلسفة التاريخ هي اكتشاف وتحليل شروط إمكانية فهم عقلي للأحداث التي وقعت في الماضي ولقد قامت في هذا الاتجاه محاولات عديدة كمحاولات بوسويه وفيكو مثلا .. لكن فلسفة التاريخ عند هيغل تبدو كنموذج نوعي في مجالها والانجاز الأكثر اكتمالا والأكثر جرأة لهذا المشروع في منظور مثالي ..) .
إن ما يميز موقف هيغل هو إدراجه وجهة النظر التاريخية في فحص ودراسة كل الأشياء الإنسانية . ففي كل مكان كشف عن وجود تتابع زمني لا يقهر للظواهر والأحداث في السياسة كما في الفن والدين وحتى في الفلسفة ذاتها .
ما فعله الدكتور حسين هنداوي بترجمة كتاب هيغل والفلسفة الهيغلية الصادر عن دار الكنوز الأدبية في لبنان كان عملا يتميز بالقدرة والبراعة على رفد المكتبة العربية بما يحتاجه المثقف العربي من مضامين الكتب الفلسفية ذات الطبيعة الملائمة للروح الديمقراطية والوعي الحر السائد في الحوار والجدل في العراق وفي الشرق الأوسط كله حيث يسود صراع متسع ضد كل شكل من أشكال الأنظمة الشمولية التي كان هيغل أول من تنبأ في " جدل السيد والعبد " بسقوط هذه الأنظمة وانتصار قيمة الإنسان وكرامته التي لا بد أن تنتهي بمجتمع يعترف فيه كل إنسان بقيمة الإنسان الآخر .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصرة لاهاي في 22 - 8 - 2005



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تنسوا عدد الحمير في العراق يا مفوضية الانتخابات ..!!
- يا شيعة علي تقاتلوا ..!!
- سياسة / دستور
- المرجعيات أشكال مثل الجفافي ..!!
- عن افتراءات قيقو وجيجو ..!!
- السيد رئيس الوزراء .. نحباني للو ..!!
- مسامير جاسم المطير 981
- مسامير جاسم المطير 978
- ادفع تعلو.. في كردستان العراقية
- إلى وزراء الثقافة والتعليم العالي والتربية ..!
- السلام على ولاية الفقيه ..!!
- كيف تصبح مليونيرا بخمسة تلفونات ..!!
- الإسلام بالهندي الفصيح ..!!
- خراب البصرة وحزب الفضيلة بين زمنين ..!!
- هل تفوز امرأة عراقية بنوبل 2005 ..؟
- مسامير جاسم المطير 958
- النشيد الوطني العراقي بالأومليت ..!
- عزيزتي فيلية مع التحية ..!!
- رسالة الى توني بلير
- إلى المثقفين المصريين .. تذكرة جديدة ..!!


المزيد.....




- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...
- -استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله- ...
- -التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن ...
- مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جاسم المطير - نهاية التاريخ أم إعلاء التاريخ ..؟