أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - مابين النائب جوزيف صليوا والوزير فارس ججو














المزيد.....

مابين النائب جوزيف صليوا والوزير فارس ججو


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 4581 - 2014 / 9 / 21 - 11:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



في مقالين متتاليين دافعنا بقوة حول توزير المهندس فارس ججو في حكومة العبادي الجديدة كوزير للعلوم والتكنولوجيا، كان دفاعا عن الحق والحقوق ضد الباطل والمصالح الشخصية كما نراها كفكر وكمبادئ حقوق انسان! (رابي يونادم كنا والحكم على الرابطhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=431768
و الفرق بين مسيحي شيوعي ومسيحي / يزيدي زوعاوي على الرابط
https://www.facebook.com/pages/%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7-Court-of-Human-Rights/306249882752740

نعم لم نكن على ارتباط او معرفة شخصية مع الوزير فارس ججو ولحد هذه اللحظة! وهذا معناه اننا كنا نطبق مقولتنا: ندافع عن الحق اينما وجد! اضافة الى التوافق الفكري والقانوني بيننا كحقوقيين وزملاء يرون ان مصلحة شعبنا الاصيل ووطنا العراق هي اعلى من جميع السقوف، فالف مبروك لوزيرنا القدير فارس ججو كوننا على يقين تام بان وطنيته تفوق وطنية الكثيرين لا بل لا يفكر بمصلحته الشخصية الا في نهاية المطاف

النائب جوزيف صليوا
لنا معرفة شخصية به، عضو في ادارة شبكتنا الحقوقية /المركز العام - اربيل سابقا، انسان خلوق ذو كلمة حاسمة، مرتبط بمبادئه بشكل قوي، لا يساوم على الحق، صفاته صفات قائد ولكن
هذه اللاكن هي مصيبة في حياتنا، انظروا ايها الزملاء والزميلات الى دورة الحياة هذه واحكموا الى نتائج هذه الدورة الخاصة من حياة نائبنا جوزيف صليوا
لم يكن يحلم ان يصبح نائبا! وعندما اتصلت به عند ترشيحه وسؤالي له حول امكانية فوزه! اجاب: ليس همي هو الفوز بل غايتي هي المشاركة من اجل شعبي، نعم هنا تدخلت الـ لكن وكثير من الحظ بوجه نائبنا المحبوب جوزيف/ يستاهل
في قائمة الوركاء هناك من حصل على عشرات اضعاف ما حصل عليه زميلنا جوزيف ولكنه فاز على الجميع كونه مرشح محافظة اربيل الذي استوزر عنها المهندس فارس ججو المحترم ، هنا تنتهي هذه اللاكن وتصبح حقيقة واقعية لصالح نائبنا القدير جوزيف صليوا فالف مبروك له وللعراق نائبه الجديد الذي دخل التاريخ رغما عن الطائفية والمذهبية والمصالح الشخصية

وزير ونائب في الحكومة
كبل = اثنان من نفس القائمة في حكومة العراق الجديدة! عليهما واجب وضغط قوي جدا من جميع الاطراف! وحتما سيزرع في طريقهما مسامير خاصة من قبل الاخوة الاعداء!! لان الحسد والنميمة تأتي من اقرب الناس دون خجل او وجل! لا داعي ان نقول او نعلم ما العمل: انها الضربة الثقافية الاولى لتكون درسا بليغا للاخر! للشر! للطائفي والمذهبي والمصلحي! ونحن واثقون ان جوزيف صليوا مجرب من وعن هذا الباب ومعه زميله المحبوب الوزير فارس ججو! وهما درع لنا في الدفاع عن حقوق شعبنا الاصيل وعراقنا الحبيب
اربيل في 21/09/2014



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مار سرهد جمو الموقر لا يحمل صفة قداسة / رد تيريزا ايشو
- شرف النازحين شرفنا / انقذوهم من عصاباتنا
- شبكة حقوق الانسان في الشرق الاوسط والعنف الاسري واغتصاب المر ...
- رابي يونادم كنا والحكم
- جئنا لنعيش الألم معكم / شبكة حقوق الانسان في الشرق الاوسط
- أحزابنا المتشرذمة ورئيس حزب المشرق
- لا حوريات ولا غلمان من سهل نينوى المقدسة
- حملة / نصرة مسيحيو العراق والموصل - يا مسيحيو العراق اتحدوا
- لا نقدر ان نعيش في بلد لا قانون فيه
- تكريس اللوبي المسيحي تطبيق لافكار غبطة البطريك
- أبي العراق وامي العذراء
- حقوق العراق بالارقام في عهد المالكي 2006 - 2014
- حماة القوش الاصلاء نموذج للوطنية الحقة
- شكرا لنار جهنم يا رئيس الوزراء
- البطاركة الاجلاء: نريد حلا عمليا
- نخاطبكم : فشلتم في حماية شعبكم
- دموع فيان الدخيل وكلمة الله اكبر
- حقوقنا القومية حزمة واحدة لا تتجزأ
- شعبي يطحن كحبة الحنطة بين انياب الوحوش
- داعش ومار كوركيس والموصل


المزيد.....




- بايدن يصدم الديمقراطيين بأدائه
- سفينة هجومية برمائية أمريكية في طريقها إلى شرق البحر المتوسط ...
- -ملتي فيتامين-.. هل تقلل حقاً من خطر الوفاة المبكرة؟
- ترامب يكشف كيف تصبح أمريكا صديقة لروسيا والصين وكوريا الشمال ...
- جنوح سفينة محملة بالقمح متجهة من روسيا إلى تونس قرب السواحل ...
- إيران تنتخب رئيسها.. أولويات وتحديات
- كينيدي جونيور: حكومتنا تدار من أشخاص غير معروفين يتحكمون ببا ...
- -كوش-.. دولة إفريقية تعلن حالة الطوارىء بعد انتشار عقار مخدر ...
- اجتماع لوزراء زراعة مجموعة بريكس بموسكو
- أردوغان: مستعد للقاء الأسد


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - مابين النائب جوزيف صليوا والوزير فارس ججو