خيوط الدكتاتورية لاحدى الدول الاسكندنافية السويد وقنص مواقع الفيس بوك

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4612 - 2014 / 10 / 23 - 08:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

خيوط الدكتاتورية لاحدى الدول الاسكندنافية ـ السويد ـ وقنص مواقع الفيس بوك


القمع في كل بلد دكتاتوري راسمالي يتزعم الديمقراطية جزافا يقمع الحرية ويقمع العمال والكادحين ويضع حقوقهم تحت الاقدام ذلك النظام يعد من اشرس الانظمة في صناعة الدكتاتورية المبطنة .. حرية الراي في البلدان العربية تعرض صاحبها للزنزانات والنعذيب والاعدام .. في البلدان الغربية تستخدم اساليب القمع الاقتصادي ومصادرة الفيس بوك ، الغرب لهم اسلوبهم الخاص في القمع .. لقد تعرض فيس بوك المنظر الشيوعي الماوي العراقي ـ سليم بولص ـ الى الغزو والمصادرة في السويد , باي حق تتعرض هذه الدولة لحرية الفرد وتقنص موقع الفيس بوك من فبل الاجهزة الخفية بصمت في هذا البلاد الذي تتلقى بها الاسلاميون المتعصبون كل الوان الدعم والمساندة اذا كنت اسلاميا متطرفا تبنى لك المساجد ومدارس اسلامية تنفق الدولة السويدية الاموال الطائلة على مدارس حشوا التعاليم الخرافية المسمومة في راس الاطفال .. كما هو الحال في بقية بلدان اوروبا التي ارسلت دواعش عبر بلدانها نحو العراق وسوريا لابادة شعوبنا ..

التعرض لفيس بوك عمل مخزي جدا و استهتار واعتداء مباشر لحق الانسان .. باي حق يصادرون موقع الفيس بوك ..الدكتاتورية المغطات بحقون الانسان تلك هي حقيقتها في الانفلات عن حقوق الانسان المحصورة في اطار حقوق الفرد في حق ممارسة حريته هذه الممارسات تعد من اعتى الوان القهر والعبودية ، باي حق يصادرون الفيس بوك او يقمعون من يتظامن مع العمال والعاملات لماذا لم تصادر الدكتاتورية الراسمالية السويدية فيس بوك احد الافراد في حواره مع قنات الحياة وهو قد اكد انه من افراد تنظيم داعش يقيم في السويد .. من يريد معرفة المزيد من المعلومات يمكنه الانصال بقناة الحيات ..

الاحزاب السويدية بيمينها ويسارها احزاب دكتاتورية قمعية ظالمة تقمع العمال والعاملات بلا شفقة اذا طرد اي كادح وكادحة عن العمل الدولة لاتعير الاهتمام لحقوقه مهما تعالى صراخه . الاحزاب السويدية تقف مع رب العمل ضد العامل او العاملة الاف العمال والعاملات طردوا من اعمالهم .. اغتصب حقوقهم من قبل ارباب العمل امام انضار ثعالب النقابات العنصرية والمنظمات السويدية واحزابها ومؤسساتها القانونية وحقوقييها من تجار القانون .. قانون البزنس والتجارة بضحايا النظام .. كل المؤسسات المعنية دون اسثناء تقف مع رب العمل ضد من طردوا من اعمالهم الكم الاعظم من العمال والعاملات العاطلين عن العمل هم من الاجانب هم من ضحايا الراسمالية والتميز العنصري والتميز الطبقي ..

كل الحق مع الرفاق ورفيقات الشيوعيين الماويين السويديين ان يدافعوا عن حقوق العمال ويكشفوا عن حقيقة هذا النظام الطبقي الدكتاتوري اللا انساني وعن اساليب الاحزاب الدكتاتورية الرجعية السويدية التي تشكل النظام الطبقي الجائر في هذا البلاد .. عشرات الالوف من الكادحين والكادحات بلا مساكن.. قرابة مليون كادح وكادحة عاطلين عن العمـــل ، مؤسسات الشؤون الاجتماعية المسمى بالكومونات انقلبت الى مؤسسات قمعية تصادر حقوق المستحقين في الحصول على حقوقهم المشروعة .. الحرب الباردة او النفسية ضد الكادحين وابنائهم وبناتهم اعتادت عليها هذه الاحزاب الرجعية ..
عاشت الماركسية اللينينية الماوية
الاندحار للامبريالية الامريكية اوحشية والراسمالية الغربية

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات