أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نبيل عباس - جذور داعش حكوميه شيعيه














المزيد.....

جذور داعش حكوميه شيعيه


نبيل عباس

الحوار المتمدن-العدد: 4619 - 2014 / 10 / 30 - 16:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جذور داعش حكوميه شيعيه

الكاتب العراقي نبيل عباس

بعد صناعه عصابات داعش حكوميه الجذور ونشر الدمار بين أبناء العراق تحت مسميات وأهداف مختلفة راح رجال الدين الشيعي بطرق باب ابناء العراق تحت اسم الفتوى الدينه لحمايات العراق فراح الشيعه تتسارع للتطوع الى مركز التطوع وكانت الفوضى كل عاده لها الدور الاكبر بين الصفوف فأعمار بعض المتطوعين الشباب لم تصل الي خمسه عشر عام وراحوا يزفوهم الى ساحات القتال بين ابناء البلد الواحد تحت تسميه الجهاد والحرب ضد داعش..لاكن سرعان مرائينا ان الحكومه بعد التفواض على ازاله نوري المالكي رئيس الوزراء السابق ووضع حيدر العابادي بديلا عنه اتهمت المتطوعين التي اطلقو عليهم تسميه(الحشد الشعبي)
بانهم عصابه مرتزقه تستغل قوتها لبتزاز المواطنين العزل . وان هذه التهمه كانت مجهزه على رفوف السياسي ورجل الدين في حاله أي حركه معاكسه للفتوى الكاذبه او أي انقلاب على السلطه الحاكمه وكان الحكومه تعترف بعجزها وقد صرح( العميد سعد معن) المتحدث باسم عمليات بغداد،، ان القوات الامنية القت القبض على العديد ممن يحالون تشويه واستغلال اسم الحشد الشعبي من اجل ابتزاز المواطنين، مبينا ان القيادة تتابع بدقة ممن يحاول الاعتداء على الناس باسم الحشد الشعبي.
وقال العميد سعد معن، إن "هناك اعداد كثيرة ممن يحاولون استغلال الوضع الحالي واسم الحشد الشعبي لتنفيذ عمليات غير قانونية والتعدي على المواطنين وعلى ممتلكاتهم"، مبينا ان "قيادة عمليات بغداد القت القبض على كثير منهم"
واضاف ان "وزارة الداخلية تتابع الامر بدقة وهناك تنسيق عالي مع المسؤولين في الحشد الشعبي"، مشيرا الى ان "هؤلاء الاشخاص لا يعدوا كونهم افراد عصابات اجرامية خارجة عن القانون تحاول الحول على اموال عن طريق المساومة وابتزاز المواطنين"
واكد معن ان "هذه العصابات غير مرتبطة بداعش، بل هدفها هو الحصول على الاموال وابتزاز المواطن، لكن وزارة الداخلية تتابع الامر وتعتقل كل من يقوم بهذه الامور..
وهنا نجد انه الحكومه العراقيه تعترف بانها اشعلت نار الطائفيه في ارض العراق وانهم استخدمو من الشيعه اناس لتكون عصابات تساعد على ابقاء الوضع تحت ازمه مستمره مما يساعد على استغلال العلاقات بصوره غير شرعيه مع الدول الاخرى ولجعل العراق ارض خصبه لاختراع افكار تحت اسم الدين والوطن لستمرارهم في اماكن وبيوت تحت تسميه المنطقه الخضراء التي لم تعرف الخريف عكس ماشاهده السنه من قتل تهجير وذبح من الشيعه الحاكمه وبتصريح لقاده المذهب الشيعي انه الشيعه تطلب الثار ويجب ان تاخذه من السنه ولو بعد الف عام ولانعرف هل هذا تهديد ام انها شعارات لستجداء اصوات الشيعه في انتخاباتهم فاعلامهم يقول ان للسنه 40% وللشيعه60% ويجب ان تكون للشيعه الكلمه الاولى والاخيره في كل مايملك العراق لاكن نجد انه النسبه تكاد تصل الى 100% من الذبح والدمار في العراق بسبب وعل ايدي الشيعه فهم يقتلون الفن تحت تسميه الدين ويقتلون الصحافه والحريه تحت تسميه الحق وهنا وبعد هذا التصريح المخزي للحكومه نجد ان المواطن الاعزل الذي لاتيستطيع جلب قوت يومه لم يسلم من الشيعه وحشودها ومراجعها عليهم لعنه الله ....



#نبيل_عباس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لم يوقفوني برصاصهم
- المليشيات صناعة منشاء ايراني


المزيد.....




- فيديو ما قاله ترامب لولي عهد البحرين عن الـ700 مليار.. إعادة ...
- الصين تطلق مناورات عسكرية واسعة النطاق في مضيق تايوان
- الخوف والأمل يجتمعان في قلب الخرطوم المدمّرة
- -إدفع يورو واحدا واشتر منزلا-... إقبال عالمي على عرض مغر لبل ...
- مصر تتجه للاستحواذ على سلاح استراتيجي وسط توتر متزايد مع إسر ...
- الدفاعات الروسية تسقط 93 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
- سيناتور ديمقراطي يلقي أطول خطاب في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريك ...
- -2 أبريل 2025 يوم التحرر الأميركي-.. ماذا يقصد ترامب؟
- مصر.. فيديو صادم لشخصين يجلسان فوق شاحنة يثير تفاعلا
- مصر.. سيارة تلاحق دراجة والنهاية طلقة بالرأس.. تفاصيل جريمة ...


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نبيل عباس - جذور داعش حكوميه شيعيه