هديب هايكو
الحوار المتمدن-العدد: 4584 - 2014 / 9 / 24 - 15:35
المحور:
الادب والفن
مُذ ثمانين حولاً {لا أباً لها يسأم!} حمراء مُضرجة ليلاً تطرق، كطارق عزيز ذل، على بوابة سجنه، اليد اليسرى
(بالإنجليزى Left -handed بالفرنسى Gaucherie بالألماني Linkshä-;---;--nder)
، بما تيسر لها من تراب الرافدين
، تيممت.. تحلم بما لدى أ ُختها اليد اليمنى
المُتوضئة الأمينة الثمينة
، لكن اليسرى لم ولن تسرق!..
حتى تكون {كل السلطات للسوفييت!}
؛ لتضمن التغطية على سرقاتها
، فلا تظهر السرقة لأبناء رافدين الحزن العميق
، إذا اختلفت مع أ ُختها!..
-----------------
إدارة التحرير.. لحقنا بالتعليق1 العدد: 572869
أ ُشيد بذب الأخ الواعي «عبدالله خلف» بأدب جم، عن دينه ونبيه الخاتم، الأهم من العمل الذي يريد “جم شيد” أن يصرفه إليه!، ليتفادى جم الإفحام والإفهام. ويريد “جم شيد” أن يصرف أخيه الكوردي المُعلق المازح على العديد من مواضيع موقع الحوار المُتمدن، يصرفه عن العمل إلى التعليق بكلمات ركيكة مكروهة مكرورة يومياً لا تليق بحوار مُتمدن تليق بيوميات جم شيد عديمة الطعم كفنطازيا اليوم. “لا يمنح اللقلق- الشرير بطبعه - حبه إلا لأقربائه” (قول تلمودي مأثور). “جم شيد” يشيد بالضحك بلا سبب؛ من شدة الأدب الجم:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=433981
وَإِنْ عُدْت للحجب عُدْنَا غصة.. غصة، غصباً رغماً..
“غريب البصري «المُحدَّث»”
#هديب_هايكو (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟