أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ئازاد توفي - ....(نشيد الحرية)....














المزيد.....


....(نشيد الحرية)....


ئازاد توفي

الحوار المتمدن-العدد: 4569 - 2014 / 9 / 9 - 00:08
المحور: الادب والفن
    


تحت الصخر و سفوح الجبال
حفرنا بأظافر كالمعازق
وأصابع تطرق كالمعاول
كهوفا, مأوى من غدر الأيام
بوركت يا سليل الجبل, وأنشودة الوادي
أصرخ وأنفث زئيرا كالأسود
من الجماجم وعظمنا, شيدنا الصروح
بنينا جسورا الى المجد الآتي
ندبغ جلودنا لصنع الرايات
من خضر المرابع, من نزف الجروح
من شعاع الشمس لمملكة الأبطال
و راية السلم الخفاقة في الآفاق
نحن قوم نعتق دماءنا كالخمر
نخب للإنتصار, لتحية السلام
يا عشقي للحرية في مملكتي
سومر إنهضي, يا ترياق الرافدين
سلاما يا بلاد النوبة و أنت الأصل
على الساقية الحمراء, ونيل الأمجاد
سلاما يا أهل شاطىء المحيط
سلاما يا أمازيغ, يا سحر الغرب الهادىء
سلاما يا شام, يا صانعة مجد الإبحار
سلاما يا عرب, والناقة والصحراء
سلاما, وطوافنا لكعبة الإسلام
إعتليت مجدا من رمل الصحراء
والرحمن, وهبة نبي الأنبياء
كفانا, سيف العياض, إبن العاص
وإبن زياد, الى الأقاصي دماء
وفتوحات السيف البتار على العباد
كفى دم الإنسان يسيل كالأنهار
أسلمنا, و وجوهنا الى كعبة الإسلام
رفقا بالأنسان, أيها الأنسان
الرقاب تفصل على الأنصال
والنساء تسبى, والأطفال موتى
والكهل يسابق الريح, للبقاء
سلاما يا سليل الجبل
سلاما يا وطن الغرب الهادىء
ويا نوبة السحر الأسود الحالم
سلاما يا ساحل فينيق
نعتق الدماء كالخمر !!!
نخب االحرية, والأمل القادم



#ئازاد_توفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشمس تزورنا
- رقصة على قوس قزح
- ويمتهنون الحب
- أهلا يا سمر
- لحن من أزيز الرصاص
- الأقليات ضد الكورد في الرخاء..وفي الشدائد الكورد منقذا لهم
- رحلة قصيرة الى الجنة
- مملكة الشمس
- ..(فخامتها لحن قيثارة)..
- الأعلام الكوردي أسلاك شائكة
- ولادة من عنق زجاجة الفودكا
- الغضب
- نعي
- حيدرالعبادي وحرب مقدسة جديدة على أقليم كوردستان
- PKK وإستغلال مآسي سنجار و وضع الأقليم الكوردي
- الحائرة
- أيقونة الكذب
- فستان والعطر
- برج الحبيبة
- الحب الأبدي


المزيد.....




- دراسة: الأطفال يتعلمون اللغة في وقت أبكر مما كنا نعتقد
- -الخرطوم-..فيلم وثائقي يرصد معاناة الحرب في السودان
- -الشارقة للفنون- تعلن الفائزين بمنحة إنتاج الأفلام القصيرة
- فيلم -الحائط الرابع-: القوة السامية للفن في زمن الحرب
- أول ناد غنائي للرجال فقط في تونس يعالج الضغوط بالموسيقى
- إصدارات جديدة للكاتب العراقي مجيد الكفائي
- الكاتبة ريم مراد تطرح رواية -إليك أنتمي- في معرض الكتاب الدو ...
- -ما هنالك-.. الأديب إبراهيم المويلحي راويا لآخر أيام العثمان ...
- تخطى 120 مليون جنيه.. -الحريفة 2- يدخل قائمة أعلى الأفلام ال ...
- جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تكرِّم المؤسسات الإع ...


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ئازاد توفي - ....(نشيد الحرية)....