أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامي عبد المنعم - مثل الحزن














المزيد.....


مثل الحزن


سامي عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 4542 - 2014 / 8 / 13 - 05:47
المحور: الادب والفن
    



بيَّه شي .. مثل الحزن
ساكن ابروحي
مدري حسرَّه
مدري مطرَّه
مدري فد واحد ايودع
مدري سولة حب قديم
حرِّت ...
ياحسبَّه اسولفها لوحشتي
وآنه حته ابسِّر مفاتيحك غشيم
ردِّت اعاتب سولتك وسنين عمري
بس لگيت الفرح بعيونك حزين
چنت گبلك تايه ابليل القصيده
انته خليِّت العمر دنية جديده
امنين ما مال الهوى وياك أميل
وگلت خلصن كل عذابات الوكت
وما بقه الاَّ القليل
تالي ضيَّعني غيابك ..
چَن سفينه ابلايَّه مَرسَه ولا دليل
امنين ما ابحر تطگ ابروحي وحشه
وتنلچم كل الجروح
من اشوف الزعل بعيونك ..
أحير لويَّن اروح
الليل ظلمه
الدنيه زحمه
البيت .. بارد مثل حيطان الگبر
اتمايز ابروحي ..
بعد ما بيها مثل ايام الاول كل صبُر
يمته .. ؟
يل ضويتلك شباچ عمري
نمطر آنه وياك وانخضُّر عِشب
حيل مشتاق السواليفك ..
وجايبلك ترس روحي لعِب
مرَّه .. تكيتَّنه مطرت رازقي وذاب ابسطحكم
ومن عهد ليلتها صارت سولتي ابذاك السطح
گمت اشوف الناس بس ليل وعشگ وسطوح
والفرح من صيد أمس بعيوني مذبوح
امشي .. وتعبَّني الدرب وحُبك جمر بالروح
تكبر ابروحي عشگ ..
وازغر واسافر بيك
وانشد سواجي العمر ياوحدَّه بيها الگيك
انتظر يمته تجِّي .. انطُر ولا مليَّت
مَّل مني حته الغِنَه من كثر ما غنيِّت
وطگ الخضار ابغصن عمري ..
وصرِّت سدرَّة بيت
اركض .. اركض
اركض لآخر نفس وي سچتك مُهره
اترس الدنيه غنه بس مُر علي مرَّه
مليَّت منك بعد وابقصَّتك محتار
هم شفت مثلي وَفي منك عليك إيغار
امتانيك يمته تجي ويمته الوكت يندار ..
إمتانيك يامنيتي ...
وأدري الوكت يندار



#سامي_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على گد النوم
- فيّ الورد
- الى روح فنان الشعب الراحل فؤاد سالم
- گام الداس ی-;-ا عباسی-;-
- خسارة
- بطليت
- قصيدة بمناسبة عيد العمال العالمي
- اهداء الى الشاعر الراحل عزيز السماوي
- عبد صيهود
- نهر عطشان
- قطار الموت في ذكرى انتفاضة حسن سريع
- مرثية ليست اخيرة
- يا رئيس
- اشلونكم
- هذوله احنا
- من القصائد الغير منشورة للشاعر مظفر النواب
- ياشعبي گوم انتفض
- تيتي تيتي مثل مارحتي اجيتي
- الذكرى الرابعة لرحيل الشاعر كزار حنتوش
- الى عراقي


المزيد.....




- هل تفقد أفلام جيمس بوند هويتها البريطانية؟ بروسنان يعلق على ...
- الكاتبة والصحافية العراقية أسماء محمد مصطفى تقيم أول معرض فن ...
- مجموعة رؤيا الإعلامية الأردنية توقع اتفاقية تعاون استراتيجي ...
- مبادرة -بالعربي- تكشف ملامح قمتها الافتتاحية في الدوحة ‎
- ميغان ماركل تكشف عن لحظات حميمة مع هاري وليليبيت (صور)
- بعد فراق دام 20 عاما.. لقاء مؤثر بين النجمة السورية منى واصف ...
- الفلسفة وفن الأوبريت أهم فعاليات اليوم الرابع للأسبوع الأدبي ...
- تعزية في وفاة الفنانة الكبيرة نعيمة سميح
- تيم حسن يخرج من قمقم الممثل الأوحد في -تحت سابع أرض-
- وفاة المطربة المغربية الشهيرة نعيمة سميح


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامي عبد المنعم - مثل الحزن