امير شعراء الغاز والكاز والعميل القطري الصهيوني خالد مشعل.. وريموت كونترول الغزاة؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4508 - 2014 / 7 / 10 - 13:53
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    

- عندما يطل زعيم مافيا حماس الارهابية القطري خالد مشعل فاعرف ان دين الاخوانجية هو الفلوس والتجارة في كل شيء وهل هناك افضل من هذه اللحظات حيث فلسوا في كل الجبهات..يطل من محمية قطر الصهيونية ليدعي محاربة اسرائيل ههههههههههه..بينما صواريخ الجيش السوري الذي يقصف الخضيرة لاعلاقة لحماس به انتاجا بل لمهندس الصواريخ السوري نبيل زغيب الذي اغتالته مافيات الاخوانجي القذر مشعل غدرا مع عائلته في مقاولات مع اسرائيل وكلينتون..لن يكون الشعب الفلسطيني قد انتصر لنفسه اذا لم يتم اعدام مشعل وهنية وحمد وتميم ال ثاني والفريق الخياني الفلسطيني المرتبط بمحمية قطر الصهيونية

- الصواريخ السورية والايرانية مع اي مقاومة لمواجهة الاحتلال الصهيوني ..والاسلحة الفتاكة السعودية والقطرية فقط مع عصابات الاخوانجية والقاعدة والكر لتدمير الدول العربية وبنيتها التحتية والانسان فيها..اتحدى ان يكون هناك صاروخ او رصاصة تطلق على اسرائيل من انتاج قطري سعودي خليجي وهابي

- ماذا سيخرج من امير شعراء البترودولار الخليجي الصهيوني تميم البرغوثي اشعار مضحكة تستجدي قافية و ايقاعات وسحج شعراء ما قبل قدوم الاسلام وجاهلية الاسلام وعصور انحطاطه..تحليلاته واحتفاء صهاينة الخليج وغيرهم من وسائل الاعلام العربية ليس صدفة و تنصيبه خليفة شعري بترودولاري محسوب لمعرفتهم بضحالته وبتهافته مع الاسلام السياسي وليس ايضا اختيار جامعات امريكية معينة له للتدريس فمن افضل من امير بترودولاري شعري مع امير سياسي طرطور يحرك بالريموت كونترول الغزاة الصهيو امريكان..لاعلاقة لهذا التميم بأي نوع من الشعر بل هو حافظ ومهلوس لما حفظه لا اكثر ولا اقل اي لاابداع ولا تجديد ولا دهشة بل خلطة مقرفة ومضحكة من اشعار البدو الهمج وربط ميكانيكي ساذج ومسيء لفلسطين

- كان الغزاة الانكليز بحاجة الى المستشرقين ليمهدوا لاحتلال الدول بدراساتهم وتنميطاتهم لجعل بعض مرتزقة البلد المستهدف يتبنونها وبالتالي يمزقونه من الداخل ..هذا ما فعله المودودي اليوم.. ورثة المودودي وباموال محميات الخليج الصهيونية بعشرات المليارات اصبحوا عبر الاخوانجية والقاعدة و الجزيرة والعربية وطغمهم السياسية وبشرائهم لمراسلي الصحف الغربية هم من يتكفلون بمهمة الاستشراق وترويج خطاب سلطات رأس المال الامريكي الاوروبي

- معادلة الردع التي تحمي سكان قطاع غزة وتفرض معادلات لصالح الاسرى والشعب في القطاع انما تقدمها الصواريخ والاسلحة السورية والايرانية ومساهمة حزب الله ..يعرف كل عارف بوحشية لوبيات سلطة رأس المال الصهيو امريكي الماني بريطاني انها تنتقم فهي قد دفعت الجزائر مئتي الف شهيد لمواقفها القومية في حروب ال سعود وثاني هناك عبر الاخوانجية وقوادهم عباسي مدني القابع مع القواد الصهيوني خالد مشعل في دوحة الغزاة القطرية وكذلك تفعل مع سورية وايران وحزب الله وشعب مصر ورفضه للتطبيع..اثمان باهظة يدفعها كل من يدعم المقاومة يدركها بحسه..اما قبائل محميات الخليج التي لااصل لها ولافصل فهي تحمل ثقافة السبي والجزية والغزوات وماليه من ثقافة البدو الهمجية الاسلامية والوثنية.. فانها تكتفي بترويج خطاب اسرائيلي ساذج بتسميات كالروافض والمجوس والصفويين والشيعة بينما العدو الاساسي فهو صديق و اعلانات استسلام كاوسلو وباريس ممولة من هذه المحميات التي تنتفض شعوبها اليوم

- هل سمعتم سعود الفيصل يطالب بتسليج المقاومة الفلسطينية او فعلها تميم ال ثاني كما اقاموا الدنيا واقعدوها لتمويل شذاذ الافاق من النصرة وداعش والكر والاخوانجية وجيش الاسلام العلوشي الصهيوني..صمت مطبق..تواطؤ مطلق..مشاركة في العدوان الصهيوني بكل اموالهم وشخصياتهم الخيانية..صمت القبور يحل بقبائل البدو الهمج المدارة من الغزاة الصهيو امريكان في خليج الخنازير الاعراب
......................
لييج - بلجيكا
تموز 2014
.............

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات