أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - طاهايحيا - لن يمروا! They shall not pass















المزيد.....

لن يمروا! They shall not pass


طاهايحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4551 - 2014 / 8 / 22 - 12:20
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


مصادر أميركية وكُرْدية وسنية قالت إن قراراً دولياً تم اتخاذه وراء الكواليس بشأن العراق يقضي بأن “الشيعة الذين حصلوا لسنوات طويلة على التأييد الدولي فشلوا في حكم العراق وتوحيد سكانه، بينما أهمل السُنّة والكُرْد الذين واجهوا لوحدهم سياسات الأحزاب الشيعية المتفَردة، ومعها ميليشيات وقوات جيش وشرطة طائفية وأموال تزيد على 100--$-- مليار دولار سنوياً ولابد للدول العظمى اليوم من دعم السُنّة والكُرْد”.

وزير التعليم العالي والبحث العلمي علي الأديب، كشف اليوم الخميس ان "عصابات داعش الارهابية عينت مجالس ادارية جديدة في 3 جامعات بالمناطق التي سيطرت عليها. وذكر رئيس مجلس عشائر الانبار صباح كرحوت ان الفصائل المسلحة التي تقاتل ضد داعش "جيش المجاهدين" و"الجيش الاسلامي" و"كتائب ثورة المجاهدين". وتبنى "داعش"، عمليات اغتيال منظمة استهدفت قيادات بارزة في الحزب "الإسلامي". فجر أحد أكبر مقرات الحزب في العراق في مدينة الفلوجة، بسيارة مفخخة العام الماضي. وعلّق العضو البارز في الحزب، محمد الحمداني، على هذه التطورات، قائلاً "داعش أحلّ دماء جميع أعضاء الحزب. وأن داعش كفّر جمالحزب الاسلامي في العراق بسبب دخوله العملية السياسية، وهذا ليس مستغرباً، لكن الغريب أن قيادات شيعية لا تزال تردد اتهامات حول تورطنا في الإرهاب، والتعاون مع تنظيم داعش من أجل الإسقاط السياسي". وقال نائب رئيس مجلس عشائر نينوى إبراهيم الحسن، إن "التنظيم المتطرف أحرق مقرات الحزب الإسلامي الكُرْدي بعد مصادرته جميع محتوياتها، كما استولى على منازل أكثر من 30 قيادياً في الحزب، بينهم رموز حزبية بارزة في نينوى. وأن داعش دعا أعضاء الحزب إلى التوبة وتجديد إسلامهم، متهماً إياهم بالردة من خلال انتماءهم إلى هذا الحزب". ورسم عضو البرلمان العراقي السابق «حسن العلوي» في حديث لصحيفة «الشرق الأوسط» السعودية اللندنية، صورة قاتمة بشأن إمكانية تشكيلها في وقتها المحدد في إطار المهلة الدستورية. وقال إن «العمل جار الآن ومن قبل كل الكتل والأطراف السياسية ليس من أجل بناء دولة حيث لا توجد رؤية واضحة لذلك، بل إننا إذا أردنا أن نشبه وضع العراق اليوم فإنه أشبه بعمارة غير مكسوة، بل عارية تماما، والجميع لا يملك الإرادة لكسوها، حيث إن كل الحكومات التي جاءت ما بعد عام 2003م جعلت العراق في وضع اللادولة. وهناك مناخا إقليميا، ولا سيما دول الجوار العراقي، يتمنى أن يبقى العراق على هذه الصيغة، لأن العراق كدولة لا يفيدهم، بل يمثل خطرا عليهم». ضرب العلوي أمثلة لوضع اللادولة الذي تنفذه القوى السياسية الرئيسة، ومنها «بقاء العراق بلا رئيس جمهورية لمدة سنتين (فترة غيبة الرئيس العراقي السابق جلال طالباني للعلاج!)، بالإضافة إلى بقاء الحكومة ولدورة برلمانية كاملة من 4 سنوات بلا وزارات أمنية، مثل الدفاع والداخلية والأمن الوطني، و150 وزارة ومؤسسة وهيئة ومديرية عامة تُدار وكالة طوال أربع وبعضها ثماني سنوات مضت. وأن ملامح اللادولة بدأت منذ كتابة الدستور العراقي، الذي تم سلقه في 4 أسابيع، بينما استمرت كتابة الدستور في العهد الملكي 4 سنوات كاملة (بين عامي 1921- 1925م) ما يعني أن كل ما يعملون عليه اليوم بعيد عن سياقات عمل الدولة، ما سنطبق على الحكومة التي يجري العمل على تشكيلها، حيث من الصعب الانتهاء منها وفق المهلة الدستورية»، وردا على سؤال بشأن الالتزام بالمهلة الدستورية، قال العلوي إن «الدستور العراقي لم يحدد هذه القصة، ومن يكلف بعد فشل المرشح الأول، وبالتالي لا نستبعد إعادة ترشيح الشخص نفسه ثانية، مثلما حصل مع المالكي عام 2010م، حيث بقيت قصة تشكيل الحكومة لمدة عشرة شهور تحت بدعة الجلسة المفتوحة، وبالتالي من غير الصعب عندهم تكييف الدستور مثلما يريدون».

وحول أهم العقبات التي يرى أنها تقف عائقا أمام صعوبة تشكيل الحكومة في وقتها المحدد، قال العلوي إن «أهم عائق الوعود التي كان أعطاها المالكي للأكراد والسنة ولم يتمكن من الالتزام بها، ما جعل الطرفين الكردي والسني يبحث عن ضمانات تحريرية مكتوبة، أمر يصعب على أي رئيس وزراء الالتزام به في إطار النظام السياسي العراقي الذي هو تعددي، ما يجعل رئيس الحكومة ليس وحده القادر على تنفيذ ما يعد به، العبادي سيخطئ حال وافق على وعود تحريرية، لأنه يصطدم بشركائه داخل الائتلاف الشيعي، كالصدريين والمجلس الأعلى، وكل هذه الأمور وغيرها تجعل من عملية تشكيل حكومة مقبولة أمرا صعبا». ودعا العبادي إلى «عدم اللجوء إلى طريقة تشكيل اللجان من قبل كل كتلة على حدة، لغرض تشكيل الحكومة، بل المطلوب تشكيل لجنة وطنيا عليا من كل الكتل، حيث إن اللجان الحالية هي لجان معيقة لتشكيل الحكومة وليس العكس. أن الطريقة التي أزيح بها المالكي الآن تشبه الطريقة التي أزيح بها الجعفري، والتي جاءت بالمالكي، وبالتالي فإن المالكي يحصد اليوم ما زرعه عام 2006م. أن حزب الدعوة عبارة عن 3 أجنحة، الجناح الإيراني والجناح السوري والجناح البريطاني، ويعد المالكي من الجناح السوري، إن كلا من الجعفري والعبادي من الجناح البريطاني، يعني أن الحكومة الحالية التي يجري تشكيلها لا تخلو من لمسة بريطانية، حيث حصل ما يشبه انقلابا على الجناح السوري، ولعل التأييد العربي ينطلق من ذلك، فضلا عن كونه نكاية بالمالكي». وبخصوص موقف السيستاني، الذي بدا صارما لجهة تغيير المالكي، رغم وجود انتقادات بشأن المدى الذي يمكن أن يصل إليه تدخل المرجعية، قال العلوي إن «السيستاني مرجعية جديدة تواجه لأول مرة الشيعة وهم في سدة السلطة، يعني فوجئ، ولزاما عليه التدخل، لأن أمامه التزاما شرعيا حيال الحاكم الشيعي، بينما لم يكن لديه التزام لدى الحاكم السابق السني، وبالتالي لا يجد لديه مسؤولية شرعية أخلاقية حيال ما يجري، وواجبه التدخل لحماية مصالح تبعه بوصفه زعيمهم».

موقع Vice الأميركي قام بإنجاز فيلم وثائقي من داخل تنظيم (داعش) الارهابي، يظهر فيه أحد جنود داعش يبدو من لهجته أنه تونسي، إنه عاش في أوروبا 25 عاما، وترك “المرأة الجميلة”، وحضر "للدولة الإسلامية" ليعيش بين المجاهدين، نحن أفضل من يمشي على وجه الأرض بعد الأنبياء.. نحن المجاهدون!”. الفيلم في 42 دقيقة لصالح وسيلة إعلام أميركية تم تصويره دون علم مسلحي داعش في الأراضي التي تسيطر عليها داعش في سوريا على حدود العراق مع أعضاء وقيادات في داعش. المسلحون في الفيلم كثر ومن اتجاهات مختلفة.

بعد 57 ضربة جوية أميركية حول سد الموصل خلال الأيام الماضية، 6 منها أمس، أفاد مسؤولون كُرْد أن القوات العراقية وضمنها «پيشه مرگَه» ترجمتها من الكُرْدية إلى العربية= تحدي الموت، تستعد لخوض معركة خلال أيام لاسترداد سهل نينوى.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=429359

في مقابلة صحفية أجراها الصحافي الأميركي المعروف Thomas Friedman مع الرئيس الأميركي باراك أوباما الأسبوع الفائت طرح الصحافي سؤالاً بشأن العراق مفاده هل كان من الأفضل بقاء القوات الأميركية في العراق لمنع العنف؟. أجابه أوباما" لم نكن بحاجة لبقاء قوات أميركية لولا إن الغالبية الشيعية الحاكمة أضاعت فرصة تقاسم السُلطة مع الكُرْد والسُنّة، فالشيعة أقروا قوانين اجتثاث البعث وقوانين ظالمة أخرى ضد السنة والكُرْد". وقال وزير الدفاع الأميركي Chuck Hagel: «الأمر أكبر من عملية عسكرية. استراتيجيا، هناك حدود لما يمكن تحقيقه بالضربات الجوية. الادلة واضحة بعد مافعلوه للصحافي فولي وما هددوا بفعله..انهم يمثلون تهديدا وشيكا» فيما قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الاميركي الجنرال Martin Dempsey (من مواليد رئيس الحكومة العراقية المُكلف «د. العبادي» عام 1952م) الأدرى بصناعتهم بضاعتهم داعش: «من الممكن احتواء داعش. نعم!، الهدف كان وقف اندفاع التنظيم خلال المرحلة السابقة ولكن لا يمكن احتواؤه الى ما لا نهاية.

لن يمروا! They shall not pass، (بالفرنسية Ils ne passeront pas/On ne passe pas) تيبه ر نابن!، كيجمه زلر!، لا عَبْرين!




#طاهايحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة الأحداث في العراق
- پيشه مرگَه
- سارق الرحل «يوسف شماس»
- أين موقع عراق الخيرات والحضارات من هذه التجمعات؟!
- داعش في الصحافة الأميركية
- الحوار وحرية التعبير المتمدن
- صحيفة Independent وجحيم Dante في بغداد
- منظمة العدل والتنمية لحقوق الانسان
- الأمانيّ الطيِّبة للشَّاعر «كاظم الحجّاج»
- هَلاَّ تجلّى «أَحْمَدُ الگبانچي» في لياليه القدريّة البيضاء؟


المزيد.....




- بتوبيخ نادر.. أغنى رجل في الصين ينتقد -تقاعس الحكومة-
- مصر.. ضجة حادث قتل تسبب فيه نجل زوجة -شيف- شهير والداخلية تك ...
- ترامب يعين سكوت بيسنت وزيراً للخزانة بعد عملية اختيار طويلة ...
- ترامب بين الرئاسة والمحاكمة: هل تُحسم قضية ستورمي دانيالز قر ...
- لبنان..13 قتيلا وعشرات الجرحى جراء غارة إسرائيلية على البسطة ...
- العراق يلجأ لمجلس الأمن والمنظمات الدولية لردع إسرائيل عن إط ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعا طارئا لبحث تهديدات إسرائيل للعر ...
- ابتكار بلاستيك يتحلل في ماء البحر!
- -تفاحة الكاسترد-.. فاكهة بخصائص استثنائية!
- -كلاشينكوف- تستعرض أحدث طائراتها المسيّرة


المزيد.....

- علاقة السيد - التابع مع الغرب / مازن كم الماز
- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - طاهايحيا - لن يمروا! They shall not pass