أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان عبد الهادى ابراهيم - التكامل الأوروبى .. مفتاح التوازن العالمي















المزيد.....

التكامل الأوروبى .. مفتاح التوازن العالمي


غسان عبد الهادى ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1299 - 2005 / 8 / 27 - 07:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يعتبر محللون اقتصاديون وسياسيون ان تكامل الاتحاد الاوروبى وتوسعه سيسهم فى خلق قوة عالمية تقف على نفس الصعيد مع الولايات المتحدة الامريكية مما يخلق نوعاً من التوازن على الساحة الدولية.
ويواجه هذا الطموح الاوروبى الكثير من العقبات الداخلية التى يسعى الاتحاد الى تزليلها من خلال التعاون والعمل المشترك، ولكن العقبة الحقيقية هى موقف الولايات المتحدة الامريكية والذى يتمثل برغبتها بان يكون الاتحاد الاوروبى عبارة عن تكتل مجموعة من الدول فى بنيان واحد مجرد من القوة الحقيقية ولا يستطيع التأثير على الساحة الدولية.
وقد برهن على ذلك اجواء الشماتة الامريكية التى رافقت رفض الناخبين فى فرنسا وهولندا الدستور الذى ينظم التكامل الاوروبى وما تبع ذلك من انخفاض فى سعر العملة الاوروبية الموحدة "اليورو" وبسبب التغيير المتوقع فى الحكومة الالمانية ... حتى ولو ادعت وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس غير ذلك.
وقد قالت رايس "إن الولايات المتحدة الامريكية سعيدة للغاية بسبب وجود شريك قوى فى أوروبا يعمل معها فى موضوعات حيوية مثل السلام والمجاعة والفقر والفرص والحرية." وأضافت "ندرك أن هذه فترة صعبة وأنه سيكون هناك بعض الوقت للتفكير فى كيفية السعى قدما لكننا لن نقطع الامل فى وجود أوروبا تهتم "بالصعيد" الخارجي" ... ولا يقتصر نظرها على الاوضاع "الداخلية".
وقال جيرمى شابيرو عالم السياسة بمعهد بروكنجز أحد مراكز الدراسات التى تتخذ من واشنطن مقرا لها "إن المتشككين فى "قوة" اليورو الذين لم يثقوا أبدا فى أوروبا لديهم يقين بأنه يتعين على الولايات المتحدة أن تنسى أوروبا حينما يتعلق الامر بالمخططات العالمية "لأمريكا"."
وقال شابيرو إن كثيرين من المحافظين الجدد فى واشنطن انتابهم شعور بعدم الرضا بعد أن رأوا جهود الرئيس الامريكى جورج بوش مع بداية ولايته الثانية فى كل من بروكسل ومينز. فهؤلاء المحافظون الجدد يشعرون بارتياح دفين إزاء هذه المشكلات. وهدفت جهود الرئيس الامريكى إلى تحسين العلاقات عبر الاطلسى بعد أن تصدعت بتباين المواقف من الحرب على العراق.
واكد الامريكى المحافظ كال توماس ان الموقف الامريكى يتمثل فى ان يبقى الاتحاد الاوروبى هش بعيد عن التكامل الحقيقى ذو القوة الدولية.
وقال توماس "الرفض الفرنسى للدستور الاوروبي... سيعطى الامريكيين الذين أغضبهم عدم دعم فرنسا لحرب العراق والتوجه المعادى "لسياسات" الولايات المتحدة بصفة عامة فى فرنسا شعورا بالرضا العميق إزاء ما أصاب "الرئيس الفرنسى جاك شيراك" من خزي." وقال شابيرو إنه على الرغم من ذلك سيظل بوش على موقفه بشأن سياسية الوفاق التى ينتهجها لأن حرب العراق أظهرت أن وجود "أوروبا منقسمة لن يعود بالنفع الكبير على الولايات المتحدة."
ونصح وزير الخارجية الامريكى الاسبق هنرى كسنجر بأن الاوروبيين يتعين عليهم وضع أهداف سامية بعيدة المدى والاستعداد للتضحية والتوصل إلى حلول تفاوضية وسط.
وفسر الرفض الفرنسى للدستور الاوروبى الموحد بنسبة 55 فى المئة والهولندى بنسبة 62 بالمئة فى الولايات المتحدة على أنه معارضة مخيفة للمنافسة الدولية والاسواق المحررة والعالمية و"الرأسمالية الانغلو - ساكسونية".
وكتب ديفيد إجناتيوس فى صحيفة "واشنطن بوست" أن الرفض كان "احتجاجا صاخبا على القوة الممزقة والمدمرة للعولمة الاقتصادية" التى استهدف النخبة السياسية الاوروبية الداعمة للدستور.
وقالت صحيفة "لوس أنجليس تايمز" أن الاتحاد الاوروبى مثل "جراب ملاكمة... "يتعرض للضرب من جميع الجهات" اذ يراه الفرنسيون مغرقا فى الرأسمالية ويراه البريطانيون مغرقا فى الاشتراكية. فيما رأت صحيفة "نيويورك تايمز" أن أوروبا أصابها الهم تجاه المستقبل والضرائب الكبيرة والنمو الاقتصادى البطيء.
وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" "إن أوروبا تدفع الان ثمنا "غاليا لفشل تجربتها مع اشتراكية دولة الرفاه." وأضافت أن الولايات المتحدة وفرت 40 مليون فرصة عمل جديدة خلال السنوات العشرين الماضية فيما لم تنجح أوروبا الغربية سوى فى توفير عشرة ملايين فقط. وقالت "إن ثورة شعبَيْ فرنسا وهولندا ضد التكامل الاقتصادى يرجح أن هاتين الدولتين... بلا سبب واضح محصنتان ضد التغيير."
وكتب البروفيسور كريستوفر شيفيز من جامعة جونز هوبكنز أن نتيجة التصويت الفرنسى أنهى أحلام شيراك فى أن تصبح أوروبا قوة عظمي.
والانقسامات السياسية فى برلين كانت سبباً فى ردود فعل إيجابية فى أروقة الادارة الامريكية.
ويقر دبلوماسيون أمريكيون بأن بوش لا يحب ولا يثق بالمستشار الالمانى جيرهارد شرودر.
وقالت صحيفة "واشنطن تايمز" المحافظة إن الديمقراطيين المسيحيين الذين يمثلون المعارضة فى ألمانيا ربما يكون "العمل معهم أفضل من "العمل" مع شرودر" حتى إذا لم ينجح الميلاد الجديد للمحافظين فى ألمانيا "فى حل الخلافات بين الولايات المتحدة وألمانيا بشأن مسائل منها العراق والتجارة والقانون الدولي".
وهناك أيضا خلاف بشأن سعى ألمانيا لان تكون عضوا دائما بمجلس الامن الدولي.
ويرى معظم المسؤولين الامريكيين أن واشنطن لن تدعم بأى حال من الاحوال مساعى ألمانيا بهذا الصدد.
وتساءل أحد الدبلوماسيين الامريكيين فى إشارة إلى معارضة روما لطموحات برلين واستمرار الدعم الايطالى للولايات المتحدة فى العراق "كيف يمكن أن نشرح الامر لاصدقائنا الايطاليين؟"
وكان وزير المالية الأميركى جون سنو قد أكد بان أوروبا بحاجة الى "قفزة نوعية" كى تبقى شريكا قويا للولايات المتحدة، وذلك فى أعقاب تزعزع التكامل الأوروبى بعد الاستفتاءين فى فرنسا وهولندا اللذين انتهيا برفض الدستور الاوروبى الجديد.
وفى كلمة وجهّها الى مؤسسة أبحاث سياسات فى بروكسيل، بلجيكا، قال سنو ان بقاء أوروبا واهنة اقتصاديا سيجعلها أقل قدرة على الوفاء بدورها فى الشراكة ما بين الدول الأطلسية وعلى تحمل اعباء مسؤوليتها، بمواكبة الولايات المتحدة، حيال الاقتصاد العالمي.
واستنادا لبعض الاقتصاديين، فان تخفيف الاستهلاك الاميركى سيعمل على خفض المستوردات الأميركية ويحتمل جدا ان يقلص نمو الاقتصادات التى تعول بدرجة كبيرة على صادراتها الى الأسواق الاميركية.
وجاء فى كلمة سنو ان على الصين والاتحاد الأوربى أن يقوما بدورهما فى تصحيح الخلل المالى العالمى كى يتكيفا مع الأوضاع بصورة منظمة. واضاف ان على الصين ان تتخذ ما دعاه بـ"عمل ملموس وفوري" لتحقيق مرونة فى عملتها كما يتعين على اليابان والاتحاد الأوربى ان ينفذا إصلاحلات بنيوية. وقال: "من الجلى أن اوروبا تعرف ما تحتاج لأن تفعله."
وكانت مجموعة الدول السبع الاقتصادية قد دعت الى إدخال إصلاحات على سوق العمالة والقطاع العام فى أوروبا واصلاحات فى انظمة الإنفاق والعائدات فى اليابان. والدول السبع للمجموعة هي: كندا، المانيا، فرنسا، بريطانيا، ايطاليا، اليابان، والولايات المتحدة.
وحضّ سنو قادة الدول الأوروبية على اتخاذ "خطوات ايجابية" بقوله ان أوروبا تعرف انها بحاجة لها. كما تعهد بدعم الولايات المتحدة لتنفيذ الاجراءات الضرورية. وقال: "ما نحن بحاجة له هو اجراء جلى واساسي."
واشار وزير المالية الأميركى ايضا الى ان اى خطوات أخرى للتكامل فى الاسواق المالية للاتحاد الأوروبى تمثل احدى الاصلاحات البنوية ذات الامكانات الهائلة لتشجيع النمو، مشيرا الى "خطة عمل القطاع المالي" للاتحاد الاوربى كسبيل لتعزيز الكفاءة. وترمى هذه الخطة الى انشاء سوق مالية اوروبية متحررة ومتكاملة.
ويواجه الكيان الاوروبى اليوم تحدياً جديداً غيّر الى حد كبير المعطيات العالمية ويتمثل فى "العولمة"، ان الزيادة الهائلة فى حجم المبادلات الدولية والآثار الكبيرة التى ترتبت على ثورة المعلوماتية فى العديد من المجالات وخاصة على صعيد المبادلات التجارية والعمليات المصرفية ووسائل الاتصال ادت الى تعاظم التداخل بين الدول الفاعلة على المسرح الدولى لكن هذه الدول نفسها فقدت الكثير من دورها المباشر دولياً لمصلحة التوجه نحو "التكامل الاقليمي" ولكن ايضاً نحو اعطاء دور اكبر لتغليب "الاقتصاد" على "السياسة".

* اوروبا فى ظل العولمة

ان ما يؤكد عليه اكثر من مساهم فى كتاب "اوروبا والعولمة" "الصادر عن معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية -المطبوعات الجامعية الفرنسية ـ باريس" هو انه لا ينبغى ابداً تصور ان مسار العولمة يندرج فى "المنظومة الطبيعية للامور"، او كأنه بمثابة تعبير عن "المعنى المخبوء للتاريخ" وبالمقابل يطرحون عدداً من الاسئلة الجوهرية مثل: "الا ينبغى بالاحرى الحديث عن سياسة العولمة من زاوية خلطها اليوم مع الايديولوجية الليبرالية السائدة؟" و"كيف يمكن فى مواجهة هذه الحركة تصور المشروع الاوروبى الحالي؟" و"هل الاتحاد الاوروبى مجرد مختبر اقليمى لتجارب العولمة؟" بل وابعد من هذا ألا يبدو التكامل الاوروبى فى نهاية الامر بمثابة حامل لهذه العولمة الليبرالية، هذا بمعزل عن المشروع المجتمعى الفريد الذى يمثله الاتحاد الاوروبى فى السياق التاريخى الراهن؟".
ان طرح العلاقة بين "اوروبا والعولمة" يستوجب بالضرورة الخوض فى الدور الذى يمكن ان تلعبه اوروبا ـ القارة القديمة ـ فى العولمة، ولكن ايضاً الخوض فى التأثيرات التى يمكن لهذه العولمة ان تمارسها فى مسار البناء الاوروبى الموحد لكن البحث فى مختلف هذه المواضع يتطلب اولاً الاقرار بأن العولمة قد اصبحت واقعاً حقيقياً لا شك بأنها ظاهرة شديدة التعقيد من زاوية آليات عملها، لكنها ظاهرة حقيقية و"قديمة" كان لها دائماً تأثيراتها على صعيد المرجعيات السياسية ومرجعيات الهوية.
ويقدم المساهمون فى هذا الكتاب العولمة على انها نتيجة مسار طويل تضافرت فيه مجموعة عوامل فى مقدمتها تنامى التداخل فى المبادلات الدولية وخاصة على الصعيد الاقتصادى وهناك ايضاً الدور المركزى الذى لعبته ثورة المعلوماتية من سرعة لتبادل المعلومات والمعطيات مما يجعل ان ما يجرى فى نيويورك وطوكيو مثلاً يجد صداه مباشرة فى لندن وباريس وريو دى جانيرو وغيرها والامر لا يقتصر على الاقتصاد وانما يطال الثقافات وانماط المعيشة. هذه السرعة فى التبادل جعلت الدول غير قادرة وحدها للاجابة عن مختلف المتغيرات وعبر هذا الواقع وتناقص دور الدول، تنامى دور ما يسمى بالمجتمع المدنى وخاصة تعبيره الاكثر فاعلية على الصعيد العالمى والمتمثل فى المنظمات غير الحكومية.
فى المحصلة لم يعد السؤال فى الواقع هو معرفة الوقوف مع العولمة او ضدها؟ وانما هو بالاحرى معرفة اية عولمة يراد العمل بها؟ الاجابة عن مثل هذا السؤال تتضمن بالضرورة خياراً سياسياً يطالب القائلون فيه بضرورة التحرك من أجل التأثير على مسار العولمة نفسه الذى لا يزال "مفتوحاً"، بتعبير آخر ان يتم "تنظيم" العولمة وهذا بالتحديد ما تطالب به دول "الاتحاد الاوروبي" وما يجعل دراسة العلاقة بين "اوروبا" و"العولمة" ذات اهمية قصوى لا سيما وان الرأى السائد يقول بأن مثل هذه العولمة "المنظمة" او "ذات الايقاع المضبوط" لن تكون من عمل "دولة عالمية" او"حكومة دولية" لان ولادة مثل هذه السلطة الكونية لا تزال مجرد احلام لا تنتمى الى الواقع كما انها لن تكون اى العولمة المنظمة، من فعل دولة واحدة قائمة مهما كانت قوية اى ولو كانت القوة العظمى الوحيدة فى عالم اليوم الولايات المتحدة الاميركية هكذا اذن ينبغى ان تتشارك عدة دول بل وبتحديد اكثر عدة مجموعات اقليمية للمساهمة فى "ضبط" العولمة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــ
* باحث اقتصادي سوري متخصص في شؤون الشرق الاوسط ومحرر في جريدة "العرب الاسبوعي" لندن



#غسان_عبد_الهادى_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكامل اقتصاديات المعرفة يخلق أملاً فى حل مشكلات التنمية العر ...
- عندما تغيّر الصين العالم
- الاقتصاد الفلسطيني: بصيص أمل فى ظلمة التحديات
- البطالة والهجرة كارثة تحدق بالوطن العربى
- مشوار المئة دولار يبدأ بستين للبرميل


المزيد.....




- رئيس CIA الأسبق يعلق لـCNN على تطورات قضية مؤسس ويكيليكس جول ...
- منها -خنزير باربي-.. علماء يوثقون كائنات مذهلة بالمحيط الهاد ...
- شاهد الطريقة الفريدة التي يتبعها منشق كوري شمالي لإيصال معلو ...
- اتهام زوجين أمريكيين باستعباد أطفالهما بالتبّني
- لافروف: شيء واحد فقط يهمنا وهو أن لا تأتي التهديدات لأمننا م ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدميره مربضا لإطلاق الصواريخ في رفح (ف ...
- -تشكُّل حركة قوية مناهضة للحرب في إسرائيل أمر ممكن-- الغاردي ...
- اللون البرتقالي يغزو برلين: مشجعو هولندا يهيمنون على شوارع ا ...
- الجيش الأمريكي يدعو وسائل الإعلام إلى أول جولة في رصيف غزة ا ...
- المعارضة الكينية تدعو الحكومة لسحب مشروع قانون المالية


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان عبد الهادى ابراهيم - التكامل الأوروبى .. مفتاح التوازن العالمي