أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - بولص تحت مجهر المحلل النفسي حسن














المزيد.....

بولص تحت مجهر المحلل النفسي حسن


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 4629 - 2014 / 11 / 10 - 16:30
المحور: كتابات ساخرة
    


بعد ان اتحفنا المحلل النفسي والناقد والباحث والمؤرخ الشفاف الاستاذ حسن محسن رمضان بسلسلة مقالات عن المسيحيه ويسوع المسيح ومتى وفصفص لنا كل صغيره وكبيره ببحوث علميه تحليليه عن هذه المواضيع ولم يترك لا شارده ولا وارده الا وتطرق اليها مفحمنا بمعلوماته الثريه ودقة متابعته وتفحيصه لادق التفاصيل عن الديانه المسيحيه وكيف انها تشجع على القتل والارهاب والسبي والاغتصاب والبيدوفيليا والشذوذ والعهر والكره والكذب والسرقه وان المسيحيه تكره الاخر المختلف وتسعى الى تغيبه واقصائه.فكتب مسلسلات طويله عن كل ما يتعلق بيسوع ابتداء من شذوذه ومثليته وحتى بيدوفيدليته واغتصابه للنساء وكذبه وعريه وصولا الى انفصام شخصيه.ولم يترك تلاميذه ورسله بل حلل شخصاتهم وشخصيات وانبياء كل العهد القديم والجديد وصولا الى عهد الانترنت والفيس بوك.لم يترك ولا نبي من العهد القديم الا ووجد به عله واخضعه لمجهره واستنتج انهم جميعا وبلا استثناء كانوا يعانون من اضطرابات نفسيه وانفصام شخصيه وتزوير هويه وعقد مزاجيه ونزعات اجراميه وهلوسات عقليه.واليوم يطالعنا ببحوثه العلميه النفسيه التوثقيه الملوخيه والمهلبيه عن الاضطرابات النفسيه للاخ بولص(تكتب بالصاد وليست السين).مبتدئا بمسالة طيران بولص(على اساس انه اول من فكر بالطيران قبل عباس ابن فرناس).الرجاء من جميع القراء ربط الاحزمه وذلك لاننا على ارتفاع 5 الاف قدم من الكراهيه والحقد والعنصريه والطائفيه التى عودنا عليها الاستاذ حسن في كافة مقالاته التي يدعي بها التوثيق والحياديه والشفافيه والكبسه السعوديه الخليجيه الكويتيه. الان نحن مع المسلسل الجديد بولص 1 وسيليه عدة حلقات تبعا لمزاج وعبقرية المحلل حسن.انتظروا بولص والعشق الممنوع لنجد انه بعد تحليل ال دي.ان.ايه.سنجد ان بولص هو اخ يسوع المسيح من عمته .كيف هالمسلسل يا حبيبي .
لست ضد الكتابه ونقد الاديان لكن ان يستتر الكاتب تحت عبأة الكره والتحريض والتشكيك والافتراء والكذب والتهويل والتطبيل والتزمير والرقص والتصفيق بين الكاتب والراقص عبدالله خلف الموظف المعتمد لدى السعوديه للتخريب والتشويش ونشر الكراهيه بين القراء .بنقول لهون وبس .نعم ان الطيور على اشكالها تقع ,ومين بشهد للعروسه .عبدالله خلف كالعاده علق بالايجاب وايد ان بولص مضطرب عقليا وبدء بذكر اسماء اطباء نفسين في نوع لاظهار انتمائه لطبقة الانتلجنسيا اللي مش عارف وين الله حاطه بس بردد زي الببغاء.اكيد رداره لعبدالله راح يشتغل ويتحفنا بتعليقات قص لزق المكرره لدرجه الملل والبورنغ والهبل والسذاجه.لاادري اذا كنا في العالم العربي والاسلامي قد تخطينا كل المشاكل والماسي والمصائب والارهاب والغلاء والبطاله وجرائم الشرف وصولا الى داعش واخواتها فلذى يجد كاتب متخصص في نشر الكراهيه والاكاذيب وقته الثمين لارشفة وتوثيق وتحليل الديانه المسيحيه على اساس ان دينه هو الامثل مثل حسونه....حسونه ماتحن عليه ,حسونه خففها شويه... حسونه العنصريه جايه...حسونه حقدك لبره...حسونه ما شاء الله
على فكره انا لا اهتم بالاديان قدر اهتمامي بالانسان ومقالي هذا ليس دفاعا عن المسيحيه لكنها كلمة حق.فالتاريخ المسيحي وشخصسة المسيح عندما بث دعوته لم يقترف جرائم ولا سبي ولا اغتصاب كانت دعوه لدين جديد مكمل لليهوديه او مصحح او نسخه بالالوان مش ابيض واسود دعوة محبه.الصاق كل هذه التهم والافتراء هو تجني وبث حقد وكراهيه.
لا انكر ان اتباع الديانه المسيحيه اقاموا بحروب وعصور ظلام ومحاكم تفتبش لكن لم تكن بتعليمات وتعاليم المسيح على العكس من الديانه الاسلاميه التي قامت بالسيف ولازالت تحكم بالسيف ولن ادخل في تفاصيل داعش
واخواتها لانها خارج هذا المقال لكني اوردتها على اساس ان الذي بيته من زجاج لا يرجم الاخرين بالحجاره.
حتاما هاي التحليلات النفسيه البسيخوباديه والبسخولوجيه والسيكولوجيه قائمه على حقائق علميه ام على خزعبلات نرجسيه هواويه بطعم الكفته بالصينيه



#جان_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاتبات الحوار وعدم الاستمرار بمتابعة المشوار
- حل القضيه الفلسطينيه على الطريقه السويديه
- الاستاذ حسن ويسوع
- البغدادي احق بجائزة ابن رشد
- من جان الارامي الى داعش البغدادي
- من شو بتشتكي المرحبا والهاي والباي
- راهبات الورديه المقدسيه ونقاط على الحروف
- دولة داعشستان تصدر جواز سفر داعشستاني
- ذكرياتي من الماضي وحاضرنا الداعشي
- قضايا نسائيه...كاتبات الحوار ...ساخر
- داعش تنكحونا ..ما بهم الخنجر على خصرنا
- داعش...ارسلوا النساء النكاح جاء
- يا سيسي تخينه اوي ال100الف شهيد لفلسطين
- ليش قطر ما بتحارب مع الفلسطينين
- انجازتنا وتميزنا نحن الشعوب العربيه
- مقال اب كوميدي 4 واداعشاه
- الرك على النسوان برمضان والمسلسلات كمان وكمان
- استمرار العنف يتحمله نتنياهو وحكومته
- السعوديه وصل البل للحانا(ذقوننا)
- منتخب الجزائر الداهش يطغى على اخبار داعش


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - بولص تحت مجهر المحلل النفسي حسن