أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فواد الكنجي - و تصرخ نساء العراق ...!














المزيد.....

و تصرخ نساء العراق ...!


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 4624 - 2014 / 11 / 4 - 07:36
المحور: الادب والفن
    


فصائل الارهاب
تغزو البلاد
....
تدنس
تدمر
مراقد الانبياء
....
تحطم
تخرب
اثار العراق
....
تعبث
تسرق
تسبي النساء
....
تاسر
تقطع
رؤوس الرجال
.....
فصائل الارهاب
رعاة .. طغاة
بكل خزي ،
يدنسون مقدسات البلاد
.....
في البغي
في الاثم
في كل فعل دنيء،
فاعلون ..
افعالهم ،
سفهات ..
ونكبات
جرائم قتل ...
واغتصاب
وبغض ..
وافات
بغيا ، لرفل الوطن،
ثوب الكفن
ولكن الوطن،
ما عرف الخذلان ،
ولا الوهن
سيبقى الوطن ،
عصيا
لن ينكسر
برصاص الغدر
والذل ..
والعار ..
والقتل ..
والنار
عصيا سيبقى الوطن
لكل مجرم اثم .....
ان رد العراقي لقادم ..
وبالنصر الدائم
...!
ففينا
غص ..
وغضب
يثور في العروق،
بنار ..
و بكل وصب
....
لن يدوم الكرب
ذل
ومهان ..
و ارب
وامراة العراق
تصرخ
تستغيث،
باشد الوصب
....
تنادي الرجال
تنادي الوطن
....!
فهب
خذوا السلاح
رشاش
ومدفع ..
وهاون
وافتح الرصاص ....
دك اوكار الشيطان
اقصف
احرق
دون هوادة ..
وهوان
دمر
مزق
اقتل
احرق،
اوكار الارهاب
وكل غادر
وكل خائن ،
ارض العراق
....
هب ...
بعزم
بقوة السلاح
لتحرير الارض ..
وسبايا العراق
....
هب
خذ السلاح
رشاش
مدفع ..
و هاون
وافتح الرصاص
واحرق الارض،
من تحت اقدام الارهاب
....
لا كرامة
لا حياة
الا بتحرير الارض ،
ونساء العراق
....
خذ السلاح
قاوم
دافع عن الارض ،
والعرض المهان
لن تنكس اعلام العراق
لن ينكس رأس،
ماجدة العراق
....
لا كرامة
لا حياة
لا وطن في الوطن
ان بقى الارهاب ..
و الغزاة،
يحتل الوطن
وحضارة الانسان
....
خذ السلاح
قاوم
حرر الارض،
والعرض المهان ....
واسحق الارهاب
بصولة الرجال
بقوة الرجال
بوحدة الرجال
....
اضرب
دمر
مزق
اقتل
احرق،
فصائل الارهاب
دون هون وهوادة ....
بضربة واحدة
بقبضة واحدة
لننهي
الفساد ..
والذل ..
والطغيان
لنعيد للعراق
حضارة ..
ومجد الانسان



#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل للمتطرفين حصة في جوائز ابن الرشد...؟
- الصناعة الأمريكية للتنظيمات الإرهابية
- اساطير
- مواقف و تأملات في فن الحداثة الشعرية
- هنا دمشق
- مخاطر تجنيد النساء في المنظمات الارهابية
- شعبي .. شعب العراق
- سوق السبايا في العراق
- النهر الثالث
- حب لا يسمح طبعه في العراق
- بغداد
- اليسار، ما له وما عليه
- داعش تزحف نحو القرى الأشورية وهم يناشدون الأمم المتحدة
- ليطلع داعش ومن لف لفهم على وثيقة الرسول محمد (ص) للنصارى، وع ...
- تنظيم داعش الارهابي يطارد اشوريو نينوى و يخلي المدينة من وجو ...
- اه يا عراق... الدماء فيك صار نهر ثالث...!
- الخندق الانتحاري في العراق
- يا وطن متعب انا بشرقيتي
- اين وطني من هذا الوطن.....!
- انا العراق


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فواد الكنجي - و تصرخ نساء العراق ...!