سوز فارس بيرقدار
الحوار المتمدن-العدد: 4541 - 2014 / 8 / 12 - 11:15
المحور:
الادب والفن
صنع رفوفًا لقصائده
يبدو متسلسلا بنهرهما
ولم يهمل المواسم
وأحاطها بميثاق
بسلك شائك انها تفاحته المحرمة.
انها اللذيذة عندها ينزف كنهر كنهرٍٍ سائر
يغطي معصم القصيدة بوشاح أمراء روما
.متأنف يشبه ماء المطر حين يضاجع الارض
مثلجا بالسحب،
في رحم الغيمة لكنه على الوجه دافىء.
تعاني وتعانق كل المواسم.
في باريس أمطارك جليد ،وبالاستواء أكثر من حارق.
كما أجسادهن المثيرة ك ليل قاتم ....
.. مبسمة مصقولاً ..
لكن يتناول الجميع بأزدراء .
وكأنه يعد أصدقائه الماضون
هل ما زال تعداد المئة وأكثر ؟
بسطوره تفوق ........
يعيد ذكراها
ويستعطف ألمه بها
من أنت ؟؟؟؟؟
قتلني ألمك
حزنك
صمتك الموهوم !!!
ألم أعجبك ؟
أم لم تكف عنها
أمرآه قلمك
....أقرئك
ألمسك
بعينيك أجزاء وأجزاء من كل أنثى أمرآه وحواء .
كلهن بحوزتك مجرات..........
وأنا كوكبي يهاجر صمتك ...
....المرة بأزدراء...........
#سوز_فارس_بيرقدار (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟