فائق الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 4633 - 2014 / 11 / 14 - 08:46
المحور:
الادب والفن
في مثلِ هذا اللحظات الآتية , فـَتـَحتْ لي الحياة ُ أبوابَها
وإستقبلتُ وجهَ الأرضِ مبتسماً , وكان الرضى ثوبي الذي ألبسني إياهُ خالقي
حتى كَبَرْتُ في خمسٍ وخمسين , واستراحت سنين العمر في ظلّ ألفاظي
وما أكثر ما زارتني فيها الأحلام والآمال والذكريات
وكم من مرة أوقفتني فيها الحيرة والذهول
لتأخذني إلى أقصى الذات ألملمُ خـُطاي
وأمشي متثاقلاً في شعاب النفس وأوديتها
وأتساءل لماذا قدمي بأتجاه الفراغ...؟
#فائق_الربيعي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟