بشار فريد
الحوار المتمدن-العدد: 4611 - 2014 / 10 / 22 - 22:41
المحور:
الادب والفن
أولئك الذين يحنون إلى الطفولة
حتماً أنانيون،، بلا قلوب
يريدون قدحهم المعلى من جديد
بدون تعب أو جهد
لا أريد العودة طفلاً
فالطفل لايُدرك ألوهية الوالدين كما أُدركها اليوم
لا أُريد
أمرض اليوم،،يتأخر شفائي
أُفكر لساعات أطول،،ويطول شقائي
زهيد هو هذا الثمن
طالما بِتُ أُحبهما أكثر
أنا أناني بطبعي
وطالما قلتُ إن الحُب
هو جميلٌ حين تُحِب
ولكن روعته هي في أن تُحَب
لكنني اليوم اتمنى أني أُحِبُهما أكثر
عظيمة ستكون سعادتي والرضا
لكنهما وكالعادة
سيغلبان
مهما حاولت،،فهُم أكرم
سيغلبان
لأنهما وبكل تأكيد
أحبوني أكثر....
#بشار_فريد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟