|
الزلزال في غزة، والضحايا من الأطفال الأبرياء، في قصائد الشعر العربي الحديث
ميشيل حنا الحاج
الحوار المتمدن-العدد: 4526 - 2014 / 7 / 28 - 23:25
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الزلزال في غزة، والضحايا من الأطفال الأبرياء، في قصائد الشعر العربي الحديث لا يزال القتال في غزة قائما على قدم وساق. فالهجمة الصهيونية على هذه الرقعة من الوطن الفلسطيني، لم تزل على أشدها رغم كل المساعي الدولية لوقف القتال واعلان الهدنة بين الطرفين. وقد ساهم في تلك المساعي "بانكي مون" أمين عام الأمم المتحدة، ووزراء خارجية كل من أميركا وفرنسا وبريطانيا وممثلين عن الاتحاد الأوروبي ودول أخرى. وهذا كله لم يسفر الا عن اعلان هدنة انسانية. وقد حدد لهذه الهدنة الانسانية مدة اثنتا عشر ساعة تبدأ الساعة الثامنة من صباح يوم السبت 27 تموز. ومارست بعض الأطراف الدولية ضغوطا لتمديدها لمدة أطول، فأعلنت اسرائيل موافقتها على التمديد متوقعة أن يرفضه الفلسطينيون. ولكنها عندما فوجئت بقبول المقاومة الفلسطينية بتمديد الهدنة، خرقتها القوات الاسرائيلية مدعية أن المقاومة الفلسطينية هي التي لم تحترم الالتزام بها. وفي صباح الاثنين، قصف الاسرائيليون منطقة " شرق جباليا"، في اليوم الأول من أيام عيد الفطر، رغم نداء من مجلس الأمن الدولي اتخذ بالاجماع، يطالب بوقف فوري للقتال. وهذا القصف أدى الى مقتل طفل في الرابعة من العمر، اعتقدت أنه سيكون آخر الشهداء من الأطفال حتى ساعة اعداد هذه الدراسة. ولكن قبل اكتمال الدراسة، أدى قصف آخر ل"مستشفى الشفاء" ول"مخيم الشاطىء"، الى مقتل سبعة أطفال آخرين. وادعى "اوفير" الناطق باسم رئيس الوزراء الاسرائيلي، أن القذائف التي أصابت المستشفى المذكور ومخيم الشاطىء فقتلت عشرة أطفال، كما قال، هي صواريخ أطلقتها "حماس" على اسرائيل، لكنها أخطأت الهدف، وأصابت المستشفى الفلسطيني ومخيم الشاطىء، محملا حماس مسؤولية قتل آخر دفعة من الأطفال. وتوقع "أوفير" منا أن نصدق ذلك. وتقول "مها أبو كاس" - مراسلة القناة الفرنسية - "فرنسا 24"، أن الوضع في مساء اليوم الأول من عيد الفطر، بدا مع اشتداد القصف الاسرائيلي، بأن الحرب قد بدأت من جديد. وهذا الاصرار العنيد من اسرائيل بمواصلة القتل لا القتال، رغم مطالبة الرئيس الأميركي "أوباما" بوجوب وقف القتال فورا وبدون شروط مسبقة، اضافة الى نداء "بانكي مون" لوقف القتل، وهو النداء الذي انتقده "نتانياهو"، كما انتقد المجلس الوزاري الاسرائيلي المصغر المكون من ثماني وزراء، الضغوط التي تمارس على اسرائيل لوقف القصف والعملية العسكرية، باعتبار أن هذه النداءات والقرارات، تتجاهل احتياجات اسرائيل الأمنية، كما يقول المسؤولون الاسرائيليون الذين باتوا يؤكدون علنا المضي في حملتهم العسكرية حتى تحقق أهدافها. وهذا الموقف الاسرائيلي المتزمت، انما يرجح وجود النية المبيتة لدى اسرائيل لتنفيذ مخطط ما، وبالتالي لن تتوقف الدولة الصهيونية عن القصف والقتل قبل تحقيق مخططها ذاك. ويرجح أنه حتى لو اضطرت، نتيجة الضغوط الدولية المتزايدة، لوقف القصف والقتال في هدنة ما مفروضة، فانها قد تستخدم فترة الهدنة للتوسع سلميا، وتحت شعار الهدنة والسلم المفروض، لتستكمل السيطرة على رقعة المنطقة التي تسعى للسيطرة عليها ضمن مخططها المسبق. ولاسرائيل سوابق كثيرة في ذلك. اذ ابتلعت مزيدا من الأراضي الفلسطينية خلال فترة الهدنة المعلنة اثر حرب عام 1948. وكررت الشيء ذاته في الهدنة التي فرضت اثر حرب عام 1949. وفي خضم ذلك، يموت المزيد من الشهداء وبينهم الكثير من الأطفال والمدنيين، بحيث تجاوز عدد الشهداء الألف شهيد بموجب أرقام صادرة عن الأمم المتحدة، وعدد الجرحى السبعة آلاف جريح بحيث لم تعد مستشفيات غزة تتسع لهم أو للتعامل مع جراحهم، مع وجود نقص شديد في الأدوية والأسرة في تلك المستشفيات. بل ان أحد الجراحين، وفي مخابرة هاتفية مع احد أقربائه في عمان، قد أقسم لقريبه، أنه بالكاد ذاق طعم النوم لمدة ستة أيام، وبأنه كان يتناول طعام الافطار عند حلول موعد الافطار في داخل الغرف المخصصة للجراحة، اذ لم يكن بوسع الأطباء الجراحين مغادرة عنابر الجراحة ولو لدقائق محدودة. وظهر هول المأساة التي عانى منها القطاع وخصوصا حي الشجاعية وخزاعة، لدى حلول موعد الهدنة الانسانية الأولى والشروع في البحث عن الضحايا تحت الأنقاض. فالعاملون في الانقاذ، انتشلوا من تحت الأنقاض خلال ساعات قليلة، 85 جثة شهيد، كان معظمهم، ان لم يكن كلهم، من المدنيين. وشبهت الأنقاض التي عرضت على مشاهدي القنوات التليفزيونية، بأنقاض زلزال حل ببلد ما. فالمقاتلون من رجال المقاومة، تدربوا على المناورة وعلى مواجهة العدو بالخروج من مواقع كمنوا فيها، ليفاجئوا العدو كلما اقترب منهم. ولهذا لجأ الاسرائيليون للقصف عن بعد، وتدمير كل المباني التي في طريقهم في الحيين المذكورين، وفي احياء أخرى تقع في شمال وشرق غزة، أي الأحياء التي تطلبت الخطة الاسرائيلية الموضوعة مسبقا، تدميرها تدميرا تاما، بل ومسحها عن الوجود، لتحقيق منطقة فارغة بعرض كيلومترين او ثلاثة، ستحولها اسرائيل الى منطقة عازلة بين ما يتبقى من قطاع غزة وبين الحدود الاسرائيلية والمصرية، منعا لوجود أو بقاء، أو حفر أنفاق جديدة في تلك المنطقة العازلة، تستخدم في تنفيذ هجمات ضد اسرائيل، أو في تهريب الصواريخ والسلاح الى داخل القطاع. فحفر أنفاق بامتداد كيلومترين أو ثلاثة، سوف يصبح متعذرا ان لم يكن مستحيلا. وفي خضم تلك الحرب الضروس، يقتل المدنيون الذين يتعذر عليهم اخلاء منازلهم، ويقتل معهم العديد من الأطفال الأبرياء. ومن أجل تنفيذ تلك الخطة الاسرائيلية الشرسة، قصف الصهاينة مدرسة تابعة للأنروا ترفع علم الأمم المتحدة وتضع شعارها بوضوح على سطح أبنيتها. فقتلت خمسة عشر شخصا منهم ثلاثة من الموظفين العاملين في خدمة الأونروا، كما جرحوا مائتين من المدنيين الذين لجأوا الى تلك المدرسة طلبا للحماية فيها. وهذا يكشف عن شراسة العدو وبطشه، وعدم مراعاته لأي من القوانين أو الاعتبارات الدولية. وفي مرحلة ما، قامت الزوارق الاسرائيلية باطلاق النار على ستة أطفال كانوا يلعبون على الشاطىء، فقتلتهم جميعهم دونما سبب واضح. وتقدر نسبة القتلى والجرحى من الأطفال، بثلث عدد الشهداء والجرحى، أي أنه قد يصل الى مائتي شهيد والفا جريح. وازاء هذا البعد الوحشى في السلوك الاسرائيلي، كان من الطبيعي أن تستفز مشاعر بعض الكتاب العرب وخصوصا الشعراء منهم، ليطلقوا صرخات الاستغاثة للضمير العالمي، عله يستفيق ويحقق نوعا من الحماية لهؤلاء الأبرياء، أو لمن تبقى منهم، ويفرض نوعا من الحماية لهم، ويوفر الحل العادل لمعاناة الفلسطينيين في القطاع. الشاعر السوري "محمد حسين"، المهاجر في البرازيل، وبعد أن كتب عن معاناة أطفال سوريا، كتب الأن عن أطفال غزة الذين لن يكون بمقدورهم الاحتفال هذا العام بالعيد. مصيبة - بمقياس الاخلاق – لاتنقص٠-;---;--٠-;---;--ولاتزيد٠-;---;--٠-;---;-- خذلان أمة تهوى الخنوع٠-;---;--٠-;---;--حكامها عبيد٠-;---;--٠-;---;-- من غزة أشلاء الأطفال استنجدت وهم ضميرهم.. فلا هم قريبين ليسمعوا٠-;---;--٠-;---;--وضميرهم جد بعيد٠-;---;--٠-;---;-- دم اطفال فلسطين يرسم خارطة المستقبل٠-;---;--٠-;---;-- لا نفط فيها، ولابعير، ولاشعب بليد٠-;---;--٠-;---;-- يلونون السماء بنجيعهم ترتيلة عيد٠-;---;--٠-;---;-- ولسان حالنا يبكيهم٠-;---;--٠-;---;-- بأي حال عدت يا عيد والشاعرة السورية المبدعة "تمارا قباني"، كتبت أيضا عن أطفال غزة قصيدة تعبر عن مشاعر قوية، وعن تفاعل حقيقي مع مأساة أطفال غزة، خصوصا وقد سبقتها معاناة الأطفال السوريين أيضا . قالت "تمارا" : يا أطفال غزة أيها الأشقياء أيها الأغبياء أيها المجرمون أيها القتلة علمونا كيف تصير دماؤنا سنابل قمح وريحانا وياسمينا علمونا كيف تصبح حبرا تخط الآيات كما في القرآن والانجيلا علمونا كيف تصبح حمما وقلوبنا براكينا وكيف يصير الدمع مرة نارا ومرة سلسبيلا علمونا كيف تصبح أعواد الزيتون بنادق وكيف تصير الحجارة في أيديكم سجيلا علمونا كيف نموت واقفين كالجبال شامخين كفانا ركوعا كفانا موتا ذليلا علمونا كيف نكون أحياء وكيف نحيي ما مات فينا سنينا علمونا أو دعونا في موتنا..في عارنا في ذلنا... دعونا
ولوحظ أن شعراء سوريا، كانوا لسباقين، بل أكثر من بادر لتسجيل تعاطفهم مع غزة وأطفالها. ولم يبد ذلك غريبا نظرا لكون السوريين يعيشون منذ ثلاث سنوات، مأساة مشابهة لمأساة الشعب الفلسطيني مع اختلاف في العدو المهاجم. حيث أن اسرائيل هي التي تهاجم في غزة، اما في سوريا، فالمهاجمون قد جاءوا بشكل رئيسي من بعض دول العالم العربي، وليس من اسرائيل، في ظاهر الأمر على الأقل. وكان الشاعر السوري "هاني أبو نمير" ممن كتبوا في هذا الأمر أيضا. وقد قال في احدى قصائده: تقفُ الثَّكالى في خرائبِ غزَّةٍ = وَخصيمُها النَّجداتُ من أرض العرب
وعلى ربا الفيحاء ندبُ يمامَةٍ = فُجِعَتْ بما كان الأمانُ أخوالطَّرَب
وينوح نخل الرافدين وقدغدا = نهبًا لقطعانِ الذِّئابِ ذوي الكَلَب
وفي قصيدة أخرى قال "هاني أبو نمير": وسمعتُ أبواقَ التَّهَجُّدِ بالدُّعاءِ لِنُصرَةِ الموتِ المُهيمِنِ فاستجابَ الموتُ حصداً لا يفَرِّقُ بينَ حيٍّ أوجمادٍ وامُّ هاشِمَ قبلَةُ القتلِ المُمَجَّدِ والمُبَرَّرِ فهي حاضِنَةُ الشُّرورِ ولا أبالِغُ فالمقاوِمُ فيه شرٌّمستطيرٌ يُقلِقُ المستوطنينْ
يا أيُّها الشَّرُ المبارَكُ ليسَ يَدْفَعُ شرَّهمْ إلاَّكَ فابتَكرِ الأفانينَِ التي سَتَقضُّ مضجِعَ شانئيكَ منَ الأعاربِ والصهاينةِ الذينَ تأسلموا فَتَتَلْمَدَتْ نُظُمٌ على إيقاعِ مجزَرَةٍ بغََّزَّةَ يرقصونَ الرَّقصةَ الأشقى عراةً دونَما سترٍ يغطِّي سوءةَ الرِّداتِ والعُهرِ المُوَقَّرِ أجمَعين
أما الشاعر الفلسطيني – ابن يافا، الملقب ب"الشاعر المجهول"، فقد كتب قصيدة بعنوان "حبيبتي غزة"يقول فيها: ظن الأعداء أنهم قادرون على اقتلاع غزة ولم يدركوا ما لأبنائها من شجاعة وعزة قصفوها بما طاب من صواريخ القتل وكأنهم يجدون في قتل الانسان لذة أي شهوة للقتل لديكم بني صهيون تشربون انخابا بالقتل معتزة أصابوا غزة بقذائف الموت ليفجروا فيها بركانا..زلزالا .. وهزة شهداء سقطوا بالعشرات وضمير العالم نائم خلجات قلبه غير مهتزة أما الشاعر المصري "سلطان الهالوصي"، من قاطني مدينة السويس في مصر، فقد تجاوب مع الضحايا في غزة فور بداية المجزرة، اذ كتب في التاسع من هذا الشهر، أي في اليوم الأول للشروع بتلك المجزرة، أو في اليوم الذي تلاه، قصيدة عن غزة تطرقت أيضا لمأساة فلسطين بشكل عام، وللمسجد الأقصى بشكل خاص. قال الأستاذ "الهالوصي":
أَيَا أُمَّةَ الْإِسْلَامِ وَهْنًا كَفَى .. كَفَى! أُرِيقَ دَمُ الْأَطْفَالِ وَالْجُبْنُ قَدْ طَفا!
خَنَاجِرُکُمْ فى ظَهْرِ بَعْضِكُمُ اشْتَكَتْ مِنَ الْخَجَلِ الْمَوْبُوءِ بِالْخَوْنِ لَا الْوَفا!
أَرَاكُمْ تَبَايَعْتُمْ عَلَى الْعَارِ بَيْعَةً دَمٌ وَثَرَى وَالْعِرْضُ بِالْفَلَسِ اخْتَفَى!
دَرَاهِمُكُمْ فى بَنْكِ مَنْ أَظْهَرَ الْعِدَا وَأَطْفَالُكُمْ جَوْعَى أَأَدْفَاكُمُ الْجَفا؟!
حَرِيرَتُكُمْ مَكْسُورَةً بَسَطَتْ يَدًا تَفِي قُوتَهَا وَالشَّابُّ أَعْذَبُ مَا رَفا
تَخَنْدَقَتِ الْأَعْرَابُ فِى وَطَنٍ لَهَا وَهَذَا بَنِي صُهْيُونَ فى الْأرْضِ صَفْصَفا!
لِمَاذَا أَبَى الْأَقْصَى الْأَسِيرُ تَحَرُّرًا؟! لَأَنَّكُمُ بَعْضٌ لِبَعْضٍ تَأَفافا
واختتم الشاعر "الهالوصي" قصيدته الطويلة بالقول:
لِأَهْلِ فِلِسْطِينَ الْحَبِيبَةَ دَعْوَتِي مِدَادُكَ رَبِّي فَالضَّمِيرُ تَجَرَّفا
أما الشاعرة "مباركة نوال العروصي" من المغرب العربي، فقد أدلت بدلوها في رثاء غزة الجريحة ومن استشهد من أطفالها، فكتبت قصيدة طويلة نقتطف منها ما يلي: غزة القوية.. نارك يا غزة رجت وجداني وهزته هزة أبكي أرواحا راحت غدرا في رمش غمزة ليس لي عيد واخوتي منتهكي الكرامة والعزة وأنا لا أستطيع الادعاء بأنني قد اطلعت على كافة ما كتب شعراء العالم العربي عن غزة، عن الزلزال الذي مسها، عن الضحايا من الأطفال الذين دفعوا حياتهم ثمنا للبطش الاسرائيلي. الا أنه يمكنني القول،أنني بعد تقليب صفحات عدد من الشعراء العرب، لاحظت أنه لم يكتب الكثير في هذا الأمر، او على الأقل لم تكتب أعداد كافية من القصائد لتتماشى مع حجم الحدث الجلل، ولتسجل لحظات الألم التي عانى منها فلسطينيو غزة. وكنت أتمنى أن أقرأ قصائد أكثر تشارك في آلام فلسطينيي ذاك القطاع... قطاع غزة، الذي تسعى اسرائيل الآن، لأن تحوله من غزة الى غزتين. ميشيل حنا الحاج عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank). عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية. عضو في ديوان أصدقاء المغرب. عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية. عضو في رابطة الأخوة المغربية التونسية. عضو في لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين... عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون( عضو في مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية) عضو في شام بوك - عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية ( عضو في منتدى فلسطين للفكر والرأي الحر عضو في مجموعات أخرى عديدة.
#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قراءة في نتائج العدوان على غزة وشعبها الصامد
-
من امن المسئول عن الدم الفلسطيني المراق في غزة؟ هل هي اسرائي
...
-
هل تصبح غزة غزتين، وهل نكرر أخطاء 1948 و 1967و 2005
-
الأكاذيب الاسرائيلية حول معركة غزة، والأخطاء المتواصلة من قب
...
-
صوت المعارك في العالم العربي، كما تسجلها قصائد لشعراء محدثين
...
-
التطورات غير المفاجئة على ساحة القتال في الشمال العراقي
-
ماذا يجري في غزة؟ وما هي ألأسئلة الثلاثة المحيرة حول التطورا
...
-
تاريخ الحركات الارهابية من الانتحاريين في حركة الحشاشين، مرو
...
-
حسابات عراقية وكردية خاطئة بالنسبة لداعش، ومتغيرات مذهلة ومت
...
-
من هو الرابح الأكبر، والخاسر الأكبر، والمحرج الأكبر نتيجة ال
...
-
معمع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي
...
-
مع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي ف
...
-
ماذا يحدث في العراق؟ أين حرب -اوباما- على الارهاب؟ وأين الجي
...
-
هل اعلان -أوباما- الحرب على الارهاب كاف، أم يتوجب صدور اعلان
...
-
متى يتحرر لبنان من حبل -حريري- التف حول عنقه؟
-
لماذا -السيسي- ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصر
...
-
لماذا لا يكون المولود يهوديا الا ا ذا ولد من أم يهودية، وأخط
...
-
مسيحيو لبنان الى أين؟ هل هم مدركون لما يفعلون؟ أم يغرقون في
...
-
عندما يكتب تاريخ الحرب بقصائد شعر لونت حروفها بدم الضحايا ال
...
-
هل الوضع في ليبيا -باهي- - -باهي-، أم خطوة نحو محاربة الارها
...
المزيد.....
-
كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟
-
فيديو مروع يظهر هجوم كلب شرس على آخر أمام مالكه في الشارع
-
لبنان.. عشرات القتلى بالغارات الإسرائيلية بينهم 20 قتيلا وسط
...
-
عاصفة ثلجية تعطل الحياة في بنسلفانيا.. مدارس مغلقة وحركة الم
...
-
مقتل مسلح وإصابة ثلاثة من الشرطة في هجوم قرب السفارة الإسرائ
...
-
اتفقت مع قاتل مأجور.. نائبة الرئيس الفلبيني تهدد علنا باغتيا
...
-
العثور على جثة الحاخام المفقود في الإمارات وتل أبيب تعتبر ال
...
-
سكوت ريتر: بايدن قادر على إشعال حرب نووية قبل تولي ترامب منص
...
-
شقيقة الملك تشارلز تحرج زوجته كاميلا وتمنعها من كسر البروتوك
...
-
خبير عسكري روسي: واشنطن أبلغت فرنسا وبريطانيا مباشرة بإطلاق
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|