الشهيدة الحقوقية سميرة صالح النعيمي تلتحق بالشهيد الشيخة أمية ناجي جبارة في وقفة شرف وطني ضد داعش الصهيونية

التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4585 - 2014 / 9 / 26 - 11:57
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    

الشهيدة الحقوقية سميرة صالح النعيمي تلتحق بالشهيد الشيخة أمية ناجي جبارة في وقفة شرف وطني ضد داعش الصهيونية

أقدمت كتائب داعش الفاشية الامريكية الصنع على جريمة بشعة تضاف الى جرائمها المرتكبة بحق الشعب العراقي , إذ اعدمت رمياً بالرصاص الحقوقية البطلة سميرة صالح النعيمي امام مبنى محافظة الموصل, لتثبت بأنها كتائب فاشية جبانة تخشى حتى الكلمة التي اطلقتها بنت العراق الشهيدة البطلة سميرة صالح النعيمي.

بالامس, تحدت الشهيدة البطلة الشيخة أمية ناجي جبارة كتائب داعش الفاشية وتصدت لهجومهم على بلدتها رافضة الهزيمة المخزية التي اختارتها فرق عسكرية بكاملها ومليشيا البارزاني تاركة ملايين المواطنيين عرضة للإبادة على يد هذه الكتائب الفاشية.أمية قاتلت حتى الشهادة وهي القائلة نحن احفاد حمورابي فكيف نسمح لبلدنا ان يكون بلد تحكمه شريعة الغاب.


وهاهي اختها الحقوقية البطلة سميرة صالح النعيمي تتصدى بالكلمة القانونية المستمدة من شريعة حمورابي للاعمال الفاشية التي ترتكبها كتائب داعش الامريكية الصهيونية. انها تستشهد قامة وطنية عراقية في زمن خر فيه حتى مدعي التقدمية والقومية والوطنية مهزوما تحت الرايات الطائفية الاثنية السوداء.

ان شعباً يلد النساء البطلات ,اللواتي يتصدين للغازي الفاشي بشجاعة الوطنية العراقية كالشهيدة سميرة صالح النعيمي , سوف لن يموت , بل ومنتصر حتما , على الغازي الامريكي وذراعه الصهيوني داعش الفاشي وازلامه من الخونة والعملاء واللصوص القابعين في زريبة المنطقة الخضراء.

المجد والخلود للشهيدة الوطنية العراقية البطلة الحقوقية سميرة صالح النعيمي

المجد والخلود للشهيدة الوطنية العراقية البطلة الشيخة أمية ناجي جبارة

النصر المحتم للشعب العراقي البطل

الخزي والعار للخونة واللصوص

التيار اليساري الوطني العراقي – الفصيل الاحمر للمقاومة الوطنية

25/9/2014

#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات